أحدث الأخبار مع #«ذيلايت»


الإمارات اليوم
١٥-٠٢-٢٠٢٥
- ترفيه
- الإمارات اليوم
«برلين السينمائي» انطلاقة بشعار «مقاومة» التطرف
وضعت الممثلة تيلدا سوينتون الدورة الـ75 من مهرجان برلين السينمائي تحت شعار مقاومة التطرف وقرارات الرئيس الأميركي دونالد ترامب، في مستهل الحدث السينمائي العريق الذي انطلق بعرض فيلم ألماني عن لاجئة سورية. وحصلت الممثلة البريطانية، البالغة 64 عاماً، على جائزة الدب الذهبي الفخرية عن مجمل مسيرتها الفنية، وسط أجواء متوترة تشهدها العاصمة الألمانية، خصوصاً بعد حادثة دهس جماعية بسيارة، أدت إلى إصابة 30 شخصاً في ميونيخ. وقالت النجمة السينمائية التي أطلت في أعمال بتوقيع ويس أندرسن أو بدرو ألمودوفار أخيراً: «نشهد بأمّ العين ارتكابات لا إنسانية. وأنا حرة في أن أقول ذلك، من دون تردد أو شك في ذهني». وسخرت سوينتون من خطة دونالد ترامب لتحويل قطاع غزة إلى «ريفييرا الشرق الأوسط». ويشكل مهرجان برلين السينمائي أول حدث رئيس في العام بالنسبة لقطاع السينما، ولطالما اعتبره القائمون عليه مهرجاناً تقدمياً وسياسياً، لكنه مع ذلك لا يجذب قدراً كبيراً من الأضواء مثل مهرجاني كان أو البندقية، المقررة إقامتهما في وقت لاحق من العام. وتأمل مديرة المهرجان الجديدة تريشا تاتل ألا تطغى السياسة على الأفلام، لكنها رسمت خريطة طريق للحدث في المؤتمر الصحافي للجنة التحكيم، قائلة إن «مهرجاناً كهذا يمثل رفضاً لمختلف أفكار التطرف». وقال رئيس لجنة التحكيم، الأميركي تود هاينز، المعروف بإخراجه «دارك ووترز» و«آيم نات ذير» و«كارول»: «نشهد حالياً أزمة في الولايات المتحدة، ولكن أيضاً في العالم أجمع». وأشار إلى أنه بعد «القلق والصدمة» التي أحدثتها الأسابيع الثلاثة الأولى من إدارة ترامب، فإن «الطريقة التي سنعتمدها للجمع بين مختلف أشكال المقاومة لاتزال موضع تفكير بين الديمقراطيين». ويروي فيلم «ذي لايت»، للمخرج الألماني توم تيكوير، والذي عُرض في افتتاح المهرجان، قصة وصول مهاجرة سورية تصبح مدبرة منزل لدى عائلة ألمانية. ويعود تيكوير الذي اشتهر بفيلم «ران لولا ران» عام 1998 إلى ألمانيا المعاصرة، بعدما خصص عقداً لمسلسله «بابيلون برلين» الذي كان بمثابة خلفية لجمهورية فايمار وصعود النازية. وأكد أن فيلم «ذي لايت» يصوّر أناس اليوم الذين يواجهون صعوبة العصر الحالي. وتعيش عائلة إنغلز - تيم وميلينا وابناهما التوأمان المراهقان - كل واحد منهم في فقاعته الخاصة، ولكن عندما تدخل الشابة الغامضة فرح التي وصلت أخيراً من سورية، إلى حياتهم، يبدأ التواصل بينهم ببطء. وأوضح المخرج «لقد كانوا يدفنون رؤوسهم تحت الماء، إلى أن جاءت طاقة من الخارج وانتشلتهم من الماء، ما سمح لهم بالنظر إلى بعضهم بعضاً من جديد. نحن بحاجة إلى الاقتراب من بعضنا مرة أخرى، والتوقف عن عزل أنفسنا كثيراً». وحذر الممثل الألماني لارس إيدينغر، الذي يؤدي إحدى الشخصيات الرئيسة في العمل، من الاستقطاب العمودي بين «الخير والشر» و«الأبيض والأسود»، معتبراً أن هذا المنحى الفكري يغذي صعود التطرف. وبدأ أعضاء لجنة التحكيم أعمالهم أمس، مع عرض أول الأفلام المرشحة لجائزة الدب الذهبي. ويتعين على اللجنة الاختيار بين 19 فيلماً لخلافة الفيلم الوثائقي «داهومي»، للمخرجة الفرنسية السنغالية ماتي ديوب. ويتنافس على الجائزة الكبرى للمهرجان هذا العام، المخرج الأميركي ريتشارد لينكلاتر، والكوري الجنوبي هونغ سانغ سو، والمكسيكي ميشال فرانكو، والروماني رادو جود. ومن بين النجوم المنتظر حضورهم على السجادة الحمراء تيموتيه شالاميه، الذي سيواكب عرض فيلم «ايه كومبليت أنّون» المتمحور على بوب ديلان، والذي بدأ عرضه في عدد كبير من البلدان. ومن بين النجوم الذين سيحضرون جيسيكا تشاستين وماريون كوتيار وروبرت باتينسون وإيثان هوك. ويشارك باتينسون في المهرجان لمناسبة عرض «ميكي 17» الذي يمثل عودة بونغ جون هو إلى السينما، بعد حصوله على السعفة الذهبية في مهرجان كان، وفوزه بجائزة أوسكار عام 2019 عن فيلم «باراسايت».


الإمارات اليوم
١٤-٠٢-٢٠٢٥
- ترفيه
- الإمارات اليوم
فيلم عن لاجئة سورية يفتتح مهرجان برلين السينمائي
يفتتح المخرج الألماني، توم تيكوير، مهرجان برلين السينمائي بفيلم درامي عن لاجئة سورية تصبح مدبرة منزل لدى عائلة ألمانية، في خضم حملة انتخابية ألمانية، يهيمن عليها جدل بشأن الهجرة. وقالت المديرة الجديدة لمهرجان برلين السينمائي، تريشا تاتل، في مؤتمر صحافي للجنة التحكيم، صباح أمس، في العاصمة الألمانية، إنّ «مهرجاناً كهذا يمثل رفضاً لمختلف الأفكار التي تنشرها أحزاب يمينية متطرفة كثيرة». يُعدّ مهرجان برلين السينمائي حدثاً سينمائياً تقدمياً، تتردّد فيه القضايا السياسية الراهنة، لكن من دون أن يسترعي الاهتمام نفسه كمهرجاني كان أو البندقية. وقال رئيس لجنة التحكيم، المخرج الأميركي تود هاينز: «نشهد حالياً أزمة في الولايات المتحدة، بل في العالم أجمع أيضاً»، مشيراً إلى «القلق والدهشة» التي أثارتها الأسابيع الثلاثة الأولى لإدارة ترامب. وأضاف مخرج فيلم «دارك ووترز» و«آيم نات ذير» و«كارول»: «إن الطريقة التي سنعتمدها للجمع بين مختلف أشكال المقاومة لاتزال موضع تفكير بين الديمقراطيين». ويعود تيكوير الذي اشتهر بفيلم «ران لولا ران» عام 1998، إلى ألمانيا المعاصرة، بعد أن خصص عقداً لمسلسله «بابيلون برلين» الذي كان بمثابة خلفية لجمهورية فايمار وصعود النازية. وأكّد أن فيلم «ذي لايت» «يصوّر أناس اليوم الذين يواجهون صعوبة العصر الحالي». وأشار المخرج، البالغ 59 عاماً، في تصريحات لوسائل إعلام ألمانية، إلى أنّ هذه المرحلة تشهد «إعادة نظر بمفهوم الديمقراطية» من القوى السياسية التي ترغب في «الإقصاء والتهميش». وستشهد أمسية الافتتاح منح دب ذهبي فخري لتيلدا سوينتون، التي ظهرت في أعمال لويس أندرسون وبيدرو ألمودوفار وشاركت في أفلام إلى جانب براد بيت وتوم كروز وكيانو ريفز. وسيبدأ اليوم الجمعة عرض أول الأفلام المرشحة لنيل الدب الذهبي، ويتعيّن على لجنة التحكيم التي يترأسها، تود جاينس، وتتألف من نجم السينما الصينية، فان بينغ بينغ، والمخرج الفرنسي المغربي، نبيل عيوش، وغيرهما، الاختيار بين 19 فيلماً تتنافس للفوز بالدب الذهبي، الذي فاز به خلال العام الفائت الفيلم الوثائقي «داهومي»، للمخرجة الفرنسية السنغالية ماتي ديوب.


الوسط
١٣-٠٢-٢٠٢٥
- ترفيه
- الوسط
فيلم عن لاجئة سورية يفتتح الدورة الـ75 لمهرجان برلين السينمائي
يفتتح المخرج الألماني توم تيكوير مهرجان برلين السينمائي الخميس بفيلم درامي عن لاجئة سورية تصبح مدبرة منزل لدى عائلة ألمانية، في خضم حملة انتخابية ألمانية يهيمن عليها جدل بشأن الهجرة. ويُفترض أن يطل نجوم بينهم المخرج الأميركي تود هاينز والممثلتان الاسكتلندية تيلدا سوينتون والصينية فان بينغ بينغ، مساء الخميس على السجادة الحمراء للدورة الخامسة والسبعين لمهرجان برلين السينمائي، وفقًا لوكالة «فرانس برس». وقالت المديرة الجديدة لمهرجان برلين السينمائي تريشا تاتل، في مؤتمر صحفي للجنة التحكيم صباح الخميس في العاصمة الألمانية، إن «مهرجانا كهذا يمثل رفضًا، لمختلف الأفكار التي تنشرها أحزاب يمينية متطرفة كثيرة». يُعدّ مهرجان برلين السينمائي حدثًا سينمائيًا تقدميًا تتردّد فيه القضايا السياسية الراهنة، لكن من دون أن يسترعي الاهتمام نفسه كمهرجاني كان أو البندقية. وقال رئيس لجنة التحكيم المخرج الأميركي تود هاينز: «نشهد حاليًا أزمة في الولايات المتحدة، ولكن أيضًا في العالم أجمع»، مشيرًا إلى «القلق والدهشة» التي أثارتها الأسابيع الثلاثة الأولى لإدارة ترامب. - - - وأضاف مخرج فيلم «دارك ووترز» و«آيم نات ذير» و«كارول»: «إن الطريقة التي سنعتمدها للجمع بين مختلف أشكال المقاومة، لا تزال موضع تفكير بين الديمقراطيين». وفي ما يتعلق بالانتخابات الألمانية حيث يحتل حزب «البديل من أجل ألمانيا» اليميني المتطرف المركز الثاني بعد المحافظين، أشارت المخرجة والممثلة الألمانية ماريا شرادر إلى أنها «تأثرت»، مع أن النتائج لم تُعرف بعد. ومن المقرر أن تجري الانتخابات في 23 فبراير، في اليوم التالي للحفلة النهائية التي يُمنح خلالها الدب الذهبي، أهم مكافأة في المهرجان. وسيُفتتح المهرجان مساء الخميس، بفيلم «ذي لايت» للمخرج الألماني توم تيكوير، والذي يتناول لاجئة سورية تصبح مدبرة منزل لدى عائلة ألمانية. 19 فيلمًا تتنافس على الدب الذهبي يعود تيكوير، الذي اشتهر بفيلم «ران لولا ران» العام 1998، إلى ألمانيا المعاصرة، بعد أن خصص عقدًا لمسلسله «بابيلون برلين» الذي كان بمثابة خلفية لجمهورية فايمار وصعود النازية. وأكّد أن فيلم «ذي لايت» «يصوّر أناس اليوم الذين يواجهون صعوبة العصر الحالي». وأشار المخرج (59 عامًا)، في تصريحات لوسائل إعلام ألمانية، إلى أن هذه المرحلة تشهد «إعادة نظر بمفهوم الديمقراطية» من القوى السياسية التي ترغب في «الإقصاء والتهميش». وستشهد أمسية الافتتاح منح دب ذهبي فخري لتيلدا سوينتون التي ظهرت في أعمال لويس أندرسون وبيدرو ألمودوفار وشاركت في أفلام إلى جانب براد بيت وتوم كروز وكيانو ريفز. وسيبدأ الجمعة عرض أولى الأفلام المرشحة لنيل الدب الذهبي. ويتعيّن على لجنة التحكيم التي يرأسها تود هاينز وتتألف من نجم السينما الصينية فان بينغ بينغ والمخرج الفرنسي المغربي نبيل عيوش وغيرهما، الاختيار بين 19 فيلمًا تتنافس للفوز بالدب الذهبي الذي فاز به خلال العام الفائت الفيلم الوثائقي «داهومي» للمخرجة الفرنسية السنغالية ماتي ديوب. ويتنافس على الجائزة الكبرى للمهرجان المخرج الأميركي ريتشارد لينكلاتر، والكوري الجنوبي هونغ سانغ سو، والمكسيكي ميشال فرانكو، والروماني رادو جود. ومن بين النجوم المنتظر حضورهم على السجادة الحمراء تيموتيه شالاميه الذي سيواكب عرض فيلم «ايه كومبليت أنّون» المتمحور على بوب ديلان، والذي بدأ عرضه في عدد كبير من البلدان. ومن بين النجوم الذين سيحضرون جيسيكا تشاستين وماريون كوتيار وروبرت باتينسون وإيثان هوك. ويشارك باتينسون في المهرجان لمناسبة عرض «ميكي 17» الذي يمثل عودة بونغ جون هو إلى السينما، بعد حصوله على السعفة الذهبية في مهرجان كان وفوزه بجائزة أوسكار العام 2019 عن فيلم «باراسايت». ويقدم المخرج الكوري الجنوبي، خارج المنافسة، فيلمًا كوميديًا من نوع الخيال العلمي فيه تلميحات للعصر الراهن من خلال السخرية من ملياردير يشبه إيلون ماسك، الذي يُعد أيضًا من مؤيدي حزب البديل من أجل ألمانيا في ألمانيا.


البيان
١٠-٠٢-٢٠٢٥
- ترفيه
- البيان
«برلين السينمائي» ينطلق 13 الجاري
يشهد مهرجان برلين السينمائي الدولي حضور عدد كبير من النجوم ومن بينهم جيسيكا تشاستين وماريون كوتيار وروبرت باتينسون وتيموتيه شالاميه وإيثان هوك، في دورته الخامسة والسبعين التي ستقام في الفترة بين 13 و23 فبراير الجاري. وسيمنح مهرجان برلين السينمائي الذي يُعدّ حدثاً سينمائياً تقدمياً تتردد فيه القضايا السياسية الراهنة، جائزة الدب الذهبي بتاريخ 22 فبراير، عشية الانتخابات التشريعية المبكرة. وستُطرح مسألة الهجرة في فيلم «ذي لايت» للمخرج توم تيكوير والذي سيُفتتح به المهرجان. ويتمحور هذا العمل في امرأة سورية تصبح تعمل في منزل لدى عائلة ألمانية. وسيشهد المهرجان عرض فيلم «لا كاش» المقتبس من رواية لكريستوف بولتانسكي، والذي تدور أحداثه عن عائلة باريسية. ويشارك في الفيلم الممثل الفرنسي ميشال بلان الذي توفي في أكتوبر، في دور هو الأخير له.

صحيفة الخليج
١٠-٠٢-٢٠٢٥
- ترفيه
- صحيفة الخليج
«برلين السينمائي» ينطلق 13 فبراير وسط توترات سياسية
يشهد مهرجان برلين السينمائي الدولي حضور عدد كبير من النجوم بينهم جيسيكا تشاستين، وماريون كوتيار، وروبرت باتينسون، وتيموتيه شالاميه، وإيثان هوك، في دورته الخامسة والسبعين التي تقام خلال الفترة بين 13 و23 فبراير، وسط وضع سياسي مضطرب في ألمانيا ومختلف أنحاء العالم. ويمنح المهرجان الذي يُعدّ حدثاً سينمائياً تقدمياً تتردد فيه القضايا السياسية الراهنة، جائزة الدب الذهبي يوم 22 فبراير، عشية الانتخابات التشريعية المبكرة. وتؤدي حملة متوترة في آخر أيامها، بالإضافة إلى احتمال تحقيق نتيجة تاريخية لليمين المتطرف في الانتخابات، إلى زيادة الضغوط على السجادة الحمراء، إذ تتم متابعة تصريحات صانعي الأفلام أو النجوم، وخصوصاً الألمان منهم. تُطرح مسألة الهجرة في فيلم «ذي لايت» للمخرج توم تيكوير والذي يُفتتح به المهرجان. ويتمحور العمل حول امرأة سورية تصبح مدبرة منزل لدى عائلة ألمانية. وقالت مديرة المهرجان الجديدة تريشا تاتل إنّ السياسة موجودة «في الحمض النووي للمدينة والمهرجان نفسه»، آملة في أن «يتحدث الجمهور عن الأفلام نفسها». وبعد 80 عاماً على نهاية الحرب العالمية الثانية، يتناول فيلم وثائقي يعرض في برنامج المهرجان هذه السنة، كيفية إنجاز فيلم «شواه» للمخرج كلود لانزمان، والذي سيتم عرضه خلال المهرجان أيضاً. تتمثل مهمة تاتل في إعادة بث الزخم في المهرجان. ومن المتوقع حضور تيموتيه شالاميه لمواكبة عرض فيلم «ايه كومبليت أنّون» المتمحور على بوب ديلان، والذي بدأ عرضه في عدد كبير من البلدان. ويحضر روبرت باتينسون المهرجان لمناسبة عرض «ميكي 17» الذي يمثل عودة بونج جون هو إلى السينما، بعد حصوله على السعفة الذهبية في مهرجان كان وفوزه بجائزة أوسكار عام 2019 عن فيلم «باراسايت». ويقدم المخرج الكوري الجنوبي، خارج المنافسة، فيلماً كوميدياً من نوع الخيال العلمي فيه تلميحات للعصر الراهن من خلال السخرية من ملياردير يشبه إيلون ماسك، الذي يُعد أيضاً من مؤيدي حزب البديل من أجل ألمانيا في ألمانيا. ومن بين النجوم الآخرين المرتقب حضورهم، تيلدا سوينتون التي تُمنَح جائزة الدب الذهبي الفخرية تقديراً لمجمل مسيرتها، بالإضافة إلى ماريون كوتيار، إحدى أشهر الممثلات الفرنسيات في العالم، والنجمة الصينية فان بينج بينج. وبينج هي عضو في لجنة التحكيم المسؤولة عن منح جائزة الدب الذهبي والتي يرأسها المخرج تود هاينز. وفاز بهذه الجائزة خلال العام الماضي الفيلم الوثائقي «داهومي» للمخرجة الفرنسية السنغالية ماتي ديوب. ويتنافس للفوز بالدب الذهبي المخرج الأمريكي ريتشارد لينكلاتر، والكوري الجنوبي هونج سانج سو، والمكسيكي ميشال فرانكو والروماني رادو جود.