أحدث الأخبار مع #«بيإمدبليو»
الوسط
منذ يوم واحد
- سيارات
- الوسط
«بي إم دبليو» تؤكد إطلاق «إكس 7» الفريدة بفئة كهربائية في 2026
أثبتت «بي إم دبليو» مكانتها في فئة سيارات «إس يو في» كبيرة الحجم، وتستعد لإطلاق منافس جديد من الجيل الثاني لسيارة «إكس 7» التي ستتوافر في فئة كهربائية بالكامل. جرى الإعلان عن الأمر خلال مكالمة النتائج المالية للربع الأول من «بي إم دبليو»، حيث كشفت الشركة أنها تكبدت تكاليف البحث والتطوير لمجموعة «نوي كلاس» الجديدة التي سيجرى إطلاقها في وقت لاحق من هذا العام مع «آي إكس 3»، بالإضافة إلى نماذج لـ«إكس 5» و«إكس 7»، بحسب موقع «أوتو إكسبريس». نسخة معدلة من المتوقع إطلاق «إكس 7» في العام 2026، وستعتمد على نسخة معدلة من بنية مجموعة «CLAR». هذه المنصة قادرة على تلبية كل من محركات الاحتراق الداخلي والكهربائية. وفي حين لم تُشر «بي إم دبليو» إلى أن «إكس 7» الجديدة ستحصل على نسخة كهربائية ، فإن الشركة الألمانية سجلت على الأقل علامة «iX7» التجارية. مع ذلك، لن يكون إطلاق سيارة النسخة كهربائية بالكامل أمرا مفاجئا، نظرا لأن «بي إم دبليو» بصدد إنتاج نسخ كهربائية من طرازاتها الأساسية، حيث سيشهد برنامج «نوي كلاس» طرح سيارة «iX3» الكهربائية بالكامل من الفئة الثالثة، وفي مرحلة لاحقة سيارة «i1» الكهربائية من الفئة الأولى. محرك السيارة من الممكن أن تكون المكونات الكهربائية لسيارة «iX7» مأخوذة من سيارة «i7» ذات محرك المدعم بـ«CLAR» ببطارية سعتها 105.7 كيلوواط/ساعة بثلاثة خيارات طاقة مختلفة من المحرك. كما تستعد «بي إم دبليو» إلى إطلاق الجيل الخامس من «إكس 5» العام المقبل، وتجري قيادة اختبارية على السيارة التي تستوحي كثيرا من سمات تصميمها الخارجي من مجموعة «نوي كلاس».
الوسط
٢٧-٠٤-٢٠٢٥
- سيارات
- الوسط
تقنية «هايبرسون إكس» ترسم مستقبل سيارات «بي إم دبليو» الكهربائية
تستعد «بي إم دبليو» لكشف المعلومات الكاملة عن تقنية «هايبرسون إكس» التي ستدمجها في سياراتها الكهربائية المستقبلية ضمن طرازات «نويه كلاس». وذكر موقع «أوتو إكسبريس» أن سيارة «آي إكس 3» ستكون السيارة الأولى التي ستأتي مزودة بتقنيات «هايبرسون إكس»، وسيجرى الكشف عنها في مؤتمر ميونخ للسيارات هذا العام. وتزعم «بي إم دبليو» أن «تكنولوجيا هايبرسون إكس ستخلق محيطا صوتيا مبدعا لسيارات نويه كلاس». وقد جرى تطوير التقنية بالتعاون مع نظام «بانوراميك آي درايف»، الذي سيكون مدمجا كذلك في سيارات «نويه كلاس»، ويتكون من 43 إشارة صوتية، وأصوات قيادة خاصة لأوضاع القيادة الشخصية والرياضية. وعملت الشركة على تخليق تسع ملايين صوت لتقنية «هايبرسون إكس»، لكن سيتعين علينا الانتظار إلى حين صدور سيارة «آي إكس 3»، للاطلاع على نتائج جهود «بي إم دبليو» التي تؤكد أن التقنية تخلق «تفاعلا عاطفيا بين السائق والسيارة». وتضيف الشركة أن أصوات محرك «هايبرسون إكس» ستكون مستوحاة من نغمات الطبيعة ومن عالمي الفن والعلم. وفي محاولة لإرضاء عشاق السيارات الكلاسيكية، تقول الشركة أيضا إن النظام سيجسد متعة القيادة التي تشتهر بها «بي إم دبليو».
البيان
٢٧-٠٣-٢٠٢٥
- سيارات
- البيان
رسوم ترامب تعصف بأسهم شركات السيارات العالمية
تراجعت أسهم شركات السيارات على نطاق واسع خلال تعاملات الخميس، بعدما فرض الرئيس الأمريكي «دونالد ترامب» تعريفات جمركية مرتفعة على واردات بلاده من المركبات. وهبط سهم «جنرال موتورز» 8.40% إلى 46.68 دولاراً خلال التعاملات، فيما هبط سهم «فورد» 4.05% إلى 9.89 دولارات، وتراجع سهم «ستيلانتيس» 2.55% إلى 11.66 دولاراً. وخارج أمريكا، هبط سهم «فولكس فاجن» 1.65% إلى 101.60 يورو، وتراجع سهم «مرسيدس» 3.95% إلى 55.73 يورو، وانخفض سهم «بي إم دبليو» بنسبة 2.65% إلى 77.18 يورو. كما انخفض سهم «بورشه» 3.20% إلى 48.39 يورو، وسهم «رولز رويس» بنسبة 1.45% إلى 7.898 جنيهات إسترلينية. وأنهى سهم «هيونداي موتور» التعاملات في كوريا الجنوبية منخفضاً بنسبة 4.25% إلى 212.5 ألف وون، وتراجع سهم «تويوتا» في اليابان 2.05% إلى 2829 ينًا. في الوقت نفسه، ارتفع سهم «تسلا» 4.40% إلى 283.98 دولاراً، وزاد سعر سهم «بي واي دي» في هونغ كونغ 2.25% إلى 407.40 دولارات هونغ كونغ. ويأتي ذلك بعدما أعلن «ترامب»، في وقت مبكر، فرض رسوم جمركية بنسبة 25% على جميع السيارات المستوردة إلى الولايات المتحدة، في قرار يشمل أيضاً قطع غيار السيارات الرئيسية. وتراجعت مؤشرات وول ستريت الرئيسية فيما يقيم المستثمرون مجموعة من المؤشرات الاقتصادية. وهبط مؤشر داو جونز الصناعي 110.22 نقاط أو 0.26 % إلى 42344.57 نقطة، وخسر مؤشر ستاندرد اند بورز 500 بواقع 16.77 نقطة، أو 0.30 %، إلى 5695.16 نقطة وتراجع مؤشر ناسداك المجمع 67.55 نقطة، أو 0.38 %، إلى 17831.47 نقطة.
العين الإخبارية
٢٦-٠٣-٢٠٢٥
- سيارات
- العين الإخبارية
بنسبة 25%.. ترامب يفرض رسومًا جمركية على «السيارات الأجنبية»
أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، الأربعاء، فرض رسوم جمركية بنسبة 25% على جميع السيارات والشاحنات الصغيرة غير المصنّعة بأمريكا. ووفق ترامب تهدف الخطوة إلى دعم الصناعة المحلية وتعزيز الإنتاج داخل البلاد. وأوضح ترامب أن هذه الرسوم ستدخل حيّز التنفيذ في 2 أبريل/نيسان، وسيبدأ تحصيلها اعتبارًا من اليوم التالي، مضيفًا أن الإجراء «سيظل ساريًا طالما أنه في منصبه». وأكد ترامب، خلال حديثه للصحفيين في البيت الأبيض، أن «السيارات المصنّعة داخل الولايات المتحدة لن تكون خاضعة لهذه الرسوم»، مشددًا على أن «الهدف هو «حماية الوظائف الأمريكية وإعادة التصنيع إلى الداخل». تنديد أوروبي بالخطوة ولقيت هذه الخطوة الأمريكية انتقادات حادة من الاتحاد الأوروبي، حيث أعربت رئيسة المفوضية الأوروبية أورسولا فون دير لاين عن «أسفها الشديد» للقرار، معتبرة أنه سيؤدي إلى تصعيد التوترات التجارية بين ضفتي الأطلسي. وقالت فون دير لاين في بيان رسمي: «نشعر بخيبة أمل كبيرة إزاء القرار الأمريكي بفرض رسوم جمركية على صادرات السيارات الأوروبية»، مضيفة أن الاتحاد الأوروبي سيواصل البحث عن «حلول تفاوضية» لحماية مصالحه الاقتصادية. انعكاسات اقتصادية يأتي هذا القرار في وقت تشهد فيه العلاقات التجارية بين واشنطن وحلفائها الأوروبيين توترًا متزايدًا، إذ قد تؤدي هذه الرسوم إلى ردود فعل انتقامية من الاتحاد الأوروبي، الذي سبق أن حذر من إمكانية فرض رسوم مماثلة على المنتجات الأمريكية في حال استمرار التصعيد. كما يثير القرار مخاوف الشركات الكبرى مثل «بي إم دبليو» و«مرسيدس» و«فولكسفاغن»، التي تعتمد بشكل كبير على سوق السيارات الأمريكية، حيث من المتوقع أن تؤدي الرسوم الجديدة إلى ارتفاع أسعار المركبات المستوردة، مما قد يؤثر على الطلب والمبيعات. تلميح لصفقة مع الصين وفي سياق متصل، ألمح ترامب إلى إمكانية تقديم بعض التنازلات الجمركية للصين، مقابل موافقتها على صفقة بيع منصة «تيك توك». وقال الرئيس الأمريكي للصحفيين: «ربما أعطيهم تخفيضًا بسيطًا في الرسوم الجمركية أو شيئًا من هذا القبيل لإنجاز المهمة»، في إشارة إلى رغبته في إنهاء النزاع القائم حول التطبيق الصيني الشهير. وتعكس هذه القرارات استمرار نهج ترامب في تبني سياسات تجارية حمائية تهدف إلى تقليل العجز التجاري للولايات المتحدة وتعزيز الإنتاج المحلي. ومع ذلك، يرى محللون أن هذه الإجراءات قد تؤدي إلى ردود فعل دولية تؤثر على الاقتصاد الأمريكي، خاصة إذا قررت الدول المتضررة اتخاذ إجراءات مضادة. وفي ظل هذا التصعيد، يترقب المستثمرون ردود الأفعال من الشركاء التجاريين الرئيسيين، وسط توقعات بأن تشهد الأسواق تقلبات حادة في الأسابيع المقبلة، مع احتمالات اندلاع حرب تجارية جديدة بين واشنطن وأوروبا، إضافة إلى استمرار التوترات التجارية مع الصين. aXA6IDQ1LjM4LjEwMC40MCA= جزيرة ام اند امز BR
الوسط
١٩-٠٣-٢٠٢٥
- سيارات
- الوسط
قيادة اختبارية لـ«بي إم دبليو» الفئة الخامسة
كشفت «بي إم دبليو» تفاصيل الجيل الثامن من سيارة الفئة الخامسة منذ عامين تقريبا، وبدأت بالفعل في اختبار نسخة معدلة فئة صالون، مع إضافة فئة جديدة أيضا. وبحسب موقع «أوتو إكسبرس»، تأتي النسخة المعدلة من الفئة الخامسة مع تعديلات كبيرة في التصميم الداخلي والخارجي، يحمل كثير من سمات «نيو كلاس» المطورة. فمنذ إطلاق الجيل الحالي «جي60» من الفئة الخامسة، تعمل «بي إم دبليو» على اختبار مفهوم «نوي كلاس» المطور قبل مرحلة الإنتاج الكامل، والتي يبدأ نهاية العام الجاري في معرض ميونخ للسيارات إلى جانب سيارة «آي إكس3» الذي يعتمد أيضا على مفهوم «نيو كلاس». ستعتمد كلتا السيارتين على منصة «نوي كلاس» من «بي إم دبليو»، وبينما تستخدم الفئة الخامسة الحالية و«إم5» بنية (CLAR) المعيارية من الشركة الألمانية، سيتم دمج التصميم الجديد في الطرازات الحالية أيضا. تصميم السيارة وهذا أمر جيد، نظرا لدخول منافسة جديدة أخيرا في سوق السيارات الفاخرة للفئة الخامسة، مع إطلاق مرسيدس فئة (إي) جديدة، وطرح «أودي» سيارة «إي ترون» الكهربائية بالكامل الجديدة كليا، بالإضافة إلى طراز «إيه6» بمحرك احتراق داخلي. ما يلفت الانتباه في الصور التجسسية لسيارة «إم5» وفي هذه الصور الأولى للفئة الخامسة الجديدة هو تصميمها الأمامي. نرى بوضوح تصميم «نوي كلاس» المُستوحى من شبك «بي إم دبليو» الأمامي ذي الشكل الأيقوني بتصميم أنحف بكثير، يُكمله تصميم جديد للمصابيح الأمامية. وكما هو الحال مع الفئة الخامسة الحالية و«إم5»، سيجرى إخفاء شبك السيارة المُحسّن للحفاظ على خصائصه الديناميكية الهوائية. أسفله، نرى إعادة تصميم فتحات الهواء بفضل المصد الأمامي الجديد. ويمكن ملاحظة ملاقط فرامل حمراء (على الأرجح مخصصة لهذا الطراز الاختباري فقط)، وعلى جانب السيارة، يظهر انحناء هوفمايستر خلف نوافذ الركاب الخلفية لسيارة الفئة الخامسة. يشبه الجزء الخلفي النموذج الأولي لسيارة «إم5» من حيث المصابيح الخلفية التي كانت متوافرة قبل الإنتاج، مع أن المصد، كما هو متوقع، جاء بتصميم أكثر هدوءا. كما لا يوجد عادم، ومع عدم وجود أي شبك أمامي، يُحتمل أن تكون هذه هي سيارة «آي5» الكهربائية بالكامل. محرك السيارة وتأتي النسخة المعدلة من الفئة الخامسة مع محرك في8 سعة 4.4 تيربو يولد 717 حصان و1000 نيوتن متر من عزم الدوران، إضافة إلى نظام هجين، مع توزيع القوة على المحاور الأمامية والخفية.
