أحدث الأخبار مع #«ساوثميد»


المصري اليوم
٠٥-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- المصري اليوم
هشام طلعت مصطفى: «مشروع South med حقق مبيعات بـ70 مليار جنيه في يومين»
قال رجل الأعمال هشام طلعت مصطفى إن «الرئيس عبدالفتاح السيسي صاحب رؤية وعمل طرق ومحاور تخدم السياحة والاستثمار والا مصر كانت هتبقى جراج كبير»، موضحًا أن «السياحة القطاع الأكثر قدرة على توفير الدولار لمصر». وقال طلعت مصطفى، خلال حواره في برنامج «الحكاية» على قناة «أم بي سي مصر»، مساء الاثنين، إن «مشروع ساوث ميد يضيف للاقتصاد المصري 2 تريليون جنيه، والمشروع هيشغل مجموعة هائلة في جميع المجالات»، موضحًا أن «المشروع حصل على مبيعات بقيمة 70 مليار جنيه في يومين من خلال طرح المرحلة الثانية من المشروع». وذكر هشام طلعت مصطفى، تفاصيل مشروع «ساوث ميد» بالساحل الشمالي، قائلًا إن المشروع يمتد على مساحة 23 مليون متر مربع، بشاطئ يمتد لمسافة 8 كيلو مترات مما يتيح لكل فرد بالمشروع مساحة 10 أمتار من الشاطئ وهو ما يفوق المعدل العالمي البالغ 2.5 متر للفرد، مؤكدة ثقته في قدرة المشروع على المنافسة مع الوجهات السياحية العالمية في غرب وجنوب البحر المتوسط، والتي تجذب أعداد ضخمة من السياحة سنويًا. أشار هشام طلعت مصطفى، إلى أنه تم الاستعانة بكبرى شركات التصميم الأمريكية لوضع تصميم عالمي لمشروع «ساوث ميد» لوحدات المشروع، وكذلك للمشروعات التجارية والخدمية المختلفة، وذلك لضمان تشغيل المشروع خلال الفترة من مارس إلى نوفمبر بمعدل 60 ألف زائر يوميًا لتشغيل 160 ألف متر مسطح تجاري تضم 800 وحدة تجارية تجذب كبرى العلامات التجارية، وكذلك تشغيل خدمات مختلفة مثل المارينا والجولف، موضحًا: «الطول الساحلي لـSouth med 8 كم.. يعني كل فرد في south med نصيبه 10 أمتار شاطئ وهننافس إسبانيا واليونان وغيرهم».

مصرس
٢٤-٠٢-٢٠٢٥
- أعمال
- مصرس
مع فرص نمو جديدة بالساحل الشمالي.. «طلعت مصطفى» تستكشف التوسع في الخليج وشمال أفريقيا
تستعد مجموعة طلعت مصطفى القابضة، لاستكشاف فرص التوسع في دول مجلس التعاون الخليجي ومنطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا لتعزيز ربحية المجموعة وتوليد التدفقات النقدية بالعملات الصعبة، كما تستعد لفرص نمو جديدة في الساحل الشمالي، بعد النجاح الكبير لمشروع SouthMed، وافتتاح وجهات جديدة مثل مشروع رأس الحكمة الضخم الذي تم افتتاحه مؤخرًا. شهد عام 2024 إعداد وإطلاق مشروعين جديدين ناجحين بشكل غير مسبوق- بنان في المملكة العربية السعودية وساوث ميد في الساحل الشمالي في مصر، وكلا المشروعين حطما الأرقام القياسية، مما أضاف تعريفًا جديدًا لمعايير التطوير العقاري، فمنذ إطلاقه في أوائل يوليو، وصلت المبيعات والحجوزات في «ساوث ميد» إلى حوالي 281 مليار جنيه (أي ما يعادل حوالي 5.6 مليار دولار أمريكي) مسجلا أداءً قياسيًا، وهذا يؤكد على قوة العلامة التجارية TMG، وثقة عملائها، والطلب المرتفع على مجتمعاتها محليا ودوليًا.وتم تحقيق جزء كبير من هذه المبيعات من خلال شبكة الشركة الواسعة من فروع المبيعات الأجنبية في جميع أنحاء منطقة الخليج وقنواتها الإلكترونية الحديثة، والتي لعبت دورا حاسما في توسيع نطاق الوصول إلى السوق ودفع الأداء، كما أنه بفضل نموذج التطوير الفريد ذو المخاطر المنخفضة لهذا المشروع، حققت إيرادات مستقبلية تجاوزت 1.8 مليار جنيه، ومن المتوقع أن ينمو هذا الدخل مع التحصيلات الجديدة والمستمرة والمبيعات المستقبلية.وحقق مشروع المدينة المستدامة «بنان» في المملكة العربية السعودية، الذي تم إطلاقه في منتصف مايو 2024، مبيعات إجمالية تجاوزت 68 مليار جنيه حتى الآن، مما يوفر شهادة قوية على نجاح مجموعة طلعت مصطفى وتقديرها ليس فقط في مصر ولكن أيضا على المستوى الإقليمي، متجاوزا المستهدف للعام بأكمله في هذا المشروع.جدير بالذكر أن جميع المبيعات في بنان تمت بالريال السعودي، وهي عملة مربوطة بالدولار الأمريكي، مما سيعزز قدرة المجموعة على بناء مصادر إيراداتها بالعملة الصعبة.ويؤكد نجاح مشروع بنان غير المسبوق في سوق المملكة العربية السعودية على الاعتراف الإقليمي بقوة علامة المجموعة التجارية، ويرجع هذا النجاح أيضًا إلى الأنظمة المتطورة التي تتيح المبيعات والتعاقد والدفع عبر الحدود من أي مكان في العالم، مما يدعم تصدير العقارات المصرية عالميًا.وكانت مجموعة طلعت مصطفى القابضة، قد حققت نموًا قويًا في المبيعات منذ عام 2017 حتى نهاية عام 2024 بمعدل نمو مركب سنوى غير مسبوق بلغ 70% من القيمة، وحقق قطاع مبيعات المجموعة إنجازًا أخر مسجلًا مبيعات تزيد عن 504 مليارات جنيه (أي ما يعادل حوالي 10 مليار دولار أمريكي)، أي ما يقرب من ثلاثة أضعاف المبيعات المحققة خلال العام السابق والبالغة 142.7 مليار جنيه.وارتفعت عدد الوحدات المباعة إلى 29 ألف وحدة مقابل 17 ألف وحدة خلال العام السابق، مما يعكس الطلب العميق على المنتجات التي تحمل علامة TMG في أسواقها وقدرتها التي لا مثيل لها على تلبية هذا الطلب بشكل فعال.بجانب «ساوث ميد» وبنان، استمر الطلب على مشروعات المجموعة الحالية، مثل مدينتي وبريفادو ونور وسيليا التي حققت مبيعات تراكمية بلغت 109.4 مليار جنيه خلال العام، وذلك من خلال وضع معايير جديدة في الصناعة باستمرار وتقديم أداء متميز، مما يعزز من مكانة مجموعة طلعت مصطفى كشركة رائدة في السوق وكذلك تعزز الرؤية الاستراتيجية والقدرات التنفيذية التي لا مثيل لها للمجموعة في التوسع المستمر والريادة طويلة الأمد في قطاع العقارات.وتضم مدن مجموعة طلعت مصطفى حاليا 1.2 مليون نسمة، ومن المتوقع أن يصل العدد إلى 2 مليون نسمة في غضون سبع سنوات عند الانتهاء من مشروعي نور والساوث ميد، حيث من المتوقع أن يدعم التكوين المجتمعي السريع زخم المبيعات والقدرة على توليد الدخل المتكرر.وحققت المجموعة مبيعات لصالح الصفقات بلغت نحو 45.5 مليار جنيه، ويحق للمجموعة الحصول على عمولات من تلك المبيعات، والتي تعوض المصروفات العمومية والإدارية. ويتم تحقيق ذلك من خلال الخطط الاستراتيجية التي وضعتها الإدارة والتي تم تصميمها بعناية فائقة، بالإضافة إلى ذلك، تتبنى الإدارة رؤية طويلة الأجل يتم تنفيذها بنجاح، مما يؤدي إلى تعزيز ونمو مصادر الدخل المتنوعة للمجموعة. علاوة على ذلك، يشهد أداء المبيعات للسنة المالية 2024 على فعالية الاستراتيجية التجارية التي تنفذها الإدارة، حيث يتم تحقيق هذا النجاح من خلال نهج شامل ومنضبط يجمع بين تنويع المنتجات والأسعار التنافسية والتوعية الاستباقية للمبيعات والتصميم المبتكر وأبحاث السوق.في الوقت نفسه ارتفع رصيد المبيعات الفعلية وغير المسلمة إلى 294 مليار جنيه في نهاية 2024 مقابل 145 مليار جنيه خلال نفس الفترة من العام الماضي وبنسبة نمو 103% وترجع تلك الزيادة إلى الارتفاع الكبير في المبيعات الذي حققته المجموعة خلال الأشهر الاثني عشر الماضية، ويتمتع هذا الرصيد بموقف مستقر وذو نوعية جيدة من العملاء وهى من سمات الطلب الحقيقي للمستخدم النهائي.ويتمثل هذا الرصيد في حوالي 37 ألف وحدة سكنية وغير سكنية سيتم تسليمها خلال السنوات 4-5 القادمة باستثناء مشروع ساوث ميد حيث تم بيع حوالي 12 ألف وحدة خلال عام 2024، الأمر الذي يمد المجموعة بالقدرة على تصور الإيرادات والأرباح المستقبلية المتوقعة، وتتوقع الشركة الحفاظ على ربحية المبيعات غير المثبتة بل وتحسينها، نظرًا للمصروفات التي تم إنفاقها بالفعل على المواقع (مثل البنية التحتية المكتملة) والتكلفة التاريخية المنخفضة للأراضي، وأي وفورات مستقبلية في تكاليف مواد البناء، مدعومة بالسيولة الضخمة والقوة الشرائية التي تتيح وفورات محتملة في تكاليف مواد البناء والوضع المالي القوي، مما يضمن تحقيق أرباح مستقبلية ومعدلات نمو قوية في دخل المجموعة.رقم التسجيل الضريبي:200-105-132


النهار المصرية
٢٣-٠٢-٢٠٢٥
- أعمال
- النهار المصرية
العقارات المصرية تدخل عصر الذكاء الرقمي.. «منصة جديدة» تُعيد رسم المشهد
في خطوة تهدف إلى توحيد بيانات القطاع العقاري المصري وتعزيز الشفافية، قال المهندس فتح فوزي، نائب رئيس جمعية رجال الأعمال، إن مصر أطلقت منصة عقارية رقمية متطورة، وتهدف هذه المنصة إلى إنشاء قاعدة بيانات موحدة لجميع العقارات، ما يسهم في إنهاء حالة التخبط المعلوماتي التي كانت تعاني منها السوق سابقًا، مع اعتماد أحدث التقنيات العالمية لربط السوق العقارية المصرية بالعالم بسهولة. لا تأثير على الأسعار أكد فوزي، في تصريحات خاصة لـ«النهار»، أن المنصة لا تأثير لها حاليًا على أسعار العقارات، لكن بمجرد تشغيلها ستظهر نتائجها الملموسة مقارنة بالمنصات الأخرى، وموضحا أن المنصة ليست مجرد أداة لعرض العقارات، بل ستكون وسيلة ترويجية وتسويقية تضيف إلى الصناعة العقارية. وتشمل المرحلة الأولى من المنصة إدراج مشاريع العاصمة الإدارية ومدينة العلمين الجديدة، إضافة إلى مدن جديدة أخرى تابعة لهيئة المجتمعات العمرانية، بينما تتضمن المرحلة الثانية إدراج المطورين العقاريين واستكمال النظام واستقرار البيانات، مما يمهد لإنشاء "مؤشر العقارات المصري" الذي سيساعد في قياس أداء السوق بدقة. فتح أبواب التصدير العقاري وأضاف فوزي، أن أي منصة رقمية توفر معلومات دقيقة تسهم في جذب الاستثمارات الأجنبية، حيث تتيح للمشترين من خارج مصر فرصة الاطلاع على العقارات المتاحة بسهولة، مما يعزز صادرات القطاع العقاري، مؤكدا أن الحكومة تتخذ خطوات جادة في دعم هذا الاتجاه، لا سيما مع وجود مخزون عقاري ضخم سيتم عرضه عالميًا عبر المنصة، مما يعزز تدفق رؤوس الأموال الأجنبية إلى السوق المصرية. السوق المصري جاهز للمنافسة العالمية وعن مدى جاهزية السوق المصري لهذه الخطوة، أوضح فوزي، أن مناطق مثل الساحل الشمالي أصبحت منافسًا عالميًا، مستشهدًا بمشروع «ساوث ميد» لمجموعة طلعت مصطفى، الذي نجح في جذب مستثمرين أجانب، بالإضافة إلى مشروع رأس الحكمة الذي تنفذه دولة الإمارات، والذي يركز على استقطاب العملاء الدوليين. إطلاق منصة بيتك في مصر وفي ختام حديثه، تطرق فوزي إلى المنصة العقارية الجديدة التي ستطلقها وزارة الإسكان خلال الأيام المقبلة، تحت اسم «بيتك في مصر»، مشيرًا إلى أن أي خطوة في مجال التحول الرقمي سيكون لها تأثير إيجابي على تطور القطاع العقاري، ما يسهم في تعزيز الثقة والشفافية داخل السوق، ويدعم مساعي مصر نحو التحول إلى مركز إقليمي في مجال الاستثمار العقاري.

مصرس
٠٩-٠٢-٢٠٢٥
- أعمال
- مصرس
هل الاستثمار العقاري مازال جيدا؟.. هشام طلعت مصطفى يجيب
رأى رجل الأعمال هشام طلعت مصطفى، أن العقار ما زال استثمارًا جيدًا، مشيرا في الوقت ذاته أن الإجراءات النقدية الأخيرة برفع الفائدة أثرت على السوق. وقال خلال تصريحات تلفزيونية لبرنامج «الحكاية» مع الإعلامي عمرو أديب، المذاع عبر شاشة «MBCمصر» إن العقار ما زال استثمارًا طيبًا، لكن الإجراءات النقدية الأخيرة من رفع أسعار الفائدة، أثرت على حركة البيع خلال الأشهر الثلاثة الماضية.وأشار إلى تباطؤ حركة البيع خلال الأشهر الثلاثة الماضية، مقارنة بنفس الفترة من السنوات 2022 حتى 2024، موضحا أن هذا التباطؤ هو رد فعل طبيعي لسحب السيولة من السوق.وأضاف أن التباطؤ لن يستمر لفترة طويلة، متوقعًا أن تتغير الصورة مع بداية مايو أو يونيو المقبل، لا سيما وأن الطلب المتوقع على الساحل الشمالي هذا العام سيكون «كبيرًا جدًا».وأكد أن مشروع «رأس الحكمة» ستجذب زبائن كثر من الخارج، مستشهدا بتجربة مشروع «ساوث ميد» الذي جذب عددًا ليس قليلا من العملاء الأجانب.ونصح الراغبين في شراء العقارات باللجوء إلى شركات ذات سمعة طيبة، مشيرا إلى وجود حوالي 25 شركة معروفة في السوق.وأضاف أن الشركات في الوقت الحالي تدرس السوق جيدًا وتقدم منتجات تتوافق مع السيولة المتاحة لدى المشترين بما تعود بالفائدة على الزبون.