logo
#

أحدث الأخبار مع #آنكليرأمبرو،

"الصحة العالمية" تتبنى اتفاقا تاريخيا لمكافحة الجوائح
"الصحة العالمية" تتبنى اتفاقا تاريخيا لمكافحة الجوائح

Independent عربية

timeمنذ 16 ساعات

  • صحة
  • Independent عربية

"الصحة العالمية" تتبنى اتفاقا تاريخيا لمكافحة الجوائح

أقرت جمعية الصحة العالمية اليوم الثلاثاء في جنيف اتفاقاً دولياً تاريخياً في شأن الوقاية من الجوائح والتأهب والاستجابة لها بعد ثلاث سنوات من المفاوضات الشاقة، لكن غياب الولايات المتحدة ألقى بظلال الشك على جدوى المعاهدة. وقال المدير العام للمنظمة تيدروس أدهانوم غيبرييسوس في بيان، "هذا الاتفاق انتصار للصحة العامة والعلوم والعمل المتعدد الأطراف. وسيسمح لنا، على نحو جماعي، بحماية العالم بصورة أفضل من تهديدات مقبلة بجوائح". وأقر في تصريحات لوكالة الصحافة الفرنسية، بأن "اليوم يوم كبير... تاريخي". فحوى الاتفاق لمواجهة الجوائح يهدف الاتفاق إلى التأهب بصورة أفضل للجوائح المقبلة وتعزيز سبل مكافحتها، وأعد في ضوء الفشل الجماعي في التعامل مع جائحة "كوفيد-19" التي أودت بحياة ملايين وقوضت الاقتصاد العالمي. وينص الاتفاق الذي أنجزت النسخة النهائية منه بالتوافق في الـ16 من أبريل (نيسان)، على آلية تنسيق عالمية على نحو أبكر وأكثر فعالية في آن للوقاية والرصد والاستجابة لأي أخطار قد تؤدي إلى جائحة. ويهدف الاتفاق إلى ضمان توفر الأدوية والعلاجات واللقاحات عالمياً عند ظهور جائحة جديدة، ويتطلب مشاركة الشركات المصنعة لتخصيص 20 في المئة من لقاحاتها وأدويتها واختباراتها لمنظمة الصحة العالمية أثناء الجائحة، لضمان حصول البلدان الأكثر فقراً على تلك الأشياء، إذ شكت هذه الدول منذ هذه المسألة خلال أزمة كورونا عندما احتكرت الدول الثرية اللقاحات وفحوص التشخيص. ويعزز الاتفاق أيضاً الترصد المتعدد القطاعات، ونهج "صحة واحدة" على صعيد البشر والحيوانات والبيئة. ويقيم خصوصاً آلية "لإتاحة مسببات المرض وتشارك المنافع"، من شأنها أن "تتيح تشاركاً سريعاً جداً ومنهجياً للمعلومات الخاصة ببروز مسببات للمرض قد تؤدي إلى تفشي جائحة"، بحسب ما أوضحت السفيرة الفرنسية للصحة آن-كلير أمبرو، التي شاركت في إدارة المفاوضات الخاصة بالاتفاق في شأن الوقاية من الجوائح والتأهب والاستجابة لها. وما زال ينبغي التفاوض على التفاصيل الدقيقة للآلية، على أمل اختتام المفاوضات في هذا الخصوص بحلول الجمعية المقبلة في مايو (أيار) 2026. اقرأ المزيد يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field) اتفاق من دون الولايات المتحدة اعتمد القرار الخاص بالاتفاق في جلسة مساء أمس الإثنين لإحدى لجنتي الجمعية بـ124 صوتاً مؤيداً، ولم تصوت أية دولة ضده، في حين امتنعت دول مثل إسرائيل وإيران وروسيا وإيطاليا وبولندا عن التصويت. وكانت المفاوضات الآيلة إلى النسخة النهائية من النص شاقة وعلى وشك الانهيار أحياناً، لا سيما في ظل الاقتطاعات المالية الشديدة التي تواجهها المنظمة بعد قرار الولايات المتحدة الانسحاب منها وإحجامها عن دفع اشتراكات عامي 2024 و2025. وبناء على ذلك، لن تكون الولايات المتحدة، التي أنفقت مليارات الدولارات على تطوير لقاح خلال جائحة كورونا ملزمة بالاتفاق، ولن تواجه الدول الأعضاء في منظمة الصحة العالمية عقوبات في حال عدم تطبيق البنود. ورحب بعض خبراء الصحة بالمعاهدة باعتبارها خطوة نحو مزيد من العدالة في الصحة العالمية، بعد أن عانت الدول الأكثر فقراً نقص اللقاحات وأدوات التشخيص أثناء جائحة "كوفيد-19". وقال آخرون إن الاتفاق لم يلب الطموحات الأولية، وأنه من دون أطر تنفيذية قوية فإنه ربما يفشل في تحقيق أهدافه في حال حدوث جائحة مستقبلية.

العالم يتحد لمواجهة الجوائح المستقبلية.. اتفاق تاريخي لمنظمة الصحة العالمية
العالم يتحد لمواجهة الجوائح المستقبلية.. اتفاق تاريخي لمنظمة الصحة العالمية

عكاظ

time١٦-٠٤-٢٠٢٥

  • صحة
  • عكاظ

العالم يتحد لمواجهة الجوائح المستقبلية.. اتفاق تاريخي لمنظمة الصحة العالمية

توصلت الدول الأعضاء في منظمة الصحة العالمية، اليوم (الأربعاء)، إلى اتفاق وُصف بـ«التاريخي» يهدف إلى تعزيز الاستعداد العالمي لمواجهة الجوائح المستقبلية ومكافحتها، وذلك بعد مفاوضات شاقة استمرت لأكثر من 3 سنوات. يأتي هذا الإنجاز في أعقاب الدروس المستفادة من جائحة كوفيد-19 التي أودت بحياة الملايين وأثرت بشكل عميق على الاقتصاد العالمي. وحسب وكالة فرانس برس، بدأت المفاوضات في ديسمبر 2021، عندما وافقت جمعية الصحة العالمية على إطلاق عملية عالمية لصياغة اتفاق دولي يعزز الوقاية من الجوائح والتأهب والاستجابة لها، بموجب المادة 19 من دستور المنظمة. وشهدت المفاوضات نقاشات مكثفة، امتدت آخرها لأكثر من 24 ساعة متواصلة، قبل أن يحظى الاتفاق بترحيب حار من المندوبين في جنيف. ويهدف الاتفاق إلى وضع إطار عالمي يضمن استجابة منسقة وفعالة للأزمات الصحية المستقبلية، مع التركيز على العدالة في توزيع الأدوات الطبية، مثل اللقاحات والعلاجات، وتعزيز التعاون الدولي. من جانبه، وصف المدير العام لمنظمة الصحة العالمية الدكتور تيدروس أدهانوم غيبريسوس، الاتفاق بأنه هدية لأطفالنا وأحفادنا، مشيداً بالالتزام الجماعي غير المسبوق الذي أبدته الدول الأعضاء الـ194. وأكدت السفيرة الفرنسية للصحة العالمية، آن كلير أمبرو، أن الاتفاق يمثل خطوة كبيرة نحو جعل العالم أكثر أماناً من الجوائح. من جانبها، أشارت الرئيسة المشاركة لهيئة التفاوض من جنوب إفريقيا بريشيوس ماتسوسو، إلى أن الهدف هو بناء منظومة دفاع جماعية عادلة تحمي الأجيال القادمة. ومن المقرر أن تجتمع الدول الأعضاء مجدداً، الثلاثاء القادم، في جنيف لوضع اللمسات النهائية على نص الاتفاق، قبل عرضه للموافقة النهائية خلال جمعية الصحة العالمية في نهاية مايو 2025. ويتوقع أن يشمل الاتفاق آليات لتحسين تبادل المعلومات، تسريع تطوير الأدوات الطبية، وضمان الوصول العادل إليها، بالإضافة إلى تعزيز نهج الصحة الواحدة الذي يربط بين صحة الإنسان والحيوان والبيئة. ورغم التقدم المحرز، حذرت منظمة الصحة العالمية من أن العالم لا يزال غير جاهز تماماً لمواجهة جائحة أخرى، مشيرة إلى التهديدات المستمرة مثل فايروس إنفلونزا الطيور H5N1 أو فايروسات كورونا المستجدة. وشددت نينا جمال، رئيسة شعبة الجوائح في المنظمة العالمية للرفق بالحيوان، على الحاجة إلى اتفاق فعال لا يكتفي بالاستجابة للجوائح، بل يساهم في الوقاية منها. يُشار إلى أن الولايات المتحدة كانت قد انسحبت من المحادثات في فبراير 2025 بقرار من الرئيس دونالد ترمب، لكن ذلك لم يمنع التوصل إلى الاتفاق المبدئي. ومن المتوقع أن تثير هذه الخطوة نقاشات حول مشاركة الدول الكبرى في الجهود العالمية لمكافحة الأزمات الصحية. ويعد هذا الاتفاق خطوة غير مسبوقة في تاريخ الصحة العالمية، حيث يمثل أول صك دولي شامل يركز على الجوائح، على غرار اتفاقية المنظمة الإطارية لمكافحة التبغ التي دخلت حيز التنفيذ في 2005. أخبار ذات صلة

الصحة العالمية: اتفاق مبدئي على الاستعداد لأوبئة المستقبل
الصحة العالمية: اتفاق مبدئي على الاستعداد لأوبئة المستقبل

مصراوي

time١٣-٠٤-٢٠٢٥

  • صحة
  • مصراوي

الصحة العالمية: اتفاق مبدئي على الاستعداد لأوبئة المستقبل

- أ ف ب توصل أعضاء منظمة الصحة العالمية إلى اتفاق على كيفية التعامل مع أوبئة المستقبل بعد 3 أعوام من المناقشات، وفق الرئيسة المشاركة لهيئة التفاوض. وقالت آن كلير أمبرو، السفيرة الفرنسية للصحة العالمية: "توصلنا إلى اتفاق مبدئي" وسيتعين على الدول الأعضاء الموافقة على النسخة النهائية. وأضافت أن المندوبين سيجتمعون الثلاثاء في جنيف لوضع اللمسات الأخيرة على نص تاريخي حول الوقاية من الأوبئة والاستعداد والاستجابة لها ومنح موافقتهم النهائية عليه. يتطلب إقرار النص موافقة نهائية من جميع الأعضاء خلال جمعية الصحة العالمية التي ستعقد في جنيف في نهاية مايو (أيار). وقد لاقى هذا الاختراق الذي جاء بعد جلسة نقاش مطولة امتدت 24 ساعة، ترحيباً حاراً من المندوبين استمر عدة دقائق. وقال المدير العام لمنظمة الصحة العالمية تيدروس أدهانوم جيبريسوس للمندوبين: "هذه إشارة جيدة للغاية، أنتم جزء من تاريخ مذهل قيد الصنع". وأضاف "هذه هدية جيدة لأطفالنا وأحفادنا". ورحب الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون بالاتفاق أيضاً، وقال عبر إكس: "مع الاتفاق المبدئي على معاهدة حول الأوبئة، يعمل المجتمع الدولي على إنشاء نظام جديد لحمايتنا بشكل أفضل". وكشفت عدة مصادر أن إحدى نقاط الخلاف الرئيسية تكمن في الفقرة الـ11 التي تتناول نقل التكنولوجيا لإنتاج المنتجات الصحية المضادة للأوبئة، خاصة لصالح البلدان النامية. وكانت هذه القضية موضع خلاف خلال جائحة كورونا، واشتكت الدول النامية حينها من تخزين الدول الغنية جرعات اللقاح والاختبارات. وتعارض العديد من البلدان التي تشكل فيها صناعة الأدوية فاعلاً اقتصادياً رئيسياً فكرة النقل الإلزامي للتكنولوجيا، وتصر على أن يكون طوعياً. وقال أحد المندوبين إن هذه النقطة حُلت، لكن النسخة الأخيرة من النص لم تكن متاحة حتى بعد ظهر أمس السبت.

"اتفاق مبدئي" في منظمة الصحة العالمية بشأن الاستعداد للأوبئة المستقبلية
"اتفاق مبدئي" في منظمة الصحة العالمية بشأن الاستعداد للأوبئة المستقبلية

النهار

time١٣-٠٤-٢٠٢٥

  • صحة
  • النهار

"اتفاق مبدئي" في منظمة الصحة العالمية بشأن الاستعداد للأوبئة المستقبلية

توصل أعضاء منظمة الصحة العالمية اليوم السبت إلى اتفاق بشأن كيفية التعامل مع الأوبئة المستقبلية بعد ثلاث سنوات من المناقشات، وفق ما أفادت الرئيسة المشاركة لهيئة التفاوض وكالة فرانس برس. وقالت آن كلير أمبرو، السفيرة الفرنسية للصحة العالمية: "لقد توصلنا إلى اتفاق مبدئي" وسيتعين على الدول الأعضاء الموافقة على النسخة النهائية. وأضافت أن المندوبين سيجتمعون الثلاثاء في جنيف لوضع اللمسات الأخيرة على نص تاريخي بشأن الوقاية من الأوبئة والاستعداد والاستجابة لها ومنح موافقتهم النهائية عليه. يتطلب إقرار النص موافقة نهائية من جميع الأعضاء خلال جمعية الصحة العالمية التي ستعقد في جنيف في نهاية أيار/مايو. وقد لاقى هذا الاختراق الذي جاء بعد جلسة نقاش مطولة امتدت لنحو 24 ساعة، ترحيبا حارا من المندوبين استمر عدة دقائق. وقال المدير العام لمنظمة الصحة العالمية تيدروس أدهانوم غيبريسوس للمندوبين: "هذه إشارة جيدة للغاية. أنتم جزء من تاريخ مذهل قيد الصنع". وأضاف تيدروس الذي بقي مع المندوبين طوال الليل أثناء التوصل إلى اتفاق: "هذه هدية جيدة لأطفالنا وأحفادنا". ورحب الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون بالاتفاق أيضا. وقال في منشور على منصة إكس: "مع الاتفاق المبدئي على معاهدة بشأن الأوبئة، يعمل المجتمع الدولي على إنشاء نظام جديد لحمايتنا بشكل أفضل". وكشفت عدة مصادر لوكالة فرانس برس أن إحدى نقاط الخلاف الرئيسية تكمن في الفقرة الحادية عشرة التي تتناول نقل التكنولوجيا لإنتاج المنتجات الصحية المتعلقة بالأوبئة، وخاصة لصالح البلدان النامية. كانت هذه القضية موضع خلاف خلال جائحة كوفيد-19، واشتكت الدول النامية حينها من تخزين الدول الغنية جرعات اللقاح والاختبارات. وتعارض العديد من البلدان التي تشكل فيها صناعة الأدوية فاعلا اقتصاديا رئيسيا فكرة النقل الإلزامي للتكنولوجيا، وتصر على أن يكون طوعيا. وقال أحد المندوبين إن هذه النقطة تم حلها، لكن النسخة الأخيرة من النص لم تكن متاحة حتى بعد ظهر السبت. غابت الولايات المتحدة عن المحادثات، بعدما قال الرئيس دونالد ترامب لدى عودته إلى البيت الأبيض إن بلاده ستنسحب من منظمة الصحة العالمية.

«اتفاق مبدئي» في منظمة الصحة العالمية بشأن الاستعداد للأوبئة المستقبلية
«اتفاق مبدئي» في منظمة الصحة العالمية بشأن الاستعداد للأوبئة المستقبلية

الشرق الأوسط

time١٢-٠٤-٢٠٢٥

  • صحة
  • الشرق الأوسط

«اتفاق مبدئي» في منظمة الصحة العالمية بشأن الاستعداد للأوبئة المستقبلية

توصل أعضاء منظمة الصحة العالمية، السبت، إلى اتفاق بشأن كيفية التعامل مع الأوبئة المستقبلية بعد ثلاث سنوات من المناقشات، وفق ما أفادت به الرئيسة المشاركة لهيئة التفاوض لـ«وكالة الصحافة الفرنسية». وقالت آن كلير أمبرو، السفيرة الفرنسية للصحة العالمية: «لقد توصلنا إلى اتفاق مبدئي» وسيتعين على الدول الأعضاء الموافقة على النسخة النهائية. وأضافت أن المندوبين سيجتمعون الثلاثاء في جنيف لوضع اللمسات الأخيرة على نص تاريخي بشأن الوقاية من الأوبئة والاستعداد والاستجابة لها ومنح موافقتهم النهائية عليه. يتطلب إقرار النص موافقة نهائية من جميع الأعضاء خلال جمعية الصحة العالمية التي ستعقد في جنيف في نهاية مايو (أيار). وقد لاقى هذا الاختراق الذي جاء بعد جلسة نقاش مطولة امتدت لنحو 24 ساعة، ترحيباً حاراً من المندوبين استمر عدة دقائق. وقال المدير العام لمنظمة الصحة العالمية تيدروس أدهانوم غيبريسوس للمندوبين: «هذه إشارة جيدة للغاية. أنتم جزء من تاريخ مذهل قيد الصنع». وأضاف تيدروس الذي بقي مع المندوبين طوال الليل في أثناء التوصل إلى اتفاق: «هذه هدية جيدة لأطفالنا وأحفادنا». المدير العام لمنظمة الصحة العالمية تيدروس أدهانوم غيبريسوس (أ.ب) ورحب الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون بالاتفاق أيضاً. وقال في منشور على منصة «إكس»: «مع الاتفاق المبدئي على معاهدة بشأن الأوبئة، يعمل المجتمع الدولي على إنشاء نظام جديد لحمايتنا بشكل أفضل». وكشفت عدة مصادر لـ«وكالة الصحافة الفرنسية» عن أن إحدى نقاط الخلاف الرئيسية تكمن في الفقرة الحادية عشرة التي تتناول نقل التكنولوجيا لإنتاج المنتجات الصحية المتعلقة بالأوبئة، وخاصة لصالح البلدان النامية. كانت هذه القضية موضع خلاف خلال جائحة كوفيد-19، واشتكت الدول النامية حينها من تخزين الدول الغنية جرعات اللقاح والاختبارات. وتعارض العديد من البلدان التي تشكل فيها صناعة الأدوية فاعلاً اقتصادياً رئيسياً فكرة النقل الإلزامي للتكنولوجيا، وتصر على أن يكون طوعياً. وقال أحد المندوبين إن هذه النقطة تم حلها، لكن النسخة الأخيرة من النص لم تكن متاحة حتى بعد ظهر السبت. غابت الولايات المتحدة عن المحادثات، بعدما قال الرئيس دونالد ترمب لدى عودته إلى البيت الأبيض إن بلاده ستنسحب من منظمة الصحة العالمية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store