أحدث الأخبار مع #«البيتالمسكون»


الأنباء
٠٣-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- الأنباء
عبدالله المسلم: أكثر من 30 ألفاً .. حضروا «البيت المسكون»
عبر الفنان عبدالله عبدالعزيز المسلم عن سعادته بالإقبال الجماهيري الكبير على عروض مسرحية «البيت المسكون قطعة 6 شارع 6 منزل 6» التي أوشكت على إسدال ستائرها على خشبة نادي القادسية الرياضي، تمهيدا لعرضها في دول خليجية وعربية عدة، خلال الفترة المقبلة. وقال المسلم إن اكثر من 30 ألف متفرج حضروا المسرحية لغاية الآن، والعدد يزداد بشكل مكثف وقياسي، مشيرا إلى أنه بمجرد الإعلان في كل مرة عن فتح عروض جديدة تكون الحجوزات «Sold Out»، عازيا الأمر إلى الثقة الكبيرة والمتبادلة بين «مسرح السلام» والجمهور من جميع الفئات والأعمار. واعتبر المسلم أن دوره في المسرحية «3x1» كونه يقدم 3 «كراكترات» مختلفة، ولكنها متصلة بشخص واحد، مؤكدا أن الدور يمتد من الأجزاء الثلاثة السابقة لـ«البيت المسكون». وعما يميز هذا العمل عن سواه من الأعمال السابقة، رد قائلا: «لهذا العمل جمهوره الخاص، والذي يختلف كليا عن جمهور الأعمال الأخرى لمسرح السلام، خصوصا أن أغلب من حضروا العرض كانوا يرددون بعض العبارات و(الإفيهات) التي علقت بأذهانهم منذ الأجزاء السابقة لهذه المسرحية، وهذا ما يؤكد أنهم جاءوا بناء على السمعة الطيبة والنجاحات الكبيرة التي تحققت بدءا من الجزء الأول ووصولا إلى الجزء الرابع». وحول التقنيات المستخدمة في النسخة الحالية من «البيت المسكون»، علق بالقول: «هناك العديد من الابتكارات الحديثة فيما يخص عناصر التكنولوجيا والإبهار البصري، منها تقنية (الهولوغرام) التي تم استخدامها بطريقة مميزة للغاية، إذ بدا البيت كما لو أنه يتشقق وآيل للسقوط، بالإضافة إلى تقنية الطيران المخفي فوق الجمهور، والتي تمت بشكل جميل جدا رغم خطورتها على المؤدين».


الرأي
٠٣-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- الرأي
عبدالله المسلم: «1x3»... دوري في «البيت المسكون»
اعتبر الفنان عبدالله عبدالعزيز المسلم أن دوره في مسرحية «البيت المسكون قطعة 6 شارع 6 منزل 6»، بمثابة «1x3»، كونه يقدم 3 «كراكترات» مختلفة، ولكنها متصلة بشخص واحد، مؤكداً أن الدور يمتد من الأجزاء الثلاثة السابقة لـ «البيت المسكون». وأعرب المسلم عن سعادته بالإقبال الجماهيري الكبير على عروض المسرحية التي أوشكت على إسدال ستائرها على خشبة نادي القادسية الرياضي، تمهيداً لعرضها في دول خليجية وعربية عدة، خلال الفترة المقبلة. وقال المسلم في تصريح صحافي إن ما يزيد على 30 ألف متفرج حضروا المسرحية لغاية الآن، والعدد يزداد بشكلٍ مكثفٍ وقياسي، مشيراً إلى أنه بمجرد الإعلان في كل مرة عن فتح عروض جديدة تكون الحجوزات «Sold Out»، عازياً الأمر إلى الثقة الكبيرة والمتبادلة بين «مسرح السلام» والجمهور من جميع الفئات والأعمار. وعمّا يميز هذا العمل عن سواه من الأعمال السابقة، ردّ قائلاً: «لهذا العمل جمهوره الخاص، والذي يختلف كلياً عن جمهور الأعمال الأخرى لمسرح السلام، خصوصاً وأن غالبية من حضروا العرض كانوا يرددون بعض العبارات و(الإفيهات) التي علقت بأذهانهم منذ الأجزاء السابقة لهذه المسرحية، وهذا ما يؤكد أنهم جاؤوا بناء على السمعة الطيبة والنجاحات الكبيرة التي تحققت بدءاً من الجزء الأول ووصولاً إلى الجزء الرابع». وحول التقنيات المستخدمة في النسخة الحالية من «البيت المسكون»، علّق بالقول: «هناك العديد من الابتكارات الحديثة في ما يخص عناصر التكنولوجيا والإبهار البصري، منها تقنية (الهولوغرام) التي تم استخدامها بطريقة مميزة للغاية، إذ بدا البيت كما لو أنه يتشقّق وآيلٌ للسقوط، بالإضافة إلى تقنية الطيران المخفي فوق الجمهور، والتي تمت بشكل جميل جداً رغم خطورتها على المؤدين».


الأنباء
٢٦-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- الأنباء
باسمة حمادة: «البيت المسكون» تحاكي مجتمعاً متكاملاً
أعربت الفنانة باسمة حمادة عن سعادتها بردود الفعل الإيجابية والإقبال الكبير على عروض مسرحية «البيت المسكون قطعة 6 شارع 6 منزل 6» على خشبة مسرح نادي القادسية. وقالت حمادة إن مسرحية «البيت المسكون قطعة 6 شارع 6 منزل 6» تعتبر الجزء الرابع من سلسلة مسرحيات «البيت المسكون» التي حققت في أجزائها الثلاثة السابقة نجاحا كبيرا، ما يعكس حب الجمهور للعمل وتعلقه بذكريات جميلة مع عروضه عبر السنوات، ما شجع صناع العمل على استحداث نسخة رابعة من المسرحية، ولكن بصورة مغايرة تماما تبهر الجمهور وتحقق شغفه وطموحه لرؤية عمل مختلف، ولكن في نفس الوقت يسترجعون معه ذكريات العروض الجميلة السابقة. وحول شخصيتها في العمل، قالت حمادة: أجسد شخصية «سمر» التي بنيتها من خلال الجزء الأول لمسرحية «البيت المسكون» ولله الحمد وفقت بلعب هذه الشخصية واختياري لهذا العمل، فهو جزء مني وجزء من عمل أعتبره أسطوريا فهو يحاكي مجتمعا متكاملا تقريبا من ناحية الأسرة والتعامل مع بعض السلبيين في المجتمع، ويتناول أساليب خداع الناس لبعضهم بعضا بطرق وهمية تستغل نقاط ضعفهم واحتياجاتهم لفرض السطوة عليهم بشكل غير إنساني. وأكدت حمادة سعادتها باستمرار التعاون مع مؤلف ومخرج وبطل المسرحية د.عبدالعزيز المسلم، مضيفة أنه ليس التعامل الأول الذي يجمعهما، بل لديهما علاقة زمالة وأخوة مستمرة منذ سنوات مملوءة بالمودة والاحترام، حيث بدأت رحلتهما الفنية معا على خشبة المسرح مع مسرحية «مصاص الدماء» التي واكبت تأسيس حركة مسرح الرعب في الكويت والتي كانت من إخراج الفنان والمخرج الراحل عبدالرحمن المسلم، رحمه الله. وتوجهت حمادة بالشكر الى كل فريق العمل بقيادة الفنان د.عبدالعزيز المسلم وبمشاركة الفنانين شهاب حاجية وخالد المفيدي وفوز الشطي وإبراهيم الشيخلي وعبدالله ومحمد عبدالعزيز المسلم ومصطفى أشكناني وهبة العبسى وغيرهم من الفنانين، قائلة: «نحمد الله على هذا التوفيق والنجاح لعملنا نتيجة التفاهم والتناغم والمودة بين فريق العمل، مع توافر كل عناصر النجاح من قصة وحبكة وأداء ممثلين ورؤية إخراجية وعناصر سينوغرافيا وإنتاج ضخم، ومضمون يقدم رسالة مهمة للمجتمع دون تلاعب أو استخفاف». وأشارت حمادة إلى أن المسرحية تقدم في أجواء من الغموض المغلف بالمرح والكوميديا الهادفة قصة رجل يشتري منزلا، ولكنه يتعرض لمؤامرة للاستيلاء على منزله عن طريق زوجته التي توهمه بأنها تعاني من مس شيطاني، وأن علاجها يتطلب تنازله لها عن ملكية المنزل ومبلغ مالي ضخم، وقبل أن يقع صاحب المنزل ضحية هذه المؤامرة تنكشف اللعبة بشكل تنبئ عنه الأحداث الشائقة للمسرحية. وأشادت حمادة بالديكور الضخم للمسرحية والمكون من 3 طوابق، والذي أسهم بقوة في تقديم صورة بصرية شديدة الإبهار ولفت انتباه الجمهور الى أكثر من مستوى، ما أسهم في دخول المشاهد في حالة المسرحية والشعور بكل تفاصيلها والاستمتاع بها صوتا وصورة وحركة وأداء وموسيقى وإضاءة وغيرها من عناصر العمل، فضلا عن الخدع البصرية ونظام الطيران فوق المقاعد الذي يشاهده الجمهور لأول مرة في مثل هذه العروض. وحول حركة المسرح بالكويت والخليج، لفتت حمادة إلى أن المسرح يشهد رواجا وإنتاجا ضخما بالسنوات الأخيرة، حيث يسعى صناع المسرح إلى كسب رضا الجمهور وزيادة مساحة الثقة بينه وبين الفنان، وهو ما يصب في صالح العملية الإنتاجية بكل تأكيد، ولذلك يجب على الأعمال الفنية المقدمة أن تخاطب اهتمامات الجمهور وتنجح في جذب انتباهه وتقديم رسالة هادفة له، مضيفة أن المسرح السعودي أيضا يشهد حركة رواج كبيرة، بتنوع العروض المسرحية التي تقدم على خشبته على مدار العام، ما أسهم في ترويج المسرح الخليجي والعربي بشكل أكبر مؤخرا.


الأنباء
١٦-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- الأنباء
فوز الشطي «ملبوسة» في «نادي القادسية»
تواصل الفنانة فوز الشطي تقديم عروض مسرحيتها الكوميدية الهادفة «البيت المسكون ق6 ش6 م6» التي تعرض حاليا على خشبة نادي القادسية الرياضي، وذلك بمشاركة كوكبة من نجوم المسرح، يتقدمهم الفنان عبدالعزيز المسلم، وتجسد الشطي من خلال أحداث المسرحية شخصية «سميرة» التي تنتحل شخصية شابة بدوية تدعى «شيهانة» توهم «اعبيد» الفنان عبدالعزيز المسلم بمساعدة شقيقها «سمير» بالزواج، وذلك طمعا في الاستيلاء على امواله ومنزل أشقائه وتنجح في ذلك قبل أن تنكشف حقيقتها في نهاية أحداث المسرحية. وفيما يتعلق بمشاركتها في العمل، قالت الشطي: «البيت المسكون» في النسخة الجديدة مختلفة كليا عما قدمه المسلم من قبل، نعم مدرسة الرعب موجودة لكن في «البيت المسكون ق6 ش6 م6» كانت رؤية المخرج عبدالعزيز المسلم تحمل الكثير من المفاجآت والخدع البصرية والتقنيات التكنولوجية التي ابهرت كل من حضر المسرحية، حيث كان المسلم يشدد طوال فترة البروفات على ضرورة التزام الفنانين وظهورهم على اكبر قدر من الحرفية لأن كل حركة فوق الخشبة محسوبة ومرسومة وهذا يجعلنا كممثلين نؤدي مهامنا براحة تامة. اما بالنسبة للشخصية التي تجسدها ذكرت انها يكتنفها بعض الغموض في البداية لكن مع مرور الاحداث تظهر «شيهانة» كفتاة فعلا أحبت «اعبيد» الذي ظل يحاول انقاذها حتى اللحظات الاخيرة، رافضا التخلي عنها ايمانا منه بأنها زوجته حتى عندما انكشفت امامه الحقيقة ظل متعاطفا معها من منطلق الإنسانية التي يتصف بها. ولم تخف الشطي سعادتها لاتاحة المساحة لها في اداء بعض المقاطع الغنائية بصوتها، وقد لاقى ذلك استحسانا من قبل الجمهور، مشيرة إلى ان ذلك تم توظيفه بشكل مدروس ومقنن، حيث ان «شيهانة» توهم «اعبيد» بأن مجموعة من الجان تلبسوها مما يجعلها تظهر بشخصيات مختلفة، والجميل في التنوع بين كراكتر وآخر لاسيما وان استخدام اللهجة البدوية تم بشكل لطيف وجميل. وتعليقا على تكرار الأجزاء بالنسبة للمسرح، قالت: «التكرار الذي يحمل فكرة ومضمونا جديدين مرحب به جدا والدليل نجاح الاجزاء في مسرحيتنا البيت المسكون التي في كل مرة تتجدد وتقدم امام الجمهور بشكل مختلف وجديد».


الجريدة الكويتية
١٥-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- الجريدة الكويتية
فوز الشطي: أدائي الغنائي على المسرح لاقى استحسان الجمهور
كشفت الفنانة فوز الشطي من خلال مشاركتها في عروض مسرحية الرعب الكوميدية «البيت المسكون ق6 ش6 م6» عن شخصية فنية جديدة من خلال ممارسة الغناء على خشبة المسرح حيث تجسد الشطي من خلال أحداث المسرحية شخصية سيدة تنتحل شخصية شابة بدوية تدعى «شيهانة» لتوهم «عبيد» الفنان عبدالعزيز المسلم بمساعدة شقيقها «سمير» بالزواج، طمعاً في الاستيلاء على أمواله ومنزل أشقائه وتنجح في ذلك قبل أن تنكشف حقيقتها في نهاية أحداث المسرحية. وأعربت الشطي عن سعادتها بردود فعل الجمهور على أدائها الغنائي على المسرح، مؤكدة أن أداءها بعض المقاطع الغنائية بصوتها لاقى استحسان الجمهور حيث تم توظيفه بشكل مدروس ومقنن من خلال شخصية شيهانة التي توهم عبيد بأن مجموعة من الجان تلبسوها مما يجعلها تظهر بشخصيات مختلفة، والجميل في التنوع بين شخصية وأخرى لا سيما أن استخدام اللهجة البدوية تم بشكل لطيف وجميل، مؤكدة أن مسرح السلام دائما ما يفاجئ جمهوره بالجديد والمبتكر، «ومن دون مبالغة ردود الأفعال تسعدنا جدا خصوصا الفرجة البصرية التي يقدمها المسلم من اشخاص يطيرون في المسرح واستغلال للشاشات الخلفية الى جانب سينوغرافيا المنزل الضخمة». وقالت إن «البيت المسكون» في النسخة الجديدة مختلفة كليا عما قدمه من قبل مؤلف ومخرج وبطل العمل الفنان د. عبدالعزيز المسلم، مضيفة أن مدرسة الرعب موجودة لكن في «البيت المسكون ق6 ش6 م6» كانت رؤية المسلم الإخراجية تحمل الكثير من المفاجآت والخدع البصرية والتقنيات التكنولوجية التي أبهرت كل من حضر المسرحية حيث كان المسلم يشدد طوال فترة البروفات على ضرورة التزام الفنانين وظهورهم على اكبر قدر من الحرفية لأن كل حركة فوق الخشبة محسوبة ومرسومة «وهذا ما يجعلنا كممثلين نؤدي مهامنا براحة تامة».