logo
#

أحدث الأخبار مع #«ترامب»

«رغم المخاوف بشأن النفايات المشعة».. ترامب يتخذ قرارات ل«نهضة الطاقة النووية» الأمريكية
«رغم المخاوف بشأن النفايات المشعة».. ترامب يتخذ قرارات ل«نهضة الطاقة النووية» الأمريكية

مصرس

timeمنذ 17 ساعات

  • سياسة
  • مصرس

«رغم المخاوف بشأن النفايات المشعة».. ترامب يتخذ قرارات ل«نهضة الطاقة النووية» الأمريكية

وقّع الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، سلسلة من الأوامر التنفيذية التي تهدف إلى تحفيز «نهضة الطاقة النووية» من خلال بناء مفاعلات جديدة، بحسب ما نقلته وسائل إعلام عالمية. وقال الرئيس الأمريكي، في تصريحات له أمس، إن تلك القرارات ستلبي احتياجات مراكز البيانات الخاصة بالذكاء الاصطناعي والصناعات الناشئة الأخرى من الكهرباء.ووفقا لصحيفة «الجارديان» البريطانية، يهدف ترامب إلى بناء مفاعلات نووية جديدة خلال تنفيذ سياساته الخاصة في مجال الطاقة وإلغاء سياسة سلفه الرئيس السابق جو بايدن.ووقّع «ترامب» 4 أوامر تنفيذية، تهدف إلى تسريع الموافقة على المفاعلات النووية لأغراض الدفاع والذكاء الاصطناعي، وإصلاح اللجنة التنظيمية النووية بهدف مضاعفة إنتاج الكهرباء 4 مرات على مدى السنوات ال25 المقبلة، وتجديد العملية التنظيمية لتشغيل 3 مفاعلات تجريبية بحلول 4 يوليو 2026، وتعزيز الاستثمار في القاعدة الصناعية للتكنولوجيا.بدوره، قال وزير الداخلية الأمريكي، دوج بورجوم،- في فعالية في المكتب البيضاوي حيث وقّع ترامب على الأوامر- :«ضعوا علامة على هذا اليوم في تقويمكم. سيعيد هذا اليوم عقارب الساعة إلى الوراء لأكثر من 50 عامًا من التنظيم المفرط للصناعة».وأضاف: «التزم الرئيس ترامب هنا اليوم بالهيمنة على الطاقة، وجزء من هذه الهيمنة على الطاقة هو أن يكون لدينا ما يكفي من الكهرباء للفوز بسباق التسلح في مجال الذكاء الاصطناعي مع الصين».إلغاء الحظر الذي فرضه بايدنوتمثل هذه الأوامر أحدث إجراء للرئيس الأمريكي في السياسة الكامنة وراء إمدادات الكهرباء في البلاد، إذ أعلن «ترامب» عن حالة طوارئ وطنية في مجال الطاقة في أول يوم له في منصبه في اليوم الأول من توليه الرئاسة، وتحرك لإلغاء الحظر الذي فرضه سلفه، جو بايدن، على محطات تصدير الغاز الطبيعي الجديدة وتوسيع عمليات التنقيب عن النفط والغاز في ألاسكا.الافتقار لمنشأة للتخزين الدائم للنفاياتولدى بعض الجماعات البيئية مخاوف تتعلق بالسلامة بشأن المفاعلات وسلسلة إمداداتها، حيث لا تحمل المفاعلات النووية انبعاثات الكربون الناتجة من النفط والغاز، ولكنها تنتج نفايات مشعة تفتقر الولايات المتحدة إلى منشأة لتخزينها بشكل دائم.وأثارت الحوادث البارزة في المحطات النووية في الولايات المتحدة وخارجها، معارضة الرأي العام للطاقة النووية في العقود الماضية، لكن الرئيس الأمريكي، وصف هذه التكنولوجيا بأنها «آمنة للغاية».ومع ذلك، فإن جهود «إدارة الكفاءة الحكومية» لتقليص حجم القوى العاملة الفيدرالية قد خلقت مشاكل مثل الفصل المؤقت لبعض الموظفين في الإدارة الوطنية للأمن النووي، التي تشرف على الترسانة النووية الأمريكية، حيث توجد خشية أيضًا أن يعرقل ذلك عملية تنظيف النفايات النووية المستمرة منذ فترة طويلة في ولاية واشنطن.وفي الكونجرس، تحرك حلفاء ترامب الجمهوريون لتنفيذ سياساته في مجال الطاقة وإلغاء سياسات بايدن.

أول تحرك أمريكي رسمي لرفع العقوبات عن سوريا
أول تحرك أمريكي رسمي لرفع العقوبات عن سوريا

النهار المصرية

timeمنذ 21 ساعات

  • أعمال
  • النهار المصرية

أول تحرك أمريكي رسمي لرفع العقوبات عن سوريا

أصدرت وزارة الخزانة الأمريكية، ترخيصًا عامًا رقم 25 «GL 25» بالتخفيف الفوري للعقوبات على سوريا، والسماح بإجراء المعاملات التي كانت محظورة، وذكرت أن مكتب مراقبة الأصول الأجنبية «OFAC» التابع للوزارة أصدر الرخصة العامة رقم 25 بشأن سوريا، لتوفير إعفاء فوري من العقوبات، تماشيًا مع إعلان الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، بشأن وقف جميع العقوبات المفروضة على دمشق. إطلاق استثمارات جديدة وذكرت وكالة «رويترز»، أن الرخصة العامة 25 تُجيز المعاملات التي كانت محظورة بموجب لوائح العقوبات السورية، ما يعني عمليًا رفع العقوبات المفروضة على دمشق، كما تتيح إطلاق استثمارات جديدة ونشاطًا للقطاع الخاص بما يتماشى مع استراتيجية «أمريكا أولًا» التي ينتهجها «ترامب». تفويضات لتشجيع الاستثمارات الجديدة وقال وزير الخزانة الأمريكي سكوت بيسنت: «كما وعد الرئيس دونالد ترامب، تقوم وزارتا الخزانة والخارجية بتنفيذ تفويضات لتشجيع الاستثمارات الجديدة في سوريا، ويجب على سوريا أيضًا أن تواصل العمل نحو أن تصبح دولة مستقرة تنعم بالسلام، ونأمل أن تضعها خطوات اليوم على طريق مستقبل مشرق ومزدهر ومستقر».

السياسة والاقتصاد
السياسة والاقتصاد

العرب اليوم

timeمنذ 3 أيام

  • أعمال
  • العرب اليوم

السياسة والاقتصاد

أصبح ممكنا ومشروعا الحديث عن «الحالة العالمية» فلم يحدث أن تكون السياسة والاقتصاد مختلطين كما هو الحال الآن. الرئيس الأمريكى هو الآخر جزء من هذه الحالة وهو غالبا قوة محركة، ومتغير لا يمكن تجاهله من السياسيين وعلماء السياسة. السياسة هى إدارة الدولة وعلاقاتها مع الخارج، والاقتصاد هو علم الندرة والمكسب والخسارة والفائض والعجز. كان لا يمكن الاستغراب عندما تحدث ترامب عن «الريفييرا» الفلسطينية بحكم عمله العقاري؛ ولكن العقارات لم تكن حاضرة لأن المقصد كان ولا يزال التهجير، ولكن الموقف المصرى والأردنى والعربى جعل هذه الخطوة متعارضة مع مصالح جيوستراتيجية أخرى. والحقيقة أن ترامب قد استفاد عقاريا من خلال أبراج «ترامب» المتناثرة الآن بين دبى ومدن عربية أخرى؛ كما أن عائلته تحت قيادة «جاريد كوتشنر» كان ممثلا لصفقة القرن التى خلقت اقتصادها الخاص وربما سوف تثمر سياستها إذا ما استقر سلام. والحقيقة أن هذه لم تكن وحدها التى يظهر فيها الاقتصاد لأن ما حدث فى أوكرانيا وما يخص معادنها النادرة كان فاعلا فى تفاعلات السياسة والاستراتيجية فى الحرب الأوكرانية؛ وهو ما قدمته أوكرانيا على طبق من فضة لكى تحافظ على التحالف مع الولايات المتحدة وسلاحها ومعلوماتها فى حرب شرسة؛ وعلى الأرجح أنه كان عاملا فى استعداد روسيا للتفاوض على وقف إطلاق النار بعد تمنع. أصبحت المعادن النادرة التى تستخدم فى الصناعات الأكثر تقدما فى عالمنا مثل الطائرات والصواريخ والأقمار الصناعية، والمركزة فى عدد قليل من الدول مثل الصين وأوكرانيا هو الذى يعطيها الأهمية الاستراتيجية والسياسية على طاولة مفاوضات عالم اليوم. الجديد فى الأمر أن الولايات المتحدة كانت تستخدم قدراتها الاقتصادية بالمنح والمساعدات للحصول على منافع سياسية واستراتيجية؛ والآن فإن العكس هو الحادث بعد إلغائها وكالة المساعدات الأمريكية .

جهاز غامض أمام «ترامب» خلال لقائه الرئيس السوري في الرياض يشعل التكهنات
جهاز غامض أمام «ترامب» خلال لقائه الرئيس السوري في الرياض يشعل التكهنات

أخبار ليبيا

timeمنذ 6 أيام

  • سياسة
  • أخبار ليبيا

جهاز غامض أمام «ترامب» خلال لقائه الرئيس السوري في الرياض يشعل التكهنات

أثار ظهور جهاز غير مألوف على الطاولة أمام الرئيس الأمريكي دونالد ترامب خلال لقائه بالرئيس السوري أحمد الشرع، وولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان، موجة من التساؤلات والتكهنات على منصات التواصل الاجتماعي، عقب تداول صور ومقاطع فيديو توثق اللقاء الذي جرى في العاصمة السعودية الرياض، يوم الخميس الماضي. المشهد الذي جمع القادة الثلاثة، بدا لوهلة بروتوكوليًا، إلا أن المتابعين رصدوا وجود جهاز غريب الشكل، وصفه البعض بأنه 'أداة اتصال متقدمة'، بينما رجّح آخرون أنه جهاز مخصص للمكالمات الجماعية بتقنية 'الكونفرنس كول'، مما يشير إلى احتمال مشاركة أطراف أخرى في اللقاء عن بُعد. وكانت وكالة 'الأناضول' التركية، كشفت في وقت سابق عن عقد اجتماع رباعي جرى عبر الإنترنت، ضم الرئيس التركي رجب طيب أردوغان إلى جانب ترامب وابن سلمان والشرع، ما يدعم فرضية أن الجهاز المذكور استخدم لتسهيل الاتصال المرئي أو الصوتي مع الزعماء غير الحاضرين جسدياً في القاعة. ونقلت وسائل إعلام أمريكية عن ترامب إشادته بالرئيس السوري المؤقت أحمد الشرع، واصفاً إياه بأنه 'شخص رائع، شاب جذاب وقوي البنية، وله ماضٍ قوي'، مؤكدًا أن لديه 'فرصة حقيقية للحفاظ على وحدة سوريا'، في ظل بحث الإدارة الأمريكية الحالية إمكانية تطبيع العلاقات مع دمشق بعد سنوات من القطيعة. ويُعد اللقاء، وما تبعه من إشارات سياسية، تطورًا لافتًا في سياق التحركات الإقليمية والدولية لإعادة ترتيب المشهد السوري، وسط دعم سعودي واضح، واهتمام أمريكي متزايد بمآلات المرحلة الانتقالية في البلاد. شنو الجهاز الموجود على طاولة ترامب ؟ أول مرة يمر علي !! — مشعل النامي (@Meshal_Alnami) May 17, 2025 ما هو هذا الجهاز الذي يظهر بشكل متكرر في اجتماعات رفيعة المستوى، مثل هذا الذي كان موضوعاً أمام الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب؟ إنه ليس مجرد هاتف عادي، بل هو أداة متخصصة للاتصالات الاحترافية. لنتعرف عليه عن كثب. تابع — فارس العمري (@fares_omarii) May 17, 2025 تداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي صورة من لقاء الرئيس الأميركي دونالد ترامب بالرئيس السوري أحمد الشرع، يظهر فيها جهاز على الطاولة أثار تساؤلات واسعة حول مهامه وسبب وجوده. وأكد مراقبون أن الجهاز هو هاتف مؤتمرات متطور من طراز Cisco 8831، يعمل عبر بروتوكول الإنترنت (IP) مع نظام… — Ahmad Hamieh (@Ahmadhamieh313) May 18, 2025 The post جهاز غامض أمام «ترامب» خلال لقائه الرئيس السوري في الرياض يشعل التكهنات appeared first on عين ليبيا | آخر أخبار ليبيا. يمكنك ايضا قراءة الخبر في المصدر من موقع عين ليبيا

وزير الخارجية يستقبل كبير مستشاري «ترامب» للشؤون العربية والشرق الأوسط ومستشار الشؤون الأفريقية
وزير الخارجية يستقبل كبير مستشاري «ترامب» للشؤون العربية والشرق الأوسط ومستشار الشؤون الأفريقية

النبأ

timeمنذ 7 أيام

  • سياسة
  • النبأ

وزير الخارجية يستقبل كبير مستشاري «ترامب» للشؤون العربية والشرق الأوسط ومستشار الشؤون الأفريقية

استقبل د. بدر عبد العاطي وزير الخارجية والهجرة يوم الأحد ١٨ مايو السيد 'مسعد بولس' كبير مستشاري الرئيس الأمريكي للشئون العربية والشرق الأوسط والمستشار رفيع المستوي للشئون الأفريقية. وزير الخارجية يستقبل كبير مستشاري «ترامب» للشؤون العربية والشرق الأوسط ومستشار الشؤون الأفريقية ‏‎وصرح السفير تميم خلاف المتحدث الرسمى باسم وزارة الخارجية أن الوزير عبد العاطي رحب بالمسؤول الأمريكي في زيارته الأولى إلى مصر، مؤكدًا الاعتزاز بالشراكة الاستراتيجية الممتدة التي تجمع مصر والولايات المتحدة التي تتجاوز أربعة عقود وتحقق المصالح المشتركة في شتى المجالات السياسية والاقتصادية والعسكرية، معربًا عن التطلع لمواصلة العمل مع الإدارة الأمريكية بقيادة الرئيس دونالد ترامب لتعزيز العلاقات الثنائية بين البلدين في مختلف المجالات. وقد تبادل الجانبان الرؤى حول عدد من القضايا الإقليمية، حيث تم استعراض تحديات السلم والأمن بالقارة الأفريقية، لا سيما التطورات في القرن الأفريقي، والسودان، وليبيا، وشرق الكونجو الديمقراطية، حيث تناول وزير الخارجية الجهود التي تبذلها مصر في دعم الأمن والاستقرار في هذه الدول وتعزيز مفهوم الدولة الوطنية ودعم التنمية بالقارة الأفريقية من خلال تمكين مؤسساتها الوطنية والحفاظ على وحدة وسلامة أراضيها، مبرزًا الجهود الحثيثة التي تبذلها مصر لتحقيق الأمن والاستقرار في إفريقيا وإعادة الإعمار فيما بعد النزاعات، مؤكدًا أهمية حشد الدعم الدولي لتخفيف المعاناة الإنسانية في المناطق المتأثرة بالنزاعات. في هذا السياق، تناول الوزير عبد العاطي الجهود النشطة التي اضطلعت بها مصر لدعم القارة الأفريقية، مبرزًا نشاط الوكالة المصرية للشراكة من أجل التنمية، والوكالة المصرية لضمان الصادرات والاستثمار في إفريقيا برأس مال يصل إلي ٦٠٠ مليون دولار، والتي تهدف إلى تعزيز التعاون الاقتصادي وفتح آفاق جديدة للتجارة والشراكة داخل القارة الأفريقية، فضلًا عن تخصيص الحكومة المصرية لـ١٠٠ مليون دولار لتنفيذ مشروعات تنموية فى دول حوض النيل الجنوبى. وقد ناقش الجانبان سبل تعزيز التعاون الثلاثي في إفريقيا، أخذًا في الاعتبار تجانس الأهداف المشتركة في دعم السلم والأمن والتنمية بالقارة الأفريقية، وتسوية النزاعات بالطرق السلمية اتساقًا مع توجهات الرئيس ترامب. على صعيد آخر، تناول اللقاء سبل تعزيز العلاقات الاقتصادية والتجارية والاستثمارية بين البلدين، حيث استعرض وزير الخارجية ما حققته مصر من خطوات جادة للإصلاح الاقتصادي وجذب الاستثمارات، مبرزًا الفرص الاقتصادية التي تتيحها مصر للشركات الأمريكية للاستثمار بما يحقق المصالح المشتركة. ونوه الوزير عبد العاطي إلى فرص الاستثمار الواعدة في المنطقة الاقتصادية لقناة السويس، وأهمية اغتنام الشركات الأمريكية ما توفره المنطقة الاقتصادية من فرص واعدة، خاصة في مجالات اللوجستيات والطاقة والتصنيع. كما تناول اللقاء الترتيبات الجارية لاستضافة القاهرة لفعاليات المنتدى الاقتصادي بين البلدين، بمشاركة كبرى الشركات الأمريكية بالتنسيق مع غرفة التجارة الأمريكية في واشنطن. كما استعرض الوزير عبد العاطي مع المسؤول الأمريكي التطورات المتلاحقة الأخيرة في ليبيا، حيث أكد وزير الخارجية على ثوابت الموقف المصري من ليبيا، مبرزًا أهمية الحفاظ على وحدة واستقرار ليبيا وسلامة أراضيها، وملكية الليبيين الخالصة للعملية السياسية، ودعم وتعزيز دور المؤسسات الليبية ذات الشرعية، وضرورة السعي لتوحيد المؤسسات التنفيذية والاقتصادية والأمنية، مشددًا على ضرورة حل الميليشيات وخروج جميع القوات الأجنبية والمقاتلين الأجانب والمرتزقة، ورفض أي تواجد عسكري غير شرعي لأي طرف أجنبي بشكل كامل. كما تناول اللقاء التطورات في لبنان الشقيق، حيث أكد الوزير عبد العاطي على مواصلة مصر تقديم كافة أوجه الدعم للبنان وحكومته ومؤسساته الوطنية من أجل تحقيق الأمن والاستقرار، معربًا عن رفض مصر المساس بسيادة لبنان وسلامة أراضيه، وضرورة تنفيذ اتفاق وقف الأعمال العدائية والانسحاب الفوري غير المنقوص للقوات الإسرائيلية من جنوب لبنان، وتطبيق القرار ١٧٠١ من جانب كل الأطراف دون انتقائية. وفيما يتعلق بالتطورات في سوريا، أكد الوزير عبد العاطي حرص مصر على دعم الشعب السوري الشقيق، واحترام سيادة ووحدة وسلامة الأراضي السورية، وأن تكون سوريا مصدر استقرار في المنطقة، مؤكدا ضرورة تدشين عملية سياسية جامعة تضم كافة مكونات وأطياف المجتمع السوري لتجاوز هذه المرحلة الدقيقة. من جانبه، ثمن بولس العلاقات الوثيقة التي تربط مصر والولايات المتحدة وعلي الدور المحورى الذي تضطلع به مصر فى سبيل تحقيق الأمن والاستقرار في محيطها الإقليمي، سواء فى إفريقيا أو الشرق الأوسط، مؤكدا التطلع للعمل بشكل وثيق لتوطيد الشراكة الاستراتيجية بين البلدين خلال الفترة المقبلة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store