logo
#

أحدث الأخبار مع #«فرانس5

باريس: «لا أحد سيملي على فرنسا موقفها» بشأن الاعتراف بالدولة الفلسطينية
باريس: «لا أحد سيملي على فرنسا موقفها» بشأن الاعتراف بالدولة الفلسطينية

المدينة

timeمنذ 7 أيام

  • سياسة
  • المدينة

باريس: «لا أحد سيملي على فرنسا موقفها» بشأن الاعتراف بالدولة الفلسطينية

أكد وزير الخارجية الفرنسي جان نويل بارو إن «أحدا لن يملي موقفه على فرنسا» بشأن الاعتراف بالدولة الفلسطينية.يأتي ذلك ردا على نظيره الإسرائيلي جدعون ساعر الذي هدد مؤخرا «بإجراءات أحادية الجانب» ضد الدول التي تقوم بذلك.وصرح بارو خلال جلسة استماع في الجمعية الوطنية قائلا إن «فرنسا ستقوم بذلك لأنها تؤمن بحل سياسي دائم للمنطقة، بما يخدم مصالح أمن إسرائيل مثل مصالح أمن الفلسطينيين».وفي شهر أبريل أعلن الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون أن فرنسا قد تعترف بدولة فلسطين «في يونيو» لمناسبة مؤتمر عن فلسطين يعقد في نيويورك وتتقاسم رئاسته مع المملكة.وقال الرئيس الفرنسي في مقابلة مع قناة «فرانس 5» :»علينا أن نمضي نحو اعتراف، وسنقوم بذلك في الأشهر المقبلة»، مضيفا: «هدفنا هو ترؤس هذا المؤتمر مع السعودية في يونيو، حيث يمكننا أن ننجز خطوة الاعتراف المتبادل (بدولة فلسطين) مع أطراف عدة».وأضاف ماكرون: «سأقوم بذلك لأنني أعتقد أن الأمر سيكون صحيحا في لحظة ما، ولأنني أريد أيضا أن أشارك في دينامية جماعية، تتيح كذلك لجميع من يدافعون عن فلسطين الاعتراف بدورهم بإسرائيل، الأمر الذي لم يقم به العديد منهم».

الخارجية الفرنسية: «لن يملي أحد موقفه علينا» بشأن الاعتراف بالدولة الفلسطينية
الخارجية الفرنسية: «لن يملي أحد موقفه علينا» بشأن الاعتراف بالدولة الفلسطينية

الوسط

time١٣-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الوسط

الخارجية الفرنسية: «لن يملي أحد موقفه علينا» بشأن الاعتراف بالدولة الفلسطينية

قال وزير الخارجية الفرنسي جان نويل بارو إن «أحدا لن يملي موقفه على فرنسا» بشأن الاعتراف بالدولة الفلسطينية ردا على نظيره الإسرائيلي جدعون ساعر الذي هدد مؤخرا «بإجراءات أحادية الجانب» ضد الدول التي تقوم بذلك. وقال بارو خلال جلسة استماع في الجمعية الوطنية «فرنسا ستقوم بذلك لأنها تؤمن بحل سياسي دائم للمنطقة، بما يخدم مصالح أمن إسرائيل مثل مصالح أمن الفلسطينيين»، بحسب «فرانس برس». فرنسا قد تعترف بدولة فلسطين أعلن الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، في 9 من أبريل الماضي، أن فرنسا قد تعترف بدولة فلسطين في يونيو لمناسبة مؤتمر عن فلسطين، يعقد في نيويورك وتتقاسم رئاسته مع السعودية. وقال ماكرون في مقابلة آنذاك، مع قناة «فرانس 5»: «علينا أن نمضي نحو اعتراف، وسنقوم بذلك في الأشهر المقبلة»، مضيفا: «هدفنا هو ترؤس هذا المؤتمر مع السعودية في يونيو، حيث يمكننا أن ننجز خطوة الاعتراف المتبادل بدولة فلسطين مع أطراف عدة». وكان ماكرون قد أوضح في تصريحات سابقة أن بلاده تسعى إلى تنسيق هذه الخطوة مع «عدد من الشركاء والحلفاء، سواء الأوروبيين أو غير الأوروبيين، المستعدين للتحرك في هذا الاتجاه». وفي 14 أبريل، أكد ماكرون، رغبته في إطلاق «سلسلة اعترافات» بدولة فلسطينية و«إسرائيل»، خلال مؤتمر الأمم المتحدة الذي سترأسه فرنسا بالاشتراك مع السعودية في يونيو في نيويورك. وقال ماكرون خلال زيارته معرضا مخصّصا لغزة في معهد العالم العربي «ما نريد أن نطلقه هو سلسلة من الاعترافات الأخرى (بالدولة الفلسطينية) وأيضا اعتراف بإسرائيل من قبل الدول التي لا تفعل ذلك حاليا»، مضيفا أنّه سيناقش هذا الموضوع غدا الثلاثاء مع رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، بحسب «فرانس برس». 147 تعترف بدولة فلسطين حتى اليوم، تعترف 147 دولة من أصل 193 عضوًا في الأمم المتحدة بدولة فلسطين. وفي مايو الماضي، انضمّت كل من إسبانيا وأيرلندا والنرويج إلى قائمة الدول التي أعلنت اعترافها بالدولة الفلسطينية، ليرتفع عدد دول الاتحاد الأوروبي المؤيدة لذلك إلى عشر، من بينها بلغاريا، قبرص، مالطا، المجر، بولندا، السويد، ورومانيا. كما سبق أن اعترفت عدة دول أوروبية أخرى، خاصة في أوروبا الشرقية، بالدولة الفلسطينية، من بينها أوكرانيا، ألبانيا، صربيا، الجبل الأسود، وبيلاروس.

حكومة الاحتلال تلغي تأشيرات 27 مسؤولًا فرنسيًا قبل زيارتهم
حكومة الاحتلال تلغي تأشيرات 27 مسؤولًا فرنسيًا قبل زيارتهم

رصين

time٢٣-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • رصين

حكومة الاحتلال تلغي تأشيرات 27 مسؤولًا فرنسيًا قبل زيارتهم

الشرق الأوسط - ألغت الحكومة الإسرائيلية تأشيرات دخول 27 نائباً ومسؤولاً يسارياً فرنسياً قبل يومين من زيارتهم المقررة إلى الأراضي الفلسطينية المحتلة عام 1948 والضفة الغربية، في خطوة وصفها أعضاء الوفد بـ«القطيعة الدبلوماسية الكبرى». وبحسب ما أورده موقع «فرانس 24» الاثنين، طالب النواب والمسؤولون الفرنسيون الذين شملهم إلغاء التأشيرات الرئيس إيمانويل ماكرون بالتدخل، وسط توتر متصاعد بين باريس وتل أبيب على خلفية تصريح ماكرون الأخير بشأن قرب اعتراف فرنسا بدولة فلسطينية. ويأتي هذا الإجراء بعد أيام قليلة على منع تل أبيب عضوين برلمانيين بريطانيين من حزب العمال الحاكم من دخول البلاد، وبعد تصريح الرئيس إيمانويل ماكرون بأن فرنسا قد تعترف قريباً بدولة فلسطينية، إلى جانب ضغوطه الأخيرة على رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو بشأن الوضع في غزة. ومن جانبها، أوضحت وزارة الداخلية الإسرائيلية أن القرار يستند إلى قانون يسمح بحظر دخول «من قد يعمل ضد دولة إسرائيل» بحسب «فرانس 24»، ووصف 17 عضواً من الوفد، ينتمون إلى حزبي البيئة والشيوعي الفرنسيين، الخطوة بأنها «عقاب جماعي»، وطالبوا الرئيس ماكرون بالتدخل. وأشار بيان الوفد إلى أن القنصلية الفرنسية في القدس كانت قد وجهت دعوة لزيارة تستمر خمسة أيام، بهدف «تعزيز التعاون الدولي وثقافة السلام» في إسرائيل والأراضي الفلسطينية، مؤكداً أن السلطات الإسرائيلية ألغت التأشيرات التي صدرت قبل شهر كامل. وفي مطلع الشهر الحالي، أعلن الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، أن فرنسا قد تعترف بدولة فلسطين «في يونيو (حزيران)»، لمناسبة مؤتمر عن فلسطين يُعقَد في نيويورك، وتتقاسم رئاسته مع السعودية. وقال الرئيس الفرنسي في مقابلة مع قناة «فرانس 5»: «علينا أن نمضي نحو اعتراف، وسنقوم بذلك في الأشهر المقبلة»، مضيفاً: «هدفنا ترؤُّس هذا المؤتمر مع السعودية في يونيو؛ حيث يمكننا أن ننجز خطوة الاعتراف المتبادل (بدولة فلسطين) مع أطراف عدة». وأضاف: «سأقوم بذلك (...) لأنني أعتقد أن الأمر سيكون صحيحاً في لحظة ما، ولأنني أريد أيضاً أن أشارك في دينامية جماعية، تتيح كذلك لجميع مَن يدافعون عن فلسطين الاعتراف بدورهم بإسرائيل؛ الأمر الذي لم يقم به العديد منهم». وأكد أن ذلك سيتيح أيضاً أن «نكون واضحين للنضال ضد من ينكرون حق إسرائيل في الوجود، وهذا ينطبق على إيران، وأن نمضي نحو أمن مشترك في المنطقة».

ماكرون ينوي إعلان 'دولة فلسطين' في حزيران
ماكرون ينوي إعلان 'دولة فلسطين' في حزيران

الشرق الجزائرية

time١١-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الشرق الجزائرية

ماكرون ينوي إعلان 'دولة فلسطين' في حزيران

أعلن الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون أنه سيعترف بدولة فلسطينية في شهر حزيران (يونيو) المقبل.. هذا الموقف التاريخي الذي أعلنه الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون ليس غريباً على القيادة الفرنسية.. لأنّ هذا الموقف يشير الى أن فرنسا لها دور كبير وفاعل في تاريخ لبنان على الصعيد العلمي والطبّي، إذ يكفي أن الإرساليات المسيحية التي جاءت الى لبنان لعبت دوراً كبيراً في تطور العلم، كذلك المستشفيات والطب حيث توجد عندنا – كما هو معروف – الجامعة اليسوعية التي هي صَرْح علمي كبير في لبنان، بالاضافة الى مستشفى «أوتيل ديو» الذي يضاهي مستشفى الجامعة الأميركية في بيروت، وجامعة القديس يوسف التي توازي أيضاً الجامعة الأميركية. باختصار، مند بداية الحرب في لبنان عام 1975، بدأت الهجرة اللبنانية الى فرنسا، وتمكّن 300 ألف لبناني من الهجرة الى هناك وحصلوا على الجنسية الفرنسية. والملاحظ في هذه الهجرة الى فرنسا أنها هجرة مؤمنة، إذ في خلال 4 ساعات يستطيع اللبناني الفرنسي أن يتنقل بين فرنسا ولبنان.. وهذه مدة قصيرة جداً مقارنة مع المهاجرين الى أميركا الجنوبية والبرازيل، الذين تفصلهم عن وطنهم الأم لبنان مسافات بعيدة. وبالعودة الى أن فرنسا كانت دائماً تحاول أن تلعب دوراً إيجابياً في لبنان، لا بدّ من التذكير بانفجار مرفأ بيروت، نتيجة العدوان الذي شنته الطائرات الإسرائيلية، وأعلنت ذلك خلال تصريح رسمي، حيث ذكرت أن طائراتها أقدمت على عملية تفجير في مرفأ بيروت، ودمّرت مستودعات أسلحة لحزب الله، حيث كان حزب الله يستعمل المرفأ لاستقدام أسلحة… وهكذا أصبح هدفاً عسكرياً، وكان ذلك الحديث لوكالة الصحافة الفرنسية.. ولكن إسرائيل ما لبثت أن نفته خاصة بعدما علمت بحجم الدمار وعدد القتلى الذين قضوا بذاك التفجير، وهي تعلم أنها لا تستطيع أن تتحمّل مثل هذا الإجرام على الصعيد الإنساني والعالمي. ولم يكتفِ الرئيس الفرنسي ماكرون بذلك، بل جاء خصيصاً في اليوم الثاني للانفجار الى لبنان، وحاول أن يجمع اللبنانيين. وللتذكير فإنّه قال يومها: «اتفقنا على كل شيء، ولم يتبقَ إلاّ شيء صغير يمكن حله». فخلال زيارته الثانية للبنان… وعند انتهاء حفل الغداء الرسمي في قصر بعبدا، تأهّب رئيس كتلة الوفاء للمقاومة محمد رعد للمغادرة، فما كان من أحد مساعدي ماكرون إلاّ أن اقترب منه، ومعه ورقة سلّمه إياها، قائلاً له بأنّ مناقشتها ستجري بعد ساعات خلال لقاء الطاولة المستديرة في قصر الصنوبر. أخذ رعد الورقة، وهرول باتجاه مكتبه، حيث تولّى أحد الاشخاص ترجمة بنودها الى اللغة العربية. وبعد اتصال بينه وبين الأمين العام لحزب الله السيد حسن نصرالله، حمل رعد جواب الحزب الرسمي وأبلغه الى ماكرون: «نحن موافقون على 90% مما هو وارد من نقاط». عندها سأله ماكرون عن الـ10% التي لا يوافق عليها حزب الله، فأجاب رعد: «إنها تتعلّق بنقطتين: الأولى الانتخابات النيابية المبكرة، والثانية ضرورة شرح معاني التحدّث عن تحقيق شفّاف وما المقصود به فعلاً»… يومذاك، وافق ماكرون على تحفّظات حزب الله فوراً، وفُتحت الطريق أمام تسمية مصطفى أديب لرئاسة الحكومة. ولْنَعُد الى ما أعلنه الرئيس الفرنسي ماكرون يوم الاربعاء الماضي.. فقد ذكر أن باريس قد تعترف بدولة فلسطينية في يونيو /حزيران المقبل، مضيفاً أن بعض دول الشرق الأوسط قد تعترف بدورها بإسرائيل. وقال خلال مقابلة على قناة «فرانس 5»: «علينا أن نتحرك نحو الاعتراف (بالدولة الفلسطينية)، وسنفعل ذلك خلال الأشهر القليلة المقبلة، لا أفعل ذلك لإرضاء أحد. سأفعله لأنه سيكون مناسباً في وقت ما». وأضاف «ولأنني أيضا أرغب في المشاركة في جهود جماعية تمكن المدافعين عن فلسطين من الاعتراف بإسرائيل بدورهم، وهو أمر لا يفعله كثيرون منهم». وحسب وكالة «الصحافة الفرنسية»، قال ماكرون إن الاعتراف المتوقع قد يكون في يونيو/ حزيران المقبل، بمناسبة مؤتمر عن فلسطين يعقد في نيويورك وتتقاسم رئاسته مع السعودية. وحصلت الدولة الفلسطينية على اعتراف ما يقرب من 150 دولة رغم أن معظم القوى الغربية الكبرى لم تتخذ تلك الخطوة، بما في ذلك الولايات المتحدة وبريطانيا وفرنسا وألمانيا واليابان. وفي أول رد فعل، رحبت وزيرة الدولة الفلسطينية للشؤون الخارجية فارسين أغابكيان شاهين، بتصريحات الرئيس الفرنسي مؤكدة أنها ستكون «خطوة في الاتجاه الصحيح بما يتماشى مع حماية حقوق الشعب الفلسطيني وحل الدولتين». فيما انتقد وزير خارجية الاحتلال الإسرائيلي جدعون ساعر، إعلان الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون بشأن نيّة بلاده الاعتراف بدولة فلسطين خلال الأشهر المقبلة، معتبراً أن هذه الخطوة تمثل «مكافأة» لحركة حماس، ولن تسهم في تعزيز السلام أو الاستقرر في المنطقة. وقال ساعر «إنّ الاعتراف الأحادي بدولة فلسطينية ذو طابع رمزي، وفي ظل الظروف الراهنة لا يُعد سوى دعم لـ «حماس»، مشيراً الى «أن هذه الخطوة تبتعد عن تحقيق الأمن وتفاقم حالة التوتر في المنطقة».

«الاعتراف الفرنسي».. فلسطين ترحب وإسرائيل تهاجم ماكرون
«الاعتراف الفرنسي».. فلسطين ترحب وإسرائيل تهاجم ماكرون

صحيفة الخليج

time١٠-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • صحيفة الخليج

«الاعتراف الفرنسي».. فلسطين ترحب وإسرائيل تهاجم ماكرون

«الخليج»-وكالات رحبت وزيرة فلسطينية، بإعلان الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون نية بلاده الاعتراف بدولة فلسطين، مؤكدة أنها ستكون «خطوة في الاتجاه الصحيح». وقالت وزيرة الدولة الفلسطينية للشؤون الخارجية فارسين أغابكيان شاهين لوكالة فرانس برس: إن اعتراف فرنسا بدولة فلسطين «سيكون خطوة في الاتجاه الصحيح بما يتماشى مع حماية حقوق الشعب الفلسطيني وحل الدولتين». ومن جهته، قال وزير الخارجية الإسرائيلي جدعون ساعر إن أي «اعتراف أحادي بدولة فلسطينية وهمية، من أي دولة، في ظل الواقع الذي نعرفه جميعاً، سيكون دعماً لحماس». وأضاف، في تغريدة على حسابه الرسمي في منصة «إكس»: «هذه الإجراءات لن تُقرّب السلام والأمن والاستقرار في منطقتنا، بل على العكس: تُبعدها أكثر». وكان ماكرون أعلن في وقت سابق الأربعاء، أن بلاده قد تعترف بالدولة الفلسطينية في يونيو المقبل. وقال في مقابلة على قناة «فرانس 5»: «علينا أن نمضي نحو اعتراف، وسنقوم بذلك في الأشهر المقبلة». وأوضح الرئيس الفرنسي أن هذا القرار لن يكون بهدف إرضاء أي طرف بعينه، بل لأنه «سيكون عادلاً»، وفقاً لما ذكره. وأكد ماكرون في حديثه أنه يسعى لأن تكون فرنسا جزءاً من «الديناميكية» الداعمة لهذا الاعتراف. وتابع: «هدفنا هو ترؤس هذا المؤتمر مع السعودية في يونيو، حيث يمكننا أن ننجز خطوة الاعتراف المتبادل (بدولة فلسطين) مع أطراف عدة».

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store