logo
#

أحدث الأخبار مع #«جسور»

«جسور» يعكس الثقافة السعودية في كوسوفو
«جسور» يعكس الثقافة السعودية في كوسوفو

سعورس

time١٣-٠٥-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • سعورس

«جسور» يعكس الثقافة السعودية في كوسوفو

عاش زوّار معرض «جسور» الذي تنظمه وزارة الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد في العاصمة الكوسوفية بريشتينا تجربة ثقافية متكاملة تعكس ملامح الهوية السعودية، بدأت من عبق البخور ونكهة القهوة الأصيلة، مرورًا بجماليات المجلس النجدي، وانتهاءً بعدسة الكاميرا في جناح التصوير. ففي ركن القهوة السعودية، توقّف الزوّار لتذوّق الضيافة على الطريقة السعودية، حيث رافقت رائحة البخور لحظات التذوّق في مشهد يجسّد القيم العريقة للترحاب والكرم، بينما جذب المجلس النجدي الأنظار بطرازه المعماري المميّز، الذي يعكس التراث النجدي العريق والمكانة التي كانت تُخصص فيه لاستقبال الضيوف وكبار الزوار. وفي جناح التصوير، اختبر الزوار بعدًا آخر من التفاعل الثقافي، بارتداء الزي السعودي التقليدي والتقاط صور أمام خلفيات تمثّل معالم المملكة التاريخية والإسلامية، كالعلا والدرعية والحرمين الشريفين، في لحظات وُثّقت بعدسة تحمل في طياتها روح المكان والزمان. وعبّر الزوار عن إعجابهم بهذه التجربة الثقافية المتكاملة، مؤكدين أنها تمثل نافذة حضارية مفتوحة على المملكة، تسهم في تعزيز جسور التواصل بين الشعوب. انقر هنا لقراءة الخبر من مصدره.

جامع الشيخ زايد الكبير يستقبل وفداً فرنسياً
جامع الشيخ زايد الكبير يستقبل وفداً فرنسياً

الاتحاد

time١٣-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الاتحاد

جامع الشيخ زايد الكبير يستقبل وفداً فرنسياً

أبوظبي (وام) استقبل جامع الشيخ زايد الكبير وفداً فرنسياً ضمن برنامج «جسور» الذي أطلقه المركز بهدف تعزيز التواصل الثقافي بين الشعوب، وإبراز الصورة الحضارية لدولة الإمارات على الساحة العالمية. والوفد الذي استقبله الدكتور يوسف العبيدلي، مدير عام مركز جامع الشيخ زايد الكبير، من جمعية كويل أبوظبي للناطقين بـ«الفرنسية» التي تعنى بالترحيب بالسكان الجدد الناطقين بـ«الفرنسية» في أبوظبي ودعمهم، من خلال تقديم مجموعة متنوعة من الأنشطة الاجتماعية والثقافية والترفيهية. وكان المركز قد أطلق برنامج «جسور» بهدف دعوة أفراد ومؤسسات من ثقافات متنوّعة للمشاركة في أنشطة وبرامج متنوعة في الجامع، حيث يحظى المشاركون في البرنامج بفرصة الاطلاع على رسالة المركز النابعة من رؤية الوالد المؤسِّس المغفور له، الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيَّب الله ثراه، والقيادة الرشيدة، لترسيخ القيم الإنسانية، والتعرف على الموروث الإماراتي. وتأتي أهمية هذا اللقاء الذي تم في «قبة السلام»، من كون الجامع من أبرز المعالم التي يقصدها أبناء الجالية الفرنسية في الدولة من زوار ومقيمين، حيث بلغ عدد الفرنسيين الذين زاروا الجامع منذ افتتاحه قرابة 1,820,000 ضيف، كان من أبرزهم سيدة فرنسا الأولى بريجيت ماكرون، وفخامة فرانسوا هولاند، رئيس جمهورية فرنسا السابق، ومعالي إدوارد فيليب، رئيس وزراء جمهورية فرنسا السابق، ومعالي إيف لودريان، وزير الخارجية الفرنسية السابق، وجان لوك مارتييز، رئيس متحف اللوفر في باريس، كما زار الجامع 124,691 في عام 2024. تعزيز الفهم الصحيح للثقافة الإسلامية أكد مدير عام المركز، خلال اللقاء، أن المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيب الله ثراه، عندما قرر بناء الجامع، أراد له أن يكون ملتقى لمختلف الثقافات من كل أنحاء العالم، الأمر الذي تجسد في بناء الجامع، حيث استخدمت في بنائه عناصر ومكونات من جميع أرجاء المعمورة، بحيث أصبح كل من يزور الجامع يجد فيه ما يربطه بثقافته أو المنطقة الجغرافية التي يأتي منها. وأشار إلى أن تعليقات الضيوف التي تصل المركز من خلال «جوجل ريفيو» و«تريب أدفايزر»، ومن خلال تجارب الضيوف بعد التحاقهم بالجولات الثقافية التي يقدمها المركز لضيوفه، تؤكد أن الجامع ساهم في تعزيز الفهم الصحيح للثقافة الإسلامية، ونشر الصورة المشرقة لدولة الإمارات.

معرض «جسور» بعبري .. إبراز للهوية العمانية وقيم الإسلام
معرض «جسور» بعبري .. إبراز للهوية العمانية وقيم الإسلام

عمان اليومية

time١٢-٠٥-٢٠٢٥

  • منوعات
  • عمان اليومية

معرض «جسور» بعبري .. إبراز للهوية العمانية وقيم الإسلام

معرض «جسور» بعبري .. إبراز للهوية العمانية وقيم الإسلام «عمان»: تتواصل بمحافظة الظاهرة فعاليات معرض «جسور.. سلطنة عمان هوية وحضارة»، الذي تنظمه إدارة الأوقاف والشؤون الدينية ممثلة بقسم التعريف بالإسلام والتبادل الثقافي. ويتضمن المعرض أربعة أركان متنوعة تتمثل في ركن المرأة الذي يشرح أقوال العمانيين حول حقوق المرأة في الإسلام، ومدى ارتباطها بالقرآن الكريم والسنة النبوية، وركن الحقوق والقيم العمانية التي تعرف الناشئة وغير المسلمين بالكرم والضيافة العمانية، وموضوعات متنوعة من بينها حق البيئة والحفاظ عليها، وحقوق الأقارب وتنشئة الأطفال، وحقوق الطفل، وحقوق المريض، أما ركن القيم العمرانية فقد ركز على حقوق الجار والفقه العمراني لدى العمانيين. وأكد سعيد بن عبدالله المجرفي، رئيس قسم التعريف بالإسلام والتبادل الثقافي أن المعرض يهدف إلى التعريف بالإسلام وتعزيز الهوية العُمانية وتعريف الناس بالحضارة العُمانية والإرث العُماني، موضحا أن المعرض في نسخته الرابعة يقام في مؤسستين وهما: جامعة التقنية والعلوم التطبيقية ومركز بوادي مول عبري من أجل تعريف المجتمع بأهمية محاور المعرض. وأضاف: إن المعرض شهد دخول خمس نساء من جنسيات بورمية وكينية ومالاوية في الإسلام. ويفتتح معرض «جسور» اليوم في جامعة التقنية والعلوم التطبيقية بعبري، برعاية الدكتور الأمير بن ناصر العلوي، مساعد رئيس الجامعة، وتتخلله محاضرة توعوية للتعريف بالقسم وأهدافه.

إقبال كبير على معرض المملكة «جسور» في كوسوفو
إقبال كبير على معرض المملكة «جسور» في كوسوفو

الرياض

time٠٤-٠٥-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • الرياض

إقبال كبير على معرض المملكة «جسور» في كوسوفو

شهد معرض «جسور» الذي تقيمه وزارة الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد في العاصمة الكوسوفية بريشتينا إقبالاً واسعاً من الزوار خلال أيامه الأولى، حيث عبروا عن إعجابهم الكبير بالجهود التي تبذلها المملكة في خدمة الإسلام والمسلمين، ونشر قيم الوسطية والاعتدال. ويأتي المعرض ضمن سلسلة من الفعاليات التي تهدف إلى تعزيز التواصل الثقافي والديني، وإبراز إسهامات المملكة في خدمة الإسلام والمسلمين على المستويين المحلي والدولي، وتنوعت فعاليات المعرض، حيث شكلت بوابة المصمك وركن الضيافة والقهوة السعودية تجسيداً حياً للتراث السعودي الأصيل وكرم الضيافة، كما استمع الزوار إلى شرح مفصل حول برنامج ضيوف خادم الحرمين الشريفين للحج والعمرة، والإنجازات التي حققها في خدمة ضيوف الرحمن. وتضمنت الفعاليات عرضا لصور تاريخية نادرة لمكة المكرمة وعدد من المساجد التاريخية باستخدام تقنيات الواقع الافتراضي، حيث خاض الزوار تجربة تفاعلية تأخذهم في رحلة عبر تاريخ المملكة والمواقع المقدسة. واطلع الزوار على إصدارات مجمع الملك فهد لطباعة المصحف الشريف، وجهوده في خدمة كتاب الله، إلى جانب توزيع نسخ من المصحف الشريف على الزوار. وسلّط المعرض الضوء على مسابقة الملك عبدالعزيز الدولية لحفظ القرآن الكريم، وأهميتها في تشجيع الناشئة على حفظ كتاب الله الكريم، بالإضافة إلى ركن خاص للتعريف بها. وشهد المعرض تفاعلاً كبيراً مع ركن التصوير «الكروما»، الذي أتاح للزوار التقاط صور تذكارية مع معالم المملكة، إلى جانب عرض منبر الرسول صلى الله عليه وسلم وكسوة الكعبة المشرفة بنماذج محاكية للأصل، تبرز عظمة التاريخ الإسلامي. وجذب فن الخط العربي والمجلس النجدي وركن الأطفال اهتمام الزوار من مختلف الأعمار، ضمن فعاليات متنوعة تثري التجربة وتلبي اهتمامات الجميع. وعبّر عدد من الزوار عن سعادتهم بزيارة المعرض، مشيدين بالتنظيم المميز، وتنوع الفعاليات، وحسن الاستقبال، وأكدوا أن ما شاهدوه يعكس الصورة الحضارية للمملكة وجهودها الريادية في نشر الثقافة الإسلامية وتعزيز قيم التسامح والاعتدال على مستوى العالم. ومن المقرر أن يواصل المعرض استقبال الزوار خلال الأيام القادمة، لتعريفهم بالثقافة الإسلامية والسعودية الغنية، واستعراض جهود المملكة ووزارة الشؤون الإسلامية في خدمة الشأن الإسلامي.

مركز جامع الشيخ زايد يعرض مجسّمه وإصداراته في موسكو
مركز جامع الشيخ زايد يعرض مجسّمه وإصداراته في موسكو

بلد نيوز

time٢٨-٠٤-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • بلد نيوز

مركز جامع الشيخ زايد يعرض مجسّمه وإصداراته في موسكو

نعرض لكم زوارنا أهم وأحدث الأخبار فى المقال الاتي: مركز جامع الشيخ زايد يعرض مجسّمه وإصداراته في موسكو - بلد نيوز, اليوم الثلاثاء 29 أبريل 2025 12:13 صباحاً دشن «مركز جامع الشيخ زايد الكبير»، مجسماً للجامع ومكتبة متنقلة ومعرض صور «فضاءات من نور» في جامع موسكو الكبير، بحضور الدكتور محمد أحمد الجابر، سفير الدولة لدى روسيا الاتحادية، والشيخ راوي عين الدين، مفتي روسيا الاتحادية، رئيس الإدارة الدينية لمسلمي روسيا. يأتي ذلك في إطار استراتيجية المركز لإبراز دور الجامع نموذجاً متفرداً عن دور العبادة في العالم، وما يجسد من رسائل تعكس قيم دولة الإمارات المتمثلة في التسامح والتعايش، ومدّ جسور التواصل الحضاري إلى شعوب العالم، وفي إطار مبادرة «مآذن العاصمتين». ويأتي تدشين المجسم تحت مظلة برنامج «جسور» الهادف إلى تعزيز الصورة الحضارية لدولة الإمارات في دول العالم، وخلاله تدشين 21 مجسماً للجامع في مختلف دول العالم، منذ عام 2012، كان أبرزها بسفارة الدولة في موسكو، وفي المتحف الماليزي للفنون الإسلامية في كوالالمبور، أحد أهم المتاحف في جنوب شرق آسيا والعالم الإسلامي، وفي مركز الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، لدراسة اللغة العربية والدراسات الإسلامية في بكين، ومتحف السلام والوفاق في جمهورية كازاخستان. وتضمنت المكتبة المتنقلة إصدارات المركز وعددها 27 إصداراً متخصصاً بالثقافة العربية والإسلامية، وبما تتميز بها من قيم التسامح والتعايش والإخاء، وهي القيم التي تتبنّاها دولة الإمارات، وتسعى لنشرها بين مختلف شعوب العالم. في حين تضمن معرض الصور مجموعة من أجمل الصور الفائزة في جائزة «فضاءات من نور»، وشارك في مواسمها وفئاتها عدد كبير من محترفي التصوير الضوئي وهواته، من مختلف الفئات والثقافات. وتخلل البرنامج تقديم الدكتور يوسف العبيدلي، مدير المركز محاضرتين بعنوان «جامع الشيخ زايد الكبير.. مكان للجميع، الإبداع في مجالات متخصصة»، الأولى كانت في معهد موسكو الحكومي للعلاقات الدولية، وفيه طلاب إماراتيون. أما الثانية فكانت في جامعة موسكو الحكومية. وقال الدكتور العبيدلي: منذ تأسيسه شكل المركز حالة فريدة، كونه نموذجاً متفرداً لدور العبادة، يجسد قيم التسامح والسلام، وكان على مدار السنوات واحة يلتقي في رحابها ملايين الضيوف سنوياً من كل الجنسيات. وقال الدكتور محمد أحمد الجابر: لقد أراد المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيّب الله ثراه، أن يكون هذا الجامع الكبير منارة للتسامح والجمال والإبداع الإسلامي، وها نحن اليوم نشارك هذه الرؤية في قلب العاصمة الروسية، في مسجدها الجامع. وعلى هامش البرنامج، زار وفد المركز مجموعة من أهم المتاحف والمؤسسات الثقافية في العاصمة الروسية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store