أحدث الأخبار مع #«الإيسيسكو»


خبر صح
٠٦-٠٣-٢٠٢٥
- علوم
- خبر صح
«الإيسيسكو» تتسلم درع التميز من معهد الابتكار العالمي
نعرض لكم زوارنا أهم وأحدث الأخبار فى المقال الاتي: «الإيسيسكو» تتسلم درع التميز من معهد الابتكار العالمي - خبر صح, اليوم الخميس 6 مارس 2025 12:29 صباحاً في خطوة مهمة تؤكد ريادتها في مجال الابتكار، تسلّم سالم عمر سالم، مدير المكتب الإقليمي لمنظمة العالم الإسلامي للتربية والعلوم والثقافة «الإيسيسكو»، درع المنظمة خلال القمة العالمية للابتكار التي نظمتها «الشبكة العربية للإبداع والابتكار» في المدينة المستدامة بدبي، بالشراكة مع معهد الابتكار العالمي بالولايات المتحدة الأمريكية. ويأتي هذا التكريم تقديراً لجهود منظمة الإيسيسكو المستمرة في تعزيز ثقافة الابتكار داخل مؤسساتها ودعم الدول الأعضاء في تطوير استراتيجيات ابتكارية مستدامة. وأكد سالم عمر، أن التكريم يعد تتويجاً للجهود المستمرة التي تبذلها الإيسيسكو لدعم الابتكار في العالم الإسلامي، مشيراً إلى أن الابتكار أصبح ضرورة استراتيجية للتطور والنمو في كافة المجالات. وأضاف أن هذا التكريم يعكس التزام المنظمة بتعزيز ثقافة الابتكار في المؤسسات التعليمية والتربوية والثقافية، ويطور من قدرتها على قيادة التحول الاستراتيجي في العالم الإسلامي، مما يسهم في تحقيق التنمية المستدامة ورفع مستوى التنافسية إقليمياً ودولياً. ونالت الإيسيسكو شهادة «منظمة ابتكارية معتمدة (CInOrg)» من معهد الابتكار العالمي، بعد خضوعها لسلسلة من التقييمات التي أجراها خبراء المعهد.


الاتحاد
١٧-٠٢-٢٠٢٥
- منوعات
- الاتحاد
المكتب الإقليمي لـ«الإيسيسكو» يشارك في «أيام الشارقة التراثية»
الشارقة (الاتحاد) يشارك المكتب الإقليمي لمنظمة العالم الإسلامي للتربية والعلوم والثقافة «الإيسيسكو» في الشارقة بجناح مميّز، ضمن فعاليات «أيام الشارقة التراثية»، تعزيزاً لدوره في الحفاظ على التراث الإسلامي، ونشر الوعي الثقافي لدى مختلف شرائح المجتمع. تأتي هذه المشاركة انطلاقاً من رؤية المكتب لتعزيز التفاعل الثقافي ودعم المبادرات التراثية، التي تحتفي بموروث الشعوب وقيمها الأصيلة، وذلك ضمن أعمال الدورة الثانية والعشرين للأيام تحت عنوان (جذور)، وتتلاقى مع جهوده في العمل على صون التراث الإنساني، حيث لا تقتصر على إبراز الموروث الإماراتي فحسب/ بل تسهم في مد جسور التواصل مع ثقافات العالم المختلفة. يشهد جناح «الإيسيسكو» خلال أيام الشارقة التراثية فعاليات متعددة، تشمل ورش عمل وبرامج تفاعلية، تهدف إلى تعريف الجمهور بأدوار المكتب الإقليمي ومبادراته المتنوعة، وتقديم تجربة ثرية تتجاوز الاحتفاليات التقليدية إلى تجربة متكاملة تدمج بين التراث والفكر والثقافة والتفاعل الجماهيري، ضمن برامج متنوعة، كما يخصّص الجناح أنشطة للأطفال تجمع بين الترفيه والتعليم، بهدف غرس قيم التراث لديهم منذ الصغر. أجمل صورة تماشياً مع أجواء الاحتفاء بالتراث، يطرح المكتب الإقليمي مسابقة خاصة تحت عنوان «أجمل صورة تراثية»، تتيح للزوار المشاركة بإبداعاتهم الفوتوغرافية في توثيق جماليات التراث. وتهدف المسابقة إلى تحفيز الجمهور على التفاعل مع التراث عبر عدساتهم الخاصة، مع تخصيص جوائز نقدية لأفضل الصور المشاركة، على أن يتم الإعلان عن اسم الفائز في اليوم الأخير لأيام الشارقة التراثية عبر حساب المكتب الإقليمي لـ«الإيسيسكو». تجسّد هذه الفعالية امتداداً لدور المكتب الإقليمي لـ«الإيسيسكو» في الشارقة، الذي يحرص على إثراء المشهد الثقافي من خلال المشاركة الفعّالة في التظاهرات التراثية الكبرى، وتنظيم المبادرات التي تعزّز من وعي الأجيال بأهمية التراث بوصفه جسراً يربط الماضي بالحاضر والمستقبل. تعزيز الوعي أكد سالم عمر سالم، مدير المكتب الإقليمي لـ«الإيسيسكو» في الشارقة، أن مشاركة المكتب في أيام الشارقة التراثية، تعكس التزام المنظمة بتعزيز حضور التراث العالمي في الفعاليات الثقافية الكبرى، مشيراً إلى أن هذه المشاركة تأتي ضمن استراتيجية المكتب لتعزيز الوعي بالتراث وتعميق الروابط الثقافية بين الشعوب. وأشار إلى أن هذه المشاركة تجسّد التعاون القائم بين المكتب الإقليمي لـ«الإيسيسكو» ومعهد الشارقة للتراث، الذي ينظم أيام الشارقة التراثية بهدف إبراز ثراء التراث المحلي والعربي والإسلامي، وتوفير منصة للتفاعل الثقافي بين الشعوب، بما يعزّز مكانة الشارقة كحاضنة للثقافة والتراث.

مصرس
١٢-٠٢-٢٠٢٥
- أعمال
- مصرس
وزير الثقافة: الاقتصاد الإبداعي أهم محركات النمو.. ويسهم ب3% من الناتج الإجمالي العالمي
أكد الدكتور أحمد فؤاد هَنو، وزير الثقافة، أن الاقتصاد الإبداعي يعد من أهم محركات النمو العالمي، إذ يسهم بأكثر من 3% من الناتج الإجمالي العالمي، بعائدات تتجاوز 2.25 تريليون دولار سنويا، ويوفر أكثر من 50 مليون فرصة عمل، نصفها للنساء. وأضاف أن هذا القطاع يمثل فرصة ذهبية لدول العالم الإسلامي لدعم سوق إبداعية مشتركة، تعزز التبادل التجاري للمنتجات الثقافية، وتفتح آفاقًا أوسع أمام المبدعين، بما يضمن تحقيق تنمية مستدامة قائمة على الابتكار والإبداع.الثقافة حقا أساسيا من حقوق الإنسانجاء ذلك خلال كلمته في الجلسة الافتتاحية لمؤتمر وزراء الثقافة في دول العالم الإسلامي، الذي يُعقد تحت رعاية منظمة العالم الإسلامي للتربية والعلوم والثقافة (الإيسيسكو)، في مدينة جدة بالسعودية، تحت عنوان «أثر الثقافة على التنمية الاجتماعية والاقتصادية».وقال وزير الثقافة: «يجمعنا اليوم إيمان مشترك بضرورة الحفاظ على الحق الثقافي لشعوبنا، وضمان وصول المنتج الثقافي للجميع دون إقصاء، وتعزيز المبادرات التي تطور البرامج الثقافية، وتدمج ذوي الاحتياجات الخاصة والأقليات، باعتبار الثقافة حقًا أساسيًا من حقوق الإنسان، ومن هنا، تتأكد العلاقة الوثيقة بين الثقافة والتنمية المستدامة، حيث تمثل الثقافة قاطرة رئيسية للنمو الاقتصادي والابتكار الاجتماعي».سياسات متكاملة تُعزز من دور الثقافة في التنمية المستدامةأشار الوزير إلى أن الثقافة ليست مجرد تراث أو تاريخ، بل هي ركيزة أساسية لتحقيق التنمية الاقتصادية، والمساواة، والابتكار، والتماسك الاجتماعي، والسلام، مشددا على أهمية تبني سياسات ثقافية متكاملة تُعزز من دور الثقافة في التنمية المستدامةوأكد هَنو أن التحول الرقمي لم يعد خيارًا، بل أصبح ضرورة حتمية، ليس فقط لنشر الثقافة والفنون عالميًا، ولكن أيضًا لحماية الموروث الثقافي من التحديات الجديدة، مثل القرصنة الرقمية، والتزييف العميق، والاستغلال غير المشروع للمحتوى الثقافي.وأوضح أن التقنيات الحديثة مثل الذكاء الاصطناعي، والواقع الافتراضي، وتقنيات البلوك-تشين، توفر أدوات قوية لتوثيق التراث وحمايته من الاندثار، داعيًا إلى العمل تحت مظلة «الإيسيسكو» لإنشاء منصة رقمية موحدة تضم الأرشيف الثقافي والفني للدول الأعضاء، مع وضع إجراءات قانونية وتقنية لحماية حقوق الملكية الفكرية.وأضاف أن هذه المنصة يمكن أن تكون قاعدة لدعم المشاريع الإبداعية الرقمية، وتمكين الفنانين من الوصول إلى أسواق أوسع، مما يعزز دور «الاقتصاد البرتقالي» الذي يجمع بين الإبداع البشري والتكنولوجيا والمعرفة.كما تطرق الوزير إلى أهمية ربط الثقافة بالاستدامة البيئية، مشيرًا إلى مبادرة «الاقتصاد الثقافي الأخضر» التي أطلقتها مصر خلال COP27، وتم تفعيلها في COP28 بالإمارات، ثم في باكو بأذربيجان، لتعكس التزام دول العالم الإسلامي بمواجهة التغيرات المناخية وتأثيرها على الممتلكات الثقافية والتراث.وأشار إلى أن مجموعة أصدقاء العمل المناخي المتعلق بالثقافة، تمثل خطوة مهمة لتعزيز التعاون بين الدول، عبر دعم الحرف التقليدية المستدامة، والحفاظ على الموارد البيئية، وتكثيف الممارسات الثقافية الخضراء.حماية الممتلكات الثقافية في أوقات الأزماتأكد وزير الثقافة أنه لا يمكن الحديث عن التنمية الثقافية دون التأكيد على ضرورة حماية الممتلكات الثقافية في أوقات الطوارئ والأزمات، داعيًا إلى اتخاذ خطوات عملية للحفاظ على التراث في ظل النزاعات، باعتباره مسؤولية دولية يجب تحملها لحماية ذاكرة الشعوب وإرثها الثقافي للأجيال القادمة.وفي ختام كلمته، شدد الوزير على أن هذا المؤتمر يمثل فرصة ذهبية لتوحيد الرؤى، وتعزيز الثقافة كركيزة للتنمية المستدامة، من خلال دعم الاقتصاد الإبداعي، والتحول الرقمي، والاستدامة البيئية، وحماية التراث.كما توجه بالتهنئة إلى المملكة العربية السعودية لرئاستها المؤتمر، مشيدًا بالحفاوة وحسن الاستقبال، ووجه الشكر إلى الأمير بدر بن عبد الله بن فرحان آل سعود، وزير الثقافة السعودي.كما هنأ وزير الثقافة في دولة قطر، الشيخ عبد الرحمن بن حمد آل ثاني، على نجاحه في رئاسة الدورة السابقة، التي شهدت إنجازات مهمة على مستوى التعاون الثقافي الإسلامي، موجهًا الشكر إلى «الإيسيسكو» ومديرها العام الدكتور سالم بن محمد المالك، على جهوده في تعزيز التعاون الثقافي بين الدول الأعضاء.


الأسبوع
١٢-٠٢-٢٠٢٥
- أعمال
- الأسبوع
تحت مظلة «الإيسيسكو».. مصر تدعو لإنشاء منصة رقمية لـ الأرشيف الثقافي والفني للدول الإسلامية
المؤتمر الـ13 لوزراء الثقافة في دول العالم الإسلام مريم محمد أكد الدكتور أحمد فؤاد هَنو، وزير الثقافة المصري، أن الاقتصاد الإبداعي يعد من أهم محركات النمو العالمي، إذ يسهم بأكثر من 3% من الناتج الإجمالي العالمي، بعائدات تتجاوز 2.25 تريليون دولار سنويًا، ويوفر أكثر من 50 مليون فرصة عمل، نصفها للنساء. وأضاف أن «هذا القطاع يمثل فرصة ذهبية لدول العالم الإسلامي لدعم سوق إبداعية مشتركة، تعزز التبادل التجاري للمنتجات الثقافية، وتفتح آفاقًا أوسع أمام المبدعين، بما يضمن تحقيق تنمية مستدامة قائمة على الابتكار والإبداع». جاء ذلك خلال كلمته في الجلسة الافتتاحية لمؤتمر وزراء الثقافة في دول العالم الإسلامي، الذي يُعقد تحت رعاية منظمة العالم الإسلامي للتربية والعلوم والثقافة «الإيسيسكو»، في مدينة جدة بالمملكة العربية السعودية، تحت عنوان «أثر الثقافة على التنمية الاجتماعية والاقتصادية». وقال هنو: «يجمعنا اليوم إيمان مشترك بضرورة الحفاظ على الحق الثقافي لشعوبنا، وضمان وصول المنتج الثقافي للجميع دون إقصاء، وتعزيز المبادرات التي تطور البرامج الثقافية، وتدمج ذوي الاحتياجات الخاصة والأقليات، باعتبار الثقافة حقًا أساسيًا من حقوق الإنسان. ومن هنا، تتأكد العلاقة الوثيقة بين الثقافة والتنمية المستدامة، حيث تمثل الثقافة قاطرة رئيسية للنمو الاقتصادي والابتكار الاجتماعي». أشار الوزير إلى أن الثقافة ليست مجرد تراث أو تاريخ، بل هي ركيزة أساسية لتحقيق التنمية الاقتصادية، والمساواة، والابتكار، والتماسك الاجتماعي، والسلام، مشددًا على أهمية تبني سياسات ثقافية متكاملة تُعزز من دور الثقافة في التنمية المستدامة وأكد الدكتور هَنو أن التحول الرقمي لم يعد خيارًا، بل أصبح ضرورة حتمية، ليس فقط لنشر الثقافة والفنون عالميًا، ولكن أيضًا لحماية الموروث الثقافي من التحديات الجديدة، مثل القرصنة الرقمية، والتزييف العميق، والاستغلال غير المشروع للمحتوى الثقافي. وأوضح أن التقنيات الحديثة مثل الذكاء الاصطناعي، والواقع الافتراضي، وتقنيات البلوك-تشين، توفر أدوات قوية لتوثيق التراث وحمايته من الاندثار، داعيًا إلى العمل تحت مظلة «الإيسيسكو» لإنشاء منصة رقمية موحدة تضم الأرشيف الثقافي والفني للدول الأعضاء، مع وضع إجراءات قانونية وتقنية لحماية حقوق الملكية الفكرية. وأضاف أن هذه المنصة يمكن أن تكون قاعدة لدعم المشاريع الإبداعية الرقمية، وتمكين الفنانين من الوصول إلى أسواق أوسع، مما يعزز دور 'الاقتصاد البرتقالي' الذي يجمع بين الإبداع البشري والتكنولوجيا والمعرفة. كما تطرق الوزير إلى أهمية ربط الثقافة بالاستدامة البيئية، مشيرًا إلى مبادرة «الاقتصاد الثقافي الأخضر» التي أطلقتها مصر خلال COP27 وتم تفعيلها في COP28 بالإمارات، ثم في باكو بأذربيجان، لتعكس التزام دول العالم الإسلامي بمواجهة التغيرات المناخية وتأثيرها على الممتلكات الثقافية والتراث. وأشار إلى أن «مجموعة أصدقاء العمل المناخي المتعلق بالثقافة» تمثل خطوة مهمة لتعزيز التعاون بين الدول، عبر دعم الحرف التقليدية المستدامة، والحفاظ على الموارد البيئية، وتكثيف الممارسات الثقافية الخضراء. وأكد وزير الثقافة أنه لا يمكن الحديث عن التنمية الثقافية دون التأكيد على ضرورة حماية الممتلكات الثقافية في أوقات الطوارئ والأزمات، داعيًا إلى اتخاذ خطوات عملية للحفاظ على التراث في ظل النزاعات، باعتباره مسؤولية دولية يجب تحملها لحماية ذاكرة الشعوب وإرثها الثقافي للأجيال القادمة. وفي ختام كلمته، شدد الوزير على أن هذا المؤتمر يمثل فرصة ذهبية لتوحيد الرؤى، وتعزيز الثقافة كركيزة للتنمية المستدامة، من خلال دعم الاقتصاد الإبداعي، والتحول الرقمي، والاستدامة البيئية، وحماية التراث. كما توجه بالتهنئة إلى المملكة العربية السعودية لرئاستها المؤتمر، مشيدًا بالحفاوة وحسن الاستقبال، ووجه الشكر إلى الأمير بدر بن عبد الله بن فرحان آل سعود، وزير الثقافة السعودي. كما هنأ وزير الثقافة في دولة قطر، الشيخ عبد الرحمن بن حمد آل ثاني، على نجاحه في رئاسة الدورة السابقة، التي شهدت إنجازات مهمة على مستوى التعاون الثقافي الإسلامي، موجهًا الشكر إلى «الإيسيسكو» ومديرها العام الدكتور سالم بن محمد المالك على جهوده في تعزيز التعاون الثقافي بين الدول الأعضاء.