logo
#

أحدث الأخبار مع #«دربالزلق»

الإعلام الكويتي يودّع المستشار والفنان فخري عودة التميمي بعد مسيرة ثرية بالعطاء
الإعلام الكويتي يودّع المستشار والفنان فخري عودة التميمي بعد مسيرة ثرية بالعطاء

غرب الإخبارية

time٠٧-٠٥-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • غرب الإخبارية

الإعلام الكويتي يودّع المستشار والفنان فخري عودة التميمي بعد مسيرة ثرية بالعطاء

المصدر - أعلنت مصادر رسمية، اليوم الثلاثاء، وفاة الإعلامي والفنان الكويتي فخري عودة التميمي في 6 مايو 2025 عن عمر ناهز 84 عامًا، بعد صراع مع المرض. لم تُكشف تفاصيل دقيقة عن طبيعة المرض في الإعلانات الرسمية أو المصادر المتاحة، لكن تم الإشارة إلى أن وفاته جاءت بعد فترة من المعاناة الصحية. إرث فني وإعلامي خالد بدأ فخري عودة مسيرته الفنية في سن 21 عامًا، وتخرج من معهد الفنون المسرحية بالكويت دفعة 1982، قسم التمثيل والإخراج. شارك في العديد من الأعمال المسرحية والتلفزيونية، منها مسلسلي «درب الزلق» و«الأقدار»، ومسرحيات «الإمبراطورية»، «البحث عن وظيفة»، و«فوضى» التي كانت أول مسرحية كويتية يتم تصويرها بالألوان لتلفزيون الكويت عام 1976. الاعلاميين في الفريق الاعلامي السعودي وصجيفة غرب الاخبارية يقدمون بخالص العزاء وصادق المواساة إلى أسرة الفقيد، سائلين الله تعالى أن يتغمده بواسع رحمته ومغفرته، ويسكنه فسيح جناته، وأن يلهم أهله وذويه ومحبيه الصبر والسلوان. إنا لله وإنا إليه راجعون

فخري عودة ترك الأثر في «درب الزلق» والوفاء لـ «عدنان ولينا»
فخري عودة ترك الأثر في «درب الزلق» والوفاء لـ «عدنان ولينا»

الرأي

time٠٦-٠٥-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • الرأي

فخري عودة ترك الأثر في «درب الزلق» والوفاء لـ «عدنان ولينا»

هكذا شاءت «الأقدار» أن تكتب شهادة الوفاة لـ «حبيب الصغار والكبار»... إذ يُوارى الثرى صباح يوم غد في مقبرة الصليبيخات، الفنان والشاعر والإعلامي فخري عودة، بعدما غيبه الموت اليوم عن 75 عاماً، تاركاً وراءه سيرتين عطرتين، مهنية ثرية، وإنسانية طيبة، عُرف من خلالهما بدماثة الخلق وطيبة القلب. ونعت وزارة الإعلام الراحل، واصفةً مسيرته المهنية بـ«المشرّفة، قدم خلالها الكثير في خدمة الإعلام الكويتي بكل إخلاص وتميز». ونقلت الوزارة في بيان لها تعازي وزير الإعلام والثقافة وزير الدولة لشؤون الشباب عبدالرحمن المطيري، والقياديين والعاملين كافة في الوزارة إلى أسرة الفقيد وذويه، سائلين المولى عز وجل أن يتغمده بواسع رحمته ويسكنه فسيح جناته وأن يلهم أهله ومحبيه جميل الصبر وحسن العزاء. وبيّنت الوزارة أن «الساحة الإعلامية فقدت شخصية مهنية تركت أثراً طيباً في كل من عرفه وتعامل معه وستظل سيرته حاضرة في ذاكرة الإعلام الكويتي». بدأ عودة العمل في المجال الإعلامي والتلفزيوني، بعد الحصول على بكالوريوس التمثيل والإخراج من المعهد العالي للفنون المسرحية من الكويت في العام 1982، بعدها كان العمل تحت مظلة وزارة الإعلام حيث شغل العديد من المواقع، منها منسق برامج للقناة الثانية والثالثة ومراقب التنفيذ ومراقباً للمكتبة وأيضاً مشرفاً عاماً على القناة الرابعة ومديراً لها، ومن قبلها مديراً لإدارة التنسيق والتنفيذ بالإدارة العامة للقناة الأولى. وشغل أيضاً منصب المستشار الإعلامي لمؤسسة الإنتاج البرامجي المشترك لمجلس التعاون لدول الخليج العربية. كما شارك في أعمال درامية عدة، منها مسلسل «درب الزلق» حيث جسّد من خلاله شخصية «المحامي سالم النبيه» التي ما زال يتذكرها المشاهدون، بالإضافة إلى مشاركته في مسلسل «الأقدار» ومسرحيتي «الإمبراطورية» و«فوضى»، والأخيرة تعد أول مسرحية كويتية تُصوّر بالألوان للتلفزيون في عام 1976، إضافة إلى أعمال للأطفال والبرامج الإذاعية والتلفزيونية. كما لم يقتصر حب الناس له على فئة الكبار، بل أحبّهُ المشاهدون الصغار - من دون حتى أن يعرفوه - في المسلسل الكرتوني «عدنان ولينا»، الذي شارك به ممثلاً بأدائه الصوتي لشخصية «علام» وكاتباً لأغنيات المسلسل، فأوفى لجمهور الطفل، كما عهدناه وفياً وصادقاً طوال مسيرته.

وفاة الفنان والإعلامي فخري عودة بعد صراع مع المرض
وفاة الفنان والإعلامي فخري عودة بعد صراع مع المرض

كويت نيوز

time٠٦-٠٥-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • كويت نيوز

وفاة الفنان والإعلامي فخري عودة بعد صراع مع المرض

توفي اليوم الفنان والإعلامي فخري عودة عن 84 عاماً، بعد صراع مع المرض. الراحل تخرج من معهد الفنون المسرحية دفعة 1982، من قسم التمثيل والإخراج، وبدأ بالتمثيل حينما كان عمره 21 عاماً. كتب في مجال الصحافة منذ أن كان طالباً وفي الشعر الشعبي والخواطر، وقام بالتمثيل في عدة مسرحيات ومسلسلات منها مسلسلي «درب الزلق» و«الأقدار»، ومسرحيات «الإمبراطورية» و«البحث عن وظيفة»، و«فوضى» التي كانت أول مسرحية كويتية يتم تصويرها بالألوان لتلفزيون الكويت عام 1976، فضلًا عن مسرحيات للأطفال وأعمال إذاعية، ويعرف بكتابته لأغنية المسلسل الكارتوني المعروف «عدنان ولينا»، وبالأداء الصوتي في نفس المسلسل لشخصية «علام».

وفاة الفنان والإعلامي الكويتي فخري عودة
وفاة الفنان والإعلامي الكويتي فخري عودة

24 القاهرة

time٠٦-٠٥-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • 24 القاهرة

وفاة الفنان والإعلامي الكويتي فخري عودة

رحل عن عالمنا منذ قليل الفنان والإعلامي الكويتي فخري عودة، وذلك بعد صراع طويل مع المرض، إذ كان الراحل يعاني من عدة أزمات، أدت إلى نقله لأحد المستشفيات، بعد تدهور حالته ولكن حدثت عدة مضاعفات أدت إلى وفاته صباح اليوم. جدير بالذكر، أن فخري عودة، تخرج في معهد الفنون المسرحية دفعة 1982، من قسم التمثيل والإخراج، وبدأ بالتمثيل في عمره 21 عامًا، كما عمل في مجال الصحافة منذ أن كان طالبًا وكتب الشعر الشعبي والخواطر. وشارك فخري عودة في التمثيل بـ عدة مسرحيات ومسلسلات منها مسلسلي «درب الزلق» و«الأقدار»، ومسرحيات «الأمبراطورية» و«البحث عن وظيفة»، و«فوضى» التي كانت أول مسرحية كويتية يتم تصويرها بالألوان لتلفزيون الكويت عام 1976، فضلًا عن مسرحيات للأطفال وأعمال إذاعية، ويُعرف بكتابته لأغنية المسلسل الكارتوني المعروف «عدنان ولينا»، وبالأداء الصوتي في نفس المسلسل لشخصية «علام». وصول جثمان الفنان نعيم عيسى إلى مسجد المنارة بالإسكندرية استعدادًا لصلاة الجنازة عليه محمود سعد: الحب الحقيقي يتكرر أكثر من مرة ويختلف عن الحب الأول

الدراما العربية في رمضان
الدراما العربية في رمضان

الرأي

time٢٩-٠٣-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • الرأي

الدراما العربية في رمضان

لا تبدو الدراما العربية المتزاحمة خلال شهر رمضان المبارك المنقضي بعيدة عن أوضاعنا العربية الأخرى، حيث إن الأموال التي تم إنفاقها على إنتاج الدراما كانت كفيلة بتوفير الدعم لمشاريع التنمية بالكثير من البلدان العربية التي كانت وما زالت تعاني هي وأهلها من نقص في الماء والغذاء والدواء وبقية الخدمات الأكثر أهمية من مشاهدة مسلسل لا يرقى ليكون قريباً من قلوب وعقول رجل الشارع العربي. ولا يعني ذلك أنه لا توجد مسلسلات كانت تستحق المشاهدة لكن مستواها دون مستوى الطموح، بينما السواد الأعظم هي فقاعات درامية انتهت مع انتهاء شهر رمضان المبارك لدرجة أنها لم تلفت انتباه النقاد والفنانين الملتزمين بالوقت ذاته. وعندما يأتي ذكر المسلسلات أرى حنيناً عميقاً نحو الأعمال الدرامية القديمة سواءً في الكويت ومنطقة الخليج العربي أو على المستوى العربي، مثل «درب الزلق» كويتياً و«أحلى الأيام» و«طاش ما طاش»، خليجياً و«ليالي الحلمية» و«الشهد والدموع» عربياً. ومن أبرز المسلسلات هذا العام برز مسلسل سوري يحمل اسم «البطل» بطولة بسام كوسا، وإخراج الليث حجو، الذي تناول شخصيات عدة ضمتها القرية في ظروف استثنائية يوثق جزءاً من تاريخ سوريا الحديث. وبعد ذلك برز الفنان سامح حسين، وهو يقدم برنامج «قطايف رمضان» وهو وإن كان عملاً على «اليوتيوب» إلا أنه استطاع جذب العديد من الجمهور والنقاد لأنه قدم مادة قيمة بمواصفات راقية مكنتها من دخول قلوب الجماهير المصرية والعربية دون استئذان، فاستوطن مكانة مرموقة عجز الكثير من الفنانين الوصول إلى حدودها. ويأتي الإعلامي أحمد الشقيري، وهو يقدم برنامجاً رائعاً يحمل اسم «سين» حيث يقدم محتوى مختلفاً كثيراً عن سلسلة طويلة من البرامج غير المفيدة، كما أنها تقدم معلومات نادرة جداً في بلادنا العربية وفي مقدمتها المملكة العربية السعودية، إضافة الى بقية الدول العربية والبلاد الغربية. ولا تبدو الدراما الكويتية بوضع مرض للكثير من الناس ومنهم صانعو تلك الدراما فما شاهدناه من أعمال فنية إنما هي أعمال دون مستوى الطموح و«تفشل» من حيث المضمون والأفكار وكذلك هي الأنماط التقليدية في القضايا وفي الرؤية الإخراجية. وكم كنت حزيناً وأنا أرى بعض نجوم الكويت قد اختفوا لأنهم لم يجدوا ما يناسبهم ويناسب تاريخهم الفني، فأثروا الغياب بينما وجد البعض فرصة للمشاركة بنجوميته رغم أن ما قدموه يسيء إلى تاريخهم الإبداعي كما أن بعض البرامج استضاف البعض منهم اعتقاداً منهم بأنه «ماكياج إعلامي» يعمل على إخفاء تشوهات فنية ما، بينما شاهدها المشاهد وانطبعت في خياله وقناعاته بأن تلك الدراما مأسوف عليها. ولعل المشكلة تكمن في ندرة النص الدرامي المميز وإلى نوعية ومدى ثقافة القائمين على شركات الإنتاج وكذلك المخرجون، بل إن بعض القنوات يسعى إلى التسطيح وتقديم المتعة والتسلية والتفاهة التي بتنا نعاني منها بصورة كبيرة والاستثناءات قليلة. إن الحصول على نص درامي محفز للإبداع الدرامي ليس صعباً لكنه بحاجة الى جهد وتحضير ورؤية ودعم مادي، كون تاريخنا الإسلامي والعربي يزخر بالكثير من القصص والأحداث التي يمكن تناولها في عمل درامي، وكذلك بعض الشخصيات السياسية والدينية والتاريخية تستحق تسليط الضوء عليها وتقديمها ليس إلى الأجيال الحديثة بل إلى العالم بأسره، وما قدمه الأديب الفلسطيني الراحل وليد سيف، مع المخرج السوري الراحل حاتم علي، إلا دليل على إمكانية تحقيق إنتاج مثل تلك الأعمال. ويمكن العودة إلى المكتبة العالمية والإسلامية والعربية والكويتية حيث تحويل الروايات إلى أعمال درامية راقية خصوصاً في الكويت التي تعاني من ندرة وضعف النصوص الدرامية وهي حالة فنية تعاني منها معظم الدول العربية، خصوصاً أن هناك أربع بيئات في الكويت هي البحر والمدينة والصحراء والقرية، وفي كل بيئة هناك سلسلة طويلة من القصص الواقعية التي يمكن أن تكون عناصر مادة درامية متى ما وجدت المؤلف المتميز وكاتب السيناريو المحترف والمخرج ذو الرؤية الثاقبة وكذلك المنتج الواعي لنوعية تلك الأعمال. وأتمنى من وزارة الإعلام والمعهد العالي للفنون المسرحية ونقابة الفنانين بمشاركة الفنانين والمخرجين والمنتجين والنقاد تنظيم ندوة من شأنها أن تعمل على معرفة مكان الداء والدواء لتلك الظاهرة المستمرة منذ عقود من الزمن ويبدو أنها سوف تستمر إلى ما لا نهاية! ولطالما أننا أمة لا تقرأ فإن الفرصة سانحة للقنوات الفضائية لتقديم أمهات الكتب والأحداث التاريخية إلى الجيل الجديد المشغول بالهواتف الذكية ووسائل التواصل الاجتماعي، حيث إن هناك أكثر من قناة وثائقية مثل الألمانية التي تبث بعض برامجها على تلفزيون «الراي» وكذلك هناك البي بي سي والفرنسية التي تقدم مادة ثقافية مميزة، ولعمري إننا في الكويت نعاني من شح البرامج الوثائقية. وكانت قناة الجزيرة الوثائقية ملاذاً حيث إنها قدمت برامج جميلة مسلية ومفيدة لأنها تقدم معلومات كل من شاهدها استشف أن المعدين بذلوا جهداً كبيراً في إعداد كل حلقة، خاصة برنامج يحمل عنوان «مسلمو العصر الفيكتوري»، حيث إنه يتتبع بداية انتشار الدين الإسلامي في بريطانيا والذي يعود إلى حقبة قديمة وليست حديثة كما يعتقد الكثير. إضافة الى برنامج «الرحالة» عن بعض علماء المسلمين أمثال الإدريسي ورحلته الشهيرة إلى صقلية ومؤلفه الخالد «نزهة المشتاق في اختراق الآفاق»، إضافة إلى حلقة أخرى عن العالم العربي ابن جبير الأندلسي، الذي ولد في إسبانيا وتوفي في مصر. وكذلك أبي البركات العبدري وآخرون أمثال المغربي محمد العبدري الحاحي، عبر برنامج رحالة الذي يتم تقديمه إلى المشاهدين بطريقة درامية رائعة تجمع بين الراوية والتمثيل. وهناك برنامج آخر على الجزيرة الوثائقية يحمل اسم «قلب مدينة» حيث يتناول بعض المدن العربية العريقة وأهم معالمها الثقافية بمفهومها الشامل من معمار وموروث. إضافة إلى بعض البرامج المعادة منها برنامج يحمل اسم «مقاهي عتيقة»، حيث يتناول المقاهي العربية القديمة وتاريخها في عدد من العواصم العربية العريقة وكذلك يأتي ذكر بعض القصص والشخصيات التي كانت تتردد عليها. إضافة إلى برنامج «قصة طبق»، وكذلك البرنامج المميز الذي يحمل اسم «الحروب الصليبية» التي تقدم مادة تاريخية من قبل أهل الاختصاص العرب والأجانب. وكذلك الأداء الدرامي حيث التمثيل الأمر الذي يجعله برنامجاً جذاباً للمشاهدين والمحتوى راقٍ يلخص مئات الكتب التي تناولت حقبة صلاح الدين الأيوبي وتحرير القدس. همسة: الفن رسالة مهمة في بناء مجتمع مثقف قوي في عصر العولمة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store