logo
#

أحدث الأخبار مع #أبواب_الجحيم

"أبواب الجحيم" سلسلة كمائن للقسام ضد جنود الاحتلال
"أبواب الجحيم" سلسلة كمائن للقسام ضد جنود الاحتلال

الجزيرة

timeمنذ 16 ساعات

  • سياسة
  • الجزيرة

"أبواب الجحيم" سلسلة كمائن للقسام ضد جنود الاحتلال

أعلنت كتائب عز الدين القسام ، الجناح العسكري لحركة المقاومة الإسلامية (حماس) في مايو/أيار 2025 بدء تنفيذ سلسلة كمائن مركبة أطلقت عليها اسم "أبواب الجحيم"، استهدفت فيها القوات الإسرائيلية المتوغلة بمدينة رفح جنوب قطاع غزة ، وذلك ردا على التصعيد العسكري الإسرائيلي الذي تزايد بعد 18 مارس/آذار من العام نفسه، إثر رفض إسرائيل الانتقال إلى المرحلة الثانية من اتفاق وقف إطلاق النار ، واستئنافها العمليات العسكرية في القطاع. وتضمنت العمليات مجموعة تكتيكات، من الاستدراج إلى التفجير، ضمن خطة عسكرية تهدف إلى استنزاف القوات الإسرائيلية في المنطقة. العملية الأولى: كمين "مسجد الزهراء" في الثالث من مايو/أيار 2025، نفّذت كتائب القسام أولى عمليات سلسلة "أبواب الجحيم" عبر كمين نوعي استهدف قوة راجلة من الجيش الإسرائيلي مكوّنة من 10 جنود، قرب مسجد الزهراء في حي الجنينة شرق مدينة رفح. وانطلقت العملية بخروج مجموعة من المقاومين من أحد الأنفاق القتالية، وفتحوا نيرانهم مباشرة على القوة الإسرائيلية المتمركزة في الموقع. وبعد الاشتباك الأولي، انسحب المقاومون إلى داخل النفق في خطوة تكتيكية لاستدراج الجنود إلى منطقة مفخخة. ومع دخول القوات الإسرائيلية إلى المنطقة برفقة كلاب مدرّبة على اكتشاف العبوات، فجّرت الكتائب عبوات ناسفة معدّة سلفا، مما أدى إلى سقوط عدد من القتلى والمصابين في صفوف الجيش الإسرائيلي. وقد اعترف الجيش الإسرائيلي بمقتل الضابط نوعام رافيد، والجندي يهيلي سرور من وحدة "يهلوم" التابعة لسلاح الهندسة القتالية. وفي مرحلة لاحقة من العملية، وبعد تقدم قوات النجدة الإسرائيلية لإجلاء القتلى والجرحى، استهدفت كتائب القسام دبابة " ميركافا" و جرافة "دي 9" المدنية بواسطة قذائف "الياسين 105". إعلان وتلت العملية حالة استنفار عسكري شامل لقوات الاحتلال، بما في ذلك تدخل طائرات مروحية في محاولة لنقل المصابين وإخلاء الموقع. العملية الثانية: كمين "مفترق المشروع" في السابع من مايو/أيار 2025، نفّذت كتائب القسام كمينا استهدف قوة هندسية تابعة للجيش الإسرائيلي في منطقة مفترق المشروع شرق مدينة رفح. وبدأت العملية باستهداف الطابق الأرضي لمنزل تحصّن داخله عدد من جنود الاحتلال، عبر قذائف مضادة للتحصينات والدروع، وتبع ذلك اشتباك مباشر بين عناصر القسام والقوة الإسرائيلية داخل الموقع. وعقب الاشتباك الأولي انسحب المقاومون تكتيكيا إلى أحد الأنفاق القتالية، بهدف استدراج الجنود نحو منطقة مُفخخة مسبقا. ومع تقدم القوات الإسرائيلية إلى الموقع، فجرت الكتائب عبوات ناسفة قوية، مما أسفر عن سقوط قتلى وجرحى في صفوف الجنود. وقد رُصدت عمليات إنزال لمروحيات عسكرية إسرائيلية في محاولة لإخلاء المصابين، في مؤشر على شدة الضربة وتعقيد الكمين. العملية الثالثة: كمين "حي التنور" في الثامن من مايو/أيار 2025، نفّذت كتائب القسام عمليتين نوعيتين متتاليتين ضد قوات الاحتلال الإسرائيلي في حي التنور شرق مدينة رفح. فالعملية الأولى استهدفت قوة هندسية إسرائيلية مكوّنة من 12 جنديا، كانت تستعد لتنفيذ عملية نسف أحد المنازل قرب مفترق الفدائي، استخدم مقاتلو القسام قذيفتين مضادتين للأفراد والدروع لاستهداف القوة داخل المنزل، مما أدى إلى انفجار عنيف أسفر عن سقوط عدد من القتلى والجرحى بين صفوف الجنود، وفق ما أفادت به الكتائب في بيان رسمي عبر قناتها على "تليغرام". أما العملية الثانية، فقد نُفذت عبر تفجير عبوة ناسفة موجهة استهدفت قوة إسرائيلية أخرى في المنطقة ذاتها، مما ضاعف الخسائر في صفوف الجيش. وبعد ساعات من العملية، اعترف الجيش الإسرائيلي بمقتل كل من الرقيب يشاي إلياكيم أورباخ من كتيبة الهندسة 605 ووحدة باراك 188، والرقيب يام فريد، أحد مقاتلي لواء غولاني. وأعلنت كتائب القسام أن مجموع العمليتين أسفر عن مقتل وإصابة 19 جنديا إسرائيليا، كما رصدت هبوط مروحيات عسكرية إسرائيلية لإخلاء المصابين من موقع الكمين، ووثّق مقطع مصور نقل عدد من الجرحى إلى مستشفى "سوروكا" في إسرائيل.

المقاومة الفلسطينية توثّق ضرباتها ضد الاحتلال في رفح ومستوطنات "غلاف غزة"
المقاومة الفلسطينية توثّق ضرباتها ضد الاحتلال في رفح ومستوطنات "غلاف غزة"

الميادين

time١٤-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الميادين

المقاومة الفلسطينية توثّق ضرباتها ضد الاحتلال في رفح ومستوطنات "غلاف غزة"

عرضت كتائب عز الدين القسّام، الجناح العسكري لحركة حماس، مشاهد لكمين مركّب نفّذه مقاتلوها ضد قوات الاحتلال الإسرائيلي شرق مدينة رفح جنوبي قطاع غزة، وذلك ضمن سلسلة عمليات "أبواب الجحيم". ضمن سلسلة عمليات "أبواب الجحيم" شرق مدينة #رفح.. كتائب القسام تستهدف جنود العدو في محور التوغل بحي التنور شرق مدينة رفح جنوب قطاع #غزة.#الميادين مقطع مصوّر نُشر اليوم الأربعاء لحظة تنفيذ الكمين شرقي رفح، وتحديداً في حي التنور. وأظهرت المشاهد استخدام وسائل قتال متنوعة، شملت التفجير عن بُعد، وإطلاق قذائف مضادة للدروع، واستخدام الأسلحة الرشاشة من مسافات قريبة، ما أدى إلى إيقاع قتلى وجرحى في صفوف القوات الإسرائيلية. اليوم 18:31 اليوم 14:27 وتضمن الكمين عمليتين متزامنتين بتاريخ 8 أيار/مايو، الأولى استهدفت قوة هندسية إسرائيلية كانت داخل أحد المنازل تتحصن لتنفيذ عملية نسف، حيث أطلق عليها عدد من القذائف المضادة للأفراد والدروع، والثانية استهدفت قوة راجلة قوامها 7 جنود بعبوة ناسفة شديدة الانفجار في محيط مسجد عمر بن عبد العزيز في حي التنور. وأعلنت القسام أن القوة الهندسية كانت مكونة من 12 جندياً، وتتمركز في محيط مفترق الفدائي، مؤكدة أن العمليتين أوقعتا خسائر مباشرة، وسط مشاهد لانسحاب بعض الجنود تحت نيران المقاومة. واعترف "جيش" الاحتلال بمقتل كل من الرقيب يشاي إلياكيم أورياخ من كتيبة الهندسة 605 التابعة لوحدة "باراك" (188)، والرقيب يام فريد من لواء غولان، في كميني القسام بمدينة رفح. ووصفت وسائل إعلام إسرائيلية اليوم بأنه كان "من الأصعب للقوات الإسرائيلية في غزة". وفي سياق متصل، بث الإعلام الحربي لسرايا القدس، الجناح العسكري لحركة الجهاد الإسلامي، مشاهد لقصف أسدود وعسقلان و"سديروت" ومستوطنات في "غلاف غزة"، برشقات صاروخية، مساء الثلاثاء، رداً على"المجازر التي يرتكبها الاحتلال الإسرائيلي بحق الشعب الفلسطيني". مشاهد من قصف مجاهدي القوة الصاروخية في #سرايا_القدس أسدود وعسقلان وسديروت و غلاف #غزة برشقات صاروخية.#الميادين #فلسشطين_المحتلة هذه العمليات في سياق التصعيد الميداني المتواصل في جنوب القطاع، حيث تسعى المقاومة الفلسطينية إلى عرقلة التوغّل البري، وإلحاق أكبر خسائر ممكنة بصفوف القوات الإسرائيلية.

حدث أمني خطير.. إصابة جنود إسرائيليين بحي الشجاعية في غزة
حدث أمني خطير.. إصابة جنود إسرائيليين بحي الشجاعية في غزة

البوابة

time١٠-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • البوابة

حدث أمني خطير.. إصابة جنود إسرائيليين بحي الشجاعية في غزة

أفادت وسائل إعلام إسرائيلية، السبت، بإصابة عدد من جنود الجيش في حدث أمني قالت إنه "خطير" بحي الشجاعية شمال قطاع غزة فجر اليوم. ودفع الجيش الإسرائيلي بمروحيات إلى حي الشجاعية لحظة وقوع الحدث، حيث نقلت المروحيات عددا من الجنود المصابين إلى مستشفى تال هشومير وسط إسرائيل. وتعرضت مركبة عسكرية إسرائيلية لاستهداف مباشر بصاروخ مضاد للدروع أدى إلى ارتفاع عدد المصابين. بدورها، أعلنت القسام الجناح العسكري لـ"حركة حماس" منذ الخميس، بدء عملية أطلقت عليها اسم "أبواب الجحيم" وقالت حينها، إنها أوقعت "قوتين إسرائيليتين من 19 جنديا بين قتيل وجريح في حي التنور شرقي مدينة رفح ضمن "أبواب الجحيم". المصدر: وكالات

القسام توقع 19 جنديا إسرائيليا برفح والاحتلال يعترف بمقتل اثنين
القسام توقع 19 جنديا إسرائيليا برفح والاحتلال يعترف بمقتل اثنين

الجزيرة

time٠٩-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الجزيرة

القسام توقع 19 جنديا إسرائيليا برفح والاحتلال يعترف بمقتل اثنين

أعلنت كتائب القسام -أمس الخميس- إيقاع قوتين إسرائيليتين من 19 جنديا بين قتيل وجريح في حي التنور شرقي مدينة رفح ، في المقابل أقر جيش الاحتلال الإسرائيلي بمقتل جنديين من لواءي الهندسة وغولاني في معارك جنوبي قطاع غزة. وقالت كتائب القسام إن مقاتليها استهدفوا قوة هندسية صهيونية من 12 جنديا، كانت تعد لنسف منزل بمحيط مفترق الفدائي في حي التنور شرقي مدينة رفح بقذيفتين مضادتين للأفراد والدروع، ضمن سلسلة عمليات أطلقت عليها القسام اسم "أبواب الجحيم". وأضافت القسام أن هجومها أدى إلى انفجار المنزل، ووقوع أفراد القوة بين قتيل وجريح، وأن مقاتليها رصدوا بعد الاستهداف هبوط الطائرات المروحية الإسرائيلية لإجلاء القتلى والجرحى. كما قالت القسام إنها استهدفت قوة إسرائيلية راجلة من 7 جنود بعبوة شديدة الانفجار في محيط "مسجد عمر بن عبد العزيز"، في حي التنور شرقي رفح. وأضافت أنها رصدت تناثر أشلاء عدد من جنود الاحتلال في المكان. في المقابل، قال جيش الاحتلال -في بيان له- إن جنديين من لواءي الهندسة وغولاني قتلا، كما أصيب ضابطان وجنديان بجروح خطرة في معارك بمدينة رفح جنوب قطاع غزة يوم أمس. وكانت وسائل إعلام إسرائيلية بثت مشاهد تظهر مروحية عسكرية تهبط في مستشفى بالقدس الغربية وعلى متنها عدد من الجنود الجرحى في كمين رفح. وقبل ذلك، بثت مواقع مشاهد أخرى لجنود مصابين في الكمين نفسه نقلوا بمروحيات من قطاع غزة إلى مستشفيات، بينها مستشفى "برازيلاي" في عسقلان، بينما لا يزال جنود آخرون تحت أنقاض مبان في غزة، حسب وسائل إعلام إسرائيلية. وتأتي الاشتباكات في إطار تصدي كتائب القسام للتوغل الإسرائيلي في غزة، في وقت تواصل فيه تل أبيب بدعم أميركي منذ السابع من أكتوبر/تشرين الأول 2023 جرائم إبادة جماعية بغزة، خلفت أكثر من 172 ألف شهيد وجريح من الفلسطينيين، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 11 ألف مفقود. وحسب معطيات الجيش الإسرائيلي، قُتل منذ السابع من أكتوبر/تشرين الأول 856 عسكريا، بينهم 8 منذ استئناف الإبادة في غزة في 18 مارس/آذار الماضي. وتشير المعطيات ذاتها إلى إصابة 5847 عسكريا إسرائيليا منذ السابع من أكتوبر/تشرين الأول، بينهم 2641 بالمعارك البرية في قطاع غزة. وتشمل هذه الأرقام العسكريين القتلى في غزة وجنوب لبنان والضفة الغربية. وخلافا للأرقام المعلنة، يُتّهم الجيش الإسرائيلي بإخفاء الأرقام الحقيقية لخسائره في الأرواح، خاصة مع تجاهل إعلانات عديدة للفصائل الفلسطينية بتنفيذ عمليات وكمائن ضد عناصره، تؤكد أنها تسفر عن قتلى وجرحى. وتفرض إسرائيل ، وفق تقارير دولية عديدة، رقابة عسكرية صارمة على وسائل إعلامها بخصوص الخسائر البشرية والمادية جراء ضربات "الفصائل الفلسطينية"، لأسباب عديدة، بينها الحفاظ على معنويات الإسرائيليين. ومطلع مارس/آذار الماضي، انتهت المرحلة الأولى من اتفاق لوقف إطلاق النار وتبادل أسرى بين حركة المقاومة الإسلامية (حماس) وإسرائيل بدأ سريانه في 19 يناير/كانون الثاني 2025، بوساطة مصرية قطرية ودعم أميركي، والتزمت به الحركة الفلسطينية. لكن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو المطلوب للمحكمة الجنائية الدولية تنصل من بدء مرحلته الثانية واستأنف الإبادة بغزة يوم 18 مارس/آذار الماضي، استجابة للجناح الأشد تطرفا في حكومته اليمينية، لتحقيق مصالحه السياسية، وفق إعلام عبري.

الدويري: "أبواب الجحيم" تؤكد فعالية كتائب حماس الـ4 في رفح
الدويري: "أبواب الجحيم" تؤكد فعالية كتائب حماس الـ4 في رفح

الجزيرة

time٠٨-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الجزيرة

الدويري: "أبواب الجحيم" تؤكد فعالية كتائب حماس الـ4 في رفح

قال الخبير العسكري اللواء فايز الدويري إن سلسلة عمليات "أبواب الجحيم" التي أعلنت عنها كتائب القسام -الجناح العسكري لحركة المقاومة الإسلامية (حماس)- تدحض مزاعم الاحتلال بتفكيك كتائب الحركة الـ4 في مدينة رفح جنوبي قطاع غزة. ووفق حديث الدويري للجزيرة، فإن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو وقادة آخرين تحدثوا مرارا عن تدمير كتائب حماس الـ4 في رفح، لكن الواقع يؤكد أنها لا تزال فاعلة ومؤثرة. وأشار الخبير العسكري إلى أن جيش الاحتلال بدأ فيما سمّاه "تطهير منطقة جنوب محور موراغ الفاصل بين مدينتي رفح و خان يونس جنوبا من أجل تهجير سكان غزة إليها تنفيذا لقرار المستوى السياسي". وبناء على ذلك، فإن "تطهير المنطقة" يتطلب الدخول إليها، وهو ما حدث بالفعل، ليتفاجأ جيش الاحتلال -حسب الخبير العسكري- بسلسلة عمليات نوعية ضد قواته وآلياته. وبعد مرور عام على معارك رفح، قال الدويري إن فصائل المقاومة نجحت في إعادة ترميم قدراتها القتالية، وحولت مقاربتها العسكرية إلى "حرب عصابات" اعتمادا على عمليات القنص واستهداف بالصواريخ وتفجير العبوات ونصب الكمائن. وأواخر أغسطس/آب الماضي، زعم وزير الدفاع الإسرائيلي آنذاك يوآف غالانت (أقيل لاحقا) أن الجيش الإسرائيلي"قضى على لواء رفح" التابع للقسام، وذلك بعد عملية برية بدأت في المدينة الحدودية مع مصر في السادس من مايو/أيار 2024. إعلان وحسب الخبير العسكري، فإن المرحلة الحالية من العمليات العسكرية مختلفة عن نظيرتها السابقة خاصة بعد التهديد الإسرائيلي باحتلال كامل لقطاع غزة. وأعرب عن قناعته بأن الخسائر التي تقع في صفوف المقاومة "أقل بصورة كبيرة مقارنة مع خسائر أكبر لديها في حال دخلت في مواجهة مفتوحة". وبشأن وقوع وحدة "يهلوم" من سلاح الهندسة القتالية في كمائن متتالية للمقاومة الفلسطينية، أكد الدويري أن هذه الوحدة تعد وحدة النخبة المتخصصة في جيش الاحتلال للتعامل مع الأنفاق وتفجير وتفخيخ المنازل. وأضاف الخبير العسكري أن هذه الوحدة "نظامية تقاتل منذ 18 شهرا، وبالتالي فإن درجة الإعياء تدفع بجنودها إلى المغامرة والمغامرة تقود إلى الوقوع في الخطأ". واليوم الخميس، أعلنت القسام أن مقاتليها استهدفوا قوة هندسية إسرائيلية قوامها 12 جنديا داخل أحد المنازل بحي التنور شرقي رفح بقذيفتين مضادتين للأفراد والدروع، مما أدى لانفجار كبير داخل المنزل ووقوع أفراد القوة بين قتيل وجريح. وقالت القسام إن مقاتليها رصدوا هبوط الطيران المروحي للإخلاء، مؤكدة أن العملية تأتي ضمن سلسلة عمليات "أبواب الجحيم". وتحت إطار "أبواب الجحيم"، أعلنت كتائب القسام أيضا استهداف قوة إسرائيلية راجلة قوامها 7 جنود بعبوة شديدة الانفجار في محيط أحد مساجد حي التنور شرقي رفح، مؤكدة رصد مقاتليها "تناثر أشلاء عدد من جنود الاحتلال في المكان". وكذلك، أشارت القسام إلى خوض مقاتليها "اشتباكات ضارية ومن مسافة الصفر" مع جنود وآليات الاحتلال في منطقة التوغل بحي الجنينة شرقي رفح. وأمس الأربعاء، بثت كتائب القسام مقطع فيديو يوثق كمينا مركبا ضد قوات الاحتلال في حي الجنينة شرقي رفح، وظهر خلاله أحد القادة الميدانيين يعلن فيه بدء سلسلة عمليات "أبواب الجحيم" في كل أزقة ومنازل رفح بأمر قيادة القسام.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store