logo
#

أحدث الأخبار مع #«إيغلفيلمز»،

«فرانكلين» يجمع دانييلا رحمة ومحمد الأحمد على «نتفليكس».. في هذا الموعد
«فرانكلين» يجمع دانييلا رحمة ومحمد الأحمد على «نتفليكس».. في هذا الموعد

زهرة الخليج

time٢٣-٠٤-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • زهرة الخليج

«فرانكلين» يجمع دانييلا رحمة ومحمد الأحمد على «نتفليكس».. في هذا الموعد

#مشاهير العرب تبدأ منصة نتفليكس العالمية، يوم 15 مايو المقبل، بعرض المسلسل البوليسي التشويقي «فرانكلين»، الذي تلعب بطولته النجمة اللبنانية دانييلا رحمة، رفقة النجم السوري محمد الأحمد، إلى جانب مجموعة من نجوم الدراما في سوريا ولبنان. المسلسل، المؤلف من ست حلقات، تدور أحداثه في إطار بوليسي حول صراع عنيف بين العصابات، تتقاطع فيه المصالح، وتلتقي فيها الخيانة، إذ يتتبع قصة أب أعزب محترف في التزوير، يحاول جاهدًا إنقاذ ابنته من الموت، فيضطر للتعاون مع حبيبته السابقة؛ لتزوير أوراق من فئة الـ100 دولار، لأن ذلك الحل الوحيد لإنقاذ ابنته. View this post on Instagram A post shared by Netflix MENA (@netflixmena) ويشارك في بطولة المسلسل العديد من النجوم البارزين في سوريا ولبنان، إلى جانب دانييلا رحمة ومحمد الأحمد، منهم: طوني عيسى، وفايز قزق، وبيار داغر، ويوسف حداد، ووسام صليبا، وجورج شلهوب، وساندي بيلا، وسمارة نهرا، وخالد السيد. ورفضت الفنانة دانييلا رحمة الكشف عن التفاصيل الخاصة بالشخصية التي تجسدها في مسلسل «فرانكلين»، مكتفية بالتأكيد أنها ستظهر بصورة امرأة قوية، كما روجت للمسلسل من خلال نشر برومو تشويقي للأحداث، مؤكدة أن ثنائيتها مع محمد الأحمد ستكون حديث الجمهور. وعلقت منصة «نتفليكس» على العمل المنتظر، بالقول: «بين الأكشن والحب والابتكار! كلها في مسلسل (فرانكلين)»، وأشارت في منشورها إلى بطلي العمل دانييلا رحمة ومحمد الأحمد. يبدأ الإعلان بصوت محمد الأحمد، يقول: «انتِ الفوضى الوحيدة يلي ممكن اتقبلها بحياتي»، كما تضمن لقطات مشوّقة تُظهر مشاهد من الأكشن والتهديدات والملاحقات وإطلاق الرصاص. وقد شاركت دانييلا الفيديو، وكتبت تعليقًا عليه: «انتهى الانتظار.. العرض الأول لـ(فرانكلين) في 15 مايو على (نتفليكس)». View this post on Instagram A post shared by Netflix MENA (@netflixmena) وكان المنتج جمال سنان أزاح الستار عن الإعلان الترويجي للعمل في وقت سابق، وهو من تأليف شيرين خوري، وإخراج حسين المنباوي، وإنتاج شركة «إيغل فيلمز»، حيث صور المسلسل العام الماضي في مدينة بيروت. في سياق آخر، نفت دانييلا رحمة، على هامش حلولها ضيفة في برنامج «عندي سؤال» مع الإعلامي محمد قيس، خلافها مع مواطنتها الفنانة ماغي بوغصن، مؤكدة أن لا صحة لهذا الأمر، مشددةً على أنها من الشخصيات، التي تتحاشى الخلاف مع زميلاتها. وأشارت دانييلا إلى أنها ليست على تواصل دائم مع ماغي، لكن لا يعني ذلك وجود مشكلة أو خلاف في ما بينهما، وأكدت أن جميع فريق مسلسل «للموت»، ابتداءً من ماغي، وانتهاءً بالمنتج والكاتبة، كانوا جميعًا محترفين في العمل.

مسلسلات رمضان تحضر بخجل على الشاشات المحلية
مسلسلات رمضان تحضر بخجل على الشاشات المحلية

الشرق الأوسط

time٠١-٠٣-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • الشرق الأوسط

مسلسلات رمضان تحضر بخجل على الشاشات المحلية

لا شك أن برامج الألعاب والجوائز تتصدّر المشهد التلفزيوني الرمضاني في لبنان. ولكن من ناحية ثانية أخذت بعض المحطات على عاتقها رفع منسوب المنافسة بينها وبين زميلاتها من خلال الأعمال الدرامية. واختارت كل منها ما يحاكي جمهورها، ويعزز نسبة المشاهدة على شاشتها. إذا ما ألقينا نظرة شاملة على المشهد التلفزيوني الرمضاني نلحظ تفرّد محطة «إم تي في» المحلية بخياراتها في الشهر الفضيل. فهي تتمسك عاماً بعد عام بكسر الصمت الطاغي على المشهدية الدرامية. وتعتمد لذلك قاعدة ذهبية تتمثّل بعرض أفضل إنتاجات الشركتين اللبنانيتين «الصبّاح» و«إيغل فيلمز». هذه السنة رفعت من منسوب التحدّي عندها في خطوة اشتاق إليها المشاهد، وأعلنت عن عرض مسلسل «بالدم». وهو إنتاج محلي بامتياز لشركة «إيغل فيلمز»، وأبطاله كما مخرجه وكاتبته هم لبنانيون. فقد صنع وصوّر في لبنان وينتظره اللبناني بحماس. «بالدم» دراما لبنانية تنافس بها «إم تي في» باقي محطات التلفزة من ناحية ثانية، وضعت على برمجتها الدرامية أيضاً مسلسل «نفس» من إنتاج شركة «الصبّاح». فطاقمه التمثيلي الملون بممثلين سوريين ولبنانيين يناسب أجندتها الرمضانية. مسلسل «بالدم» كتبته نادين جابر، واستوحت موضوعاته من قصص واقعية. وتتناول فيه قصة المرأة (غالية) التي وبعد مرور 45 عاماً، تكتشف سراً خطيراً عن عائلتها وميلادها، مما يدفعها للبحث عن الحقيقة الغامضة حول هويتها الفعلية. أما أبطاله فهم مجموعة من أشهر نجوم الدراما المحلية. وكما ماغي بوغصن وباسم مغنية وبديع أبو شقرا، يشارك فيه أيضاً جوليا قصار وغبريال يمّين وكارول عبود وجيسي عبدو وماريلين نعمان وغيرهم، ويوقّع إخراجه فيليب أسمر. أما مسلسل «نفس» فيلعب بطولته كل من دانييلا رحمة وعابد فهد ومعتصم النهار، ومن إخراج إيلي السمعان. وتحكي قصته من كتابة إيمان سعيد عن راقصة تفقد بصرها. ومن ثم تجد الأمل في لاجئ سوري شاب يعيد لها ثقتها بنفسها ويقع في حبها. لكن يتدخل والدها بنفوذه وسلطته لإنهاء علاقتهما. لتجد نفسها أمام مفترق طرق بين حبيبها القديم وزوجها المتسلط وغريب الأطوار. «نفس» من المسلسلات التي ينتظرها اللبنانيون في موسم رمضان وتبقي «إم تي في» على عرض برنامج «صار الوقت» لمارسال غانم في ساعة متأخرة من أمسية كل خميس. وتلوّن شبكتها الرمضانية بفقرة «شي خرافي»، ومدته 5 دقائق، يعرض قبل موعد الإفطار بدقائق قليلة. ويتناول تقاليد خرافية آتية من عادات لبنانية. كما تستمر في عرض المسلسلين التركيين «فريد» و«أخوتي». وتحت عنوان «رمضان أحلى»، اختارت الدراما السورية لتنافس باقي محطات التلفزة المحلية. ومع «تحت سابع أرض» لتيم حسن وكاريس بشار سيتابع مشاهدها قصة كتبها عمر أبو سعدة. وتتناول قصة الضابط «موسى» الذي يستغلّ صلاحياته لتحقيق مكاسب شخصية بطرق فاسدة وملتوية، مما يجعله في مواجهة مباشرة مع الأشخاص الذين يبتزهم. وهو من إخراج سامر البرقاوي. أما المسلسل الثاني الذي تعرضه «الجديد» في الموسم الرمضاني، فيحمل عنوان «البطل»، وهو من بطولة محمود نصر وبسام كوسا ونور علي وخالد شباط ونانسي خوري. ويحكي عن رجل يضحي بنفسه لإنقاذ مراهق من براثن نيران مميتة. وهذا الأخير يصبح وهو في منتصف العمر بطلاً يتغنى به أهل القرية. لكنه سرعان ما يجد نفسه وسط معركة نفوذ ضد بلطجي ماكر. العمل من إخراج الليث حجو وتأليف رامي كوسا. «الشيف أنطوان عنّا» ضمن برمجة «الجديد» الرمضانية وتعيد «الجديد» إلى برمجتها الرمضانية «الشيف أنطوان عنّا» المخصص لتقديم وصفات طعام رمضانية. ويستضيف في كل حلقة اسماً معروفاً على الساحة الفنية والرياضية والاجتماعية. لا تدخل قناة «إل بي سي آي» حمى المنافسة الدرامية الرمضانية من بابها العريض. فهي تكتفي بعرض المسلسل المعرّب «كريستال» لباميلا الكك وستيفاني عطالله ومحمود نصر. وكذلك تعرض يومياً برنامج «رمضان توك» ويقدمها مجموعة من الإعلاميين الشباب. وهم أنفسهم الذين يقدمون في أيام السنة العادية البرنامج الصباحي «مورنينغ توك». واختارت «لعبة قدري» لعشاق الدراما التركية. وهو كناية عن دراما مشوّقة تجمع بين الحب والتضحية والصراعات الاجتماعية. «كريستال» مسلسل معرّب تعرضه «إل بي سي آي» في موسم رمضان فقناة «إل بي سي آي»، وبعد نجاح برنامجها الترفيهي «أكرم من مين» بات كل اتكالها عليه في الموسم الرمضاني. فهي تحدّت به العام الماضي مسلسلات رمضانية على قنوات أخرى كانت تعرض في توقيت «أكرم من مين». وجاءت النتائج مدوية بحيث حصد البرنامج المذكور أعلى نسب مشاهدة طوال أيام الشهر الفضيل. وهو ما دفع ببقية القنوات المحلية إلى استحداث برنامج مشابه في برمجتها الرمضانية لهذا العام.

فريد شوقي لـ«الراي»: أطمح للمشاركة في الدراما المصرية
فريد شوقي لـ«الراي»: أطمح للمشاركة في الدراما المصرية

الرأي

time٢٦-٠٢-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • الرأي

فريد شوقي لـ«الراي»: أطمح للمشاركة في الدراما المصرية

فريد شوقي ممثل لبناني لم يأخذ من النجم المصري الكبير اسمه فقط، بل الموهبة... أثبت حضوره في عدد من الأعمال آخِرها مسلسل «العميل» الذي لعب فيه دور «شادي» ابن «العميد خليل» الذي جسده الممثل طلال الجردي وقريباً سيطلّ كبطل في مسلسل جديد تم تصويره تحت إدارة المخرجة رندة علم، ولم يتم تحديد اسمه حتى الآن. تخرّج شوقي، في معهد الفنون في الجامعة اللبنانية وشارك في برنامج الهواة «آراب كاستينغ» وحظي بإعجاب كبير من لجنة التحكيم المؤلفة من قصي خولي وغادة عبد الرازق وكارمن لبس، باستثناء باسل خياط الذي أشاد بإحساسه وانتقد حركة جسده. شوقي تحدث إلى «الراي» عن تطلعاته الفنية وأعماله وجديده في هذا الحوار: • فريد شوقي هل هو اسمك الفني أم الحقيقي؟ - بل هو اسمي الحقيقي. والدي رحمه الله كان يحب فريد الأطرش، ولذلك اختار لي اسم فريد، وبما أن كنيتي هي شوقي، لذلك أنا أحمل اسم فريد شوقي. • أي أنك فريد شوقي اللبناني؟ - نعم. •... وكيف خدمك هذا الاسم؟ - لم يخدمني فنياً ولا حتى في صغري، لأن الأساتذة كانوا «ينكّتون» ويسألونني عن رشدي أباظة. ولأنني كنت صغيراً في السن، كان هذا الأمر غريباً عليّ ولم أكن أفهم قصدهم. هم كانوا يمازحونني ورفاقي في الصف كانوا يضحكون، واليوم أنا أضحك عندما أتذكّر ما كان يحصل معي. • أنت متخصص في مجال التمثيل؟ - صحيح، تخرّجتُ قبل سبعة أعوام في معهد الفنون - الجامعة اللبنانية وشاركتُ في مجموعة من المسرحيات قبل أن أتجه نحو التلفزيون. • كم عدد المسرحيات التي شاركتَ فيها؟ - فضلاً عن مشاريع التخرج في الجامعة، شاركتُ في أربعة أعمال، مع غبريال يمين ورولا حمادة والراحل مروان نجار. • وما أول مسلسل تلفزيوني لك؟ - البداية كانت مع مسلسل «ثواني» من إنتاج شركة «إيغل فيلمز»، ثم في مسلسل «الزيارة» مع تقلا شمعون ودينا الشربيني، كما شاركتُ في خماسية «شهر عسل» مع المخرج فيليب أسمر وايميه صياح، وأخيراً في مسلسل «العميل» الذي أضاء على تجربتي أكثر ونشر اسمي بين الناس وجسدتُ فيه شخصية «شادي» ابن «العميد خليل» الذي لعبه الممثل طلال الجردي. • هل أعجبك العمل في تركيا أكثر من لبنان؟ - تجاربي في لبنان كانت احترافية ومع شركات مهمة وبأعمال ذات مستوى عالٍ، كـ «الصبّاح» التي شاركتُ معها في مسلسل «العين بالعين» وسواها من الأعمال، كما مع شركة «إيغل فيلمز»، ولكن الإنتاجات في تركيا أضخم والتجربة مختلفة والعمل أسهل بوجود كاميرات عدة في مواقع التصوير. • هل ترى أن الفرص متاحة أكثر لأصحاب الأشكال الجميلة وملكات وملوك الجمال؟ - حتى هذه الفئة لا يَقبل بها الناس إذا لم يتم الشغل عليها تمثيلياً. ومع انتشار المنصات لم يعد الناس يكتفون بالشكل، بل هم يملكون الوعي الكافي للتمييز بين السيئ والجيد. ولا شك في أن الشكل والكاريزما والحضور عناصر مهمة جداً بالنسبة إلى الممثل وربما تساعده إلى حد ما إذا لم يكن صاحب موهبة كبيرة، ولكن الوضع لم يَعُدْ كما كان عليه في السابق. • مَن المخرج الذي آمن بموهبتك أكثر من غيره؟ - المخرجة رندة علم التي تشيد دائماً بموهبتي، وقد انتهيتُ أخيراً من تصوير مشروع معها سيُعرض على إحدى المنصات، وهو عمل جديد بفكرته وتنفيذه وطريقة عرْضه. هي تعرفني من خلال مسلسل «العين بالعين» وأشادت بموهبتي واختارتْني لهذا العمل الذي تنتجه مي أبي رعد، ولكن لم يتم اختيار اسم له حتى الآن. • وهل أنت بطل هذا العمل؟ - نعم وتقاسمني البطولة الممثلة جوان زيبق التي شاركتْ في مسلسل «كريستال». • وهل ترى أن هذا العمل هو الفرصة التي يمكن أن تضيء على تجربتك أكثر بعد مسلسل «العميل»؟ - آمل ذلك. العمل «لايت كوميدي» مهضوم وكانت أجواؤه جميلة جداً، وكذلك هو العمل مع المخرجة رندة علم. • هل تفضّل الكوميديا أم التراجيديا؟ - أحب النوعين، ولكن أتمنى أن أخوض تجربة كوميدية لأن التحدي فيها أكبر بسبب الصعوبة في إضحاك الناس. • هل تراهن على فرصة من مصر، خصوصاً أن اسمك يعني الكثير للمصريين؟ - أحب مصر وشعبها وكل نجومها، وأتمنى أن تتاح لي الفرصة للمشاركة في الدراما المصرية، خصوصاً أنني أجيد اللهجة المصرية. • هل انت راض عن خطواتك الفنية؟ - ما زلتُ في بداية الطريق وأحاول أن أتقدم في المهنة بهدوء وتروٍ وأن أكتسب الخبرة من عمل إلى آخَر. كما أحرص دائماً على تطوير أدائي من خلال المشاركة في ورش تمثيلية. • بالعودة إلى الوراء، هل أزعجك رأي باسل خياط بأدائك عندما قال إن إحساسك أعلى من حركة جسدك، مقابل تشجيع كبير من غادة عبدالرازق وكارمن لبس وقصي خولي في برنامج «آراب كاستينغ»؟ - كلا، لم أنزعج، فهذا رأيه وهو عبّر عما رآه في أدائي. وفي المقابل، حظيتُ بدعم كبير من أعضاء لجنة التحكيم الآخَرين. قصي خولي إنسان محترَم جداً وكذلك كارمن لبس وغادة عبدالرازق. • ألم تحظ بدعم من كارمن لبس عندما احترفتَ التمثيل؟ - أنا أحبّها وأحترمها وهي قالت لي يومها إنها ستتصل بي عندما ترتبط بعمل جديد.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store