logo
#

أحدث الأخبار مع #«لوبورجيه»

العفو الدولية تنتقد بيع فرنسا أسلحة لإسرائيل ومعرض «لو بورجيه» يغلق 4 أجنحة لشركاتها
العفو الدولية تنتقد بيع فرنسا أسلحة لإسرائيل ومعرض «لو بورجيه» يغلق 4 أجنحة لشركاتها

الوسط

timeمنذ 14 ساعات

  • سياسة
  • الوسط

العفو الدولية تنتقد بيع فرنسا أسلحة لإسرائيل ومعرض «لو بورجيه» يغلق 4 أجنحة لشركاتها

قررت السلطات الفرنسية إغلاق أربعة أجنحة تابعة لشركات تابعة للاحتلال الإسرائيلي ، في المعرض الدولي للطيران والفضاء «لو بورجيه» بباريس، الذي افتتحت فعالياته اليوم الإثنين، حسب «فرانس 24». وأوضحت السلطات أن سبب الإغلاق، هو رفض الشركات الإسرائيلية استبعاد عرض أسلحة هجومية في المعرض، الأمر الذي اضطر معه منظمو المعرض إلى إقامة حاجز أسود اللون لحجب أجنحة الشركات الإسرئيلية التي لم تمتثل للقرار. العفو تنتقد استمرار بيع أسلحة فرنسية لإسرائيل ومن جانبها ، استنكرت منظمة العفو الدولية «وجود شركات تبيع أسلحة تُستخدم في غزة» في المعرض ، و«تزويد إسرائيل معدات عسكرية فرنسية»، وهو ما نفته باريس.بحسب ما أفادت به وكالة «فرانس برس» ولاحظت المنظمة غير الحكومية في بيان أن «الحكومة الفرنسية تُواصِل، رغم مزاعمها، إرسال مكونات مواد حربية لتصنيع الأسلحة في إسرائيل، في وقت يتزايد الكشف عن عمليات نقل أسلحة إلى إسرائيل، مما يمهّد الطريق أمام إمكان رفع دعاوى بتهمة التواطؤ في جرائم دولية». واضافت منظمة العفو التي أطلقت بمناسبة معرض لوبورجيه موقعا إلكترونيا مزيفا بعنوان «معرض الإبادة الجماعية» أن «على الدول التي تُواصل نقل الأسلحة إلى إسرائيل أن تدرك أنها تنتهك التزامها بمنع جريمة الإبادة الجماعية، وتخاطر بأن تصبح متواطئة في هذه الجريمة»، مشيرة إلى أن «شركات الأسلحة هي الأخرى ليست في منأى عن خطر التواطؤ هذا». وتشارك في معرض لوبورجيه للطيران تسع جهات عارضة من «إسرائيل». وتراجعَ عدد الجهات الإسرائيلية المشاركة بنسبة 70%عمّا كانت عليه عام 2019.احتجاج جمعيات ترفض الوجود «الإسرائيلي»بالمعرض وفي نفس السياق، أثارت مشاركة «إسرائيل» في المعرض الدولي للطيران والفضاء «لو بورجيه» في باريس احتجاج جمعيات دعت إلى استبعاد شركات طيران تابعة للكيان الصهيوني من المعرض، بسبب جرائم حرب الإبادة التي يشنها جيش الاحتلال في قطاع غزة. وفي الأسبوع الماضي قضت محكمة بوبيني برفض طلب تقدّمت به جمعيات ضد مشاركة الشركات الإسرائيلية في المعرض التجاري على اعتبار أنها تشارك في «ارتكاب جرائم دولية واسعة النطاق» في غزة عبر توريد معدات حربية، حسب ما نقلت وكالة «فرانس برس». وانطلقت اليوم الإثنين فعاليات الدورة الـ55 لمعرض «لو بورجيه»، وهو أقدم وأكبر ملتقى في مجال الطيران بالعالم، على صعيد مجالي الفضاء والدفاع . في ظل توتر الأوضاع الدولية، وسعي أوروبا إلى تعزيز سيادتها الاستراتيجية. مراسم لتكريم العاملات في مجال صناعات الطيران وخلال افتتاح المعرض جرت مراسم تكريم للنساء العاملات في مجال صناعات الطيران والفضاء، حيث سيكون دور النساء وتمكينهنّ محور هذه الدورة من المعرض الذي يُقام كل عامين منذ سنة 1909، حيث سيخصص يوم الجمعة المقبل بالكامل للنساء مع مشاركة متخصصات من 20 مجالا في الطيران والفضاء. في اليوم نفسه، من المتوقع أن يلقي الرئيس إيمانويل ماكرون كلمة بشأن الاستراتيجية الفضائية الفرنسية الجديدة، ومن جانبه ، علق رئيس قسم الفضاء في «غيفاس»(اتّحاد الشركات الفضائية الفرنسية) المنظّمة للمعرض باتيست فوالوكان « من الجيّد وضع استراتيجية وطنية فضائية».

مراحيض ومحركات تؤخر تسليم عشرات طائرات «إيرباص»
مراحيض ومحركات تؤخر تسليم عشرات طائرات «إيرباص»

العين الإخبارية

timeمنذ 5 أيام

  • أعمال
  • العين الإخبارية

مراحيض ومحركات تؤخر تسليم عشرات طائرات «إيرباص»

تم تحديثه الخميس 2025/6/12 07:24 م بتوقيت أبوظبي بينما يستعد قطاع الطيران العالمي لحدثه الأبرز في معرض «لوبورجيه» قرب باريس، تعاني شركة «إيرباص» من عرقلة غير متوقعة تهدد جدول تسليم طائراتها. نقص في المحركات والمراحيض، أمر يثير دهشة المتابعين ويكشف هشاشة سلاسل التوريد في صناعة الطيران رغم تقنيتها المتقدمة وحجمها الضخم. قبل أيام من انطلاق معرض "لوبورجيه" للطيران، أكد كريستيان شيرر، المدير التنفيذي لطائرات الركاب في شركة "إيرباص"، أن مشكلة نقص المحركات والمراحيض لن تعيق تحقيق هدف الشركة بتسليم 820 طائرة خلال هذا العام. وقال شيرر بنبرة ساخرة: "هل يمكننا فعلاً بناء طائرة بدون مرحاض؟". جاءت هذه العبارة لتلخص بشكل ساخر أزمة غير مألوفة يعاني منها عملاق الطيران الأوروبي، حيث تنتظر عشرات الطائرات في المصانع التسليم، لكنها عاجزة عن الإقلاع لغياب المراحيض والمحركات، ما يسلط الضوء على مدى هشاشة سلاسل الإمداد في هذا القطاع، حيث يمكن لأي خلل بسيط أن يربك البرامج التجارية الطموحة، بحسب صحيفة "لوفيجارو" الفرنسية. وأشارت الصحيفة الفرنسية إلى أنه في قطاع دقيق مثل صناعة الطيران، قد يفشل غياب مرحاض صغير صفقة بملايين الدولارات. ورغم سخافة الأمر ظاهريًا، إلا أنه يعكس أزمة بنيوية أعمق تهدد واحدة من أكثر الصناعات تطورًا في العالم. وأوضح شيرر خلال لقاء صحفي في مدينة تولوز أن أكثر ما يعيق تسليم طائرات "إيرباص A350" الواسعة البدن حاليًا هو نقص المراحيض، واصفًا ذلك بأنه "أمر محرج للاعتراف به". ورغم عدم ذكره اسم شركة سافران (المصنع الفرنسي المسؤول عن مراحيض الـ A350)، إلا أنه وجه نقدًا واضحًا لشركة CFM، وهي مشروع مشترك بين "سافران" و"جنرال إلكتريك" الأميركية، والموردة لمحركات الطائرات ضيقة البدن. وقد اتهمت "إيرباص" سابقًا هذه الشركة بإعطاء الأولوية لشركات الطيران على حساب صانعي الطائرات. وأشار شيرر إلى أن هناك نحو أربعين طائرة جاهزة تمامًا، لكنها لا تستطيع الخروج من المصنع بسبب عدم توفر المحركات في الوقت المحدد. لكنه شدد على أن هذه العراقيل، رغم تأثيرها، لن تؤثر على هدف تسليم 820 طائرة في 2025، رغم الأداء الضعيف في الأشهر الأولى من العام، داعيًا إلى عدم تضخيم أثر الأرقام الشهرية. وأضاف: "لولا هذه المشاكل المتعلقة بالمحركات، لكان أداؤنا في التسليم متجاوزًا للتوقعات، ما يعكس تحسنًا كبيرًا في الصحة العامة لهذا النظام الصناعي". كما أكد أن "إيرباص" لم تغير توقعاتها بخصوص تسليم 820 طائرة هذا العام. وكانت الشركة قد أخفقت بفارق طفيف عن تحقيق هدفها في 2024 بسبب مشكلات في سلاسل التوريد، رغم أن شركة سافران قدمت لها الدعم في اللحظات الأخيرة من العام. وأكد أن "إيرباص" تدرك طبيعة التحديات، خصوصًا مع CFM، وتعمل حاليًا على تطوير علاقة مهنية أكثر نضجًا وفعالية مع شركائها في سلسلة الإمداد. aXA6IDgyLjI1LjIxMC4xNzIg جزيرة ام اند امز LV

تجنيد «الحريديم» يضع حكومة نتنياهو على «شفا الانهيار»
تجنيد «الحريديم» يضع حكومة نتنياهو على «شفا الانهيار»

الرأي

time٠٥-٠٦-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الرأي

تجنيد «الحريديم» يضع حكومة نتنياهو على «شفا الانهيار»

أعلن حزب «يهودية التوراة المتحدة»المتشدد، انسحابه من الائتلاف الحاكم بسبب تأخر إقرار قانون يُعفي المتدينين اليهود (الحريديم) من الخدمة العسكرية، مما يهدد بقاء رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو في السلطة. وقال كبار الحاخامات، أمس، إن الحزب سيسحب دعمه للحكومة وسط خلاف في شأن إجبار الرجال المتشددين على الخدمة. ويشغل الحزب، الذي يمثل «الحريديم»، 7 مقاعد من أصل 120 في الكنيست. وتشغل حكومة نتنياهو اليمينية حالياً 68 مقعداً، مما يعني أن انسحاب «يهودية التوراة المتحدة» سيجعل الغالبية على المحك. وفي الوقت نفسه، أعلنت المعارضة، وفي مقدمها أحزاب«يش عتيد»بزعامة يائير لابيد، و«يسرائيل بيتينو»، و«العمل»، أنها ستطرح الأسبوع المقبل، اقتراحاً لحل الكنيست، حيث تشير استطلاعات الرأي إلى أن نتنياهو قد يخسر انتخابات أكتوبر المقبل. ولطالما كانت قضية تجنيد المتدينين، نقطة توتر داخل ائتلاف نتنياهو. ويرى كثير من المتشددين أن الخدمة العسكرية تهدد نمط حياتهم الديني، ويعود ذلك جزئياً إلى أن النساء والرجال يخدمون معاً في الجيش. معرض «لوبورجيه» في سياق آخر، ذكرت صحيفة «يديعوت آحرونوت»، أن قلقاً بالغاً يسود تل أبيب من إمكانية محاولة باريس منع الشركات الأمنية الإسرائيلية من المشاركة في معرض «لوبورجيه» الجوي، الذي يعقد بين 16 و22 يونيو الجاري، في ضوء التوتر بين البلدين في شأن الحرب على غزة. وفي اليوم الـ79 من استئناف «حرب الإبادة» على غزة، استشهد أكثر من 41 فلسطينياً منذ فجر أمس، جراء القصف المتواصل على مناطق عدة في القطاع، كما قصفت مسيّرات إسرائيلية مبنى بمستشفى شهداء الأقصى في ديرالبلح وسط غزة. في المقابل، قتل جندي وأصيب 4 آخرون في مخيم جباليا للاجئين إثر إلقاء مسيّرة لـ"كتائب القسام" عبوة ناسفة على قوة عسكرية. إنسانياً، حذر برنامج الأغذية العالمي من أن 100 في المئة من سكان غزة يعانون انعدام الأمن الغذائي الحاد، مضيفاً أن 70 ألف طفل يتوقع أن يحتاجوا إلى علاج عاجل. وذكرت منظمة «أنقذوا الأطفال»، أن «أطفال غزة يتمنون الموت وعمق المعاناة التي يعيشونها لا يقاس». ودعت الحكومة البريطانية إلى أن توقف فوراً كل عمليات نقل الأسلحة إلى إسرائيل.

عون في فرنسا تلبيةً لدعوة ماكرون.. واجتماع خماسي ضم سوريا وقبرص واليونان:
عون في فرنسا تلبيةً لدعوة ماكرون.. واجتماع خماسي ضم سوريا وقبرص واليونان:

الشرق الجزائرية

time٢٨-٠٣-٢٠٢٥

  • أعمال
  • الشرق الجزائرية

عون في فرنسا تلبيةً لدعوة ماكرون.. واجتماع خماسي ضم سوريا وقبرص واليونان:

أعلن الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، تضامنه مع أهالي بيروت بعد الاستهداف الإسرائيلي. وأكد ماكرون، في مؤتمر صحافي مشترك مع رئيس الجمهورية جوزاف عون، بعد لقائه الأخير في الإليزيه، أن «فرنسا تقف إلى جانب لبنان لأنّها تدرك حجم التحديات التي يعيشها والمساعدات تركّز على إعادة دورة المؤسسات لأنّ هذا هو المفتاح للحصول على المساعدات من المجتمع الدولي». وشدد ماكرون، على أنه «يجب العمل على تحضير برنامج للتمويل من صندوق النقد الدولي». أضاف، «لبنان بحاجة إلى قطاع طاقة حسن الأداء كي لا يبقى عرضة لعدم الاستقرار الاقتصادي ولكي يتمكّن من جذب الاستثمارات وفرنسا مستعدّة لوضع خبرتها وشركاتها للمساعدة في هذا المجال». على صعيد آخر، رأى أن «التوتر على جانبي خط الأزرق نقطة تحوّل وفرنسا باقية إلى جانب لبنان للحفاظ على السيادة ولضمان الأمن بشكلٍ كامل ولتنفيذ وقف إطلاق النار الذي جرى التوصّل إليه مع إسرائيل. وسنقدّم اقتراحات عملية وواقعية آخذين في الاعتبار توقعات لبنان والإسرائيليين واقترحنا أن تنتشر قوات من «اليونيفيل» في المناطق الحساسة في الجنوب بالتنسيق مع الجيش وبإشراف هيئة الرقابة». وختم، «على الجيش الإسرائيلي الانسحاب من النقاط الـ5 في الجنوب، والضربات على بيروت غير مقبولة». من جهته، قال الرئيس عون: «من البديهي أن نعلن ادانتنا الشديدة ورفضنا لاي اعتداء على لبنان كما اي محاولة مشبوهة لاعادة العنف واناشد من هنا جميع اصدقاء لبنان لوقف التدهور ومساعدة لبنان على تطبيق كامل القرارات الدولية على كامل أراضينا». أضاف: «قررنا الا نسمح ان تتكرر الحرب اللبنانية ولذلك ثمة مقتضايات مطلوبة منا كلبنانيين وكدولة اولا ان نبني دولة قوية سيدة يحميها جيشها وقواها الرسمية وتوافق ابنائها، فلبنان لسوء الحظ يحمل اليوم ارقاما قياسية عالمية غير مسبوقة، أعلى نسبة لاجئين واكبر ازمة نقدية طاولت المصارف الخاصة والمصرف المركزي والمودعين». وتابع: «سيادة دولتنا على ارضنا هو مسار ضروري ودقيق في آن قررنا المضي به ونتطلع اليكم لشرح الحساسيات والمقتضيات للعالم أجمع بحيث نطبق القرارات الاممية ذات الصلة. السلام لا يكون الا على العدالة، والحديث بيننا لا ينتهي لذلك اكتفي بكلمة واحدة اختصر بها آلاف الكلمات». وكان الرئيس عون وصل إلى مطار «لو بورجيه» والوفد المرافق في بدء زيارة لفرنسا تستمر بضع ساعات يرافقه وزير الخارجية يوسف رجي. ومن المطار انتقال عون الى قصر الإليزيه حبث كان في استقباله الرئيس الفرنسي ايمانويل ماكرون. وبدأ الرئيسان عون وماكرون، برفقة الوفدين اللبناني والفرنسي، الاجتماع باتصال مباشر عبر تطبيق «زوم» مع الرئيس السوري أحمد الشرع، وقد انضم الآن الرئيس القبرصي ورئيس وزراء اليونان إلى محادثات مشتركة لبنانية -فرنسية -يونانية -قبرصية. وتبلغ ‏الرئيس عون خلال الاجتماع بخبر التهديد الإسرائيلي على الضاحية الجنوبية لبيروت ونقل رئيس الجمهورية ذلك الى المشاركين في الاجتماع وهو يتابع التطورات لحظة بلحظة في الاجتماع الخماسي، وأبلغهم ان الاعتداءات الاسرائيلية على الضاحية الجنوبية والتهديدات هي استمرار لانتهاك إسرائيل الاتفاق الذي ترعاه فرنسا والولايات المتحدة الأميركية، وعلى المجتمع الدولي أن يضع حداً لهذه الاعتداءات وإرغام إسرائيل على التزام الاتفاق كما لبنان ملتزم به. كما أكد الرئيس عون خلال الاتصال مع الرئيس السوري في حضور ماكرون «ضرورة التنسيق بين البلدين من اجل معالجة المسائل العالقة ولاسيما موضوع الحدود المشتركة»، كما اكد «ضرورة الاستفادة من المساعدة الفرنسية لايجاد حل سريع لقضية عودة النازحين السوريين إلى بلادهم كي يعيشوا بكرامة، وأي عقبات وصعوبات يمكن ايجاد حل لها بالتعاون». ويجري الرئيسان جولة مشاورات حول مواضيع تهم البلدين، والسبل التي يمكن لفرنسا ان تساعد فيها لبنان على استعادة استقراره الامني والاقتصادي والمالي. وسيقيم الرئيس ماكرون مأدبة غداء على شرف الرئيس عون، كما سيعقد لقاء رباعي بين رؤساء: فرنسا ولبنان وقبرص ورئيس وزراء اليونان، ينضم اليه عبر الفيديو الرئيس السوري، لبحث التطورات المتسارعة في المنطقة، وبخاصة على الصعيد الامني. ‏الرئيسان عون وماكرون استكملا بعد المؤتمر الصحافي المشترك، المحادثات الثنائية في غداء عمل تركز البحث فيه على تعزيز العلاقات اللبنانية الفرنسية وتطويرها وما يمكن أن تقدمه باريس من دعم للبنان على الصعد الأمنية والاقتصادية والنفطية والاجتماعية – ‏الرئيس عون اكد خلال المحادثات الثنائية على التصميم على تحقيق الإصلاحات، وقد بدأت عملياً بتعيين حاكم جديد لمصرف لبنان واقرار مشروع قانون رفع السرية المصرفية وسيصار قريباً إلى استكمال التعيينات والإجراءات، ليكون لبنان جاهزاً قبيل اجتماع البنك الدولي وصندوق النقد – ‏الاعتداءات الاسرائيلية اليوم استأثرت بالبحث والرئيس ماكرون وعد بالاتصال بالرئيس ترامب ونتنياهو لبحث الوضع والعمل على تمكين لجنة المراقبة من القيام بعملها حسب الاتفاق في تشرين الثاني الماضي.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store