logo
#

أحدث الأخبار مع #آدم_بوهلر

"يديعوت أحرنوت": واشنطن "محبطة" من إسرائيل بسبب تعثّر مفاوضات التهدئة
"يديعوت أحرنوت": واشنطن "محبطة" من إسرائيل بسبب تعثّر مفاوضات التهدئة

اليوم السابع

timeمنذ 11 ساعات

  • سياسة
  • اليوم السابع

"يديعوت أحرنوت": واشنطن "محبطة" من إسرائيل بسبب تعثّر مفاوضات التهدئة

عبّر مسؤولون في البيت الأبيض عن إحباطهم من موقف الحكومة الإسرائيلية تجاه المفاوضات الرامية إلى التوصل إلى وقف شامل لإطلاق النار في غزة وضمان الإفراج عن الرهائن المحتجزين لدى حركة حماس، وفقًا لمصادر مطلعة على المباحثات الأخيرة في الدوحة وواشنطن. وخلال لقاء مع عائلات بعض الرهائن، نقل عن مسؤولين أمريكيين قولهم إن أطرافًا عدة تعمل لإنجاز الاتفاق، فيما تبقى إسرائيل الطرف الوحيد غير المتجاوب، وفق ما نقلته صحيفة "يديعوت أحرنوت" الإسرائيلية اليوم الثلاثاء. ونقلت الصحيفة عن مشاركين في اللقاء قولهم: "الجميع يسعى لإتمام اتفاق شامل – باستثناء إسرائيل". وأضافوا: "الإدارة الأميركية تبذل كل ما في وسعها لإنهاء الحرب والتوصل إلى اتفاق شامل، هذا ما يريده الرئيس ترامب، وهذا ما أوعز لفريقه بالعمل عليه". أوضحت أن هذه التصريحات تعكس توترًا متزايدًا في العلاقات بين واشنطن وتل أبيب بشأن وتيرة المفاوضات واتجاهها. ورغم تأكيد إدارة ترامب على دعمها "الراسخ" لإسرائيل، فإنها تُظهر في الوقت ذاته استعجالًا متناميًا لوقف الحرب وضمان تحرير الرهائن. وأشارت إلى نفي آدم بوهلر المبعوث الأمريكي الخاص لشؤون الرهائن، ما تردد عن تهديدات أميركية بسحب الدعم عن إسرائيل، واصفًا إياها بـ"الأخبار الكاذبة". وفي مقابلة مع شبكة فوكس نيوز، قال بوهلر: "الرئيس ما زال يدعم إسرائيل دعمًا كاملًا"، مضيفًا: "قد يقول 'دعونا ننهي الحرب'، وقد يكون حازمًا في ذلك، لكن دعمه لإسرائيل لا يتزعزع". وأكد بوهلر -وفق الصحيفة- أن الجهود الأمريكية تتركّز حاليًا على الإفراج عن 58 رهينة ما زالت تحتجزهم حماس. وقال: "الرئيس واضح جدًا — إنه يريد إنهاء هذه الحرب. ستيف ويتكوف يعمل حاليًا بجهد كبير، وتركيزنا الأساسي هو على استعادة الرهائن، وأيضًا على أمن إسرائيل". ونقلت "يديعوت أحرنوت" عن مصادر رسمية إسرائيلية، أن ويتكوف عرض نهاية الأسبوع الماضي مقترحًا يقضي بالإفراج عن 10 رهائن أحياء، وتسليم جثامين 16 آخرين، مقابل وقف لإطلاق النار لمدة تتراوح بين 45 و60 يومًا، بالإضافة إلى الإفراج عن عدد من الأسرى الفلسطينيين. وتُشير المعلومات إلى أن المرحلة الثانية من الاتفاق قد تشمل إطلاق سراح بقية الرهائن وإنهاء الحرب رسميًا. وأكدت إسرائيل، بحسب مصادر الصحيفة، قبولها بالإطار المقترح، بينما لم تصدر عن حركة حماس أي استجابة رسمية حتى الآن. ولا تزال الإدارة الأميركية تبذل جهودًا مكثفة لتقريب وجهات النظر بين الطرفين.

واشنطن تريد «حلاً دبلوماسياً» في غزة
واشنطن تريد «حلاً دبلوماسياً» في غزة

الشرق الأوسط

time١٤-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الشرق الأوسط

واشنطن تريد «حلاً دبلوماسياً» في غزة

في الوقت الذي أكد فيه المبعوث الأميركي الخاص، ستيف ويتكوف، لعائلات الأسرى الإسرائيليين لدى «حماس»، أمس، رغبته في المضي نحو الحلول الدبلوماسية في أزمة ذويهم، سعى رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، إلى التشويش على المسار بإعلان تمسكه بمواصلة الحرب على قطاع غزة، والقضاء على الحركة الفلسطينية. ونقلت عائلات الأسرى عن ويتكوف، خلال لقاء عقده معهم بحضور المنسق الأميركي لشؤون الرهائن آدم بوهلر، في تل أبيب، أمس قوله: «نود جميعاً أن نرى حلاً دبلوماسياً. والحقيقة أن معظم الناجين غادروا من خلال حل دبلوماسي». وأضاف ويتكوف قبل أن يغادر إلى الدوحة حيث انطلقت جولة جديدة من المفاوضات، أمس، بحضور ممثلين عن إسرائيل أنه «لو لم نكن أنا وآدم (بوهلر) نعتقد بوجود فرصة للتقدم في المفاوضات، لما ذهبنا إلى الدوحة». من جهته، قال نتنياهو إن «تحرير جميع الأسرى، والقضاء على (حماس) هما هدفان يسيران جنباً إلى جنب». واستطرد: «نحن (أي الجيش الإسرائيلي) على وشك الدخول بكل قوة، خلال الأيام القريبة، لاستكمال المهمة وهزيمة (حماس)». وتابع: «قد تقول (حماس): توقفوا، نريد إطلاق سراح 10 أسرى آخرين، حسناً فليكن، سنأخذهم، ثم نتابع المهمة، لكن لن يكون هناك وضع نوقف فيه الحرب، يمكن أن تكون هناك هدنة مؤقتة ومحددة المدة، لكننا ماضون حتى النهاية». وكانت «حماس» قد أصدرت بياناً، قبل تصريحات نتنياهو، قالت فيه إن إطلاق سراح عيدان ألكسندر كان ثمرة الاتصالات مع الإدارة الأميركية، ولم يأتِ نتيجة الضغوط العسكرية الإسرائيلية.

تفاصيل محادثات مباشرة بين حماس وإدارة ترامب.. هذا ما كشفه قيادي فلسطيني للميادين
تفاصيل محادثات مباشرة بين حماس وإدارة ترامب.. هذا ما كشفه قيادي فلسطيني للميادين

الميادين

time١٣-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الميادين

تفاصيل محادثات مباشرة بين حماس وإدارة ترامب.. هذا ما كشفه قيادي فلسطيني للميادين

كشف قيادي في المقاومة الفلسيطينية، للميادين، تفاصيل بشأن محادثات مباشرة تمّت بين حركة حماس والإدارة الأميركية الحالية. وأشار القيادي إلى أنّ المحادثات بدأت في شباط/فبراير الماضي، بين المبعوث الرئاسي الأميركي لشؤون الأسرى، آدم بوهلر، وشخصيات مقرّبة من حماس، بينما كان عرّاب هذا التوجّه رجل الأعمال الفلسطيني، بشار المصري، وهو صديق بوهلر. وحينها، تركّز النقاش على "كيفيّة تفكير حماس، وكيفيّة إمكان إقناعها بإطلاق سراح" الأسير الإسرائيلي - الأميركي، عيدان ألكسندر، وعلى "نظرة حماس لدور واشنطن، ورؤيتها لإنهاء الحرب" في قطاع غزة، بحسب القيادي. وبعد هذه النقاشات، جرى ترتيب لقاء بين بوهلر من جهة، وقادة من حماس من جهة ثانية، بينهم أسامة حمدان وطاهر النونو وباسم نعيم. وتلا هذا اللقاء لقاءٌ آخر، جمع بين بوهلر، ورئيس الوفد الفلسطيني المفاوض، خليل الحية، بحضور بشار المصري. اليوم 17:10 12 أيار القيادي الفلسطيني أكد للميادين أنّ واشنطن طالبت بإطلاق سراح ألكسندر، وهو جندي في "الجيش" الإسرائيلي، مقابل الضغط لوقف الحرب، إلا أنّ حماس أصرّت على إطلاق 250 أسيراً فلسطينياً. وأوضح أيضاً أنّ الرئيس الأميركي، دونالد ترامب، "كان يسعى لإتمام الصفقة قبل حالة الاتحاد، لكنّ تدخّل الاحتلال الإسرائيلي، وهجومه الكبير على بوهلر، عقّد الصفقة وأفشلها". وفي السياق نفسه، أكد القيادي أنّ "إسرائيل رفضت التعاون مع كلّ ما يصدر عن هذه المحادثات". ثمّ في أواخر نيسان/أبريل الماضي، عاد التواصل بين حماس والإدارة الأميركية، ليدخل الأميركي من أصل فلسطيني مقدسي، بشارة بحبح، على الخط، بعد حصوله على موافقة رسمية من واشنطن لبدء المحادثات مع الحركة، والتي أفضت إلى إطلاق سراح ألكسندر. وقد شجّعت قطر ومصر الحركةَ على قبول العرض الأميركي، "مقابل تعهّد ضمني من واشنطن بدور فاعل لإنهاء الحرب"، بحسب القيادي. وثمّة قناة اتصال عاملة ثابتة بين حركة حماس والإدارة الأميركية، وفقاً لما أكده مصدر خاص للميادين. وفي حين مثّل بحبح "جهة التواصل الرئيسة في قناة الاتصال هذه"، أدّت سها عرفات، أرملة الرئيس الفلسطيني الراحل ياسر عرفات، دوراً محورياً في فتحها، بين بحبح وعضو المكتب السياسي لحماس، غازي حمد، قبل شهرين، بحسب المصدر.

كيف قرأت إسرائيل صفقة ترمب المنفردة مع «حماس»؟
كيف قرأت إسرائيل صفقة ترمب المنفردة مع «حماس»؟

الشرق الأوسط

time١٢-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الشرق الأوسط

كيف قرأت إسرائيل صفقة ترمب المنفردة مع «حماس»؟

خلال الرحلة من واشنطن إلى تل أبيب، ليل الأحد - الاثنين، طلب آدم بوهلر من قبطان طائرة «العال» منحه الميكروفون، وراح يخاطب المسافرين – وغالبيتهم إسرائيليون – «جئت إليكم بالبشرى. خلال ساعات قليلة سيطلق سراح المواطن الأميركي، عيدان ألكسندر، من أسر (حماس)». وأتبع بوهلر كلماته العاطفية بمقولة سياسية قاطعة: «اعلموا أن العلاقات الأميركية - الإسرائيلية اليوم أقوى من أي حقبة أخرى في التاريخ». راح المسافرون يصفقون، وهم يتمنون أن يكون ما يقوله صحيحاً، فالجميع يعلمون أن هناك «خدوشاً عميقة تظهر بوضوح على العلاقة بين الإدارتين، ويخشى كثيرون أن تتحول إلى شروخ». وبوهلر، هو مساعد مبعوث الرئيس الأميركي، ستيف ويتكوف، إلى إدارة المفاوضات حول سياسة الرئيس دونالد ترمب لتسوية الصراعات في العالم. وقد وضعت عليه إشارة تحفظ كبيرة في إسرائيل، لأنه يتولى مسؤولية ملف تبغضه حكومة نتنياهو: فتح قناة الاتصال المباشر بين البيت الأبيض وبين حركة «حماس». كونه يهودياً، يمينياً، لا يشفع له في الدولة العبرية، ويعدونه رجل «حماس» في البيت الأبيض. بوهلر، بموافقة ويتكوف والرئيس ترمب، قرر «التفكير خارج الصندوق»، والتفاوض المباشر مع «حماس» لكسر الجمود القائم في المفاوضات. كان ذلك في شهر يناير (كانون الثاني) الماضي. وقد تطوع لإبلاغ الإسرائيليين بذلك، فأقاموا الدنيا عليه، فقرر تجميد المحادثات. لكن بوهلر عاد وجدد المفاوضات في شهر مارس (آذار) الماضي، وهذه المرة أخفى الموضوع عن إسرائيل. ومع كثرة الشركاء في المفاوضات من جهة ووجود تيار في إدارة ترمب لا يحب هذه القناة مع «حماس»، من جهة أخرى، وصل الخبر حينها إلى إسرائيل. اتصل وزير الشؤون الاستراتيجية في الحكومة الإسرائيلية، رون ديرمر، المقرب من نتنياهو وحامل أسراره، ببوهلر وراح يوبخه ويصرخ في وجهه. وفي الخامس عشر من الشهر، استقال بوهلر من مهمته، بوصفه مسؤولاً عن ملف المفاوضات حول الأسرى والمخطوفين، وشعروا في إسرائيل بالنصر. مبعوث الرئيس الأميركي آدم بوهلر يتحدث بحضور الرئيس دونالد ترمب في البيت الأبيض بواشنطن (أ.ب - أرشيفية) طلب ويتكوف أن يحضر بنفسه إلى إسرائيل لاستقبال ألكسندر، ومعه عائلة الأسير وكذلك بوهلر. طلب الاستعداد لجعل هذه الخطوة بداية لاستئناف المفاوضات. بهذه الخطوات، حشر البيت الأبيض نتنياهو في زاوية ضيقة، فهو لا يستطيع الدخول في صدام مع ترمب، حتى الآن. وما فعله مع الرؤساء الديمقراطيون بيل كلينتون وباراك أوباما وجو بايدن، لا يجرؤ على فعله مع ترمب. سيدة تحمل صورة للأسير الإسرائيلي - الأميركي عيدان ألكسندر في تل أبيب يوم الاثنين (إ.ب.أ) فنتنياهو، مثل إسرائيليين يرون أن الرئيس الأميركي يدير السياسة الأميركية بموجات تسونامي جارف لا يرحم فيها عدواً ولا خصماً ولا صديقاً، وينبغي التعامل معه بحذر شديد. والخبراء في محيط نتنياهو يقولون له صراحة إن سياسته العدائية مع الحزب الديمقراطي، ووضعه كل البيض في سلة الحزب الجمهوري، تجعله أسيراً بيد ترمب. وهناك من يقول إن «نتنياهو بات يشتاق إلى بايدن». في إسرائيل لا يعدون سياسة نتنياهو فاشلة وحسب، بل هي سياسة «من يحفر قبره بنفسه». زعيم المعارضة، يائير لبيد، يقول: «بعد 100 يوم من عمر إدارة ترمب، بات واضحاً أن نتنياهو يجعل إسرائيل على الهامش». واستشهد: «في الموضوع الإيراني لم تطلع الإدارة نتنياهو أنها ستبدأ مفاوضات مباشرة مع الإيرانيين، بل أكثر من ذلك: استدعوا نتنياهو على عجل إلى البيت الأبيض ليكون ديكوراً حين أعلن الرئيس ذلك للعالم كله». زعيم المعارضة الإسرائيلية يائير لبيد (رويترز) وتابع: «لم تكلف إدارة ترمب نفسها عناءً إبلاغنا مسبقاً بأنها تغلق ملف الحوثيين. وفي الملف السوري تم تفضيل تركيا. وها هي الآن تفاوض (حماس) مباشرة وتترك نتنياهو جانباً. هذا ليس فشلاً فحسب بل إنه ضرر استراتيجي». نتنياهو، الذي أصيب بالدوار من هذه التطورات، يحاول لملمة جراحه، وينتظر مكافأة أميركية للتعويض. خرج على الملأ معلناً أن الاتفاق بين «حماس» وواشنطن لن يكلف إسرائيل ثمناً، وأن الحرب ستستمر والعلاقات بين إسرائيل والولايات المتحدة ممتازة. عائلات الأسرى الإسرائيليين يتظاهرون في تل أبيب يوم الاثنين (إ.ب.أ) لكنه أرسل الوزير المقرب منه، آفي ديختر، ليقول في تصريح نقلته «هيئة البث الإسرائيلية»، إن إسرائيل ليست النجمة رقم 51 على العلم الأميركي، في إشارة إلى رفض أي تبعية كاملة للولايات المتحدة أو خضوع لتوجهاتها السياسية، يبدو نتنياهو كمن يدور حول نفسه، فلا أحد يعتقد أن هناك شرخاً أو حتى خدشاً في العلاقات الاستراتيجية بين إسرائيل والولايات المتحدة. لكن أسلوب نتنياهو في إدارة الأزمة لم يعد يطاق في الولايات المتحدة، وبدأ يمس بمصالح البلدين، فالرجل لا يرى إلا مصلحته الحزبية الضيقة، البقاء في الحكم، و«من بعدي الطوفان»، على طريقة شمشون، القائد اليهودي القديم. وتتردد كثيراً الكلمة القائلة إن نتنياهو لم يعد يواكب العصر، ولا يرى التطورات الإقليمية والدولية، ولا يفهم ترمب، ويلتصق بالعقليات القديمة.

قبيل إطلاق سراحه.. والدا الرهينة عيدان يتجهان إلى إسرائيل
قبيل إطلاق سراحه.. والدا الرهينة عيدان يتجهان إلى إسرائيل

CNN عربية

time١٢-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • CNN عربية

قبيل إطلاق سراحه.. والدا الرهينة عيدان يتجهان إلى إسرائيل

(CNN) – اتجه والدا الرهينة الأمريكي الإسرائيلي عيدان ألكسندر إلى إسرائيل قبل إطلاق سراحه المتوقع من قبل حركة "حماس" في غزة. ونشر المبعوث الأمريكي لشؤون الرهائن آدم بوهلر صورةً الأحد من الطائرة يظهر فيها بجانب والدة عيدان، يائيل ألكسندر، إلى جانب زوجته شيرا، ورئيس موظفيه. وصرح مصدرٌ لشبكة CNN في وقتٍ سابق بأن بوهلر ويائيل ووالد عيدان، سيصلون إلى إسرائيل الاثنين. حماس تعلن عزمها إطلاق سراح آخر رهينة أمريكي على قيد الحياة في غزة وكتب بوهلر لاحقًا في منشور على "إكس"، تويتر، إلى جانب الصورة: "في عيد الأم هذا، يشرفني أن أسافر مع يائيل، والدة عيدان ألكسندر، من أجل لقاء ابنها المفرج عنه من جانب حماس. شكرًا للرئيس ترامب على التزامك بإعادة جميع الأمريكيين إلى ديارهم". وقال مصدران مطلعان على الأمر إن إطلاق سراح عيدان، الذي اختطفه مسلحون من حركة "حماس" في السابع من أكتوبر/تشرين الأول وهو آخر رهينة أمريكي معروف على قيد الحياة محتجز في غزة، قد يأتي في وقت مبكر من يوم الاثنين.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store