logo
#

أحدث الأخبار مع #«جحيمالعابرين»

أسامة المسلم يكشف عن مشاريع فنية وسينمائية قادمة مستوحاة من رواياته
أسامة المسلم يكشف عن مشاريع فنية وسينمائية قادمة مستوحاة من رواياته

الشرق الأوسط

time٢٩-٠٤-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • الشرق الأوسط

أسامة المسلم يكشف عن مشاريع فنية وسينمائية قادمة مستوحاة من رواياته

كشف الروائي السعودي أسامة المسلم عن قرب إطلاق مسلسل مقتبس عن روايته الشهيرة «بساتين عربستان»، كما كشف عن التحضير لمسلسل آخر مستوحى من رواية «خوف»، إضافةً إلى بدء تصوير فيلم رعب جديد بعنوان «جحيم العابرين»، كما كشف عن مشروعين سينمائيين آخرين بالتعاون مع مجموعة (MBC). المسلم كان يتحدث في ندوة بعنوان «من صفحات الرواية إلى الواقع: كيف تلهمنا القصص وتشكِّل مسارات حياتنا؟»، ضمن أمسيات فعاليات معرض أبوظبي الدولي للكتاب 2025، الذي ينظمه مركز أبوظبي للغة العربية، وقدّم الندوة عبد الله الرئيسي وسط حضور كبير من عشاق الأدب والفانتازيا. وأعلن المسلم عن قرب إطلاق مسلسل مقتبس عن روايته الشهيرة «بساتين عربستان»، مشيراً إلى أنه جرى بالفعل تصوير عشر حلقات منه قبل اتخاذ قرار بتحويله إلى فيلم فانتازي متوقَّع صدوره أواخر هذا العام. كما كشف عن عمله على مسلسل آخر مستوحى من رواية «خوف»، إضافةً إلى بدء تصوير فيلم رعب جديد بعنوان «جحيم العابرين» في الشهر السادس من هذا العام. وأكد أنه يعمل كذلك على مشروعين سينمائيين آخرين بالتعاون مع مجموعة «MBC»، مشدداً على أن «التحضير للكتابة وصناعة النص أصعب بكثير من عملية التنفيذ»، لما يتطلبه من عمق وبناء محكم للشخصيات والعوالم السردية. وفي سياق الحديث عن الأدب والذكاء الاصطناعي، قال أسامة المسلم: «لا أرفض أي شيء جديد. الذكاء الاصطناعي اختراع بشري، لكنه يفتقر إلى اللمسة الإنسانية». مؤكداً أن «نكهة الكاتب» تظل ميزة الأدب الحقيقي، مشيراً إلى أن النقص الإنساني أحياناً ما يكون سر الجمال في الإبداع. وأكد المسلم أن الأدب سيظل نافذتنا الأولى لفهم العالم، وأن الخيال، مهما تطورت التكنولوجيا، سيبقى فعلاً إنسانياً خالصاً لا غنى عنه. وفي إجابة عن سؤال حول أهمية الراوي، أجاب المسلم بتساؤل لافت: «هل المتعة مهمة؟»، مؤكداً أن الأدب يمنح القارئ فسحةً للتنفس اليومي، بالإضافة إلى إثرائه بالمعرفة وتوسيع آفاق التجربة الإنسانية. وعن تجربته في بناء الشخصيات، قال المسلم: «ليس هناك مصدر واحد؛ أحياناً تكون معالجة لواقع آخر، وأحياناً تكون خيالاً صرفاً»، موضحاً أن تنوع مصادر الإلهام كان وراء إبداعه لأكثر من 32 إصداراً أدبياً. وحول طقوسه الخاصة في الكتابة، كشف عن التزامه بالهدوء والعزلة، وحرصه على الكتابة في غرفة ذات إضاءة خافتة وعلى معدة خالية من الطعام، مما يخلق له بيئة مثالية للتركيز والابتكار. وعن روايته الأشهر «خوف»، قال المسلم إن الخوف غريزة إنسانية يجب توظيفها قوة دافعة لا اعتبارها مصدر شلل، مؤكداً أن الرواية تتيح للقراء معايشة مصائر وتجارب متعددة في حياة واحدة.

السعودي أسامة المسلم يناقش أثر الذكاء الاصطناعي في الأدب بـ«أبوظبي للكتاب»
السعودي أسامة المسلم يناقش أثر الذكاء الاصطناعي في الأدب بـ«أبوظبي للكتاب»

زهرة الخليج

time٢٩-٠٤-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • زهرة الخليج

السعودي أسامة المسلم يناقش أثر الذكاء الاصطناعي في الأدب بـ«أبوظبي للكتاب»

#ثقافة وفنون أكد الروائي السعودي، أسامة المسلم، أن أبوظبي مدينة خاصة يحبها، كونها تمثل بالنسبة له محطة مميزة في مسيرته الأدبية، حيث شهدت توقيع كتبه للمرة الأولى خارج الرياض في معارضها الثقافية، وتلقى منها أولى الدعوات الرسمية؛ للمشاركة خارجياً. وقال المسلم، بالجلسة الحوارية التي شارك فيها ضمن فعاليات «معرض أبوظبي الدولي للكتاب» في دورته الرابعة والثلاثين، وحملت عنوان «من صفحات الرواية إلى الواقع.. كيف تلهمنا القصص وتشكل مسارات حياتنا؟»، إنه منفتح على تقنيات الذكاء الاصطناعي الحديثة، مبيناً أنه لا يعارض الابتكار أو الاختراعات الجديدة، قائلاً: «الذكاء الاصطناعي اختراع بشري، لكنه يفتقر إلى اللمسة الإنسانية». وأوضح المسلم أن ما سمَّاه «نكهة الكاتب»، ستبقى الميزة الأساسية للأدب الحقيقي، مشيراً إلى أن النقص الإنساني، بكل ما يتضمنه من ضعف أو شعور، يمكن أن يكون في كثير من الأحيان سر الجمال والإبداع، الذي يميز الأعمال الأدبية، وهو الشيء الذي لا يملكه الذكاء الاصطناعي. السعودي أسامة المسلم يناقش أثر الذكاء الاصطناعي في الأدب بـ«أبوظبي للكتاب» وكشف المسلم عن مشاريعه المستقبلية، ومنها قرب إطلاق مسلسل مقتبس عن روايته الشهيرة «بساتين عربستان»، موضحاً أنه تم تصوير عشر حلقات منه، قبل اتخاذ قرار بتحويله إلى فيلم فانتازي سيصدر أواخر هذا العام، كما أعلن عن مسلسل جديد، مستوحى من روايته «خوف»، إضافة إلى بدء تصوير فيلم رعب بعنوان «جحيم العابرين» في شهر يونيو المقبل. وعن روايته الأشهر «خوف»، قال المسلم: إن الخوف غريزة إنسانية، يجب توظيفها قوةً دافعةً، بدلاً من اعتبارها مصدر شلل، مؤكداً أن الرواية تتيح للقراء معايشة مصائر وتجارب متعددة في حياة واحدة. وحول طقوسه في الكتابة، بين المسلم أنه يتبع نهجاً يعتمد على الهدوء والعزلة، ويحرص على الكتابة في غرفة ذات إضاءة خافتة، ومَعِدَةٍ خالية من الطعام، ما يتيح له بيئة مثالية للتركيز والإبداع. وأشار إلى أن اللحظات، التي يتم فيها التمتع بصفاء ذهني، مثل أوقات قيادة السيارة، تشكل فرصة مثالية لالتقاط الأفكار، وأوضح أن طبيعة القصة تحدد أسلوب الكتابة، مستشهداً بروايته «ملحمة البحور السبعة»، التي تطلبت بحثاً علمياً دام ستة أشهر، وتخطيطاً دقيقاً قبل بدء الكتابة. وعن تجربته في بناء شخصيات رواياته، قال المسلم: «ليس هناك مصدر واحد، فأحياناً تكون معالجة لواقع آخر، وأحياناً تكون خيالاً صرفاً»، موضحاً أن تنوع مصادر الإلهام كان وراء إبداعه أكثر من 32 إصداراً أدبياً.

أسامة المسلم: الذكاء الاصطناعي يفتقر إلى اللمسة الإنسانية
أسامة المسلم: الذكاء الاصطناعي يفتقر إلى اللمسة الإنسانية

الاتحاد

time٢٧-٠٤-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • الاتحاد

أسامة المسلم: الذكاء الاصطناعي يفتقر إلى اللمسة الإنسانية

أبوظبي (وام) نظمت منصة المجتمع التابعة لمركز أبوظبي للغة العربية، ضمن فعاليات الدورة الـ34 لمعرض أبوظبي الدولي للكتاب، ندوة استضافت فيها الكاتب والروائي السعودي أسامة المسلم، تحت عنوان «من صفحات الرواية إلى الواقع: كيف تلهمنا القصص وتشكل مسارات حياتنا؟»، وسط حضور من محبي الأدب والفانتازيا. وكشف أسامة المسلم، عن طقوسه الخاصة في الكتابة، حيث يتبع نهجاً يعتمد على الهدوء والعزلة، ويحرص على الكتابة في غرفة ذات إضاءة خافتة وعلى معدة خالية من الطعام، ما يتيح له بيئة مثالية للتركيز والإبداع. وأشار إلى أن اللحظات التي يتم فيها التمتع بصفاء ذهني، مثل أوقات قيادة السيارة، تشكل فرصة مثالية لالتقاط الأفكار، وأوضح أن طبيعة القصة تحدد أسلوب الكتابة، مستشهداً بروايته «ملحمة البحور السبعة» التي تطلبت بحثاً علمياً دام ستة أشهر وتخطيطاً دقيقاً قبل بدء الكتابة. ودعا إلى الكتابة العفوية دون انشغال أولي بالتفاصيل اللغوية، مع تخصيص المراجعة لمرحلة لاحقة، مشدداً على أهمية تدوين الأفكار فور ورودها، سواء على الورق أو عبر الهاتف المحمول. وفيما يتعلق بالأدب والذكاء الاصطناعي، عبّر المسلم عن موقفه المنفتح تجاه هذه التقنية الحديثة، مؤكداً أنه لا يعارض الابتكار أو الاختراعات الجديدة، قائلاً: «الذكاء الاصطناعي هو اختراع بشري، لكنه يفتقر إلى اللمسة الإنسانية». وأضاف أن «نكهة الكاتب» تظل الميزة الأساسية للأدب الحقيقي، مشيراً إلى أن النقص الإنساني، بكل ما يتضمنه من ضعف أو شعور، يمكن أن يكون في كثير من الأحيان سر الجمال والإبداع الذي يميز الأعمال الأدبية. واستعرض المسلم، مشاريعه المستقبلية للحضور، حيث كشف عن قرب إطلاق مسلسل مقتبس عن روايته الشهيرة «بساتين عربستان»، موضحاً أنه تم تصوير عشر حلقات منه قبل اتخاذ قرار بتحويله إلى فيلم فانتازي، من المقرر أن يصدر في أواخر هذا العام، وأعلن عن عمله على مسلسل جديد مستوحى من رواية «خوف»، بالإضافة إلى بدء تصوير فيلم رعب بعنوان «جحيم العابرين» في الشهر السادس من العام الجاري. واختتم المسلم، حديثه بالتأكيد على علاقته الخاصة بأبوظبي، معتبراً أنها تمثل له محطة مميزة في مسيرته الأدبية، حيث شهدت توقيع كتبه للمرة الأولى خارج الرياض في معارضها الثقافية، وتلقى منها أولى الدعوات الرسمية للمشاركة.

المسلم يحول رواياته إلى أفلام سينمائية ودرامية
المسلم يحول رواياته إلى أفلام سينمائية ودرامية

سعورس

time١٦-٠٢-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • سعورس

المسلم يحول رواياته إلى أفلام سينمائية ودرامية

وتحدث المسلم خلال مشاركته في المعرض عن «ملحمة البحور السبعة» التي صدرت منها خسمة أجزاء وأن الجزء السادس من السلسلة التي تتألف من سبعة أجزاء، سيتم طرحه بعد شهر رمضان القادم، وجاء تأخر طرحه بسبب انشغاله بأعمال درامية وجولاته العربية، كما أشار إلى خططه لإصدار روايات جديدة واستكمال بعض الأعمال السابقة، منها «خماسية» وهي رواية قصيرة تلبي احتياجات القرّاء الذين يفضلون الأعمال الموجزة. وكشف المسلم حول الجانب الدرامي، أن هناك مجموعة من الروايات سوف يتم تحويلها إلى أعمال تلفزيونية وسينمائية، حيث يجري العمل على فيلم «جحيم العابرين» ومسلسل «خوف»، فيما يجري تحويل «بساتين على بستان» إلى فيلم سينمائي تاريخي فانتازي سعودي، ومواكب لتطور السينما في المملكة. وأثنى المسلم على معرض جازان للكتاب 2025، مشيداً بالحراك الثقافي في المنطقة، ومؤكداً أن جازان كانت ولا تزال بيئة خصبة للأدب والإبداع، مشيراً إلى أن هناك تشابهاً ثقافياً كبيراً بينها وبين الأحساء مسقط رأسه، مما جعل لزيارته تجربة مميزة، متمنياً تكرارها مستقبلاً. وحول مشاركاته العربية، أوضح أنه قام بجولة شملت الجزائر ، المغرب، الأردن ، ومصر، وسيتجه قريباً إلى معرض تونس الدولي للكتاب، مشيراً إلى أن الأدب السعودي يحظى باهتمام متزايد في العالم العربي. وعن مشاركة الكتاب السعوديين في معارض الكتاب الدولية ذكر أن هناك حضوراً وتواجداً لهم من خلال دور النشر السعودية المشاركة، فالأدب والرواية السعودية عليها إقبال في الوطن العربي، وهناك جمهور عريض يقرأ الأدب السعودي، مؤكداً أهمية منصات التواصل الاجتماعي في نشر الأدب والتواصل مع القرّاء، معتبراً أنها أصبحت وسيلة أساسية للكتّاب في ظل التحولات التي يشهدها الإعلام التقليدي. وفي ما يتعلق بمستقبل الكتب الورقية، بين أنها لن تندثر رغم انتشار الكتب الإلكترونية والصوتية، موضحاً أن تجربة القراءة الورقية توفر متعة حسية لا يمكن تعويضها بالوسائل الرقمية. واختتم أسامة حديثه بدعوة الكتّاب إلى الابتكار والكتابة في المواضيع التي يحبونها، مؤكداً أن الإبداع الحقيقي يأتي من الشغف والتجديد المستمر.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store