أحدث الأخبار مع #آيريشستار


الأيام
منذ 3 أيام
- صحة
- الأيام
لعيش حياة دون أمراض مزمنة.. 4 أطعمة ومشروبات يُنصح بتجنبها
تعود تسمية 'المناطق الزرقاء' إلى المستكشف وعالم الصحة الأمريكي دان بوتر، الذي اكتشف خلال رحلاته أطول المجتمعات عمرا وصحة في العالم، مثل سكان إيكاريا باليونان وجزيرة سردينيا الإيطالية وأوكيناوا اليابانية، ولاحظ أن سكان هذه المناطق يتجاوزون في كثير من الأحيان التسعين وحتى المائة من العمر مع انخفاض ملموس في الأمراض المزمنة. والمناطق الزرقاء هي مناطق جغرافية يتميز سكانها بارتفاع غير اعتيادي في متوسط العمر وانخفاض ملحوظ في الأمراض المزمنة نتيجة أنماط حياة وغذاء قائم بشكل رئيسي على النباتات. سر طول العمر لا يكمن فقط في الجينات، بل يرتبط ارتباطا وثيقا بنمط الحياة والغذاء الذي يشكل في هذه المناطق نحو 95 في المائة من نظامهم الغذائي القائم على النباتات، مع استهلاك قليل جدا للحوم والمنتجات المصنعة. وحدد عالم الصحة الأمريكي دان بوتر، أربعة أنواع من الأطعمة والمشروبات التي ينصح بألا توجد في منزلك إطلاقا، حفاظا على صحتك وتجنبا للأمراض المزمنة، وفق ما نقله تقرير لموقع 'آيريش ستار'. 1- اللحوم المصنعة تُعد اللحوم المصنعة من أبرز عوامل الخطر المرتبطة بزيادة نسبة الإصابة ببعض أنواع السرطان، إذ يتضمن التصنيع إضافات ومواد حافظة تساهم في تكوين مركبات ضارة للجسم. 2- المشروبات المحلاة بالسكر مثل العصائر الصناعية والكولا وغيرها من الصودا، التي تشكل المصدر الأول للسكر المكرر في النظام الغذائي في العديد من البلدان، وتساهم بفعالية في زيادة معدلات السمنة ومشاكل الأيض. 3- الوجبات الخفيفة المالحة مثل الرقائق والمقرمشات، وهي غنية بالصوديوم والدهون غير الصحية، وترتبط بشكل كبير بزيادة الوزن وارتفاع ضغط الدم. 4- الحلويات المعلبة والمعبأة مثل البسكويت المحشو والكيك الجاهز، التي تتسبب في زيادة سريعة لسكر الدم وتخزين الدهون، ما يعزز خطر الإصابة بالسمنة وأمراض القلب. وفي ضوء الدراسات المنشورة في المكتبة الوطنية للطب الأميركية حول مناطق مثل أوكيناوا وسردينيا، تبيّن أن اتباع النظام الغذائي النباتي جزئيا، جنبا إلى جنب مع النشاط البدني المعتدل والتواصل الاجتماعي القوي، يساهم في تعزيز الصحة والوقاية من الأمراض المزمنة مدى الحياة.


خبرني
١٧-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- خبرني
أعراض بسيطة قد تنذر بسرطان الأمعاء
خبرني - سرطان القولون والمستقيم هو ثالث أكثر أنواع السرطان شيوعاً في العالم، حيث يمثل حوالي 10% من جميع حالات السرطان والسبب الرئيسي الثاني للوفيات الناجمة عن السرطان في العالم، وفق منظمة الصحة العالمية. كما يصيب بشكل أساسي الأفراد الأكبر سناً، إذ تحدث غالبية الحالات لدى الأشخاص الذين تبلغ أعمارهم 50 عاماً فما فوق. وقد حذرت الدكتورة ميغان روسي، المعروفة باسم "طبيبة صحة الأمعاء"، من أعراض قد تبدو بسيطة لكنها تنذر بسرطان الأمعاء. حيث نبهت الأكاديمية بكلية "كينغز" في لندن، والتي تُشارك نصائحها حول تعزيز الصحة، من أعراض مقلقة قد تشير إلى التشخيص الخطير، حسب موقع "آيريش ستار". وقالت في تحذيرها إن "هناك علامات تحذيرية في الجهاز الهضمي لا يجب تجاهلها: فقدان وزن غير مبرر (5% أو أكثر)، انتفاخ مستمر ومزعج، دم في البراز (قد يظهر باللون الأحمر أو الأسود)، تغيرات غير معتادة في حركة الأمعاء، وتعب لا يتحسن بالراحة". أهمية الكشف المبكر كما تحدثت من تجربة شخصية عن التأثير المدمر لسرطان الأمعاء على العائلات، إذ أوضحت أن "الذكرى الأولى لي المتعلقة بالأمعاء لم تكن سعيدة. في أثناء دراستي بالجامعة، تم تشخيص جدتي بسرطان الأمعاء. ورغم خضوعها للعلاج، توفيت بعد فترة قصيرة. هل كان مصيرها سيتغير لو تحدثنا بصراحة أكبر عن العلامات التحذيرية؟ أفكر في هذا كثيراً". فيما ختمت مؤكدة أهمية الكشف المبكر، قائلة إن "معدلات سرطان الأمعاء تزداد عالمياً، خصوصاً بين المولودين بعد عام 1990"، مبينة أن "أحد الأسباب الرئيسية هو تحولنا من الوجبات التقليدية الغنية بالألياف والأطعمة النباتية، إلى الاعتماد على الأطعمة فائقة المعالجة، واللحوم الحمراء والمُصنَّعة، والسكريات المضافة". يشار إلى أن الدراسات أظهرت أن التحري يمكن أن يخفض معدلات الإصابة بسرطان القولون والمستقيم ووفياته بفضل الكشف المبكر عن الأورام السابقة للتسرطن وإزالتها.


الجمهورية
١٦-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- الجمهورية
أعراض بسيطة قد تنذر بسرطان الأمعاء
كما يصيب بشكل أساسي الأفراد الأكبر سناً، إذ تحدث غالبية الحالات لدى الأشخاص الذين تبلغ أعمارهم 50 عاماً فما فوق. وقد حذرت الدكتورة ميغان روسي، المعروفة باسم "طبيبة صحة الأمعاء"، من أعراض قد تبدو بسيطة لكنها تنذر بسرطان الأمعاء. حيث نبهت الأكاديمية بكلية "كينغز" في لندن، والتي تُشارك نصائحها حول تعزيز الصحة، من أعراض مقلقة قد تشير إلى التشخيص الخطير، حسب موقع "آيريش ستار". وقالت في تحذيرها إن "هناك علامات تحذيرية في الجهاز الهضمي لا يجب تجاهلها: فقدان وزن غير مبرر (5% أو أكثر)، انتفاخ مستمر ومزعج، دم في البراز (قد يظهر باللون الأحمر أو الأسود)، تغيرات غير معتادة في حركة الأمعاء، وتعب لا يتحسن بالراحة". كما تحدثت من تجربة شخصية عن التأثير المدمر لسرطان الأمعاء على العائلات، إذ أوضحت أن "الذكرى الأولى لي المتعلقة بالأمعاء لم تكن سعيدة. في أثناء دراستي بالجامعة، تم تشخيص جدتي بسرطان الأمعاء. ورغم خضوعها للعلاج، توفيت بعد فترة قصيرة. هل كان مصيرها سيتغير لو تحدثنا بصراحة أكبر عن العلامات التحذيرية؟ أفكر في هذا كثيراً". فيما ختمت مؤكدة أهمية الكشف المبكر، قائلة إن "معدلات سرطان الأمعاء تزداد عالمياً، خصوصاً بين المولودين بعد عام 1990"، مبينة أن "أحد الأسباب الرئيسية هو تحولنا من الوجبات التقليدية الغنية بالألياف والأطعمة النباتية، إلى الاعتماد على الأطعمة فائقة المعالجة، واللحوم الحمراء والمُصنَّعة، والسكريات المضافة". يشار إلى أن الدراسات أظهرت أن التحري يمكن أن يخفض معدلات الإصابة ب سرطان القولون والمستقيم ووفياته بفضل الكشف المبكر عن الأورام السابقة للتسرطن وإزالتها. كما يزداد احتمال أن تشفي العلاجات من المرض في مراحله الأولى.


العربية
١٦-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- العربية
أعراض بسيطة قد تنذر بسرطان الأمعاء.. طبيبة تحذر
سرطان القولون والمستقيم هو ثالث أكثر أنواع السرطان شيوعاً في العالم، حيث يمثل حوالي 10% من جميع حالات السرطان والسبب الرئيسي الثاني للوفيات الناجمة عن السرطان في العالم، وفق منظمة الصحة العالمية. كما يصيب بشكل أساسي الأفراد الأكبر سناً، إذ تحدث غالبية الحالات لدى الأشخاص الذين تبلغ أعمارهم 50 عاماً فما فوق. وقد حذرت الدكتورة ميغان روسي، المعروفة باسم "طبيبة صحة الأمعاء"، من أعراض قد تبدو بسيطة لكنها تنذر ب سرطان الأمعاء. فقدان وزن غير مبرر وانتفاخ مستمر حيث نبهت الأكاديمية بكلية "كينغز" في لندن، والتي تُشارك نصائحها حول تعزيز الصحة، من أعراض مقلقة قد تشير إلى التشخيص الخطير، حسب موقع "آيريش ستار". وقالت في تحذيرها إن "هناك علامات تحذيرية في الجهاز الهضمي لا يجب تجاهلها: فقدان وزن غير مبرر (5% أو أكثر)، انتفاخ مستمر ومزعج، دم في البراز (قد يظهر باللون الأحمر أو الأسود)، تغيرات غير معتادة في حركة الأمعاء، وتعب لا يتحسن بالراحة". أهمية الكشف المبكر كما تحدثت من تجربة شخصية عن التأثير المدمر لسرطان الأمعاء على العائلات، إذ أوضحت أن "الذكرى الأولى لي المتعلقة بالأمعاء لم تكن سعيدة. في أثناء دراستي بالجامعة، تم تشخيص جدتي بسرطان الأمعاء. ورغم خضوعها للعلاج، توفيت بعد فترة قصيرة. هل كان مصيرها سيتغير لو تحدثنا بصراحة أكبر عن العلامات التحذيرية؟ أفكر في هذا كثيراً". فيما ختمت مؤكدة أهمية الكشف المبكر، قائلة إن "معدلات سرطان الأمعاء تزداد عالمياً، خصوصاً بين المولودين بعد عام 1990"، مبينة أن "أحد الأسباب الرئيسية هو تحولنا من الوجبات التقليدية الغنية بالألياف والأطعمة النباتية، إلى الاعتماد على الأطعمة فائقة المعالجة، واللحوم الحمراء والمُصنَّعة، والسكريات المضافة". يشار إلى أن الدراسات أظهرت أن التحري يمكن أن يخفض معدلات الإصابة بسرطان القولون والمستقيم ووفياته بفضل الكشف المبكر عن الأورام السابقة للتسرطن وإزالتها. كما يزداد احتمال أن تشفي العلاجات من المرض في مراحله الأولى.


الأيام
٣١-٠٣-٢٠٢٥
- صحة
- الأيام
لصحة جيدة.. خبراء ينصحون بنظام غذائي غني بالأسماك
رغم أنه يُحتفى بالفواكه والخضراوات بوصفهما من أكثر الأطعمة الصحية، لكن الأسماك تتميز بقيمتها الغذائية الاستثنائية. ولذا يقترح بعض الخبراء أن النظام الغذائي الغني بالأسماك يمكن أن يزيد متوسط العمر المتوقع بنسبة 17 في المائة، وفق موقع 'آيريش ستار'. ووفقا لقائمة شبكة 'بي بي سي' لأكثر الأطعمة المُغذّية في العالم، يحتل النهاش المحيطي (المرجان) المرتبة الثالثة بتقييم 89 من 100 من حيث كثافة العناصر الغذائية، هذا السمك الذي يعيش في أعماق المحيطات يحتوي على سُعرات حرارية قليلة (79 سعرة لكل 100 غرام) ودهون مشبعة منخفضة، بينما يوفر نحو 20 غراما من البروتين وعناصر غذائية أساسية مثل أحماض أوميغا-3 الدهنية، التي لا يستطيع الجسم إنتاجها بمفرده. كما يُثنى على أسماك مثل السلمون، لفوائدها الصحية، بما في ذلك تعزيز صحة القلب وإطالة العمر، حيث يقترح بعض الخبراء أن النظام الغذائي الغني بالأسماك يمكن أن يزيد متوسط العمر المتوقع بنسبة 17 في المائة. وبينما تتفوق الأسماك في قيمتها الغذائية، فإن الخضراوات مثل الجرجير تُعد أيضا أطعمة فائقة الجودة. يستخدم مركز السيطرة على الأمراض الأميركي درجات كثافة العناصر الغذائية لتقييم الأطعمة، ويحصل الجرجير على تقييم كامل (100/100)، متجاوزا خضراوات أخرى مثل السبانخ والخضراوات الورقية. ويُطلق على هذا النبات الأخضر غير المعروف بشكل واسع لقب 'أصحّ نبات أخضر على الأرض' بسبب مستوياته العالية من الفيتامينات والمعادن. ودمج الأسماك والخضراوات الغنية بالعناصر الغذائية في نظامك الغذائي يمكن أن يعزز بشكل كبير الصحة العامة.