أحدث الأخبار مع #«البيجر»

القناة الثالثة والعشرون
منذ 16 ساعات
- سياسة
- القناة الثالثة والعشرون
محمد حيدر… عيون أمل التي أطفأتها الغارة في عيترون
بينما تعيش قرى جنوب لبنان تحت وطأة التصعيد والغارات المتكررة، جاء نبأ اغتيال محمد حيدر في عيترون ليحمل بعدًا إنسانيًا يتجاوز أرقام الضحايا والمواجهات. لم يكن محمد حيدر مجرد اسم جديد على قائمة الشهداء، بل كان قصة معاناة وأسرة واجهت الأذى مرتين، أولاً بفقدان زوجته بصرها في هجوم سابق، وثانيًا بفقدان محمد نفسه في غارة جديدة. قصة محمد حيدر أمس الأربعاء، استهدفت طائرة مسيّرة إسرائيلية دراجة نارية عند مفترق العنيسة في بلدة عيترون، مما أدى إلى استشهاد محمد حيدر. كانت الغارة جزءًا من سلسلة تصعيد أمني في الجنوب شهدت خلال أقل من 24 ساعة اغتيال ثلاثة أشخاص في عمليات منفصلة. محمد حيدر، ابن البلدة، عُرف بارتباطه الوثيق بعائلته، خصوصًا زوجته أمل، التي فقدت بصرها في هجوم «البيجر» في 17 أيلول الفائت. كان محمد العينين اللتين ترى بهما أمل، يصطحبها بشكل متكرر للعلاج الفيزيائي بعد إصابتها، ويتولى رعاية ابنهما الذي عانى من صدمة نفسية بعد رؤية والدته غارقة في دمائها. هذا وتصاعدت عمليات الاغتيال في جنوب لبنان بشكل لافت خلال الأيام الأخيرة، حيث شهد يوم الاغتيال ذاته سقوط علي سويدان في ياطر، وحسين برجي في عين بعال، وكلها نتيجة غارات لطائرات مسيّرة إسرائيلية، ضمن سياسة استهداف عناصر وقيادات حزب الله. أما هجوم «البيجر» الدموي، فبرجع إلى أيلول الفائت، حين وقعت انفجارات متزامنة في أجهزة اتصال لاسلكية (بيجرات) كان يستخدمها عناصر من حزب الله في الجنوب، وأسفرت عن سقوط قتلى وجرحى بينهم مدنيون من عائلات عناصر الحزب. انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News


الشرق الجزائرية
٠٧-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- الشرق الجزائرية
رأي الشرق الجنازة حامية والميت… في مايو 8, 2025
كتب عوني الكعكي: هذا المثل ينطبق على الانتخابات البلدية التي ينشغل بها كثير من اللبنانيين. هذا الاستحقاق يثبت شيئاً واحداً هو أنه مهما اختلف اللبنانيون بين بعضهم البعض يبقى الوصول الى السلطة هدفهم الأول، وهو هدف كل لبناني. ببساطة علينا أن نأخذ مثلاً بلدية بيروت… بالرغم من أن البلدية هي حالة شاذة بين جميع البلديات في لبنان. يبقى هناك من يريد أن يكون رئيساً لبلدية لا تملك أية سلطة لتنفيذ أي قرار. بغض النظر عن أن بيروت هي المدينة الوحيدة التي يُفرض عليها هذا القرار الجائر. يبقى علينا أن نتعامل معه كما هو حالياً. هنا أقول إنّ المشكلة بين محافظ مدينة بيروت وبين رئيس البلدية هي مشكلة صلاحيات. لا أريد أن أغوص في عملية العلاقة بين المحافظ ورئيس البلدية، لأني أرى أن العلاقة يجب أن تكون أكثر من جيّدة مهما كانت الظروف، ومهما كانت الخلافات. لأنّ مصلحة أبناء العاصمة يجب أن تكون أعلى من الخلافات. الموضوع الأهم في هذه الانتخابات.. هو أننا كنا ننتظر أن يحدث تغيير خاصة بعد حصول ثلاثة زلازل في المنطقة: الزلزال الأول: اغتيال القائد التاريخي للمقاومة السيّد حسن نصرالله ومعه قيادته من الصف الأول. الزلزال الثاني: عملية «البيجر» التي أصابت 4000 قيادي في الحزب، وهذه أكبر ضربة يتلقاها الحزب والتي أدّت الى خسارة الحرب الأخيرة. الزلزال الثالث: سقوط الرئيس الهارب بشار الأسد بطريقة مهينة، إذ استطاع القائد أحمد الشرع خلال 8 أيام إسقاط أهم نظام في المنطقة. أما بالنسبة للانتخابات البلدية والاختيارية، فإنها مقرونة بأمر آخر لا يقل أهمية عنها. إذ لا يكاد يمر يوم واحد إلاّ وهناك تصريح من «القوات اللبنانية» تدعو فيه الى تسليم سلاح حزب الله. في المقابل، يكاد لا يمر يوم واحد إلا ويصدر من حزب الله تصريح مفاده إنه لن يسلّم سلاحه.. وهنا أعود الى الانتخابات لأقول: الغريب العجيب.. لماذا وكيف تم الاتفاق بين الحزب وبين «القوات» على وجودهم في لائحة واحدة في انتخابات بلدية بيروت؟ سؤال يحيّر الجميع. وهنا تساؤل ثالث مهم: أين الزعامة السنّية؟ يبدو أنه ليس هناك زعيم سنّي يستطيع أن يجمع حوله جميع القيادات السنّية.. وفي بعض الأحيان يجمع معها الزعامة المسيحية كما كان يجري في الانتخابات النيابية والانتخابات البلدية السابقة: نحن اليوم نجد تشتيتاً في اللوائح سببه عدم وجود زعيم وطني كبير مثل سعد الحريري يستطيع أن يجمع حوله القيادات السنّية والمسيحية.. ويترأسها، ويكون هو وحده صاحب القرار. بمعنى آخر: هذه الانتخابات البلدية تشبه الى حدّ كبير الانتخابات النيابية التي حصلت مؤخراً…. إذ كانت النتيجة الكبرى أنه لا يوجد زعيم سنّي يستطيع أن يجمع القيادات السنّية أولاً، والمسيحية ثانياً حوله. مع الملاحظة: لا أعلم كيف يتفق «قراقيرة مع حزب القوات اللبنانية»، وما هي النظرية من الاتفاق؟ نقطة يجب أن نأخذها بالاعتبار هي: في إحدى البلديات ترى تنافساً حاداً بين التيار الوطني الحر والقوات اللبنانية.. وبلديات ثانية ترى اتفاقاً بين التيار الوطني الحر والقوات اللبنانية… وهنا السؤال: متى يتفقون ومتى يختلفون؟ ثم: لماذا يختلفون ولماذا يتفقون؟ هذا يثبت الشعار الدائم وهو: لا توجد صداقات دائمة ولا عداوات دائمة، بل توجد مصالح دائمة. هذا يعني أنه على المواطن أن لا يستغرب متى يتفقون ومتى يختلفون؟ الأهم أن لا يكون المواطن الصالح مصدّقاً، لأنّ مصلحة الأحزاب فوق كل اعتبار. أحد المرشحين للانتخابات النيابية دفع 20 مليون دولار ولم يستطع أن ينجّح نائباً واحداً من لائحته، وهذا الإنسان الحالم الواهم لا يزال يفتش عن دور له في الانتخابات البلدية الحالية… ولكن كل ما يحدث ليس سوى أضغاث أحلام.


بلد نيوز
٢٨-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- بلد نيوز
عملية «البيجر» في لبنان.. نتنياهو يكشف تفاصيل جديدة مثيرة
نعرض لكم زوارنا أهم وأحدث الأخبار فى المقال الاتي: عملية «البيجر» في لبنان.. نتنياهو يكشف تفاصيل جديدة مثيرة - بلد نيوز, اليوم الاثنين 28 أبريل 2025 03:13 مساءً تفاخر رئيس الوزراء الإسرائيلي بعملية تفجير أجهزة النداء (البيجر والووكي توكي) بعناصر «حزب الله» في سبتمبر الماضي، حيث كشف عن تفاصيل مثيرة حول العملية. وقال نتنياهو خلال حديثه في مؤتمر JNS (حدث نظمته Jewish News Syndicate، وهي وكالة أنباء أمريكية-يهودية تأسست لتغطية أخبار إسرائيل والعالم اليهودي من منظور مؤيد لإسرائيل): «قصفنا جهازاً لفحص المتفجرات كان من المفترض أن يتم نقله من إيران إلى لبنان لاختبار أجهزة البيجر». وأوضح: «اكتشفنا أنهم كانوا يرسلون الأجهزة لاختبارها في إيران». سألت: «كم من الوقت سيستغرقهم لمعرفة إذا كانت مفخخة؟ فقيل لي يوم واحد فقط.. عندها أمرت بالتصرف الفوري»، وفق ما نقل موقع «روسيا اليوم». وسخر نتنياهو من وزير الدفاع السابق يوآف غالانت ورئيس الأركان السابق هرتسي هليفي فيما يتعلق باغتيال أمين عام «حزب الله» السابق حسن نصر الله، قائلاً: إنهما شعرا بالارتياح عندما لمح إليهما بأنه قد يفكر بإبلاغ الأمريكيين قبل تنفيذ العملية، رغم أنه لم يكن ينوي ذلك. جدير بالذكر أنه في 17 و18 سبتمبر 2024، شهد لبنان سلسلة تفجيرات متزامنة استهدفت أجهزة نداء (معظمها في لبنان)، أجهزة «البيجر» وأجهزة الاتصال اللاسلكي «ووكي-توكي»، ما أسفر عن سقوط عدد من القتلى وإصابة آلاف آخرين بينهم أطفال. وأثارت التفجيرات حالة من الذعر بين السكان، خاصة مع استهدافها مناطق مزدحمة، مثل الشوارع السكنية ومحال السوبر ماركت، وأثناء جنازة في الضاحية الجنوبية لبيروت. وكانت أجهزة البيجر وأجهزة الاتصال اللاسلكي التي فجرتها إسرائيل تستخدمها كوادر «حزب الله»، لكنها وصلت أيضاً إلى مدنيين، بمن فيهم عاملون صحيون ومنظمات غير ربحية، ما زاد من عدد الضحايا. ويرجح أن التفجيرات نفذت عبر أجهزة متفجرة صغيرة يتم التحكم بها عن بعد. وفي نوفمبر الماضي، اعترف نتنياهو بمسؤولية إسرائيل عن عملية «البيجر».


صحيفة الخليج
٢٨-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- صحيفة الخليج
عملية «البيجر» في لبنان.. نتنياهو يكشف تفاصيل جديدة مثيرة
تفاخر رئيس الوزراء الإسرائيلي بعملية تفجير أجهزة النداء (البيجر والووكي توكي) بعناصر «حزب الله» في سبتمبر الماضي، حيث كشف عن تفاصيل مثيرة حول العملية. وقال نتنياهو خلال حديثه في مؤتمر JNS (حدث نظمته Jewish News Syndicate، وهي وكالة أنباء أمريكية-يهودية تأسست لتغطية أخبار إسرائيل والعالم اليهودي من منظور مؤيد لإسرائيل): «قصفنا جهازاً لفحص المتفجرات كان من المفترض أن يتم نقله من إيران إلى لبنان لاختبار أجهزة البيجر». وأوضح: «اكتشفنا أنهم كانوا يرسلون الأجهزة لاختبارها في إيران». سألت: «كم من الوقت سيستغرقهم لمعرفة إذا كانت مفخخة؟ فقيل لي يوم واحد فقط.. عندها أمرت بالتصرف الفوري»، وفق ما نقل موقع «روسيا اليوم». وسخر نتنياهو من وزير الدفاع السابق يوآف غالانت ورئيس الأركان السابق هرتسي هليفي فيما يتعلق باغتيال أمين عام «حزب الله» السابق حسن نصر الله، قائلاً: إنهما شعرا بالارتياح عندما لمح إليهما بأنه قد يفكر بإبلاغ الأمريكيين قبل تنفيذ العملية، رغم أنه لم يكن ينوي ذلك. جدير بالذكر أنه في 17 و18 سبتمبر 2024، شهد لبنان سلسلة تفجيرات متزامنة استهدفت أجهزة نداء (معظمها في لبنان)، أجهزة «البيجر» وأجهزة الاتصال اللاسلكي «ووكي-توكي»، ما أسفر عن سقوط عدد من القتلى وإصابة آلاف آخرين بينهم أطفال. وأثارت التفجيرات حالة من الذعر بين السكان، خاصة مع استهدافها مناطق مزدحمة، مثل الشوارع السكنية ومحال السوبر ماركت، وأثناء جنازة في الضاحية الجنوبية لبيروت. وكانت أجهزة البيجر وأجهزة الاتصال اللاسلكي التي فجرتها إسرائيل تستخدمها كوادر «حزب الله»، لكنها وصلت أيضاً إلى مدنيين، بمن فيهم عاملون صحيون ومنظمات غير ربحية، ما زاد من عدد الضحايا. ويرجح أن التفجيرات نفذت عبر أجهزة متفجرة صغيرة يتم التحكم بها عن بعد. وفي نوفمبر الماضي، اعترف نتنياهو بمسؤولية إسرائيل عن عملية «البيجر».


IM Lebanon
٢٣-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- IM Lebanon
الحرب المقبلة لن تحيّد الدولة!
كتبت لارا يزبك في 'نداء الوطن': ليست المرة الأولى التي يتطرّق فيها «حزب اللّه» إلى منح الدبلوماسية اللبنانية فرصة. فقد قال الأمين العام للـ «حزب» الشيخ نعيم قاسم في خطابه الأخير، «إننا اليوم في مرحلة الدبلوماسية، نعطيها فرصتها لكنها ليست مفتوحة لدينا خيارات، ولا نخشى شيئاً، وإذا أردتم أن تُجرّبوا وتستمرّوا، فاستمرّوا، وستَرون في الوقت المناسب الذي نُقرّره نحن». إرباك إسرائيل أم لبنان؟ يبدو أن تهديد قاسم موجّه إلى لبنان ودولته ومُربِك لهما، أكثر منه لإسرائيل، كما يقول خبير عسكري لـ «نداء الوطن». فمفاعيله خطيرة على لبنان أكثر من إسرائيل، انطلاقاً من موازين القوى العسكرية وميلِها بشكلٍ قاطع لتل أبيب باعتراف «الحزب» نفسه. ففي العملي والعلمي، كان «حزب اللّه» في أوج جبروته عندما أطلق «حربَ الإسناد»، وجلّ ما نجح في تحقيقه آنذاك، هو تهجير سكان شمال إسرائيل. وكان أكثر ما تباهى به حينها واستخدمَه لزرع الرعب في نفوس الإسرائيليين وردعهم عن توسيع عدوانهم ضد لبنان، تسجيلات «الهدهد» وأيضاً فيديوات الأنفاق «عماد 4» و»عماد 5». إلّا أنّ كل هذه العراضات ومعها 100 ألف مقاتل الذين لطالما هدّد «حزبُ اللّه» بهم خصومَه في الداخل والخارج، والصواريخ الدقيقة الإيرانية الصنع، لم تلجم تل أبيب ولم يَظهر لها أثرٌ عندما أطلقت إسرائيل الحرب الشاملة على لبنان، بعد مجزرة «البيجر» واغتيال الأمين العام للـ «حزب» السيّد حسن نصراللّه. خدمة لتل أبيب يتابع الخبير، إذا قرّر «الحزب» العودة إلى القتال لتحرير الأراضي الجنوبية المحتلة مِن إسرائيل، كما يتوعّد قاسم، عندها سيقدّم للأخيرة فرصةً تنتظرها للإطباق عليه عسكرياً، خاصة أن الأخير يرفض تسليم سلاحه المنصوص عليه في اتفاق وقف النار. وهذه المرة، إذا سقط الاتفاق، لن تكون إسرائيل بحاجة إلى اللجوء إلى البرّ، وستعتمد على سلاح الجوّ لتدمير قدرات «الحزب» العسكرية، ومعها كل ما يزعجها في لبنان أو يهدّدها وينافسها اقتصادياً وسياحياً وثقافياً، خاصة أنها توعّدت بأنها في أي حرب مقبلة، لن تميّز بين الدولة اللبنانية وجيشها و «حزب اللّه». حرق لبنان خدمة لإيران فهل يمكن للـ «حزب» الذي خسر اليوم كلَ قادته وكوادره ومعظمَ عناصره، وفقَدَ شريانَ إمداده العسكري والمالي عبر سوريا والمطار والمرفأ، أن يقف في وجه حملة عسكرية إسرائيلية، لم يكن جاهزاً لها في «أيام عزّه»، كي يستقوي اليوم ويقومَ بوضع مُهلٍ للدولة اللبنانية وبإعطاء الدبلوماسية فرصاً وفتراتِ سماح؟ لا هو قادرٌ ولا الجيش اللبناني، يجيب الخبير، لذلك لا حل إلّا بالدبلوماسية. أما كلام قاسم، فهو إما للمزايدة على الدولة ولإرضاء شارعه أو لإيصال رسائل إلى الداخل والخارج، أن شيئاً لم يتغيّر، وأن «الحزب» مستعدٌ في أي لحظة، لإعادة رمي لبنان في الجحيم، إن طلبت طهران منه ذلك في إطار مفاوضاتها مع واشنطن، يختم الخبير.