أحدث الأخبار مع #«تيمز»

السوسنة
١٣-٠٥-٢٠٢٥
- السوسنة
تحديث جديد في تيمز يعزز الأمان الرقمي
السوسنة- مع تزايد الاعتماد على الاجتماعات الافتراضية، باتت حماية المعلومات الحساسة المتداولة خلالها أمراً بالغ الأهمية. وفي هذا السياق، كشفت شركة «مايكروسوفت» عن ميزة جديدة لتطبيق «تيمز» (Teams) تُدعى «منع لقطات الشاشة»، من المقرر طرحها عالمياً في يوليو (تموز) 2025.وتُمكّن الميزة منظّمي الاجتماعات من تفعيل خيار يمنع المشاركين من التقاط لقطات شاشة أو تسجيل محتوى الاجتماع. وعند محاولة أحدهم التقاط صورة للشاشة، ستظهر شاشة سوداء، مما يمنع حفظ أو تسريب أي معلومات مرئية حساسة.عبر جميع الأجهزة والمنصاتما يميز هذه الميزة أنها لن تقتصر على أجهزة محددة، بل ستشمل جميع المنصات التي يعمل عليها «تيمز»، بما في ذلك تطبيقات سطح المكتب على «ويندوز» و«ماك»، بالإضافة إلى التطبيقات على الهواتف الذكية بنظامي «iOS» و«أندرويد». أما بالنسبة للمستخدمين الذين ينضمون من منصات لا تدعم هذه الميزة، فسيقتصر وصولهم على الصوت فقط دون عرض الفيديو، ما يضمن حماية المحتوى المرئي بالكامل.ورغم أهمية هذه الخطوة، فإنها لا تُعد حلاً شاملاً. فلا يزال بإمكان أي شخص استخدام هاتف خارجي أو كاميرا لتصوير الشاشة يدوياً. ومع ذلك، فإن «مايكروسوفت» تهدف إلى تقليل احتمالات التسريب العرضي أو غير المقصود من خلال منع التقاط الصور مباشرة من الجهاز.أهمية خاصة للشركات والمؤسساتتمثل هذه الميزة قيمة مضافة للشركات والمؤسسات التي تتعامل مع معلومات سرية أو حساسة، فهي تدعم جهود الامتثال للمعايير التنظيمية، وتمنح مسؤولي تكنولوجيا المعلومات القدرة على تفعيلها أو تعطيلها حسب طبيعة الاجتماع. وبالتالي، يمكن ضبط إعدادات الأمان وفقاً لحساسية كل جلسة.كما تأتي هذه الخطوة ضمن توجه أوسع تتبعه شركات التقنية الكبرى لتعزيز خصوصية المستخدمين وأمن البيانات في بيئة العمل الرقمي. فرغم أن أي نظام لا يمكن أن يكون آمناً بنسبة 100%، فإن تقليص فرص التسريب يُعد إنجازاً مهماً.ميزة «منع لقطات الشاشة» الجديدة من «مايكروسوفت» تُمثل استجابة ذكية لتحديات الخصوصية التي تواجه الاجتماعات الافتراضية اليوم. فمن خلال تقليل سهولة نسخ المحتوى ومشاركته دون إذن، تعزز الشركة ثقة المستخدمين في منصة «تيمز» وتُظهر التزامها بتوفير بيئة عمل رقمية أكثر أماناً واحترافية:

عمون
٠٧-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- عمون
وداعاً سكايب .. تطبيق مكالمات الفيديو الأيقوني يغلق أبوابه رسمياً
عمون - في مشهد يُغلق فصلاً مهماً من فصول الاتصال الرقمي، أعلنت شركة «مايكروسوفت» (Microsoft) رسمياً يوم 5 مايو 2025، عن إيقاف تطبيق «سكايب» (Skype) بعد أكثر من 20 عاماً من الخدمة. التطبيق الذي كان رمزاً لمكالمات الفيديو (Video Calls) والتواصل عبر الإنترنت، أصبح الآن جزءاً من التاريخ الرقمي، بعد أن فقد بريقه أمام منافسين أكثر تطوراً وسرعة. من الريادة إلى النسيان في أوائل الألفينات، شكّل «سكايب» (Skype) تحولاً ثورياً في عالم التواصل الرقمي، وأتاح لملايين المستخدمين حول العالم إجراء مكالمات صوتية ومرئية مجانية عبر الإنترنت. لكن مع تطور التقنية وظهور تطبيقات أكثر مرونة وحداثة مثل «زووم» (Zoom)، و«ميت» (Google Meet)، و«فيس تايم» (FaceTime)، تراجع دور «سكايب» تدريجياً وتقلصت حصته في مشهد تطبيقات الاتصال. التحول في أولويات المستخدمين، وارتفاع جودة الكاميرات، وتبني حلول مرنة وسريعة؛ كل ذلك ساهم في تراجع استخدام «سكايب»، خاصة مع صعود «زووم» خلال جائحة كورونا (COVID-19). الانتقال إلى «تيمز» (Microsoft Teams) «مايكروسوفت» لم تُنهِ المشهد دون بديل. فقررت نقل مستخدمي «سكايب» إلى منصتها الأحدث «تيمز» (Teams)، وهي أداة تواصل وفرق عمل تعتمد عليها الشركة بشكل أساسي في بيئات العمل والتعليم. وتقول «مايكروسوفت» إن هذا القرار يهدف إلى «تسريع وتيرة الابتكار» من خلال التركيز على منصة واحدة قوية بدلاً من توزيع الجهود. المستخدمون لن يخسروا بياناتهم، إذ أكدت الشركة أن سجلات المحادثات (Chat History) سيتم نقلها تلقائياً إلى «تيمز»، مع إمكانية تصدير البيانات لمن يرغب. إيقاف تدريجي للخدمة بحسب «مايكروسوفت»، توقفت الاشتراكات المدفوعة (Subscriptions) بتاريخ 3 أبريل (نيسان)، بينما استمر استخدام الرصيد المتبقي (Skype Credit) حتى نفس التاريخ. بعد ذلك، لم تعد المكالمات ممكنة إلا عبر بوابة الويب (Web Portal) أو من خلال «تيمز». «سكايب» لم يكن مجرد تطبيق، بل كان علامة فارقة في الذاكرة الرقمية العالمية، رافقنا في مقابلات العمل عن بُعد، ومكالمات الأحبة في الغربة، واجتماعات الشركات الدولية. وإغلاقه اليوم لا يمثل نهاية خدمة فحسب، بل نهاية حقبة كاملة في تاريخ الاتصال الرقمي، تعكس واقع التقنية المتسارع الذي لا يرحم التباطؤ أو الجمود. ورغم أن اسم «سكايب» قد يختفي من الشاشات، فإن إرثه باقٍ في كل مكالمة فيديو نجريها اليوم عبر منصات حديثة مثل «تيمز» (Teams)، ونظل نذكره كتطبيق غيّر شكل التواصل العالمي إلى الأبد. الشرق الاوسط


المصري اليوم
٠٥-٠٥-٢٠٢٥
- المصري اليوم
وداعًا سكايب.. مايكروسوفت تعلن إغلاق خدمة الرسائل الشهيرة بعد 21 عامًا
أعلنت شركة «مايكروسوفت»، اليوم الإثنين 5 مايو 2025، عن إغلاق تطبيق «سكايب» بشكل نهائي، لتطوى صفحة أحد أشهر تطبيقات الرسائل الشهيرة بعد عقدين من الزمن، مع تحذير المستخدمين بضرورة اتخاذ خطوات للاحتفاظ بسجل محادثاتهم. ويأتي قرار إغلاق سكايب ، تطبيق الاتصال ومكالمات الفيديو الأشهر عبر الإنترنت بعد مسيرة امتدت لأكثر من 21 عامًا ضمن استراتيجية الشركة لتركيز جهودها على تطوير وتعزيز تطبيق «تيمز» (Teams)، الذي شهد انتشارًا واسعًا خلال السنوات الأخيرة، ولاسيما في بيئات العمل والتعليم عن بُعد. وكان «سكايب» قد انطلق في عام 2003، وحقق رواجًا عالميًا كأداة رائدة في المكالمات الصوتية والمرئية، إلا أن تزايد المنافسة من تطبيقات مثل «زووم» و«جوجل ميت»، إلى جانب تطوير تطبيقات الهواتف الذكية، أسهم في تراجع مكانته تدريجيًا حتى إعلان إغلاقه رسميًا اليوم. Goodbye Skype. Microsoft shuts down the popular messaging service today after two decades of time. — World of Statistics (@stats_feed) May 5، 2025 طريقة الاحتفاظ ببيانات سكايب يمكن تصدير بيانات «سكايب» قبل إغلاقه، وذلك عبر: فتح «سكايب» والتوجه إلى الإعدادات. الانتقال إلى حسابك واختيار تصدير البيانات. تحديد البيانات المطلوبة وتنزيلها قبل فقدانها نهائيًا. ما هو تطبيق تيمز؟ يستخدم مئات الملايين من الأشخاص «تيمز»، وتضاعف إجمالي عدد الدقائق التي يقضيها الأشخاص في استخدامه 4 مرات خلال العامين الماضيين. ويقدم «تيمز» العديد من الميزات التي لا تقدمها خدمة سكايب، ومنها استضافة الاجتماعات، وتكامل التقويم وإنشاء مجتمعات، والتطبيق متاح مجانًا، كما توجد خطط مدفوعة. وأُطلق تطبيق تيمز في مارس 2017، وتراجعت قاعدة مستخدمي خدمة سكايب لسنوات مع طرح خدمات المكالمات عبر الإنترنت في العديد من تطبيقات التواصل.


الأنباء
١٦-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- الأنباء
الظفيري: سلامة الطلبة أولوية وتعليم غير متزامن للصفوف من الأول إلى الثالث الابتدائي
عبدالعزيز الفضلي بعد توجيهات وزير التربية م.سيد جلال الطبطبائي بتحويل الدراسة عن بعد نظرا للعاصفة الغبارية التي تشهدها البلاد واستكمالا للإجراءات التنظيمية الخاصة بتحويل الدراسة إلى نظام «التعليم عن بعد» عبر «تيمز» أوضح الوكيل المساعد للتعليم العام بالتكليف منصور الظفيري، أن وزارة التربية قد منحت المناطق التعليمية صلاحية التنسيق مع المدارس بمختلف مراحلها حول جداول الدراسة ليوم غد. وأشار الظفيري إلى أن الوزارة تتيح للمدارس حرية تنظيم جداولها بما يتلاءم مع طبيعة عملها، شريطة عدم الإخلال بالمنهج الدراسي والتأكد من استمرارية التحصيل العلمي للطلاب والطالبات، مبينا أن هذه الخطوة تهدف إلى ضمان توفير بيئة تعليمية ملائمة وآمنة للطلاب في ظل الظروف الحالية. كما أكد الظفيري أن مرحلة رياض الأطفال والصفوف من الأول إلى الثالث الابتدائي ستقوم بالتعليم عبر نظام التعليم غير المتزامن، ما يعني أنه سيتمكن الطلاب من متابعة الدروس من خلال محتوى مسجل سلفا، ما يضمن استمرار تعلمهم دون تأثر. ودعا الظفيري جميع المعلمين والطلبة وأولياء الأمور إلى الالتزام بالخطط المقررة وتفهم الظروف الاستثنائية التي تمر بها البلاد والمتعلقة بالأحوال الجوية، متمنيا السلامة للجميع.


الوسط
١٥-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- الوسط
زملاء افتراضيون.. دور الذكاء الصناعي في تعزيز فرق العمل
انضم خمسة «زملاء» جدد في الآونة الأخيرة إلى قسم التسويق في شركة «رويال يونيبرو» الدنماركية، هم في الواقع موظفون أُنشئوا بواسطة الذكاء الصناعي، لكنّ لهم أسماءً ووجوها وعناوين بريد إلكتروني. وتقول مديرة الخدمة ميخالا سفانه لوكالة فرانس برس: «كبشر، ما نبرع به هو إبداعنا وتعاطفنا مع الآخرين ومعرفتنا بعملائنا». وتوضح: «من خلال العمل مع الذكاء الصناعي، يستفيد الموظفون من المساعدة في المهام الأكثر روتينية وفي إيجاد المعلومات» التي يبحثون عنها، وفقا لوكالة «فرانس برس». وبمساعدة شركة «مانيفولد إيه آي» manifōld AI الدنماركية المتخصصة، وسّعت «رويال يونيبرو» فريقها بهؤلاء الأعضاء الافتراضيين الجدد الذين أطلقت عليهم أسماء «كونديكاي»، المتخصص في العلامات التجارية؛ ومحللة السوق «أثينا»؛ و«بروميثيوس» الذي يجمع بيانات المبيعات؛ و«مولر»، الخبير في تقديم الطعام؛ و«إيلا» مندوبة المبيعات. - - - في البداية، كانوا مجرد مساعدين بدون أسماء أو صور، أما الآن فإن «الزملاء» الخمسة لديهم جميعا قصة، ويمكنهم تغيير الأزياء والتفاعل يوميا مع الموظفين الآخرين الذين دربوهم من خلال تمرير جميع المعلومات المتاحة لهم. وتشيد سفينه بحماس زملائها تجاه المشروع، قائلة: «عندما وضعنا صورة على وكيل الذكاء الصناعي، تضاعف الاستخدام والتفاعل أربع مرات». وتضيف: «لم أشعر بأي تردد» تجاه الفكرة. وبحسب يان دامسغارد، الأستاذ المتخصص في التحولات الرقمية في كلية كوبنهاغن للأعمال، فإن موظفي الذكاء الصناعي «يجري إنشاؤهم كشخصيات حقيقية، وهو أمر شائع جدا بالنسبة للخدمات الرقمية لتحسين تجارب المستخدمين». ويشير إلى أن هؤلاء الوكلاء الافتراضيين «مصمّمون للتعامل مع مشاكل محددة». وفي Royal Unibrew Denmark، ثاني أكبر شركة لتصنيع البيرة في الدولة الاسكندنافية، تقود كارين يورغنسن فريق «إنسايتس» المسؤول عن جمع البيانات وتحليلها وتتواصل يوميا مع «أثينا» التي تصفها بأنها «شريكتها» في العمل. وفي هذا اليوم الربيعي، انصبّ اهتمامها بسوق البيرة الخالية من الكحول، وتبادلت النقاشات مع «أثينا» عبر تطبيق «تيمز» للمراسلة الفورية، ما قادها إلى تقارير جرى إنتاجها سابقا وأنتج لها لمحة عامة عن السوق. حس سليم وتفكير نقدي تقول يورغنسن: «في السابق، كان هناك الكثير من رسائل البريد الإلكتروني، وكان علينا البحث عن التقارير القديمة وإجراء اتصالات كثيرة بأنفسنا. أما الآن، فقد انتقلنا بالتأكيد نحو مزيد من المرونة والسرعة». وتشير إلى أن مساعدي الذكاء الصناعي يوفرون أيضا ميزة أخرى تتمثل في أن كل المعارف الخاصة بالعمل تخضع لمعالجة داخلية. وتوضح المحللة أن هذه الإمكانات التقنية الجديدة تتيح «لنا إيجاد المزيد من القيمة في العمل والقيام بأداء أكثر كفاءة بكثير»، متوقعة تطورات جديدة مثل مشاركة «أثينا» في الاجتماعات. ورغم أن هذه العلاقة الجديدة تجعل الموظفين أكثر إنتاجية، إلا أنهم لا يجب أن يفقدوا مهارات التفكير النقدي لديهم أبدا، على ما تحذر ليز نوبيرت هوردام، إحدى مديري القسم. وتقول: «يجب التعامل بحس نقدي مع كل ما يأتي من كونديكاي لأنه آلة»، مضيفة: «ما يقوله يعتمد على كل البيانات التي قدمناها له، لذا فهو صحيح، لكنه يتطلب لمسة إنسانية وتفكيرا إبداعيا». بالنسبة لميخالا سفانه، فإن التطوير المستمر لهؤلاء الزملاء في الأدوات ليس إنجازا تكنولوجيا فحسب، بل يمثل أيضا وعدا بفريق هجين يعرف كيفية العمل معا. ومع ذلك، يشير دامسغارد إلى أن كل تقنية تنطوي على مخاطر. في حالة الموظفين الافتراضيين العاملين بالذكاء الصناعي، يطرح دامسغارد تساؤلات حول التفاعلات بين الزملاء: ماذا يحدث عندما يكون زميلك الأقرب عاملا بالذكاء الصناعي وليس إنسانا؟ ماذا تفعل إذا حصل خلاف بين زميل بشري ووكيل عامل بالذكاء الصناعي؟ ويقول: «إنه موضوع لا نعرف عنه إلا القليل»، على أمل أن يساعد البحث في الإجابة على أسئلته مع تطوير الفرص التي توفرها التكنولوجيا.