أحدث الأخبار مع #«فانكليفأندآربلز»،


زهرة الخليج
١٦-٠٣-٢٠٢٥
- ترفيه
- زهرة الخليج
صوفي كلوديل: نهجنا شامل لتعميق المعرفة ونقل الفنون
#أخبار الموضة انطلاقاً من مقرها الجديد في الشرق الأوسط، الذي أسسته بدبي عام 2024، تسعى «ليكول» (مدرسة فنون صياغة المجوهرات)، بدعمٍ من دار «فان كليف أند آربلز»، إلى تعريف الجماهير بثقافة المجوهرات من جوانبها كافة. وتقدّم «ليكول» دروساً شاملة، وأنشطة أخرى كالمعارض، وورش العمل الإبداعية، وغيرها الكثير. وأخيراً، استضافت «المدرسة» أول مهرجان لها، يوميْ: 14، و15 فبراير 2025، بالشراكة مع حي دبي للتصميم؛ بهدف تسليط الضوء على فنون صياغة المجوهرات، من خلال مجموعة من التجارب الخارجية التفاعلية، التي تعكس خبرة المدرسة، وشغفها بثلاثة ميادين رئيسية، هي: تاريخ الفن، والمهارات الحرفية، وعلم الأحجار الكريمة.. «زهرة الخليج» تحاور صوفي كلوديل، مديرة «ليكول الشرق الأوسط»؛ لمعرفة المزيد عن التزام «ليكول» بدعم الإبداع والتعليم، ونقل المعرفة داخل دولة الإمارات، وخارجها: صوفي كلوديل: نهجنا شامل لتعميق المعرفة ونقل الفنون سهولة الوصول ما الذي ميز النسخة الأولى من مهرجان «L'ÉCOLE»، وكيف ساهم في إثراء الفنون، والتعليم، في عالم المجوهرات؟ مهرجان «L'ÉCOLE» أول حدث عام لدينا يستمر لمدة يومين، ويقدم مجموعة مثيرة من التجارب الخارجية الجذابة، التي تُبرز الركائز الثلاث للمدرسة: تاريخ الفن والمعرفة والجواهر - إنه احتفاء بكل ما نمثله في «L'ÉCOLE» - وتعزيز الإبداع والتعليم، ونقل المعرفة. فهدفنا أن يكون مهرجان «L'ÉCOLE» لحظة سنوية رئيسية، في تقويم دبي الفني والثقافي. كيف ساهم «المهرجان» في تحقيق مهمة «L'ÉCOLE»؟ تتمثل مهمتنا في جعل الوصول إلى فنون المجوهرات أكثر سهولة من قِبَل الجمهور. ويعكس مهرجان «L'ÉCOLE» التزامنا بنقل عالم فنون المجوهرات، عن طريق مشاركة المعرفة، وإلهام الإبداع، وبناء المجتمع. ومن خلال فتح أبوابنا للجمهور، بهذه الطريقة الديناميكية والمبهجة، نأمل إشراك العائلات، والطلاب، وعشاق المجوهرات، على حدٍّ سواء، للحظات لا تُنسى، وإثارة شغف جديد بفنون المجوهرات. صوفي كلوديل: نهجنا شامل لتعميق المعرفة ونقل الفنون كيف تساهم مبادرات «ليكول الشرق الأوسط» في تعميق فهم المجتمع، وتقديره لفن المجوهرات؟ بالإضافة إلى «المهرجان»، تقدم «ليكول الشرق الأوسط» دورات، وورش عمل عدة. إن برنامج «المدرسة» - من الدورات، والمحادثات، والمعارض - يتبنى نهجاً شاملاً؛ لتعميق المعرفة، ونقل فنون المجوهرات، فضلاً عن إحداث تبادلات ثقافية، من خلال شركائنا الرئيسيين. نحن ملتزمون، أيضاً، بتمكين الكرم، من خلال التبرع بجميع عائدات دوراتنا، ومحادثاتنا العامة، لمؤسسة «دبي العطاء»؛ لدعم تعليم الشباب، وتأكيد التزامنا بإثراء الحياة، ورعاية مجتمع التعلّم والعطاء. ما الذي ألهم «L'ÉCOLE Middle East» إحضار معرض «خواتم الرجال.. مجموعة إيف غاستو» إلى دبي، وكيف يتوافق مع تراث المنطقة الثقافي؟ بدأ «المعرض» في باريس عام 2018، ثم في طوكيو بدايةَ عام 2022، وهونغ كونغ عامَيْ: 2022 - 2023، وشنغهاي عامَيْ: 2023 - 2024، والآن في دبي. يرتدي الرجال الخواتم منذ قرون، وللشرق الأوسط تاريخ عميق وقوي مع المجوهرات؛ لذلك من المنطقي، تماماً، تسليط الضوء على علاقة هذه القطع بالمجتمع هنا. إن هناك تراثاً غنياً، ونهجاً فريداً، لارتداء المجوهرات، أردنا الاحتفاء بهما، واستكشافهما. صوفي كلوديل: نهجنا شامل لتعميق المعرفة ونقل الفنون نقطة جذب كيف توازن «L'ÉCOLE Middle East» بين الأهمية التاريخية لهذه القطع الأثرية، ومشهد التصميم المعاصر في دبي؟ لقد أصبحت دبي نقطة جذب للثقافة والسياحة العالمية. لذا، شَعُرت بأن «المعرض» مناسب تماماً؛ لجذب عشاق المجوهرات. وتجسد المدينة اندماجاً ديناميكياً بين التقاليد والحداثة، ما يجعلها موقعاً مثالياً لهذا المعرض؛ لتسليط الضوء على هذا المزيج من الماضي والحاضر. ما الذي يجعل نسخة «المعرض» هذه مميزةً، مقارنة بنسخه السابقة؟ أقمنا «المعرض»، قبل ذلك، في باريس، وطوكيو، وشنغهاي، لكن نسخة «المعرض» هذه تتميز بأنها تضم أكثر من 700 خاتم، إنها النسخة الأكبر من «المعرض»!.. نحن في «L'ÉCOLE Middle East» محظوظون بامتلاكنا أكبر مساحة عرض، مقارنة بالأحرام الجامعية الأخرى، وهذا يسمح لنا بعرض مجموعة أكبر من القطع أمام جمهورنا هنا. صوفي كلوديل: نهجنا شامل لتعميق المعرفة ونقل الفنون إلى جانب «المعرض»، و«المهرجان».. ما خطط «L'ÉCOLE Middle East» لعام 2025؟ يعتبر عام 2025 حافلاً للغاية بالنسبة لـ«L'ÉCOLE Middle East»، ولأننا لم نتجاوز عاماً واحداً من عمرنا، فلدينا العديد من الخطط المثيرة. فعلى سبيل المثال، سنطلق - مرة أخرى - جائزتنا الخاصة مع «مجموعة أبوظبي للثقافة والفنون»، وكذلك سنطلق النسخة الثانية من برنامج «Talent Atelier» مع «هيئة دبي للثقافة والفنون»، وسنطلق معرضاً آخر خلال نوفمبر.. لذا، ترقبوا المزيد!


زهرة الخليج
٠٢-٠٣-٢٠٢٥
- ترفيه
- زهرة الخليج
«مهرجان أبوظبي» يجسد رسالة الإمارات الحضارية
#منوعات تواصل دولة الإمارات تعزيز حضورها الثقافي عالمياً من خلال «مهرجان أبوظبي»، الذي يحتفي - في دورته الثانية والعشرين - بشعار «أبوظبي: العالم في مدينة»، مستلهمًا رؤيته من إعلان «عام المجتمع»، ومترجمًا التزام الإمارات برفع راية النهضة الثقافية، ومدّ جسور الحوار بين الشعوب عبر الفن والإبداع. ووفقًا لما أكده سامح كعوش، مدير المحتوى والبرنامج العربي في مجموعة أبوظبي للثقافة والفنون، فإن «المهرجان» يسعى إلى تقديم تجربة استثنائية، من خلال أكثر من 150 فعالية، تقام داخل الدولة وخارجها، بمشاركة أكثر من 1000 فنان عربي وعالمي، ما يعكس التنوّع الثقافي، والانفتاح الذي تتبناه أبوظبي كعاصمةٍ للإبداع. وأضاف أن هذه الدورة تحتفي بمرور خمسين عامًا على العلاقات الدبلوماسية بين الإمارات واليابان، حيث تحل اليابان ضيف شرف «المهرجان»؛ لتعزيز التبادل الثقافي بين البلدين، وإبراز التأثيرات المشتركة بين الثقافتين. «مهرجان أبوظبي» يجسد رسالة الإمارات الحضارية عروض فنية متميزة وأضاف كعوش أن «المهرجان» يستضيف، هذا العام، نخبة من الفنانين العالميين، تمثل ثقافات متنوعة، مع تركيز خاص على اليابان (ضيف الشرف). وتتضمن العروض البارزة: الظهور الأول لأوركسترا اليابان الفلهارمونية الجديدة بقيادة المايسترو بوتاكا سادو، في العالم العربي، إلى جانب أداء رائع لنجم التينور جوناثان تيتلمان، وعازف البيانو العالمي كيوهي سوريتا. كما ستقدّم فرقة «كودو» اليابانية الشهيرة للفنون المسرحية عروضها الحائزة جوائز مرموقة، إلى جانب مشاركة عازفة الإيقاع المبدعة كونيكو كاتو. آفاق جديدة للحوار الثقافي وأوضح كعوش أن «مهرجان أبوظبي 2025» يهدف إلى تعزيز التفاعل الثقافي بين الشعوب، عبر إنتاجات مشتركة، وعروض عالمية حصرية، بالإضافة إلى عروض إقليمية تُعرض للمرة الأولى. كما أشار إلى أن «المهرجان» يتضمن برنامجاً متكاملاً من العروض، والتجارب المصممة؛ لدعم المشهد الثقافي والسياحي في الإمارة، بما يسهم في ترسيخ العلاقات الدولية، وإقامة شراكات جديدة مع الدول، مؤكداً أن «المهرجان» يمثل إحدى أبرز الفعاليات، التي تترجم رؤية أبوظبي كحاضنة للإبداع. «مهرجان أبوظبي» يجسد رسالة الإمارات الحضارية شراكات تدعم الإبداع يشير كعوش إلى أن مهرجان أبوظبي - بجهود مؤسِّسته، سعادة هدى إبراهيم الخميس - يعمل على تمكين الشباب الإماراتي عبر شراكات تعليمية ومجتمعية مع أرقى الجامعات في الدولة، مثل: جامعة زايد، وجامعة الإمارات العربية المتحدة، وجامعة أبوظبي، وكليات التقنية العليا، وجامعة نيويورك أبوظبي، وجامعة الشارقة، والجامعة الأميركية في الشارقة، والمدارس الحكومية والخاصة، في إطار سعيها إلى صقل مواهب أجيال المبدعين الشباب.. حاضراً، ومستقبلاً. كما تمتد هذه الشراكات إلى أهم العلامات التجارية العالمية؛ لدعم المواهب المحلية من خلال برامج تدريبية، وورش عمل متخصصة، تشمل التعاون مع «ليكول» مدرسة تصميم المجوهرات بدعم «فان كليف أند آربلز»، بالإضافة إلى شراكات مع «دولتشي آند غابانا»، إلى جانب مبادرات المسؤولية المجتمعية مع شركات، مثل: «مبادلة»، و«جي 42»، و«جي أس إنيرجي»، و«جلف كابيتال»، و«دولفين» للطاقة، و«توتال» للطاقات. «مهرجان أبوظبي» يجسد رسالة الإمارات الحضارية تمكين المصممين الناشئين يوضح كعوش أن «المهرجان» يتبنى رؤية استراتيجية لدعم الصناعات الإبداعية، حيث توفر الجوائز - المقدمة ضمن برنامج «رواق المعرفة» - فرصة استثنائية لتطوير المواهب الإماراتية، وتمكين قطاع الصناعات الإبداعية والتصميم، وتزويد المصممين المبدعين بأدوات التدريب والتوجيه والإرشاد في مساقات مهنية احترافية، بالشراكة مع كبرى العلامات التجارية العالمية، متضمنة ابتعاثهم للتدرب على يد كبار المتخصصين في مجالات التصميم، وهي جوائز تمكّن المصممين الإماراتيين الناشئين، وتقدّم فرصاً استثنائية للتطور المهني والإبداعي في تصاميم الأزياء الراقية والمجوهرات. وتفتح جائزة التصميم، من «دولتشي آند غابانا»، الباب أمام طلاب مؤسسات التعليم العالي في الدولة؛ لإبراز مواهبهم وإمكاناتهم الإبداعية، في تصميم الأزياء والحرف اليدوية والمجوهرات والحلي محلياً وعالمياً، ويحظى كل فائز، عن كل فئة، بفرصة اكتساب المهارات اللازمة؛ لتطوير وإنتاج تصميمه النهائي، من خلال التدريب الداخلي بمقر العلامة الشهيرة في ميلان بإيطاليا، قبل عرض التصميم أمام الجمهور خلال مهرجان أبوظبي. «مهرجان أبوظبي» يجسد رسالة الإمارات الحضارية وكذلك تتيح منحة التصميم - من مجموعة أبوظبي للثقافة والفنون، بالشراكة مع «ليكول» مدرسة فنون المجوهرات بدعم من «فان كليف أند آربلز» - منصة فريدة لمصممي المجوهرات الناشئين في الإمارات، تشتهر بالتعاون المخصص، وفرص التدريب الشامل بمقر «ليكول» في باريس، ما يمهد الطريق نحو التميز المهني. أما جائزة التصميم المستدام من «توتال» للطاقات، فتوفر منصة انطلاق للمصممين والمهندسين المعماريين الناشئين في الإمارات، وتشجع الابتكار في مجال الاستدامة، في واحدة من الركائز الأساسية الثلاث للاستدامة: الاقتصادية، والبيئية، والاجتماعية. «مهرجان أبوظبي» يجسد رسالة الإمارات الحضارية سارة المنصوري: تصاميمي تحكي قصة التراث الإماراتي المصممة الإماراتية سارة المنصوري، الفائزة بجائزة التصميم من «دولتشي آند غابانا» - أبوظبي للثقافة والفنون، تجسد التراث بأسلوب معاصر. وتوضح أن مجموعتها «التراث المبهر» مستوحاة من حرفة السدو التقليدية، ومهنة الغوص بحثًا عن اللؤلؤ. وتضيف: «أردت أن أقدم عملاً يعكس العلاقة العميقة بين الصحراء والبحر، حيث تلتقي أنماط السدو الدقيقة بلمعان اللؤلؤ، في مزيج يعبر عن القوة والنعومة في آنٍ». وتبين أنها تستلهم تصاميمها من التناغم بين الصحراء والبحر، فتقول: «تعكس أنماط السدو المتقنة قوة وإبداع المرأة الإماراتية، بينما ترمز اللآلئ إلى شجاعة الرجال الذين غاصوا في أعماق الخليج؛ بحثًا عن الرزق». وتقدم سارة تعبيرًا فنيًا فريدًا، يكرّم الموروث الثقافي مع لمسة من الفخامة العصرية. وفي قلب التصميم، يتألق نمط السدو، بتفاصيله المتقنة؛ ودلالته الرمزية، ويتناغم هذا العنصر التراثي مع قطرات اللؤلؤ المتألقة، المتصلة بأحجار الياقوت الأحمر النابضة بالحياة. وتتابع: «يلتقي اللؤلؤ، والسدو، في تناغم جريء يجمع بين القوام والرمزية، وتعكس الخطوط المنسوجة يدويًا للسدو حركة الأمواج. أما اللآلئ، فهي رمز خالد للأنوثة والرقي، وتضيف عمقًا وأناقة إلى القطعة». «مهرجان أبوظبي» يجسد رسالة الإمارات الحضارية المستقبل.. والرؤية الفنية ترى سارة المنصوري أن هذه المبادرات تمنح المصممين الإماراتيين فرصة إحياء التراث بأساليب جديدة، فتقول: «إنها ليست مجرد منصات دعم، بل حلقات وصل للإبداع، تُمكّن المواهب الصاعدة من التعبير عن هويتها الفنية بأسلوب مبتكر». وتشدد سارة على أن الرؤية الفنية تتطلب: - الابتكار في تقديم التراث: بإعادة تفسير الرموز التراثية بأساليب معاصرة ملهمة. - التوسع نحو العالمية: عن طريق استخدام المنصات الرقمية، والمعارض الدولية؛ لنشر الفن الإماراتي عالمياً. - تعزيز الهوية الثقافية: من خلال ترسيخ القيم الإماراتية في التصاميم، وفتح المجال للحوار الثقافي بين الحضارات. وتؤكد أن طموحها، في التصميم، يرتكز على: إحياء التراث الإماراتي بلمسات عصرية، وإنشاء منصة تجمع بين الحرفية التقليدية، والتقنيات الحديثة، والمشاركة في معارض عالمية، ومبادرات إبداعية، تُسلط الضوء على جماليات الهوية الإماراتية، وقيمها الفنية العريقة. «مهرجان أبوظبي» يجسد رسالة الإمارات الحضارية شما الحمادي: اللؤلؤ إرث يتألق بأسلوب معاصر المصممة شما الحمادي، الفائزة بجائزة تصميم «أبوظبي للثقافة والفنون»، بالشراكة مع «ليكول»، تؤكد أن التصميم الناجح يحاكي الجذور الثقافية بأسلوب معاصر، وتعتبر مشاركتها في «مهرجان أبوظبي» تجربة استثنائية؛ للاحتفاء بالتراث. وتشيد شما من خلال قطعتها الفنية «الدانة والخواصة» بإرث الغوص بحثاً عن اللؤلؤ، وفن سعف النخيل المنسوج يدوياً، فتقول: «إنه تقدير لجهودي، ودافع قوي لتطوير أعمالي، وإبراز الهوية الإماراتية في التصميم». وتؤكد أن اللؤلؤ كان رمزًا أساسيًا للهوية الإماراتية، وكان الخوص جزءًا من الحياة اليومية؛ فدمجتهما بأسلوب يجسد الحاضر والماضي معًا. كما تستلهم شما العناصر التقليدية الإماراتية، وتعيد تقديمها بأسلوب مميز، يلائم الأذواق العالمية. وتهدف - من خلال ذلك - إلى إبراز الهوية الثقافية لدولة الإمارات بطريقة تحافظ على أصالتها، وتناسب تطورات التصميم. وترى شما أن تصميم المجوهرات يستند - بشكل عميق - إلى الإرث الثقافي للدولة، مع التركيز على الحِرف التقليدية، وأهمية اللؤلؤ، فهو يرمز إلى الجمال والثراء. كما يتضمن التصميم الحِرف اليدوية التقليدية (حرفة الخوص). «مهرجان أبوظبي» يجسد رسالة الإمارات الحضارية تجربة ملهمة وعن تعاونها مع «ليكول»، ومدرسة «فان كليف أند آربلز»، تعتبر شما الحمادي أنه تجربة ملهمة للغاية، حيث أتاح لها هذا التعاون تعلم تقنيات جديدة في تصميم المجوهرات، واكتشاف طرق مبتكرة في استخدام المواد، والأحجار الكريمة. وتقدمت بجزيل الشكر والتقدير إلى «ليكول»، ومدرسة «فان كليف أند آربلز» على هذه الفرصة الاستثنائية، التي منحتها إمكانية التعمق في فن تصميم المجوهرات، وتوسيع آفاقها الإبداعية. كما توجهت بخالص الشكر والامتنان إلى مؤسسة «أبوظبي للموسيقى والفنون» (ADMAF)، و«مهرجان أبوظبي»، على دعمهما المتواصل للفنون والثقافة، وإتاحتهما هذه الفرصة القيمة، التي تساعد - بشكل عام - على تطوير المواهب الإماراتية.