logo
#

أحدث الأخبار مع #«قناةأبوظبي»،

«أبوظبي للإعلام» تتصدر استطلاع «الاتحاد» لدراما رمضان 2025
«أبوظبي للإعلام» تتصدر استطلاع «الاتحاد» لدراما رمضان 2025

الاتحاد

time١٨-٠٤-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • الاتحاد

«أبوظبي للإعلام» تتصدر استطلاع «الاتحاد» لدراما رمضان 2025

تامر عبد الحميد (أبوظبي) بعد منافسة قوية لعدد كبير من الأعمال الدرامية التي عُرضت في «ماراثون رمضان 2025»، اختار الجمهور لقب «الأفضل» في استطلاع جريدة «الاتحاد» السنوي، الذي أطلقته عبر حسابها الرسمي بـ«انستجرام»، ضمن فئاته المختلفة، وذلك بعد نيل مجموعة من المسلسلات المحلية والخليجية والعربية صدىً كبيراً، وحصدت نسب مشاهدة عالية وردود أفعال إيجابية خصوصاً مع المضمون القوي والقصص المتنوعة والقضايا المختلفة التي استعرضتها، إلى جانب الأداء المميز لنخبة من نجوم التمثيل في العالم العربي. دراما محلية الجزء الثاني من مسلسل «البوم» الذي عُرض على شاشة «قناة أبوظبي» تصدر فئة الدراما المحلية، وحصد المركز الأول بنسبة 44%، وشارك في بطولته عمر الملا وعبدالله بن حيدر ومنصور الفيلي، فيما حصد المركز الثاني مسلسل «الباء تحته نقطة» الذي عُرض على «قناة الإمارات» للممثل جابر نغموش نسبة 35%، وتوزعت نسبة الأصوات المتبقية على مسلسلي «شغاب» و«سكواد». أفضل ممثل إماراتي وحصد عن جدارة الممثل جابر نغموش لقب الممثل الأفضل عن دوره في مسلسل «الباء تحته نقطة» الذي عُرض على شاشة «قناة الإمارات» في فئة أفضل ممثل إماراتي بنسبة 44%، وذهب المركز الثاني إلى الممثل أحمد الجسمي بنسبة 28% عن دوره في مسلسل «شغاب» الذي عُرض على «قناة الإمارات»، وذهبت نسبة التصويت المتبقية لكل من مرعي الحليان في الجزء الرابع من «وديمة وحليمة» وحبيب غلوم في «شغاب». أفضل ممثل شاب وبعد منافسة قوية بين أحمد صالح ومروان عبدالله، على لقب أفضل ممثل إماراتي شاب، خطف صالح لقب أفضل ممثل بنسبة 56%، عن دوره في مسلسل «وش سعد» الذي عُرض على «قناة أبوظبي»، وحصد مروان المركز الثاني بنسبة 27% عن دوره في مسلسل «شغاب»، وذهبت الأصوات المتبقية لكل من عمر الملا في «البوم 2» وحميد العوضي في «شغاب». أفضل ممثلة إماراتية أما لقب أفضل ممثلة إماراتية، فاختار الجمهور الممثلة فاطمة الحوسني التي حصدت أعلى نسبة تصويت بـ 69%، عن دورها في مسلسل «الباء تحته نقطة»، فيما نالت المركز الثاني ملاك الخالدي بنسبة 16%، وتوزعت باقي الأصوات على كل من أمل محمد وهدى الغانم. دراما خليجية أما على صعيد الأعمال الخليجية، فتصدر مسلسل «شارع الأعشى» المركز الأول بنسبة 60%، فيما نال مسلسل «أفكار أمي» المركز الثاني بنسبة 18%، وذهب المركز الثالث لمسلسل «أم أربعة وأربعين» بنسبة 17%، وحصد «باب السين» الأصوات المتبقية. أفضل ممثل خليجي ومنح الجمهور لقب أفضل ممثل خليجي لسعد الفرج عن دوره في مسلسل «ثلاثين حلقة» بنسبة أصوات 37%، بعد منافسة قوية مع عبد المحسن النمر عن دوره في مسلسل «عابر سبيل» بنسبة 32%، فيما حصد إبراهيم الحربي المركز الثالث بنسبة 18%، وذهبت باقي الأصوات لمحمد المنصور. أعمال عربية تصدر مسلسل «فهد البطل» لأحمد العوضي المركز الأول في فئة أفضل مسلسل مصري اجتماعي بنسبة 49%، وعُرض على «قناة أبوظبي» بعد منافسة قوية مع «العتاولة 2» الذي احتل المركز الثاني بنسبة 25%، وذهبت باقي الأصوات لـ«حكيم باشا» و«سيد الناس». وفي فئة أفضل مسلسل عربي حصد «تحت الأرض»، عُرض على «قناة أبوظبي»، المركز الأول بنسبة 51%، وذهب المركز الثاني لمسلسل «ليالي روكسي» بنسبة 20%، وتوزعت باقي الأصوات على كل من مسلسلي «نَفَس» و«السبع». أفضل مسلسل كوميدي وفي فئة أفضل مسلسل كوميدي، نال وبجدارة مسلسل «وش سعد» للممثل أحمد صالح الذي عُرض على «قناة أبوظبي» المركز الأول بنسبة أصوات 84%، فيما حصد المركز الثاني مسلسل «شهادة معاملة أطفال» للممثل محمد هنيدي بنسبة 16%. 15 حلقة خطف المركز الأول في فئة أفضل مسلسل عربي 15 حلقة، مسلسل «الأميرة» لياسمين صبري بنسبة 43%، وعُرض على «قناة أبوظبي»، فيما ذهب المركز الثاني لمسلسل «ولاد الشمس» بنسبة 31%، فيما توزعت باقي الأصوات على مسلسلي «جودر 2» و«الغاوي». وضمن فئة أفضل مسلسل كوميدي 15 حلقة، حصد المركز الأول «أشغال شقة جداً» بنسبة 47%، بعد منافسة قوية مع «الكابتن» الذي نال المركز الثاني بنسبة 29%، فيما توزعت باقي الأصوات على «كامل العدد» و«عقبال عندكوا». أفضل ممثل مصري ومنح الجمهور محمد هنيدي لقب أفضل ممثل مصري عن دوره في مسلسل «شهادة معاملة أطفال» بنسبة 40%، فيما حصد أحمد العوضي المركز الثاني بنسبة 25% عن دوره في «فهد البطل»، ونال ياسر جلال المركز الثالث عن دوره في «جودر 2» بنسبة 18%، وذهب المركز الرابع لأحمد السقا عن دوره في مسلسل «العتاولة 2» بنسبة 17%. أفضل ممثل سوري وخطف الممثل مكسيم خليل لقب أفضل ممثل سوري عن دوره في مسلسل «تحت الأرض» الذي عُرض على قناة «أبوظبي» بنسبة 41%، وحصد سامر المصري المركز الثاني بنسبة 27%، وتوزعت الأصوات المتبقية على كل من سلوم حداد وعابد فهد. أفضل ممثلة عربية نالت ياسمين صبري لقب أفضل ممثلة عن مسلسل «الأميرة»، فيما ذهب المركز الثاني لياسمين عبد العزيز عن دورها في «وتقابل حبيب»، فيما توزعت الأصوات المتبقية على مي عمر ونيللي كريم. وحازت لقب أفضل ممثلة عربية كارمن لبس عن دورها في «تحت الأرض»، فيما نالت سلاف فواخرجي المركز الثاني، وذهبت الأصوات المتبقية لكل من أمل عرفة ودانييلا رحمة. أفضل برنامج في فئة أفضل برنامج، حصد البرنامج الحواري «قهوة مع هند»، الذي عُرض على «قناة أبوظبي»، والذي قدمته الفنانة التشكيلية هند خليفات في قالب إنساني عميق في أحاديثها مع ضيوفها، المركز الأول بنسبة أصوات 55%، فيما نال البرنامج الخيري والإنساني «قلبي اطمأن» الذي عُرض على «قناة أبوظبي» المركز الثاني بنسبة 24%، وحل ثالثاً برنامج «الشارة» الذي عُرض على «قناة الإمارات» بنسبة 11%، وذهبت الأصوات المتبقية إلى برنامج «المندوس». أفضل ممثلة خليجية منح الجمهور لقب أفضل ممثلة خليجية للفنانة حياة الفهد عن دورها في مسلسل «أفكار أمي» حيث حصدت المركز الأول بنسبة أصوات 48%، فيما نالت شجون الهاجري المركز الثاني نسبة 29%، وتوزعت الأصوات المتبقية على سعاد علي وإلهام الفضالة.

أحمد عبد العزيز: «فهد البطل» وضعني على طريق الشر
أحمد عبد العزيز: «فهد البطل» وضعني على طريق الشر

الاتحاد

time٢١-٠٣-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • الاتحاد

أحمد عبد العزيز: «فهد البطل» وضعني على طريق الشر

علي عبد الرحمن (القاهرة) كشف أحمد عبد العزيز عن كواليس وأسرار شخصية «غلاب»، التي يلعبها في مسلسل «فهد البطل»، ويطل بها على الجمهور العربي من خلال «قناة أبوظبي»، قائلاً، إنه قضى أسابيع يبحث ويقرأ عن العنف الأسري، وكيف يمكن للإنسان أن يتحول إلى رمز للبطش من دون أن يشعر بأنه مخطئ، ليكتشف أن الشر أحياناً يكون هادئاً، يتسلل بإقناع، بصوت خفيض، يفرض سطوته من دون أن يستخدم العنف الصريح إلا حين يكون ضرورياً، وحين يفعل، يكون قاسياً إلى حد الرعب. صراع وانتقام أوضح أحمد عبدالعزيز، أن النسيج الدرامي في مسلسل «فهد البطل»، يعكس صراع الإنسان مع ذاته قبل أن يكون مواجهة مع الآخر، وتبدأ رحلته طلباً للانتقام، حيث يتلاشى الفارق بين الظالم والمظلوم، يظهر كشبح ثقيل في حياة البطل، ويرى أن هذا الدور يمثل تحولاً في مسيرته، إذ يهجر المثالية ليغوص في أعماق النفس، ويجسد صراعاً يتجاوز حدود الزمان والمكان. ويعترف عبد العزيز: حين قرأت السيناريو، شعرت بصدمة حقيقية، لم أتخيل نفسي أجسد هذا القدر من القسوة والتلاعب بالمصائر، ومع كل صفحة، أرى «غلاب» ليس مجرد شرير تقليدي، بل إنساناً يحمل داخله منطقاً مرعباً، لم يكن وحشاً، بل إنساناً يؤمن بأن ما يفعله ضرورة وليس ظلماً، وهذا ما جعلني أتحمس للدور أكثر. طريق الشر وأضاف، أن ما زاد من صعوبة الأمر، تجسيد «غلاب» في مرحلتين مختلفتين من حياته، في الثلاثينات حيث تبدأ ملامح قسوته في التبلور، وفي الستينيات عندما يصبح قوة قاهرة لا يعرف الرحمة، وكان عليّ أن أعيش الشخصية في شبابها، وكأن الشر ليس لحظة، بل رحلة طويلة من الصراعات والاختيارات الحاسمة. و«غلاب» ليس مجرد شرير، بل شخصاً لديه أسبابه، يرى نفسه على حق، وهذا هو أخطر أنواع الشر، حيث يستطيع إقناع الجميع بأن ما يفعله ضروري، حتى لو كان جريمة مكتملة الأركان، ورغم سطوته، فإنه يعيش في صراع داخلي بين رغبته في السيطرة وخوفه من السقوط. بوابتي للجمهور وأعرب أحمد عبد العزيز، عن سعادته بعرض «فهد البطل» على قناة أبوظبي، مشيداً بالدور الريادي الذي تلعبه في تقديم أعمال درامية متميزة للجمهور العربي، ولم تكن مجرد قناة للعرض، بل منصة تُقدر الفن وتمنح الأعمال حقها في الوصول إلى الجمهور بأفضل صورة، موضحاً أنه شرف كبير أن يُعرض العمل على شاشة لها تاريخ عريق، ولي معها علاقة خاصة منذ بداياتي في الثمانينيات، حين منحتني نافذة للتواصل مع الجمهور العربي. وأكد على أن المشاهد الإماراتي له مكانة خاصة في قلبه، مشيداً بوعيه وإدراكه العميق للأعمال الدرامية، وأنه ذو ذائقة فنية عالية، يتفاعل مع الدراما بالفهم والتقدير. إبداع وريادة يرى أحمد عبد العزيز، أن الإمارات باتت مركزاً إبداعياً متكاملًا للفنون، مشيداً برؤيتها في دعم الفن بجميع مجالاته من الدراما، والسينما، والمسرح، وحتى الشعر والفنون البصرية، وما تقدمه يجعلها رائدة في المشهد الثقافي العربي، حيث تدرك أن الإبداع أحد أهم أدوات بناء الهوية. طقوس رمضان عن الطقوس الرمضانية، يحرص أحمد عبد العزيز، على قضاء الشهر وسط أسرته والإفطار مع العائلة، مستمتعاً بليالي رمضان التي تجمع بين التأمل، وصلة الرحم، ومتابعة الأعمال الدرامية، ويفضل الأطباق المصرية التقليدية، وعلى رأسها الملوخية، والمحشي، والكنافة والتي يعتبرها طقساً مهماً خلال الشهر، ويسعى للحفاظ على الأجواء الأصيلة، ليبقى الشهر مناسبة للصيام، وفرصة للمحبة والتواصل. سلطة قاتلة وعن شخصية «ناجح» التي يؤديها في «جريمة منتصف الليل»، قال عبدالعزيز إنها بمثابة غوص في أعماق شخصية متناقضة، تحمل في ظاهرها هيبة الأستاذ الجامعي الوقور، بينما يخفي جوهرها شخصاً لا يتردد في التلاعب بمن حوله للوصول إلى السلطة، ويدرك أن النفوذ لا يُبنى بالعلم وحده، بل بالدهاء، والمساومات، وبالتخلص من كل من يقف في طريقه. ورغم أن الشخصية تنتمي إلى فئة الأدوار الشريرة، فإنها ليست شراً مطلقاً، بل يسلط العمل الضوء على الفساد الذي يتغلغل داخل بعض المؤسسات التعليمية، حيث يُستخدم العلم كغطاء لممارسات منحرفة، ويُستغل الطلاب في دوائر مغلقة من الانحراف والضياع.

أحمد صالح: «وش سعد» نقلة نوعية
أحمد صالح: «وش سعد» نقلة نوعية

الاتحاد

time٢٠-٠٣-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • الاتحاد

أحمد صالح: «وش سعد» نقلة نوعية

تامر عبد الحميد (أبوظبي) اعتبر الممثل الإماراتي أحمد صالح أن مسلسل «وش سعد»، الذي يُعرض على «قناة أبوظبي»، ويشارك في بطولته، بمثابة «وش السعد عليه»، خصوصاً أنه يُعد أول ممثل إماراتي يلعب بطولة مسلسل مصري بإنتاج إماراتي مصري، معرباً عن اعتزازه بالوقوف أمام نخبة من نجوم الكوميديا والدراما المصرية، سواء المخضرمين أو الشباب، الأمر الذي استفاد منه من الناحيتين الفنية والمهنية. شراكة مثمرة قال في حواره لـ «الاتحاد»: «وش السعد» نقلة نوعية بالنسبة لي، حيث أخرجني المسلسل من نطاق المحلية إلى العربية، من خلال هذه الشراكة الفنية المثمرة بين الإمارات ومصر في عالم الإنتاجات الدرامية الضخمة، ومن جهة أخرى كان لي الفخر بالتمثيل أمام نخبة من نجوم الدراما المصرية، الأمر الذي يكسبني قاعدة جماهيرية جديدة ليس في مصر فحسب، بل والوطن العربي ككل. مواقف إنسانية أكد صالح، أن «وش سعد» مسلسل اجتماعي «لايت كوميدي»، مليء بالعديد من المواقف الإنسانية والرومانسية والأحداث الشائقة والشخوص الثرية، وقال: يستعرض العمل قصة رجل أعمال إماراتي يدعى «سعد»، والذي يلعب دوره أحمد صالح، يذهب في رحلة عمل إلى مصر، ولكنه يتعرض لحادث غير متوقع أثناء تجوّله ليلاً بمفرده في أحد الشوارع، حيث تصدمه سيارة تقودها امرأة مصرية بسيطة تلعب دورها الممثلة آيتن عامر، والتي تأخذه إلى منزلها للعلاج بدلاً من المستشفى خوفاً من المسؤولية، فيعيش فترة من الزمن في الحي الشعبي الذي تقطن به، دون أن يعرف أحد شخصيته الحقيقية. ويجمع العمل، الذي يُقدم قصة درامية مشوقة تجذب انتباه المشاهدين وتتناول موضوعات اجتماعية من واقع الحياة، مجموعة من النجوم من بينهم آيتن عامر، عبير صبري، مصطفى أبو سريع، دنيا المصري، غنوة محمود، حصة الفلاسي، محمد عبد العزيز الملا، وصلاح عبد الله ، تأليف حسام موسى وإخراج محمد حمدي. كوميديا عائلية تابع صالح: يُعتبر هذا الدور تحدياً كبيراً بالنسبة لي، لاسيما أن «سعد» عندما وجد نفسه فجأة يعيش في حي شعبي مصري، وسط عائلة وناس لا يعرف عنهم شيئاً، ويضطر إلى التعامل معهم حتى يتماثل للشفاء من دون أن يعرف أحد شخصيته الحقيقية كرجل ثري، لكنه يحاول قدر الإمكان التواصل معهم واستيعاب أسلوبهم وحديثهم وثقافتهم المختلفة تماماً عنه، والأمر نفسه يحدث معهم حيث لا يفهمون لهجته وطريقة حديثه، لكنهم يحاولون التأقلم مع وجوده، خصوصاً أنهم يشعرون بأنه شخص طيب، لافتاً إلى أن أكثر ما يميز المسلسل أنه يبرز أصالة الشعبين الشقيقين الإماراتي والمصري من خلال حكايات واقعية كوميدية عائلية. مضمون هادف لفت أحمد صالح إلى أن الإمارات تشهد تقدماً مستمراً في عالم الإنتاجات الدرامية، وفي السنوات الأخيرة تعدت نطاق المحلية والخليجية ووصلت إلى العربية، وبالتحديد مصر قبلة الفن والثقافة، مشيداً بالدراما الإماراتية التي تشهد أيضاً نقلة نوعية بفضل شبكة قنوات تلفزيون أبوظبي التي تحرص على تقديم مسلسلات ذات مضمون هادف ومختلف ومتنوع بين الاجتماعي والتراثي والكوميدي. توليفة غنية أشاد الممثل أحمد صالح بالإنتاجات الدرامية الخاصة بـ «أبوظبي للإعلام» في دورتها الرمضانية 2025، وقال: تعودنا كل عام من «أبوظبي للإعلام» في المواسم الرمضانية المختلفة على تقديم توليفة غنية من الأعمال الدرامية المتميزة، وإنتاج أفضل الأعمال الفنية والترفيهية والبرامجية التي تنافس وبقوة في «ماراثون رمضان». إنجاز فني أحمد صالح الذي تعاون مع عدد من الممثلين المصريين، من خلال أعمال إماراتية سينمائية سابقة ضمن سلسلة أفلام «ضحي» و«الإمبراطور»، أبرزهم الممثل الراحل حسن حسني والممثل عبد الله مشرف، وصف تعاونه مع عدد من عمالقة الفن في مصر بالإنجاز الفني، حيث وجد نفسه كممثل شاب أنه يكتسب المعارف والخبرات من خلال مدارس فنية مختلفة استفاد منها الكثير، حتى وصل إلى أن يلعب بطولة مسلسل «وش سعد».

الدراما الإماراتية.. حضور استثنائي في «ماراثون رمضان»
الدراما الإماراتية.. حضور استثنائي في «ماراثون رمضان»

الاتحاد

time٠٨-٠٣-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • الاتحاد

الدراما الإماراتية.. حضور استثنائي في «ماراثون رمضان»

تامر عبد الحميد (أبوظبي) تنوعت الدراما الإماراتية في «ماراثون رمضان» بين التراثي والاجتماعي والكوميدي والكرتون، وزاد معدل الإنتاجات هذا العام من قبل القنوات المحلية بعرض 9 مسلسلات في سابقة هي الأولى من نوعها في الموسم الرمضاني، وحصدت شركة «أبوظبي للإعلام» نصيب الأسد بإنتاج 6 مسلسلات، تصدرت المشهد الدرامي، هي: «شغاب»، «البوم 2»، «الباء تحته نقطة»، «بو هلال وعياله» و«عالم ماجد»، بالإضافة إلى «سكواد» الذي يُعرض في النصف الثاني من رمضان، إلى جانب عرض مسلسلات تعرض عبر القنوات المحلية الأخرى، وهي: «وديمة وحليمة»، «دنون» و«وطن عمري». إنتاجات حصرية تشمل قائمة الإنتاجات الإماراتية الحصرية التي تعرضها شبكة قنوات تلفزيون أبوظبي، المسلسل التاريخي الاجتماعي، «البوم2»، الذي يعود بموسمه الثاني بعدما حقق نسب مشاهدة عالية خلال موسمه الأول في العام الماضي على شاشة «قناة أبوظبي»، ليستكمل قصة «شهاب» الذي يسعى لتوسيع شبكة النقل البحري التي أسسها، وفتح نشاط جديد للتجارة في الشاي ليصطدم بمجموعة من التجار الذين يهددون عمله ويتسببون في خسارته، ويشارك في بطولته كل من عمر الملا، منصور الفيلي، عبد الله بن حيدر، ورحاب العطار، وإخراج الأسعد الوسلاتي. «الباء تحته نقطة» يعود جابر نغموش على «قناة الإمارات» لتقديم مسلسل الكوميديا الاجتماعية «الباء تحته نقطة»، وهو عمل سيت كوم يشاركه بطولته فاطمة الحوسني والممثلة المصرية القديرة سوسن بدر والممثلة السورية شكران مرتجى وسعيد السعدي وموسى البقيشي، وتدور قصته حول ثلاث صديقات إماراتيات في بداية الثمانينات، اتخذن قراراً حاسماً بإكمال دراستهن في مدارس محو الأمية، ليكتشفن حقيقة أنفسهن خلال هذه التجربة. «شغاب» يضم المسلسل الدرامي التراثي التشويقي «شغاب» الذي تعرضه قناة «الإمارات»، نخبة من نجوم الدراما الإماراتية، منهم أحمد الجسمي، حبيب غلوم، مروان عبدالله صالح، هيفاء حسين، وحميد العوضي، ويسلط العمل الضوء على تجارب إنسانية من مختلف المجتمعات في ثلاث حقب زمنية والتي تشكل النسيج الإماراتي من مختلف إمارات ومدن وقرى الدولة، في قالبٍ غني يعكس التنوع في العادات والتقاليد والموروث الاجتماعي في حلقات تتزاحم فيها الشخصيات والأحداث بأسلوب تفاعلي ومشوق. «سكواد» في تجربة درامية فريدة تواكب العصر، تعرض «قناة أبوظبي» في منتصف رمضان مسلسل المغامرات الشبابي «سكواد»، الذي يجمع بين خبرة عمالقة التمثيل وطموح الجيل الجديد، بمشاركة الممثل الإماراتي جمعة علي، عبدالله صنقور، عمر صعب وأحمد المازم، وتدور قصته في 15 حلقة، حول تنافس مجموعة من لاعبي الفيديو في بطولة عالمية، وتحدث بينهم صراعات مختلفة تتعلق بعالم هذه الألعاب. «بو هلال» و«عالم ماجد» أنتجت «أبوظبي للإعلام» في الموسم الرمضاني لهذا العام أيضاً مسلسلي رسوم متحركة، الأول «بو هلال وعياله»، الذي يُعرض على قناة «الإمارات»، ويحتفي بالقيم الإماراتية الأصيلة والموجه لجميع أفراد العائلة، ويروي العمل قصة الجد الذي يقوم بتدريب أحفاده على ممارسات «السنع» وتشجيعهم للمحافظة على العادات والتقاليد الإماراتية الأصيلة بشكل مستدام، أما «عالم ماجد» الذي يُعرض على قناة «ماجد» فيجمع للمرة الأولى كل شخصيات عالم ماجد المحببة للكبار والصغار في عمل كرتوني هادف، يعلّم الأطفال دروساً وعبراً وقيماً نبيلة من خلال تجارب ومغامرات شخصياتهم المفضلة. «وديمة وحليمة» يعود المسلسل الإماراتي الكوميدي «وديمة وحليمة» بجزء رابع، من إخراج عادل إبراهيم وتأليف جاسم الخراز، ويشارك في بطولته سعاد علي، وملاك الخالدي، ومرعي الحليان، وأمل محمد، ويواصل العمل سرد مغامرات «وديمة» و«وحليمة» والمواقف الكوميدية التي تتعرضان لها، كما يضم هذا الجزء شخصيات جديدة تمنح القصة بعداً إضافياً، من بينها «فرج»، وهو الأخ الأكبر لـ«حليمة»، وابنه «سالم» الذي يحلم بالزواج من «أسماء»، ابنة «وديمة»، كما تبرز أحداث المسلسل صاحب الدكان «سليم» الذي يستمتع بمشاهدة المواقف الطريفة التي تجمع البطلتين. «وطن عمري» يروي مسلسل «وطن عمري» قصة الدكتور «بدر»، الذي يجد نفسه في صراع داخلي عندما يتعلق قلبه بـ«فلك»، الفتاة التي تصغره سناً، وبينما يحاول تجاوز الفارق العمري والاختلافات الاجتماعية التي تقف عائقاً أمام ارتباطهما، يواجه أيضاً نظرات المجتمع وأحكام المقربين منهما، ما يضعه في مفترق طرق صعب، والعمل من تأليف مريم الزعابيو وإخراج عمار رضوان، ويلعب بطولته نخبة من نجوم الدراما، منهم: عبدالرحمن الملا، ليلى المقبالي، فاطمة الحوسني وخالد البناي.

منصور الفيلي.. سند «البوم 2»
منصور الفيلي.. سند «البوم 2»

الاتحاد

time٠٤-٠٣-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • الاتحاد

منصور الفيلي.. سند «البوم 2»

تامر عبد الحميد (أبوظبي) يعود الممثل الإماراتي منصور الفيلي في رمضان هذا العام بدور «سند» في الجزء الثاني من مسلسل «البوم»، الذي يُعرض على شاشة «قناة أبوظبي»، ويستمر في دعم طاقم سفينة «البوم» والنوخدة «شهاب» في مغامراته ورحلاته البحرية، خصوصاً أنه بحار مخضرم يتمتع بالكثير من الخبرات القيادية. ملحمة تاريخية أعرب الفيلي عن سعادته الكبيرة للمشاركة من جديد في الجزء الثاني من العمل، وقال: بعد النجاح الذي حققه الجزء الأول المكون من 15 حلقة، فوجئنا بمطالبات من الجمهور بتقديم أجزاء أخرى من المسلسل، وكان عندي توقعات منذ أن قرأت النص العام الماضي، بأن أحداثه الدرامية تتطلب تقديم أجزاء أخرى منه، وعندما علمت عن الاستعدادات بتنفيذ 15 حلقة أخرى لجزء ثان للعرض في رمضان هذا العام، سعدت كثيراً خصوصاً أن «البوم» يُعتبر من أضخم الإنتاجات المحلية، ويستعرض ملحمة تاريخية واقعية. وتابع: أهم ما يميز العمل أنه قصة واقعية مبنية على أحداث حقيقية، وأتوقع أن يحقق الجزء الثاني نجاحاً أكبر لما يتضمنه من قصة أعمق وأحداث مشوقة ومتعددة، حيث يعود «شهاب» الذي يقود سفينة «البوم» ويسعى لتوسيع شبكة النقل البحري التي أسسها عام 1943 - أي بعد 3 سنوات من أحداث الموسم الأول - حيث ينجح في توسعة النقل التجاري من كاليكوت وبومباي في الهند إلى الساحل، على الرغم من عدم وضوح مجريات الحرب العالمية الثانية، قبل أن يُقرر الشروع بتجارة الشاي في سيلان، ويُفاجأ بأنه على وشك الاصطدام بمجموعة من التجار الحيتان، الذين قد يُهددون تجارته بالكامل ويتسببون في خسارته. تخطي الأزمات ولفت الفيلي إلى أنه وسط المعارك التي يتعرض لها «شهاب» يأتي دور «سند» الأكبر، الذي تطورت شخصيته درامياً في الجزء الثاني، وأصبح فعّالاً في الأحداث، حيث يكون بمثابة الداعم الأساسي والأكبر للنوخدة «شهاب» الذي يؤديه عمر الملا، والذي يشجعه على الإبحار خلال رحلاته ويعتمد عليه اعتماداً كلياً بحكم خبرته الطويلة في هذه المهنة، ويقف دائماً إلى جانبه في تخطي الأزمات والصعوبات التي تمر به في رحلاته الشاقة مع طاقم عمل «البوم». أدوات خاصة وأوضح الفيلي أنه على الرغم من تعاوناته السابقة مع عدد من المخرجين المحليين والعرب العالميين خلال مسيرته الفنية الطويلة، إلا أنه استمتع كثيراً بالوقوف أمام كاميرا الأسعد الوسلاتي في «البوم»، إذ أنه مخرج محترف يمتلك أدوات خاصة ورؤية فنية تمكنه من إبراز أداء الممثلين باحترافية، وتقديم حبكة درامية بمشاهد مغايرة تُعتبر إضافة حقيقية لأي عمل فني. دعم الشباب وأشاد الفيلي بتوجه «أبوظبي للإعلام» التي تحرص باستمرار على تقديم محتوى فني هادف، ودعم المواهب المحلية، مثل مسلسلي «البوم» و«سكواد»، حيث يلعب أدوار البطولة فيهما العنصر الشبابي، الأمر الذي يسهم في تقديم إبداعات جديدة وظهور طاقات تمثيلية تطل للمرة الأولى على الشاشة الفضية، ما يسهم في صنع نجوم جدد في عالم الدراما خلال السنوات المقبلة. نصوص تثري الدراما شدّد منصور الفيلي على أهمية البحث والكشف عن إبداعات شبابية في عالم الكاتبة الدرامية الإماراتية، لاسيما أن كثرة النصوص تثري الدراما بتنفيذ مسلسلات بأفكار متفردة ومتنوعة في الطرح والمضمون والمحتوى. توليفة غنية يرى الفيلي أن الدراما المحلية تفوقت في السباق الرمضاني لهذا العام بإنتاج وعرض أكثر من 6 مسلسلات، حيث قدم صناعها توليفة غنية من القصص الاجتماعية والتراثية والكوميدية المتنوعة التي نالت إشادات عبر مواقع التواصل منذ عرض أولى حلقاتها، مشيداً بحرص «قنوات تلفزيون أبوظبي» على دعم المواهب المحلية الواعدة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store