أحدث الأخبار مع #«جيهبيمورجان»


المصري اليوم
٢٣-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- المصري اليوم
ماذا يتوقع أن يحدث لسعر الذهب؟ «جيه بي مورجان» يوضح أسعار 2025 و2026
كشف بنك «جيه بي مورجان» أكبر بنوك الولايات المتحدة الأمريكية، عن توقعات أسعار الذهب خلال الفترة المقبلة، بعد الارتفاع القاسي في سعر المعدن الأصفر. البنك الأمريكي عبر مذكرة أصدرها، أمس، عن توقعاته بأن تتجاوز أسعار الذهب حاجز 4000 دولار للأونصة في العام 2026، وذلك بعد ارتفاع احتمالات الركود في ظل رفع الرسوم الجمركية الأمريكية واستمرار الحرب التجارية بين الولايات المتحدة والصين. ماذا يتوقع أن يحدث لسعر الذهب؟ ويتوقع «جيه بي مورجان» في الوقت الحالي أن يرتفع متوسط أسعار الذهب إلى 3675 دولارًا للأونصة بحلول الربع الرابع من العام الجاري، في طريقها نحو تجاوز 4000 دولار للأونصة بحلول الربع الثاني من العام المقبل، مع احتمال تجاوز هذه التوقعات في وقت سابق إذا تجاوز الطلب توقعاته. الذهب وقال البنك: «ما يدعم توقعاتنا لأسعار الذهب التي تتجه نحو 4000 دولار للأونصة العام المقبل هو استمرار الطلب القوي من المستثمرين والبنوك المركزية على الذهب، والذي يبلغ متوسطه حوالي 710 أطنان ربع سنوية صافية هذا العام»، بحسب ما أوردته وكالة «رويترز». ارتفاع أسعار الذهب وارتفعت أسعار الذهب في المعاملات الفورية بنسبة 29% منذ بداية 2025، وسجلت 28 مستوى قياسياً هذا العام، ولامست مستوى 3500 دولار للأونصة لأول مرة، أمس الثلاثاء. في وقت سابق من شهر أبريل، رفع بنك «جولدمان ساكس» توقعاته لأسعار الذهب بنهاية عام 2025 من 3300 دولار إلى 3700 دولار للأونصة. الذهب وتابع «جولد مان ساكس»: في ظل «السيناريوهات المتطرفة النادرة»، من المحتمل أن يتداول الذهب بالقرب من 4500 دولار للأونصة بحلول نهاية العام الجاري. توقعات أسعار الذهب وفيما يتعلق باحتمال تراجع وانخفاض سعر الذهب، قال بنك «جيه بي مورجان» إن الانخفاض غير المتوقع في طلب البنوك المركزية لا يزال يمثل أكبر خطر أساسي. الذهب وقال المحللون إن «التوقع الأكثر جوهرية هو أن يظل النمو الاقتصادي الأمريكي مرناً للغاية في مواجهة الرسوم الجمركية، مما يسمح للاحتياطي الفدرالي بأن يكون أكثر استباقية في مكافحة مخاطر التضخم، وهو ما يدفع الأسواق إلى احتساب زيادات الأسعار حتى قبل أن يتحقق التضخم المقلق فعلياً». أخبار الذهب بعد تجاوز عيار 21 لـ 5000 جنيه بالمصنعية.. عضو شعبة الذهب يكشف الوقت المناسب للشراء


البيان
٢٢-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- البيان
ارتفع 30 % منذ بداية العام.. هل يشق الذهب طريقه إلى 4000 دولار؟
توقع محللو «جيه بي مورجان» أن تدفع العوامل الجيوسياسية أسعار الذهب إلى كسر حاجز 4 آلاف دولار للأوقية خلال الاثني عشر شهراً المقبلة، معززاً مكاسبه بعدما صعد بأكثر من 30 % منذ مطلع العام الجاري. وكتب جريجوري شيرر، رئيس أبحاث المعادن الأساسية والثمينة لدى المصرف الأمريكي، في مذكرة: «من المتوقع أن تستمر مخاطر الركود والتضخم الناجمين عن الرسوم الجمركية في تعزيز ارتفاع أسعار الذهب»، حسبما نقلت شبكة «سي إن بي سي». وأشار شيرر إلى أن الطلب على المعدن الأصفر من البنوك المركزية العالمية والمستثمرين، بجانب صناديق الاستثمار المتداولة، من المرجح أن يكون عند مستويات مرتفعة بسبب المخاوف المرتبطة بآفاق الاقتصاد العالمي. وأضاف أن الذهب يُعد أداة التحوط الأمثل بالنسبة للمستثمرين خلال العامين الجاري والمقبل، بسبب مزيج من الركود التضخمي وانخفاض الدولار ومخاطر السياسة النقدية والتجارية الأمريكية. هذا، وتخطّت أونصة الذهب عتبة 3500 دولار، أمس، للمرّة الأولى في تاريخها على وقع الحرب التجارية والتوترات بين الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، ورئيس الاحتياطي الفيدرالي جيروم باول، التي أدّت إلى تراجع بورصة وول ستريت. وبلغ سعر أونصة الذهب خلال تداولات الثلاثاء 3467 دولاراً بعدما تجاوزت في وقت مبكر إلى 3500 دولار. يستفيد الذهب من توتر البورصات ولا سيما وول ستريت بسبب هجمات دونالد ترامب المتكررة على رئيس الاحتياطي الفدرالي الأمريكي وأيضاً بسبب الشكوك المستمرة بشأن الحرب التجارية. وفي دليل جديد على التصعيد بين بكين وواشنطن أكدت الصين مجدداً أمس معارضتها الصارمة لأي اتفاق يوقع بين الولايات المتحدة ودول أخرى لن يخدم مصالحها. والمستثمرون في حال ترقب للتداعيات الملموسة الأولى الناجمة عن الحرب التجارية مع اقتراب نشر التوقعات الاقتصادية الجديدة من صندوق النقد الدولي. وكونه الملجأ الآمن في ضوء الاضطرابات التجارية التي أثارها دونالد ترامب مطلع أبريل تحول المستثمرون منذ أسابيع إلى شراء الذهب مع احتمال أن يكون للرسوم الجمركية تأثير تضخمي مما سيخفض قيمة الدولار الذي يوفر الذهب الحماية مقابله.


البيان
١٣-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- البيان
قوة المستهلكين الأمريكيين تومض بـ«اللون الأحمر»
جوشوا فرانكلين - جريجوري ماير مخاوف من الركود الاقتصادي تلوح في الأفق بعد أعوام من الإنفاق القوي يظهر المستهلكون الأمريكيون علامات متزايدة على تعرضهم لضغوط مالية وهم يستعدون لارتفاع الأسعار بسبب تعريفات إدارة الرئيس دونالد ترامب على الواردات، ما يثير مخاوف بشأن إنفاق المستهلكين، وهو محرك حيوي للاقتصاد الأمريكي. وقال بنك «جيه بي مورجان»، في تقرير أرباح الربع الأول، إن هناك زيادة كبيرة في القروض المتعلقة ببطاقات الائتمان التابعة له، والتي يصنفها البنك أنها غير قابلة للاسترداد، وأن هذه النسبة ارتفعت لأعلى مستوى منذ 13 عاماً. وعلى مستوى الصناعة، أصبح معدل شطب الديون المعدومة الآن أعلى من المستوى الذي كان عليه خلال تفشي جائحة كوفيد 19، والتي كانت فترة ممتازة لمدفوعات بطاقات الائتمان، حيث استفاد المستهلكون من برامج التحفيز الحكومية. يعد إنفاق المستهلكين حجر الزاوية في الاقتصاد الأمريكي. وبعد أعوام شهد فيها قوة كبيرة، هناك مؤشرات متزايدة على أن نبع القوة المالية يتلاشى. ويمثل هذا خطورة على النمو الاقتصادي في وقت يشهد ارتفاعاً في الأسعار، وأسعار فائدة عالية، وسط مخاوف أكبر من أن ينزلق الاقتصاد الأمريكي في ركود خلال الأشهر الـ 12 المقبلة. وقال الرئيس التنفيذي لدى «جيه بي مورجان» جايمي دايمون: «هناك مجموعة كبيرة من النتائج المحتملة» في فترة يسودها الكثير من عدم اليقين. وأيد وجهة نظر خبراء الاقتصاد لدى البنك الذين يرون أن هناك احتمالاً للركود بنسبة 50/50 %. وهناك مخاوف أيضاً من أن يواجه المستهلكون ضغوطاً بسبب ارتفاع الأسعار المرتبط بخطط دونالد ترامب لفرض رسوم 10 % على الواردات، إضافة إلى تعريفات جمركية قدرها 145 % على السلع المشتراة من الصين. وذكر جيريمي بارنوم، المدير المالي لدى «جيه بي مورجان»: «بالنظر إلى قراءة بيانات أبريل يبدو أن هناك قدراً من المسارعة في الإنفاق، وتحديداً على الفئات التي قد ترتفع أسعارها بسبب التعريفات». في الوقت نفسه، تتراجع معنويات المستهلكين الأمريكيين منذ ديسمبر الماضي، وسط شعورهم المتزايد بالخوف من الحرب التجارية، وفقاً لاستطلاع أولي أجرته جامعة ميتشيجان ونشرت نتائجه يوم الجمعة، كما كانت حصة المشاركين في الاستطلاع الذين يتوقعون ارتفاع معدلات البطالة العام المقبل هي الأعلى منذ عام 2009. وأشارت بيانات التردد على المتاجر من «بليسر دوت إيه آي»، التي تجمع بياناتها من رصد إشارات الموقع من الهواتف المحمولة، أن المتسوقين الأمريكيين تدفقوا على المتاجر ذات الأسعار المنخفضة في الأسبوع الأخير من مارس، ما يشير إلى أنهم ربما كانوا يخزنون السلع تحسباً للتعريفات الجديدة. وفي «والمارت»، أكبر متاجر التجزئة في الولايات المتحدة، أشار المدير المالي جون ديفيد ريني هذا الأسبوع إلى «تقلبات أكبر في المبيعات أسبوعاً بعد أسبوع، وصراحة، يوماً بعد يوم» مع تراجع معنويات المستهلكين. رغم ذلك، أبقت الشركة على تقديراتها بنمو صافي المبيعات في أمريكا بنسبة 3 % إلى 4 % في الربع الذي ينتهي في شهر أبريل. وكشف تقرير عن مجلس الاحتياطي الفيدرالي في فيلادلفيا صدر في وقت مبكر الأسبوع الماضي، أن نسبة المقترضين الأمريكيين بواسطة بطاقات الائتمان ولا يسددون الحد الأدنى المطلوب بلغت أعلى مستوياتها منذ 12 عاماً بنهاية عام 2024. وقال بنك الاحتياطي الفيدرالي في فيلادلفيا: إن النسب المئوية لحسابات بطاقات الائتمان المتأخرة لمدة 30 و 60 و 90 يوماً قد زادت أيضاً في الربع الرابع. وكتب فرع البنك في التقرير أنه «إجمالاً تشير هذه الاتجاهات، علاوة على المستوى المرتفع الجديد من البطاقات الائتمانية الدوارة، إلى ضغوط أكبر على المستهلكين». رغم ذلك تبنى جيريمي بارنوم من بنك «جيه بي مورجان» لهجة متفائلة بشأن ائتمان المستهلكين، قائلاً: إن «بيانات البنك تتفق مع رواية أن المستهلك بخير بشكل أساسي». وقال إن الاحتياطيات النقدية للمستهلكين ذوي الدخل المنخفض كانت أضعف نسبياً، لكن هذه المجموعة لا تظهر عليها علامات التعرض لضغط. وأيد بنك «ويلز فارجو»، رابع أكبر بنك أمريكي من حيث الأصول، هذا الرأي. وتراجعت صافي الديون المعدومة لدى المصرف هذا الربع، لكن تجدر الإشارة إلى أن محفظة بطاقات الائتمان لدى «ويلز فارجو» أصغر من مثيلتها الدى «جيه بي مورجان». يرى مايك سانتوماسيمو، المدير المالي لدى «ويلز فارجو»، أن «المستهلكين ما زالوا مرنين عند الوضع في الاعتبار استقرار نشاط المستهلكين خلال الربع، بما في ذلك الإنفاق بواسطة بطاقات الائتمان والخصم المباشر». وصرح جايمي دايمون بأن العامل الحاسم فيما يتعلق بخسائر الديون سيكون معدل البطالة، الذي يسجل قرابة 4.2 % حالياً. وأضاف: «دائماً ما يكون هناك ارتباط بين الائتمان والتوظيف»، وأنه «بإمكانكم متابعة معدل البطالة، وسترون أن جودة الائتمان ستتغير حينما تطرأ تغيرات على معدل البطالة».


الرأي
٠٧-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- الرأي
النفط يهبط 2.5 في المئة.. والخام الأميركي يتراجع دون 60 دولاراً
انخفضت أسعار النفط في وقت مبكر من تعاملات الإثنين، تزامنًا مع تراجع واسع النطاق للأسواق المالية في آسيا، وسط مخاوف من أن تدفع الحرب التجارية التي أشعلتها الولايات المتحدة الاقتصاد العالمي نحو الركود. وتراجعت أسعار العقود الآجلة لخام «برنت» القياسي تسليم شهر يونيو بنسبة 2.50% أو 1.64 دولار إلى 63.94 دولار للبرميل، في تمام الساعة 05:51 صباحًا بتوقيت مكة المكرمة، بعدما لامس 63.01 دولار في وقت سابق من الجلسة. وهبطت أسعار العقود الآجلة لخام «نايمكس» الأميركي تسليم شهر مايو بنسبة 2.55% أو 1.58 دولار إلى 60.41 دولار، بعدما لامست 59.38 دولار في وقت سابق من الجلسة، وهي المرة الأولى التي يصل فيها إلى هذا المستوى منذ أبريل 2021. وقال مصرف «جيه بي مورجان» في مذكرة الأسبوع الماضي، إن الرسوم الجمركية التي فرضها الرئيس «دونالد ترامب» قد تدفع الاقتصادين الأميركي والعالمي إلى الركود هذا العام، ورفع محللو البنك احتمالات حدوث هذا السيناريو إلى 60% من 40%.

البيان
٢٣-٠٣-٢٠٢٥
- أعمال
- البيان
تراجع سهم تسلا يغري المستثمرين الأفراد
رغم الخسائر الكبيرة التي تعرض لها سهم «تسلا» في الآونة الأخيرة بسبب تراجع مبيعات الشركة والمخاوف من استمرار هذه الاتجاهات السلبية، استمر المستثمرون الأفراد في شراء السهم بكثافة. فقد أظهرت البيانات أن المستثمرين الأفراد كانوا مشترين صافين لسهم «تسلا» لمدة 13 جلسة متتالية حتى الخميس الماضي، حيث ضخوا نحو 8 مليارات دولار في السهم، وفقاً لبيانات تداول الأفراد من «إيما وو»، الخبيرة الاستراتيجية في مشتقات الأسهم العالمية لدى «جيه بي مورجان». يُعد هذا أكبر تدفق استثماري في تاريخ سلسلة شراء الأسهم منذ عام 2015، وهو ما يعكس حماس المستثمرين الأفراد لشركة «تسلا» ورئيسها التنفيذي إيلون ماسك. وفي هذا الصدد، أكدت بلومبرج أن هذا التوجه يعكس «إعجاب» المستثمرين الأفراد بشخصية ماسك، الذي يحظى بمتابعة واسعة على منصة «إكس» للتواصل الاجتماعي. يولي هؤلاء المستثمرون اهتماماً بالغاً بتحليل أداء السهم، وغالباً ما يتجمعون في المنتديات الإلكترونية للعمل كفريق دعاية للسهم. ما يميز هذه الفترة من الشراء هو أن سعر سهم «تسلا» قد انخفض بنسبة 17%، مما أدى إلى فقدان أكثر من 155 مليار دولار من القيمة السوقية للشركة. ورغم هذا التراجع، يواصل المستثمرون الأفراد التدفق نحو السهم، ما يعكس ثقتهم المستمرة في مستقبل الشركة. وفي هذا السياق، قال «نيكولاس كولاس»، المؤسس المشارك في «داتا تريك» للأبحاث: لقد ساعدت «تسلا» بعض المستثمرين الجدد ومتوسطي الخبرة على تحقيق ثروات ضخمة، وأصبح العديد منهم مليونيرات بفضل هذا السهم. لذلك، سيعود المستثمرون إلى السهم مراراً وتكراراً إذا شعروا أن قيمته تعرضت لضربة موجعة. ليظل سهم «تسلا» مغرياً للمستثمرين الأفراد، الذين يظهرون تمسكاً قوياً به رغم التحديات الأخيرة، وهو ما يعكس ثقتهم في قدرة الشركة على التعافي والنمو على المدى الطويل.