أحدث الأخبار مع #«غوغلكلاود»،


الوسط
١٦-٠٤-٢٠٢٥
- الوسط
«Veo 2» أداة «غوغل» المذهلة لصناعة الفيديو بالذكاء الصناعي
أطلقت «غوغل» العالمية نموذجها الأحدث لصناعة الفيديو والمقاطع المصورة المتحركة باستخدام تقنيات الذكاء الصناعي، أطلقت عليه «Veo 2»، وهو ما يمثل محطة رئيسية في تطور أدوات الذكاء الصناعي التوليدي. وأعلنت «غوغل» أن الأداة ستكون متاحة عالميا وبعدة لغات بينها العربية والإنجليزية. ويمكن التعرف على قدرات النموذج الجديد عبر منصة «Vertex AI» المتوفرة عبر «غوغل كلاود»، كما نقل موقع «ذا فيرج» الأميركي. مزايا مذهلة لصناعة الفيديو يتيح نموذج «Veo 2» عديد المزايا التي تمكن المستخدمين من إنشاء مقاطع سينمائية باستخدام الذكاء الصناعي، أبرزها خاصية التلوين الداخلي، التي تُزيل تلقائيا صور الخلفية غير المرغوب فيها والشعارات أو أي مشتتات من مقاطع الفيديو. هذا بالإضافة إلى خاصية التلوين الخارجي، التي تُوسع إطار الفيديو الأصلي إلى صيغة مختلفة. تُملأ هذه الأداة المساحة الجديدة بلقطات فيديو مُولدة بالذكاء الصناعي، والتي تندمج مع المقطع الأصلي، على غرار ميزة «التوسيع التوليدي» من (Adobe) للصور. كما يتيح النموذج للمستخدمين اختيار تقنيات سينمائية من قائمة متنوعة من الإعدادات المسبقة، يمكن تضمينها مع أوصاف نصية عند إنشاء اللقطات، وعند تركيب اللقطات، مع اختيار زوايا الكاميرا والإيقاع. تتضمن هذه الإعدادات المسبقة تأثيرات التصوير الفاصل الزمني، ووجهة نظر طائرة من دون طيار، ومحاكاة تحريك الكاميرا في اتجاهات مختلفة. عصر جديد من الإبداع ويعكس دمج نموذج «Veo 2» في منصة «جيمناي» للذكاء الصناعي التابعة لـ«غوغل» انطلاق عصر جديد من الإبداع، حيث إنها تمكن المستخدمين من تحويل أوصاف نصية بسيطة إلى مقاطع فيديو قصيرة تصل مدتها إلى ثماني ثوانٍ. ويمكن للنموذج أيضا إنشاء انتقال فيديو بين صورتين ثابتتين، وملء تسلسلات البداية والنهاية بإطارات جديدة. كما يمكنه فهم الفيزياء الحقيقية وحركة البشر وتكوين المشاهد، مما يمنح المقاطع الناتجة واقعية وسلاسة سينمائية كأنها تحاكي مشهدا طبيعيا. كما جرى تحديث إمكانات التحرير في نموذج تحويل النصوص إلى صور (Imagen 3) من «غوغل» لتحسين المقاطع المصور وتوفير نتائج طبيعية. وتستخدم كل من «Veo 2» و«Imagen 3» بالفعل من قبل شركات مثل «لوريال» و«كرافت هاينز» لإنتاج محتوى تسويقي.


الرأي
١٤-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- الرأي
منصة حكومية رقمية لتسريع المعاملات
أكد وزير الدولة لشؤون الاتصالات عمر العمر أن الوزارة تعمل بالتعاون مع شركة «غوغل كلاود» على تطوير منصة وطنية متقدمة للتكامل الرقمي، ترتكز على أفضل الممارسات العالمية وتتمتع بالقابلية للتوسع بهدف ربط الأنظمة الحكومية بطريقة مؤسسية وآمنة. جاء ذلك في تصريح أدلى به العمر لـ«كونا» أمس، عقب افتتاح حلقة نقاشية لقادة القطاع الحكومي «Apigee Roundtable» تنظمها شركة «غوغل كلاود»، بالتعاون مع وزارة الدولة لشؤون الاتصالات، بمشاركة نخبة من القيادات وصناع القرار في القطاع الحكومي. وأوضح الوزير أن «هذا المشروع لا يقتصر على الجانب التقني فقط، بل يهدف كذلك إلى بناء منظومة متكاملة تتيح للمستخدمين رحلة رقمية سهلة وفعالة، بما يعزز تجربتهم ويواكب أهداف رؤية (كويت جديدة 2035)». وأضاف أن «نجاح هذا المشروع الوطني يعتمد بشكل رئيسي على التعاون الوثيق والتنسيق المستمر بين مختلف الجهات الحكومية. فكل جهة تمثل لبنة أساسية في منظومة التكامل الرقمي للدولة». وبين أن «دولة الكويت تقف على أعتاب مرحلة جديدة من مراحل التكامل الرقمي، تتطلب توحيد الجهود وتكثيف الشراكات لتعزيز كفاءة الأداء الحكومي والارتقاء بجودة الخدمات الرقمية. من جانبها، قالت مديرة «غوغل كلاود» في الكويت شيماء التركيت، في تصريح مماثل لـ «كونا» إنهم «فخورون بالشراكة مع دولة الكويت، عبر هيئة تشجيع الاستثمار المباشر (KDIPA) لدعم مسيرة التحول الرقمي الطموحة التي تتبناها البلاد، وتتماشى مع رؤية الكويت 2035، وبتوجيهات وزير شؤون الاتصالات، بالالتزام بتمكين المؤسسات الحكومية والخاصة بحلولنا السحابية المبتكرة، لتحسين الخدمات والمساهمة في بناء اقتصاد رقمي مزدهر». وأشارت التركيت إلى أن «مشاريع ربط البيانات والخدمات الحكومية، تهدف إلى تحسين جودة الخدمات الرقمية الحكومية، عبر إنشاء منصة مركزية تتيح تبادل البيانات بين الجهات الحكومية بسلاسة، ما يسهم في تسريع إنجاز المعاملات وتقليل التعقيدات الإدارية ورفع كفاءة العمليات». بدوره، قال نائب رئيس «غوغل كلاود» لقطاع المنصات والتطبيقات راو سورابانيني لـ«كونا» إن «الشركة على ثقة بأن منصة التكامل الرقمي المدعومة بقدرات (Apigee) وحلول (غوغل كلاود) المبتكرة، بالتعاون مع الجهاز المركزي لتكنولوجيا المعلومات، ستقوم بتسهيل عملية الربط بين الجهات الحكومية، وستمكن الحكومة من تقديم خدمات أكثر سلاسة وكفاءة للمواطنين والمقيمين». وذكر سورابانيني أن «المشروع يدعم تطوير بيئة آمنة ومتقدمة لإدارة البيانات الحكومية، بما يعزز من قدرات الابتكار في القطاعين العام والخاص ويسرع من عملية الرقمنة بما يتماشى مع تطلعات الدولة لبناء اقتصاد رقمي مستدام».

٠٩-٠٤-٢٠٢٥
- علوم
السعودية الأولى عالمياً في تمكين المرأة بمجال الذكاء الاصطناعي
عمون - حقّقت السعودية المرتبة الأولى عالمياً في تمكين المرأة بمجال الذكاء الاصطناعي، مُحرزةً تقدماً في نسبة نمو الوظائف واستقطاب الكفاءات، وعدد النماذج الرائدة، لتضيف بذلك إنجازاً جديداً لسجل تفوقها الدولي فيه، وذلك وفق مؤشر «ستانفورد للذكاء الاصطناعي 2025»، الذي يُعدُّ مرجعاً دولياً موثوقاً لصُنّاع السياسات والباحثين وخبراء الصناعة لفهم واقع القطاع واتجاهاته المستقبلية على مستوى العالم. ويعكس هذا الإنجاز فاعلية السياسات الطموحة والمبادرات النوعية التي أطلقتها السعودية لدعم مشاركة المرأة وتمكينها في القطاعات التقنية، تحقيقًا لـ«رؤية 2030»، خصوصاً في مجال الذكاء الاصطناعي من خلال توفير برامج تدريبية متقدمة وفرص لتطوير المهني، ما أسهم في تعزيز حضور الكفاءات النسائية في هذا المجال، وترسيخ مكانة المملكة بوصفها مرجعاً عالمياً في توفير فرص متكافئة بين الجنسين فيه. وجاءت السعودية في المرتبة الثالثة عالمياً في نسبة نمو وظائف الذكاء الاصطناعي لعام 2024، والرابعة في عدد نماذجه الرائدة التي قامت بنشرها ضمن 7 دول، منها: الولايات المتحدة، والصين، وفرنسا، وكندا، وكوريا، وفق تصنيف المؤشر. وأوضح المؤشر أن السعودية الثامنة عالمياً في استقطاب كفاءات الذكاء الاصطناعي، ما يعكس قدرتها على توفير بيئة مستقرة ومحفزة تستوعب المواهب الوطنية، وتدعم الابتكار ونقل المعرفة، وتُسهم في بناء منظومة متقدمة ومستدامة بهذا القطاع الحيوي، إلى جانب جاذبيتها المتنامية لاستقطاب الكفاءات العالمية فيه. وتُمثِّل المؤشرات ثمرة جهود المملكة لتحقيق الريادة العالمية في المجال، بقيادة الهيئة السعودية للبيانات والذكاء الاصطناعي «سدايا»، التي تتولى تعزيز مكانة البلاد بصفتها دولة رائدة فيه، عبر بناء القدرات الوطنية، وتطوير السياسات، وتمكين الاستثمار، وتحفيز الابتكار، وتحسين البنية التحتية التقنية، وتعزيز تبني الحلول في القطاعات ذات الأولوية بما يحقق مستهدفات «رؤية 2030». وقدّمت «سدايا» جهوداً ملموسة نتج عنها تصدر السعودية في تمكين المرأة، عبر مبادرات كثيرة، منها برنامج «Elevate» بالتعاون مع شركة «غوغل كلاود»، الذي سعى لتمكين أكثر من 25 ألف سيدة بمجالات التقنية والذكاء الاصطناعي، ومعسكرات وبرامج تدريبية متخصصة أسهمت في تأهيل كوادر نسائية سعودية قادرة على الريادة في القطاع، بما يُعزّز حضورهن محلياً وعالمياً. ويأتي تقدُّم السعودية في المؤشر نتيجة مبادرات وبرامج ومشروعات أطلقتها الهيئة لبناء القدرات الوطنية من خلال مبادرات نوعية، أبرزها البرنامج الوطني «أذكى U» الهادف إلى تمكين طلبة الجامعات السعودية في المجال، والأولمبياد الوطني «أذكى» الذي يستقطب المواهب الناشئة، ويصقل مهاراتهم، ومبادرة «سماي» التي تسهم في رفع الوعي التقني، وترسيخ ثقافة الذكاء الاصطناعي في المجتمع. وعملت «سدايا» على ترسيخ مكانة السعودية ضمن الدول الجاذبة للكفاءات والمهارات في المجال، عبر مبادرات دولية مثل: المرحلة الأولى من «Elevate» ضم نحو 1000 امرأة من 28 دولة، والأولمبياد الدولي للذكاء الاصطناعي، وإطلاق أكاديمية «NVIDIA» بالتعاون مع الشركاء الدوليين، وعقد شراكة استراتيجية مع «مايكروسوفت» للتدريب والتطوير، وإنشاء المركز الدولي لبحوث وأخلاقيات الذكاء الاصطناعي بمدينة الرياض تحت رعاية منظمة «اليونيسكو»، الذي يُعزز ريادة المملكة العالمية في وضع الأطر الأخلاقية والتشريعية للتقنيات الناشئة. وأبرزت الهيئة جهود السعودية عبر إدراج النموذج اللغوي الضخم «علام» الذي طوَّرته على منصة «Hugging Face» العالمية، ضمن أفضل النماذج التوليدية باللغة العربية عالمياً، وإدراجه في منصة «watsonx» التابعة لشركة «آي بي إم» خلال مؤتمر «IBM Think 2024» بمرحلته التجريبية، ما يؤكد مكانة البلاد بصفتها قوة فاعلة في تطوير حلول الذكاء الاصطناعي. وتعمل «سدايا» وفق رؤية استراتيجية عميقة تهدف إلى مواصلة تحديث أجندة البيانات والذكاء الاصطناعي، وتوفير الإمكانات المتعلقة بالبيانات والقدرات الاستشرافية، وتعزيزها بالابتكار المتواصل في المجال، بما يضمن الارتقاء بالمملكة إلى الريادة ضمن الاقتصادات القائمة على المعلومات والبيانات والذكاء الاصطناعي. الشرق الأوسط


الشرق الأوسط
٠٨-٠٤-٢٠٢٥
- علوم
- الشرق الأوسط
السعودية الأولى عالمياً في تمكين المرأة بمجال الذكاء الاصطناعي
حقّقت السعودية المرتبة الأولى عالمياً في تمكين المرأة بمجال الذكاء الاصطناعي، مُحرزةً تقدماً في نسبة نمو الوظائف واستقطاب الكفاءات، وعدد النماذج الرائدة، لتضيف بذلك إنجازاً جديداً لسجل تفوقها الدولي فيه، وذلك وفق مؤشر «ستانفورد للذكاء الاصطناعي 2025»، الذي يُعدُّ مرجعاً دولياً موثوقاً لصُنّاع السياسات والباحثين وخبراء الصناعة لفهم واقع القطاع واتجاهاته المستقبلية على مستوى العالم. ويعكس هذا الإنجاز فاعلية السياسات الطموحة والمبادرات النوعية التي أطلقتها السعودية لدعم مشاركة المرأة وتمكينها في القطاعات التقنية، تحقيقًا لـ«رؤية 2030»، خصوصاً في مجال الذكاء الاصطناعي من خلال توفير برامج تدريبية متقدمة وفرص لتطوير المهني، ما أسهم في تعزيز حضور الكفاءات النسائية في هذا المجال، وترسيخ مكانة المملكة بوصفها مرجعاً عالمياً في توفير فرص متكافئة بين الجنسين فيه. وجاءت السعودية في المرتبة الثالثة عالمياً في نسبة نمو وظائف الذكاء الاصطناعي لعام 2024، والرابعة في عدد نماذجه الرائدة التي قامت بنشرها ضمن 7 دول، منها: الولايات المتحدة، والصين، وفرنسا، وكندا، وكوريا، وفق تصنيف المؤشر. وأوضح المؤشر أن السعودية الثامنة عالمياً في استقطاب كفاءات الذكاء الاصطناعي، ما يعكس قدرتها على توفير بيئة مستقرة ومحفزة تستوعب المواهب الوطنية، وتدعم الابتكار ونقل المعرفة، وتُسهم في بناء منظومة متقدمة ومستدامة بهذا القطاع الحيوي، إلى جانب جاذبيتها المتنامية لاستقطاب الكفاءات العالمية فيه. وفّرت السعودية بيئة محفزة تستوعب المواهب الوطنية وتدعم الابتكار ونقل المعرفة (واس) وتُمثِّل المؤشرات ثمرة جهود المملكة لتحقيق الريادة العالمية في المجال، بقيادة الهيئة السعودية للبيانات والذكاء الاصطناعي «سدايا»، التي تتولى تعزيز مكانة البلاد بصفتها دولة رائدة فيه، عبر بناء القدرات الوطنية، وتطوير السياسات، وتمكين الاستثمار، وتحفيز الابتكار، وتحسين البنية التحتية التقنية، وتعزيز تبني الحلول في القطاعات ذات الأولوية بما يحقق مستهدفات «رؤية 2030». وقدّمت «سدايا» جهوداً ملموسة نتج عنها تصدر السعودية في تمكين المرأة، عبر مبادرات كثيرة، منها برنامج «Elevate» بالتعاون مع شركة «غوغل كلاود»، الذي سعى لتمكين أكثر من 25 ألف سيدة بمجالات التقنية والذكاء الاصطناعي، ومعسكرات وبرامج تدريبية متخصصة أسهمت في تأهيل كوادر نسائية سعودية قادرة على الريادة في القطاع، بما يُعزّز حضورهن محلياً وعالمياً. ويأتي تقدُّم السعودية في المؤشر نتيجة مبادرات وبرامج ومشروعات أطلقتها الهيئة لبناء القدرات الوطنية من خلال مبادرات نوعية، أبرزها البرنامج الوطني «أذكى U» الهادف إلى تمكين طلبة الجامعات السعودية في المجال، والأولمبياد الوطني «أذكى» الذي يستقطب المواهب الناشئة، ويصقل مهاراتهم، ومبادرة «سماي» التي تسهم في رفع الوعي التقني، وترسيخ ثقافة الذكاء الاصطناعي في المجتمع. برامج تدريبية متقدمة وفرص تطوير مهني عزّزت حضور المرأة في مجال الذكاء الاصطناعي (واس) وعملت «سدايا» على ترسيخ مكانة السعودية ضمن الدول الجاذبة للكفاءات والمهارات في المجال، عبر مبادرات دولية مثل: المرحلة الأولى من «Elevate» ضم نحو 1000 امرأة من 28 دولة، والأولمبياد الدولي للذكاء الاصطناعي، وإطلاق أكاديمية «NVIDIA» بالتعاون مع الشركاء الدوليين، وعقد شراكة استراتيجية مع «مايكروسوفت» للتدريب والتطوير، وإنشاء المركز الدولي لبحوث وأخلاقيات الذكاء الاصطناعي بمدينة الرياض تحت رعاية منظمة «اليونيسكو»، الذي يُعزز ريادة المملكة العالمية في وضع الأطر الأخلاقية والتشريعية للتقنيات الناشئة. وأبرزت الهيئة جهود السعودية عبر إدراج النموذج اللغوي الضخم «علام» الذي طوَّرته على منصة «Hugging Face» العالمية، ضمن أفضل النماذج التوليدية باللغة العربية عالمياً، وإدراجه في منصة «watsonx» التابعة لشركة «آي بي إم» خلال مؤتمر «IBM Think 2024» بمرحلته التجريبية، ما يؤكد مكانة البلاد بصفتها قوة فاعلة في تطوير حلول الذكاء الاصطناعي. وتعمل «سدايا» وفق رؤية استراتيجية عميقة تهدف إلى مواصلة تحديث أجندة البيانات والذكاء الاصطناعي، وتوفير الإمكانات المتعلقة بالبيانات والقدرات الاستشرافية، وتعزيزها بالابتكار المتواصل في المجال، بما يضمن الارتقاء بالمملكة إلى الريادة ضمن الاقتصادات القائمة على المعلومات والبيانات والذكاء الاصطناعي.