logo
#

أحدث الأخبار مع #«بسيابحر»

ما زاد على حدّه انقلب إلى ضده !!
ما زاد على حدّه انقلب إلى ضده !!

عمون

time١١-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • عمون

ما زاد على حدّه انقلب إلى ضده !!

(أرجو ان تتأملوا هذه المقالة التي كتبتها قبل عام !!) تسفر المراهقةُ السياسية، والشططُ، والمغالبةُ، والاستهانةُ بقوى الدولة الصلبة، والتطاولُ على المهابة، التي هي من أركان الحكم الوطيد، عن الاضطرار إلى قرار القطع والقلع، ورد قوى المغالبة السياسية الواهمة إلى أحجامها، وهي القوى التي أرخت لها السلطات العنان، وجرّتها إلى الغيبوبة السياسية والارتطام بالحقائق الصلبة، التي مفادها ان الديمقراطية التي سَمّنتكم، لها قدرات أضخم مما حسبتم، مثلما ان لكم تأثيرًا أقل مما حسبتم !! إنها مآلات طبيعية لمطاولة السلطات، وتجريب ردودها، واختبار صبرها !! ويجدر ان يكون في الحسبان، ان الشطط والمغالبة والتطاول على هيبة الحكم، لا يستفز المؤسسات الرسمية والأمنية والعسكرية فقط، بل يستفز القوى السياسية والاجتماعية والاقتصادية، التي تجد ان «الصبر الإستراتيجي» ليس مفيدًا مع من يحرّكهم النزقُ والمزاودةُ والطفولةُ السياسية، الذين يعتبرون الصبرَ ضعفًا والتسامحَ رضوخًا. ثمة في بلادنا قوًى شديدة الجهل بمن تستفز، مفرطة في تقدير أوزانها، قوى لا تتقن التكتيكات والمناورات، قوى لا تجيد فن التقدم والتراجع، قوى صوتية، لا ترى في أداء بلادنا أية إيجابية أو مدعاة للتنويه، وفي المقابل تطرب إلى صدى صوتها المتضخم المتورم فوق البكبات !! جماعة المنصات والسماعات والبكبات، فيهم حَولٌ، وخصاصُ وطنية، وضعفُ بصيرة، يتبجحون فيعلنون ان برنامجهم ليس أردنيًا !!، أولئك ينطبق عليهم قول بديع الزمان الهمذاني: ستعلمُ حين ينجلي الغبارُ، أفرسٌ تحتكَ أم حمارُ !! ثمة شططٌ مفرطٌ في ديمقراطية الكويت، لا يختلف كثيرًا عن الشطط الذي نلمسه هنا. ويقف خلف شطط الكويت، الذي استدعى الإطاحة والإزاحة، قوًى ليست ديمقراطية، قوًى أنانيةٌ انقلابيةٌ إقصائية، عرفناها حين أضاعت الممكن في طلب المستحيل المتمثل في طلبها الحد الأقصى، حين ظنت ان نجاحها في الانتخابات النزيهة، يعني الاستحواذ على السلطة، مما دعا أمير الكويت الشيخ الوازن الحكيم، مشعل الأحمد الجابر الصباح، إلى إعلان رفض استغلال الديمقراطية لتدمير الدولة، رداً على التصريحات العنيفة وتهديدات وعنتريات أعضاء من مجلس الأمة الجديد. لا شك انها انتكاسة مؤلمة، صنعتها القوى الكويتية المتطرفةُ سياسيًا !! نعتز بالكويت، قلعة العروبة وسند فلسطين والأردن وواحة الديمقراطية. نحب الكويت التي من صحافتها الحرة، تعرفنا على العبقري ناجي العلي وإسماعيل فهد إسماعيل كاتب رواية «كانت السماء زرقاء». وعلى فيلم «بس يا بحر». وعلى مسرحية «باي باي لندن». وعلى الشاعر الكبير المظلوم فهد العسكر. في الكويت نشأت مجلات العربي والطليعة والفكر المعاصر وعالم المعرفة والفنون التشكيلية. ستعبر الكويت المخاضات، وستواصل التقدم والصعود بقيادة أميرها الحازم، وبرشد شعبها العربي، وصلابة وعيه، وعمق انحيازه للتعددية السياسية والديمقراطية.

ما زاد على حدّه انقلب إلى ضده !!
ما زاد على حدّه انقلب إلى ضده !!

الدستور

time١١-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الدستور

ما زاد على حدّه انقلب إلى ضده !!

(أرجو ان تتأملوا هذه المقالة التي كتبتها قبل عام !!) تسفر المراهقةُ السياسية، والشططُ، والمغالبةُ، والاستهانةُ بقوى الدولة الصلبة، والتطاولُ على المهابة، التي هي من أركان الحكم الوطيد، عن الاضطرار إلى قرار القطع والقلع، ورد قوى المغالبة السياسية الواهمة إلى أحجامها، وهي القوى التي أرخت لها السلطات العنان، وجرّتها إلى الغيبوبة السياسية والارتطام بالحقائق الصلبة، التي مفادها ان الديمقراطية التي سَمّنتكم، لها قدرات أضخم مما حسبتم، مثلما ان لكم تأثيرًا أقل مما حسبتم !! إنها مآلات طبيعية لمطاولة السلطات، وتجريب ردودها، واختبار صبرها !! ويجدر ان يكون في الحسبان، ان الشطط والمغالبة والتطاول على هيبة الحكم، لا يستفز المؤسسات الرسمية والأمنية والعسكرية فقط، بل يستفز القوى السياسية والاجتماعية والاقتصادية، التي تجد ان «الصبر الإستراتيجي» ليس مفيدًا مع من يحرّكهم النزقُ والمزاودةُ والطفولةُ السياسية، الذين يعتبرون الصبرَ ضعفًا والتسامحَ رضوخًا. ثمة في بلادنا قوًى شديدة الجهل بمن تستفز، مفرطة في تقدير أوزانها، قوى لا تتقن التكتيكات والمناورات، قوى لا تجيد فن التقدم والتراجع، قوى صوتية، لا ترى في أداء بلادنا أية إيجابية أو مدعاة للتنويه، وفي المقابل تطرب إلى صدى صوتها المتضخم المتورم فوق البكبات !! جماعة المنصات والسماعات والبكبات، فيهم حَولٌ، وخصاصُ وطنية، وضعفُ بصيرة، يتبجحون فيعلنون ان برنامجهم ليس أردنيًا !!، أولئك ينطبق عليهم قول بديع الزمان الهمذاني: ستعلمُ حين ينجلي الغبارُ، أفرسٌ تحتكَ أم حمارُ !! ثمة شططٌ مفرطٌ في ديمقراطية الكويت، لا يختلف كثيرًا عن الشطط الذي نلمسه هنا. ويقف خلف شطط الكويت، الذي استدعى الإطاحة والإزاحة، قوًى ليست ديمقراطية، قوًى أنانيةٌ انقلابيةٌ إقصائية، عرفناها حين أضاعت الممكن في طلب المستحيل المتمثل في طلبها الحد الأقصى، حين ظنت ان نجاحها في الانتخابات النزيهة، يعني الاستحواذ على السلطة، مما دعا أمير الكويت الشيخ الوازن الحكيم، مشعل الأحمد الجابر الصباح، إلى إعلان رفض استغلال الديمقراطية لتدمير الدولة، رداً على التصريحات العنيفة وتهديدات وعنتريات أعضاء من مجلس الأمة الجديد. لا شك انها انتكاسة مؤلمة، صنعتها القوى الكويتية المتطرفةُ سياسيًا !! نعتز بالكويت، قلعة العروبة وسند فلسطين والأردن وواحة الديمقراطية. نحب الكويت التي من صحافتها الحرة، تعرفنا على العبقري ناجي العلي وإسماعيل فهد إسماعيل كاتب رواية «كانت السماء زرقاء». وعلى فيلم «بس يا بحر». وعلى مسرحية «باي باي لندن». وعلى الشاعر الكبير المظلوم فهد العسكر. في الكويت نشأت مجلات العربي والطليعة والفكر المعاصر وعالم المعرفة والفنون التشكيلية. ستعبر الكويت المخاضات، وستواصل التقدم والصعود بقيادة أميرها الحازم، وبرشد شعبها العربي، وصلابة وعيه، وعمق انحيازه للتعددية السياسية والديمقراطية.

الخليج يودّع صاحب «بس يا بحر».. عبدالرحمن الصالح
الخليج يودّع صاحب «بس يا بحر».. عبدالرحمن الصالح

الإمارات اليوم

time١٤-٠٣-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • الإمارات اليوم

الخليج يودّع صاحب «بس يا بحر».. عبدالرحمن الصالح

نعت الأوساط الثقافية الخليجية الفنان والكاتب الإماراتي، عبدالرحمن الصالح، أحد أبرز رواد السينما الخليجية، الذي توفي في أبوظبي، أول من أمس، بعد تعرضه لوعكة صحية منذ نحو أسبوع، دخل على أثرها وحدة العناية المركزة في أحد مستشفيات أبوظبي. وأعرب مثقفون من الإمارات وأرجاء الخليج العربي عن حزنهم لهذه الخسارة الكبيرة، مستذكرين ما قدمه للفن في منطقة الخليج من أعمال تعد إرثاً ثقافياً فريداً، سيظل باقياً في ذاكرة المجتمع، من أبرزه كتابة أول فيلم خليجي روائي طويل، وهو فيلم «بس يا بحر»، الذي أخرجه الراحل خالد الصديق، وحصل على العديد من الجوائز المحلية والعالمية. رواد السينما الخليجية ونعى رئيس اتحاد كتاب وأدباء الإمارات، الدكتور سلطان العميمي، الفقيد عبر منشور على حسابه على منصة «إكس»، قال فيه: «انتقل إلى رحمة الله الأديب والكاتب الإماراتي القدير عبدالرحمن الصالح الحمادي، مؤلف (بس يا بحر)، أول فيلم كويتي خليجي، ومسلسل (حبابة)، وهو من رواد السينما الخليجية والمسرح والإذاعة والتلفزيون، رحم الله (بوفهد) فقيدنا جميعاً، وأسكنه فسيح جناته، إنا لله وإنا إليه راجعون.. خالص التعازي لأسرته الكريمة». علامات مهمة وتقدمت الإعلامية والمخرجة الإماراتية، الدكتورة حصة لوتاه، بالعزاء في الفقيد بمنشور عبر حسابها على «إكس»، قالت فيه: «وصلني قبل قليل نبأ وفاة الأخ عبدالرحمن الصالح، الكاتب والسيناريست الذي اشتغل على سيناريو أول فيلم خليجي، وهو فيلم (بس يا بحر)، كما اشتغل على مسلسل (حبابة)، ويعتبر من العلامات المهمة في تاريخ السينما والتلفزيون الخليجي.. غفر الله لـ(بوفهد) وتقبله بقبول حسن، وخالص العزاء لأسرته الكريمة». ونعى مجلس إدارة جمعية المسرحيين في الإمارات الفقيد، وكذلك نعته مؤسسة العويس الثقافية، عبر حساباتها على مواقع التواصل الاجتماعي، في منشور جاء فيه: «الأديب والكاتب الإماراتي القدير عبدالرحمن الصالح الحمادي مؤلف (بس يا بحر) في ذمة الله». وشارك في نعي الفقيد الراحل، الإعلامي يعقوب الروسي، عبر منشور على حسابه على «إكس»، قال فيه: «فقدت الساحة الإعلامية والأدبية الإماراتية أحد أبنائها المخلصين، الأديب والكاتب المسرحي والسينمائي والإذاعي عبدالرحمن الصالح الحمادي، من أبرز مؤلفي الأعمال الفنية في المنطقة، مؤلف أول فيلم كويتي (بس يا بحر)، والمسلسل الكويتي الشهير (حبابة)، والعديد من الأعمال المسرحية والإذاعية». ويعد الكاتب عبدالرحمن الصالح من رواد الفن الخليجي، حيث كتب قصة الفيلم الكويتي «بس يا بحر» من إخراج خالد الصديق الذي تم إنتاجه عام 1972، ومسلسل «حبابة»، والعديد من الأعمال الإذاعية والتلفزيونية الشهيرة في الكويت، إضافة إلى ريادته في الفنون الأخرى، مثل المسرح والإذاعة والتلفزيون، وعمل عبدالرحمن في بداياته صحافياً، ثم مؤلفاً درامياً ومعداً للبرامج في إذاعة وتلفزيون الكويت، بعدها انضمّ إلى فرقة مسرح الخليج العربي، وبعد عودته إلى الإمارات شغل منصب مدير المركز الثقافي التابع لحكومة الشارقة، ومدير المراكز الثقافية التابعة للحكومة الاتحادية، وكذلك عمل مديراً في وزارة الثقافة والإعلام سابقاً، وكتب الكثير من المسرحيات من بينها «دوائر الخرس»، و«القصة التي لم تسردها شهرزاد» التي عرضت في المهرجان المسرحي الأول لدول مجلس التعاون الخليجي. جوائز عالمية حصد فيلم «بس يا بحر» العديد من الجوائز العربية والعالمية، فكان أول فيلم كويتي يرشح للمنافسة ضمن فئة أفضل فيلم أجنبي ضمن الدورة الـ45 لجوائز الأوسكار، إلا أنه لم يدرج ضمن قائمة الأفلام الخمسة المتنافسة. أيضاً حصل على الجائزة الأولى في مهرجان دمشق السينمائي 1972، وجائزة الشرف في مهرجان طهران الدولي في العام نفسه، وجائزة النقاد الدوليين، وجائزة الاختيار «الأسد الفضي» مهرجان فينيسيا الدولي 1972. سلطان العميمي: • الأديب والكاتب الإماراتي الراحل من رواد السينما الخليجية والمسرح والإذاعة والتلفزيون. حصة لوتاه: • عبدالرحمن الصالح الحمادي من العلامات المهمة في تاريخ السينما والتلفزيون الخليجي.

رحيل الكاتب الإماراتي عبد الرحمن الصالح مؤلف «بس يا بحر» أول فيلم خليجي
رحيل الكاتب الإماراتي عبد الرحمن الصالح مؤلف «بس يا بحر» أول فيلم خليجي

الشرق الأوسط

time١٣-٠٣-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • الشرق الأوسط

رحيل الكاتب الإماراتي عبد الرحمن الصالح مؤلف «بس يا بحر» أول فيلم خليجي

فقدت الساحة الثقافية الإماراتية والخليجية الأديب والكاتب الإماراتي عبد الرحمن الصالح الحمادي، أحد رواد الحركة المسرحية والسينمائية في الخليج، كما عمل مبكراً في الصحافة والإذاعة والتلفزيون. وقد نعَتْه جمعية المسرحيين بدولة الإمارات العربية المتحدة، كما نعاه عدد من المثقفين عبر وسائل التواصل الاجتماعي بكلمات عكست مدى الحزن على خسارة رائد من رواد الكتابة في الإمارات. وكان الراحل قد دخل المستشفى كليفلاند في أبوظبي منذ أسبوع، وذلك بعد إصابته بوعكة صحية شديدة. أسهم الحمادي في تأسيس المسرح الكويتي وإثراء الثقافة المحلية، وانضم إلى فرقة مسرح الخليج العربي. وفي الإمارات شغل منصب مدير المركز الثقافي التابع لحكومة الشارقة ومدير المراكز الثقافية التابعة للحكومة الاتحادية، وعمل مديراً في وزارة الثقافة والإعلام. يُعرف الحمادي على نطاق واسع بأنه مؤلف فيلم «بس يا بحر» أول فيلم كويتي خليجي تمّ إنتاجه في السبعينات من القرن الماضي، ويستعرض حياة الكويتيين والخليجيين بنحو عام في فترة ما قبل النفط، في الثلاثينات والأربعينات قبل أن يتلاشى صيد اللؤلؤ مع منتصف الأربعينات، وتمّ إنتاج الفيلم، وهو من إخراج خالد الصديق، عام 1972، وحصد كثيراً من الجوائز في المهرجانات العربية والعالمية. وكان أول فيلم كويتي يُرشَّح للمنافسة ضمن فئة أفضل فيلم أجنبي ضمن الدورة الخامسة والأربعين لجوائز الأوسكار، إلا أنه لم يُدرَج ضمن قائمة الأفلام الخمسة المتنافسة. كما كتب عبد الرحمن الحمادي المسلسل الكويتي الشعبي «حبّابة»، وهو مسلسل كويتي أنتج مع نهاية عام 1977، وتم بثه في مايو (أيار) 1978. كل حلقة تروي فيها الجدة (حبابة - مريض الغضبان) على حفيدتيها (هدى حسين وإخلاص المسباح) قصة؛ حيث تدور أحداث المسلسل بين القصص التراثية التي ترويها الجدة، المقتبسة من حكايات «ألف ليلة وليلة». وبالإضافة إلى ذلك، كتب الحمادي العديد من المسرحيات، منها «دوائر الخرس»، و«القصة التي لم تسردها شهرزاد»، التي عُرِضت في «المهرجان المسرحي الأول لدول مجلس التعاون الخليجي»، أوائل الثمانينات من القرن الماضي.

عبدالرحمن الصالح... «بس يا بحر»
عبدالرحمن الصالح... «بس يا بحر»

الرأي

time١٣-٠٣-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • الرأي

عبدالرحمن الصالح... «بس يا بحر»

غيّب الموت الممثل الكاتب الإماراتي القدير عبدالرحمن الصالح، الذي ألّف قصة وحوار الفيلم الكويتي الروائي الطويل «بس يا بحر» من إخراج خالد الصديق، بالإضافة إلى تأليفه لمسلسل «حبابة» وغيرهما من الأعمال الإذاعية والتلفزيونية. وكان الصالح، الذي خاض مسيرة حافلة في المشهد الفني، تعرّض أخيراً لوعكة صحية شديدة ألمت برأسه ورئته، وأُدخل على إثرها العناية المركزة في أحد المستشفيات بمدينة أبوظبي، قبل أن يفارق الحياة، أمس، تاركاً في قلوب محبيه ذكرى طيبة وإرثاً فنياً خالداً. ارتبطت مسيرة الراحل المهنية بالكويت، حيث عمل كمؤلف درامي ومعد للبرامج في إذاعة وتلفزيون الكويت، وفي ما بعد انضمّ إلى فرقة مسرح الخليج العربي. ولدى عودته إلى الإمارات، شغل منصب مدير المركز الثقافي التابع لحكومة الشارقة، ومدير المراكز الثقافية التابعة للحكومة الاتحادية، كما عمل مديراً في وزارة الثقافة والإعلام سابقاً. كتب الكثير من المسرحيات من بينها مسرحية «مهفة ولا كنديشن» لفرقة الخليج العربي، والتي شارك في التمثيل بها، إضافة إلى «دوائر الخرس» و«القصة التي لم تسردها شهرزاد». في الستينات من القرن الماضي، كتب السهرة التلفزيونية «أحرّ ما عندهم وأبرد ما عنده»، كما قدّم في السبعينات برنامج «مع الناس».

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store