logo
#

أحدث الأخبار مع #أحمد_بن_ركاض_العامري

«الشارقة للكتاب» تستعرض تجربة الإمارة في قطاع المكتبات
«الشارقة للكتاب» تستعرض تجربة الإمارة في قطاع المكتبات

البيان

timeمنذ 3 أيام

  • أعمال
  • البيان

«الشارقة للكتاب» تستعرض تجربة الإمارة في قطاع المكتبات

حققت هيئة الشارقة للكتاب، خلال مشاركتها في مؤتمر جمعية المكتبات الأمريكية (ALA)، أكبر تجمع تجاري للمكتبات في العالم، سلسلة من النتائج النوعية التي تعزز حضور الشارقة الدولي في قطاع المكتبات، شملت الترويج لمؤتمرات المكتبات الدولية التي تنظمهما الهيئة في نوفمبر المقبل، والتفاهم على مشاريع جديدة في مجال كتب الأطفال، إلى جانب توسيع آفاق التعاون في قواعد البيانات والتدريب المهني، وبحث حلول تقنية مبتكرة تخدم المكتبات في الإمارات والمنطقة. وضمن أبرز نتائج المشاركة في المؤتمر الذي اختتم فعالياته مؤخراً في مدينة سان دييغو بالولايات المتحدة، عقد وفد الهيئة، برئاسة أحمد بن ركاض العامري، الرئيس التنفيذي لهيئة الشارقة للكتاب، اجتماعاً مع سام هيلميك، رئيسة جمعية المكتبات الأمريكية، جرى خلاله استعراض جهود الهيئة في تنظيم مؤتمر الشارقة الدولي للمكتبات ومؤتمر الشارقة لمكتبات المدارس، ومناقشة فرص التعاون في استقطاب المزيد من الخبراء والمتخصصين، بما يعزز من مكانة المؤتمرين على خريطة الفعاليات الدولية المتخصصة. وفي تعليق له حول المشاركة، قال أحمد بن ركاض العامري، الرئيس التنفيذي لهيئة الشارقة للكتاب: «تأتي مشاركتنا في مؤتمر جمعية المكتبات الأمريكية ترجمة لرؤية صاحب السمو الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي، عضو المجلس الأعلى حاكم الشارقة، الذي جعل من الكتاب والمكتبة ركائز ثابتة لمشروع الشارقة الحضاري، وأسس لنهج متكامل يستند إلى المعرفة بوصفها القوة الأسمى في بناء الإنسان والمجتمعات. ومن هذا المنطلق، نحرص في الهيئة على أن نكون حاضرين بفاعلية في المنصات الدولية الكبرى؛ لعرض تجربة الشارقة، والمشاركة في صياغة مستقبل قطاع المكتبات على أسس من التبادل الثقافي، والشراكات العابرة للحدود، وتكامل الجهود المعرفية». وأضاف: «نعمل وفق توجيهات الشيخة بدور بنت سلطان القاسمي، رئيسة مجلس إدارة هيئة الشارقة للكتاب، على تعزيز التعاون الدولي في المجال المعرفي، ولا سيما في قطاع المكتبات، في وقت بات فيه العالم أحوج ما يكون إلى هذا النوع من التعاون».

الشارقة تشارك تجربتها كعاصمة عالمية للكتاب في «ريو الدولي 2025»
الشارقة تشارك تجربتها كعاصمة عالمية للكتاب في «ريو الدولي 2025»

الإمارات اليوم

time٢١-٠٦-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • الإمارات اليوم

الشارقة تشارك تجربتها كعاصمة عالمية للكتاب في «ريو الدولي 2025»

بتوجيهات الشيخة بدور بنت سلطان القاسمي، رئيسة مجلس إدارة هيئة الشارقة للكتاب، قدّمت إمارة الشارقة مشروعها الثقافي والحضاري أمام جمهور «معرض ريو الدولي للكتاب 2025»، خلال مشاركتها في فعاليات دورة عام 2025، حيث عرفت جمهور المعرض، بالحركة الأدبية الإماراتية والعربية المعاصرة، وترجمت مختارات من المؤلفات الإماراتية للغة البرتغالية، مجسدة تطور المشهد الثقافي في دولة الإمارات. وتأتي مشاركة الهيئة في هذا الحدث، الذي يعد الأضخم على مستوى صناعة الكتاب في أميركا اللاتينية، في سياق احتفاء البرازيل بالعواصم العالمية للكتاب، بعد اختيار ريو دي جانيرو لحمل اللقب لعام 2025، وهو اللقب الذي كانت الشارقة قد نالته في عام 2019، تقديراً لمكانتها العالمية في دعم الثقافة وصناعة الكتاب. واستعرضت الهيئة عبر جناحها المشارك راهن الحراك الثقافي الإماراتي والعربي، وأبرز ملامحه على مستوى صناعة المعرفة والأدب والنشر، حيث شاركت في سلسلة جلسات حوارية وعقدت لقاءات مع ناشرين ومترجمين وممثلي مؤسسات ثقافية، بهدف دعم التبادل المعرفي، وفتح آفاق جديدة لترجمة الأعمال من العربية وإليها، ووجهت الهيئة دعوة إلى الفاعلين في قطاع النشر للمشاركة في البرامج الدولية التي تنظمها الشارقة على مدار العام، مثل معرض الشارقة الدولي للكتاب ومؤتمر الناشرين، ومهرجان الشارقة القرائي للطفل، ومؤتمر المكتبات وغيرها من الفعاليات الدولية. وقال الرئيس التنفيذي لهيئة الشارقة للكتاب، أحمد بن ركاض العامري: «إن حضور الشارقة في ريو تأكيد لمركزية الثقافة العربية والإماراتية على خريطة صناعة المعرفة في العالم، فنحن اليوم لا ننقل الهوية الإماراتية وحسب، وإنما نفتح حواراً حياً بين أميركا اللاتينية بكامل تاريخها المعرفي والثقافي العريق، والثقافة العربية بكامل تجلياتها على مستوى الفكر والأدب والفن والإبداع».

الشارقة تعرض تجربتها الثقافية في معرض ريو للكتاب
الشارقة تعرض تجربتها الثقافية في معرض ريو للكتاب

صحيفة الخليج

time٢٠-٠٦-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • صحيفة الخليج

الشارقة تعرض تجربتها الثقافية في معرض ريو للكتاب

بتوجيهات الشيخة بدور بنت سلطان القاسمي، رئيسة مجلس إدارة هيئة الشارقة للكتاب، عرضت الشارقة مشروعها الثقافي والحضاري أمام جمهور معرض ريو الدولي للكتاب، حيث عرّفت جمهور المعرض، على الحركة الأدبية الإماراتية والعربية المعاصرة، وترجمت مختارات من المؤلفات الإماراتية للغة البرتغالية، مجسدة تطور المشهد الثقافي في دولة الإمارات. وتأتي مشاركة الهيئة في المعرض، الذي يعد الأضخم على مستوى صناعة الكتاب في أمريكا اللاتينية، في سياق احتفاء البرازيل بالعواصم العالمية للكتاب، بعد اختيار ريو دي جانيرو لحمل اللقب لعام 2025، وهو اللقب الذي كانت الشارقة قد نالته في عام 2019، تقديراً لمكانتها العالمية في دعم الثقافة وصناعة الكتاب. واستعرضت الهيئة عبر جناحها المشارك راهن الحراك الثقافي الإماراتي والعربي وأبرز ملامحه على مستوى صناعة المعرفة والأدب والنشر، حيث شاركت في سلسلة جلسات حوارية وعقدت لقاءات مع ناشرين ومترجمين وممثلي مؤسسات ثقافية، بهدف دعم التبادل المعرفي، وفتح آفاق جديدة لترجمة الأعمال من العربية وإليها، ووجهت الهيئة دعوة إلى الفاعلين في قطاع النشر للمشاركة في البرامج الدولية التي تنظمها الشارقة على مدار العام، مثل معرض الشارقة الدولي للكتاب ومؤتمر الناشرين، ومهرجان الشارقة القرائي للطفل، ومؤتمر المكتبات وغيرها من الفعاليات الدولية. * التزام وأكد أحمد بن ركاض العامري، الرئيس التنفيذي للهيئة، أن تلك المشاركة تجسد رؤية صاحب السمو الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي، عضو المجلس الأعلى حاكم الشارقة، التي تضع الثقافة في صُلب استراتيجية التنمية وترى في الكتاب أداةً لبناء جسور الحوار مع العالم. وقال العامري: «إن حضور الشارقة في ريو تأكيد على مركزية الثقافة العربية والإماراتية على خريطة صناعة المعرفة في العالم، فنحن اليوم لا ننقل الهوية الإماراتية وحسب، وإنما نفتح حواراً حياً بين أمريكا اللاتينية بكامل تاريخها المعرفي والثقافي العريق، وبين الثقافة العربية بكامل تجلياتها على مستوى الفكر، والأدب، والفن، والإبداع، مستفيدين من اختيار ريو عاصمةً عالميةً للكتاب لعام 2025 لتجديد شراكاتنا مع المجتمع الثقافي بأمريكا اللاتينية». وأضاف العامري: «نمضي بتوجيهات الشيخة بدور بنت سلطان القاسمي، في تمكين الناشرين والكتّاب الإماراتيين والعرب من الوصول إلى أسواق جديدة، وتطوير منظومات دعم مستدامة تعزّز حضورهم على خريطة صناعة الكتاب الدوليّة». * ريادة وضمن البرنامج الثقافي المصاحب للمعرض نظمت الهيئة جلسة حوارية بعنوان «تراث الأدب العربي والحركة الأدبية الجديدة التي تقودها الشارقة»، سلّطت خلالها الضوء على تطور المشهد الأدبي الإماراتي والدور الذي تضطلع به الشارقة في دعم الكتّاب والمشاريع الثقافية. وشارك في الجلسة ثلاثة من الكتّاب الإماراتيين الذين ترجمت الهيئة بعض أعمالهم إلى اللغة البرتغالية، وهم: عبدالحميد أحمد، صاحب كتاب «على حافة النهار»، ولولوة المنصوري، مؤلفة «خرجنا من ضلع جبل»، وناصر الظاهري، مؤلف كتاب «منتعلاً الملح وكفّاه رماد». * مبادرات وسلطت الهيئة، خلال مشاركتها، الضوء على المشاريع الرائدة التي تقودها في مجال صناعة المعرفة، وفي مقدمتها معرض الشارقة الدولي للكتاب، ومهرجان الشارقة القرائي للطفل، والمنطقة الحرة لمدينة الشارقة للنشر، إلى جانب صندوق الشارقة لاستدامة النشر (انشر)، الذي يمثل نموذجاً مبتكراً لدعم صناعة النشر في الأسواق الناشئة، ووكالة الشارقة الأدبية التي تعمل على رعاية حقوق المؤلفين والناشرين العرب وتوسيع حضورهم عالمياً. كما سلّطت الهيئة الضوء على مكتبات الشارقة العامة، التي تواصل دورها في نشر المعرفة منذ أكثر من قرن، وتُعد إحدى أقدم المؤسسات الثقافية في المنطقة، وأطلعت الناشرين على المؤتمرات المهنية التخصصية الدولية التي تحتضنها إمارة الشارقة سنوياً، ومنها مؤتمر الناشرين، ومؤتمر المكتبات، ومؤتمر الموزعين، ومؤتمر الرسوم المتحركة، وغيرها. وشهد جناح هيئة الشارقة للكتاب في المعرض مشاركة مبادرة «بليش هير»، المنصة العالمية الرائدة التي أطلقتها الشيخة بدور القاسمي بهدف النهوض بالمرأة في عالم النشر وتوفير الفرص للناشرات للتواصل ومشاركة الخبرات، إلى جانب عرض نخبة من إصدارات «منشورات القاسمي»، بالإضافة إلى مجموعة من إصدارات دائرة الثقافة التي تعكس تنوع المشهد الثقافي في الإمارة وغناه.

ميلان تحتفي باللغة العربية و«اللسان المهاجر»
ميلان تحتفي باللغة العربية و«اللسان المهاجر»

الإمارات اليوم

time١٧-٠٥-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • الإمارات اليوم

ميلان تحتفي باللغة العربية و«اللسان المهاجر»

تحتفي مدينة ميلان الإيطالية باللغة العربية وتاريخ نتاجها المعرفي والإبداعي، حيث تقام على مدار أربعة أيام فعاليات الدورة الثامنة من المهرجان الدولي للغة والثقافة العربية، الذي يقام تحت رعاية هيئة الشارقة للكتاب، مستضيفة 30 باحثاً وأكاديمياً ونخبة من الأدباء العرب في المهجر من 18 دولة، تحت شعار «اللسان المهاجر: اللغة العربية بلا حدود». وانطلقت فعاليات المهرجان، الذي ينظمه معهد الثقافة العربية في الجامعة الكاثوليكية للقلب المقدس بميلان، وبالتعاون مع مركز أبحاث اللغة العربية، بحضور ومشاركة كل من: الرئيس التنفيذي لهيئة الشارقة للكتاب، أحمد بن ركاض العامري، وعميد كلية العلوم اللغوية والأدب الأجنبي في الجامعة الكاثوليكية، الدكتور جيوفاني غوبر، ومدير معهد الثقافة العربية والمنسق العلمي للحدث، الدكتور وائل فاروق. ويستضيف المهرجان أعلام الأدب والثقافة العربية في المهجر، منهم الكاتب الليبي إبراهيم الكوني، ومن العراق الكاتب سنان أنطون، والروائية إنعام كجه جي، ومن مصر الكاتب عزت القمحاوي، والروائية مي التلمساني، إضافة إلى الكاتب اليمني علي المقري. ومن خبراء اللغويات وتعليم العربية، يشارك في المهرجان كل من: الدكتور امحمد صافي المستغانمي، الأمين العام لمجمع اللغة العربية في الشارقة، وزينب طه من الجامعة الأميركية بالقاهرة، ومخرجون وكتّاب مسرحيون من بينهم أحمد فوزي صالح وصالح زمانان، إلى جانب نقاد أدب وأكاديميين مثل فرانشيسكا كوراو وصبحي حديدي. وأكد أحمد بن ركاض العامري أن «شعار هذا المهرجان (اللسان المهاجر: اللغة العربية بلا حدود) يلخّص رحلةً عمرها قرون، لغة كانت معطاءة، كريمة، وفيّة لمن أخذت عنهم، ومساهمة في بناء الحضارة الإنسانية، حين حملت المعارف والعلوم من الشرق إلى الغرب، ومن أطراف الجزيرة العربية إلى قلب أوروبا». وقال العامري: «ونحن نلتقي اليوم، نستحضر تلك الرحلة التي بدأت قبل أكثر من ألف عام، حين قصد الطبيب قسطنطين الإفريقي إيطاليا حاملاً معه كتباً طبية باللغة العربية، لتبدأ بذلك مرحلة جديدة فتحت فيها العربية أبواب علومٍ لم تكن معروفة بعد». وقال الدكتور وائل فاروق: «نحن أمام (خروج) جديد للغة العربية من حدودها الجغرافية والثقافية يستحق أن ندرسه ونتأمله ونستشرف مستقبله، لذلك فتح معهد الثقافة العربية هذا العام فضاء مؤتمره لنخبة ممتازة من المثقفين والأكاديميين العرب والغربيين لدراسة هذه الظاهرة الجديدة». أحمد العامري: . المهرجان يلخّص رحلةً عمرها قرون، لغة كانت معطاءة، كريمة، وفيّة لمن أخذت عنهم، ومساهمة في بناء الحضارة الإنسانية. وائل فاروق: . نحن أمام خروج جديد للغة العربية من حدودها الجغرافية والثقافية يستحق أن ندرسه ونتأمله ونستشرف مستقبله.

مجلة «كتاب» تتناول عمق الثقافة الأندلسية
مجلة «كتاب» تتناول عمق الثقافة الأندلسية

صحيفة الخليج

time١٣-٠٥-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • صحيفة الخليج

مجلة «كتاب» تتناول عمق الثقافة الأندلسية

الشارقة: «الخليج» تناولت مجلة «كتاب» في عددها الجديد، عمق الثقافة العربية الأندلسية في وعي الشاعر الإسباني، ابن غرناطة وشهيدها، فيدريكو غارسيا لوركا، الذي كشف في إحدى رسائله عن حلمه بتشييد «زاوية القبّة» على أحد سفوح سلسلة جبال سيرانيفادا، تخليداً لذكرى الفيلسوف والطبيب ابن طفيل، صاحب قصة «حيّ بن يقظان». وتصدرت غلاف عدد مايو من المجلة التي تصدر عن هيئة الشارقة للكتاب، صورة للشاعر لوركا الذي كان يفكّر مع جماعة «الركن الصغير» الأدبية الغرناطية، في تكريم عدد من رموز الحضارة الأندلسية في مختلف المجالات، تقديراً لجهودهم وإبداعاتهم وتأكيداً على أثرهم في تشكيل الهوية الثقافية الإسبانية. وجاء في افتتاحية العدد «أول الكلام» التي كتبها الرئيس التنفيذي للهيئة، رئيس التحرير، أحمد بن ركاض العامري، عن الاحتفاء المغربي بالشارقة ومشروعها الثقافي التنويري، «احتفى المغرب بالشارقة بتتويجها ضيف شرف معرض الرباط الدولي للنشر والكتاب، في دورته الـ30، جاء هذا التتويج الذي يليق بالمكانة الثقافية العربية والعالمية للشارقة العاصمة العالمية للكتاب للعام 2019، من الرباط العاصمة العالمية للكتاب للعام المقبل 2026» وقال: «سنبقى نذكر كلمة صاحب السمو الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي، عضو المجلس الأعلى، حاكم الشارقة، أثناء تكريم الشارقة للمغرب ضيف شرف معرض الشارقة الدولي للكتاب، في نوفمبر 2024، حين قال سموّه: إن الله عوّضنا بالمغرب، بعد غيابنا عن الأندلس وكان الحاكم الحكيم قد تحدّث عن مبادرة للتعاون في مجال البحث العلمي التراثي في الجامعات المغربية، حبّاً للمغرب، وتقديراً لدوره الثقافي والحضاري». وأضاف العامري: «بادلنا المغرب محبة بمحبة وجاء الاحتفاء بالشارقة ومشروعها الثقافي من أعلى المستويات، برعاية ملكية، وحضور الأمير مولاي رشيد بن الحسن والشيخة بدور بنت سلطان القاسمي، رئيسة مجلس إدارة هيئة الشارقة للكتاب التي أكدت على عمق العلاقات بين الإمارات والمغرب وبين الشارقة والمدن المغربية، وفي مقدمتها العاصمة الرباط». ونشرت المجلة في عددها الجديد حواراً مع الشاعر والكاتب المسرحي، يوسف كاديل الذي تحدث عن الأدب والنشر وحضور الثقافة العربية في بلاده موريشيوس وتضمن العدد أخباراً عن إصدارات جديدة ومراجعات لكتب صادرة بلغات عدة ودراسات ومقالات عن أدباء من البرازيل، المغرب، اليونان، هايتي، الأردن، فلسطين، مصر، تونس، إسبانيا، سنغافورة، العراق، الدنمارك وفرنسا. وكتب مدير تحرير مجلة «كتاب»، علي العامري، مقالاً بعنوان «حكاية مغربية بين ماءيْن»، عن مدينة الرباط ومعرضها للكتاب.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store