أحدث الأخبار مع #أحمدبنمحمدبنغانمآلثاني


صحيفة الشرق
منذ يوم واحد
- منوعات
- صحيفة الشرق
وزارة الأوقاف تصدر كتابها الأول ضمن "سلسلة تقريب العلوم الشرعية"
محليات 8 وزارة الأوقاف والشؤون الإسلامية ❖ الدوحة - قنا أصدرت إدارة البحوث والدراسات الإسلامية بوزارة الأوقاف والشؤون الإسلامية، كتابها الأول ضمن "سلسلة تقريب العلوم الشرعية"، بعنوان: تهذيب المعين على تفهم الأربعين للإمام ابن الملقِّن، وذلك في إطار اهتمام الوزارة بالسنة النبوية الشريفة وعلومها. وأوضح الشيخ الدكتور أحمد بن محمد بن غانم آل ثاني مدير إدارة البحوث والدراسات الإسلامية، أن السلسلة تمثل مشروعا ثقافيا وعلميا يهدف إلى تسهيل فهم كتب العلوم الشرعية وإحياء تراث السلف الصالح، بما يسهم في الارتقاء بالوعي الديني في المجتمع. وأشار إلى أن إصدار هذا الكتاب يأتي امتدادا لجهود الوزارة في خدمة الحديث النبوي الشريف، من طباعة الكتب وتوزيعها، إلى تنظيم الدروس والمسابقات في حفظ الحديث، لافتا إلى إصدار الإدارة سابقا كتاب المائة الجامعة في الأحاديث النافعة، الذي استكمل به الأحاديث التي جمعها الإمام النووي في الأربعين النووية، مع إضافات الإمام ابن رجب الحنبلي. وأكد مدير إدارة البحوث والدراسات الإسلامية، أن هذا الإصدار يندرج ضمن مسيرة العناية بجمع أحاديث الرسول صلى الله عليه وسلم وشرحها وبيان معانيها، حيث يُعد كتاب "الأربعون النووية" من أبرز المؤلفات التي حظيت بقبول واسع لدى علماء الأمة وطلاب العلم. وقد اعتمدت إدارة البحوث في تهذيبها للكتاب على تحقيق الدكتور دغش بن شبيب العجمي، وركزت في عملها على بيان معاني ألفاظ الحديث، والأحكام الفقهية والفوائد المستفادة، مع حذف الاستطرادات التي لا يحتاج إليها طلاب العلم وعموم القراء. مساحة إعلانية


نافذة على العالم
٠٢-٠٧-٢٠٢٥
- سياسة
- نافذة على العالم
أخبار قطر : وزير الأوقاف يشهد اختتام الموسم الثقافي
الأربعاء 2 يوليو 2025 09:00 مساءً نافذة على العالم - محليات 40 02 يوليو 2025 , 09:17م الدوحة - الشرق اختتمت إدارة البحوث والدراسات الإسلامية بوزارة الأوقاف والشؤون الإسلامية، فعاليات الموسم الثقافي الثالث لـ "ندوة الأمة" التي أقيمت تحت شعار: (الفروض الكفائية.. طريق الإصلاح)، بندوة علمية رابعة وأخيرة بعنوان: "الفروض الكفائية.. الطريق إلى الإصلاح الدعوي"، وذلك بحضور سعادة السيد غانم بن شاهين الغانم وزير الأوقاف والشؤون الإسلامية، ومشاركة نخبة من العلماء والدعاة والأكاديميين المتخصصين في الشأن الدعوي والفكري. وأكد الشيخ الدكتور أحمد بن محمد بن غانم آل ثاني مدير إدارة البحوث والدراسات الإسلامية أن الدعوة إلى الله من أعظم القربات، وهي طريق الأنبياء والصالحين، مشيراً إلى أن الندوة تسعى إلى إحياء مفهوم الفروض الكفائية وتفعيله في الخطاب الدعوي، بما يسهم في إصلاح الخلل الذي قد يصيب مفاصل العمل الدعوي. وخلال الندوة تناول الدكتور عادل أمين الحرازي، الحديث عن "آفاق الإصلاح الدعوي وإشاعة ثقافة الفروض الكفائية"، حيث سلط خلاله الضوء على أهمية فريضة الدعوة إلى الله، وضرورة إحيائها في الواقع الإسلامي المعاصر، بوصفها من أعظم الفروض التي ينبغي أن تتصدر أولويات الأمة. وأكد الدكتور الحرازي أن الدعوة إلى الله تعالى فريضة شرعية واجبة على الأمة وجوبًا كفائيًا، وقد تكون واجبة على الأفراد بحسب استطاعتهم، مستدلًا على ذلك بمكانة الدعوة في الإسلام، وارتباطها الوثيق بالبعثة النبوية، مشيرًا إلى أن من لم يعرف ثواب الأعمال ثقلت عليه في جميع الأحوال. من جهته أكد الأستاذ الدكتور علي بن العجمي العشي، أن الفروض الكفائية تمثل محورًا مهمًا في بناء الوعي الجماعي للأمة، وهي تختلف عن فروض الأعيان من حيث المسؤولية والتكليف، لكنها لا تقل عنها في الأهمية الشرعية والمجتمعية، إذ إن إهمالها يؤدي إلى غياب كثير من المهام الأساسية للأمة، ومنها الدعوة، والتعليم، والإغاثة، والأمر بالمعروف والنهي عن المنكر. واستعرض في سياق حديثه تاريخ الخطاب الدعوي وعلاقته بالفروض الكفائية، مبينًا كيف أن المجتمعات الإسلامية في عصورها الزاهرة كانت تنهض بمؤسساتها وأفرادها للقيام بهذه الفروض، مما عزز من حضورها الحضاري والديني. وقدم الدكتور علي العشي عددًا من التوصيات من أبرزها: إدماج الفروض الكفائية في المناهج التعليمية والدعوية، وتأهيل الدعاة لفهم أبعاد هذه الفريضة وربطها بقضايا العصر، وتبني مشاريع جماعية تنهض بهذه الفروض وفق رؤية تكاملية. واختتم كلمته بالتأكيد على أن إصلاح الخطاب الدعوي لن يتحقق ما لم يتم تصحيح المفاهيم المرتبطة بفروض الكفايات. وتناول الدكتور يحيى بطي النعيمي الإمام والخطيب بوزارة الأوقاف والشؤون الإسلامية مستقبل الدعوة الإسلامية وفاعليتها في المجتمعات المعاصرة وأنه يرتبط ارتباطًا وثيقًا بتبني العمل المؤسسي المنظم وتفعيل الفروض الكفائية. وسلط الدكتور النعيمي الضوء على التحديات التي تواجه الخطاب الدعوي المعاصر، مؤكداً أن تجاوز هذه التحديات يتطلب تجديدًا في آليات العمل الدعوي، وتفعيل فقه الأولويات، مع التركيز على مفاهيم مثل التوازن، والواقعية، والمشاركة الجماعية، باعتبارها عناصر جوهرية لنجاح أي مؤسسة دعوية. وتطرق الدكتور يحيى النعيمي إلى خصائص المؤسسات الدعوية الناجحة، ومن أبرزها: الربانية، والشمول، والتدرج، والواقعية، والضبط والانضباط، والقدرة على التكيف مع الواقع المعاصر، مبيناً أن هذه الخصائص تمكّنها من هداية المجتمعات، وبناء الإنسان الصالح، وتحقيق التكافل والوحدة الإسلامية. أخبار ذات صلة


صحيفة الشرق
٠٢-٠٧-٢٠٢٥
- منوعات
- صحيفة الشرق
وزير الأوقاف يشهد اختتام الموسم الثقافي
40 A+ A- الدوحة - الشرق اختتمت إدارة البحوث والدراسات الإسلامية بوزارة الأوقاف والشؤون الإسلامية، فعاليات الموسم الثقافي الثالث لـ "ندوة الأمة" التي أقيمت تحت شعار: (الفروض الكفائية.. طريق الإصلاح)، بندوة علمية رابعة وأخيرة بعنوان: "الفروض الكفائية.. الطريق إلى الإصلاح الدعوي"، وذلك بحضور سعادة السيد غانم بن شاهين الغانم وزير الأوقاف والشؤون الإسلامية، ومشاركة نخبة من العلماء والدعاة والأكاديميين المتخصصين في الشأن الدعوي والفكري. وأكد الشيخ الدكتور أحمد بن محمد بن غانم آل ثاني مدير إدارة البحوث والدراسات الإسلامية أن الدعوة إلى الله من أعظم القربات، وهي طريق الأنبياء والصالحين، مشيراً إلى أن الندوة تسعى إلى إحياء مفهوم الفروض الكفائية وتفعيله في الخطاب الدعوي، بما يسهم في إصلاح الخلل الذي قد يصيب مفاصل العمل الدعوي. وخلال الندوة تناول الدكتور عادل أمين الحرازي، الحديث عن "آفاق الإصلاح الدعوي وإشاعة ثقافة الفروض الكفائية"، حيث سلط خلاله الضوء على أهمية فريضة الدعوة إلى الله، وضرورة إحيائها في الواقع الإسلامي المعاصر، بوصفها من أعظم الفروض التي ينبغي أن تتصدر أولويات الأمة. وأكد الدكتور الحرازي أن الدعوة إلى الله تعالى فريضة شرعية واجبة على الأمة وجوبًا كفائيًا، وقد تكون واجبة على الأفراد بحسب استطاعتهم، مستدلًا على ذلك بمكانة الدعوة في الإسلام، وارتباطها الوثيق بالبعثة النبوية، مشيرًا إلى أن من لم يعرف ثواب الأعمال ثقلت عليه في جميع الأحوال. من جهته أكد الأستاذ الدكتور علي بن العجمي العشي، أن الفروض الكفائية تمثل محورًا مهمًا في بناء الوعي الجماعي للأمة، وهي تختلف عن فروض الأعيان من حيث المسؤولية والتكليف، لكنها لا تقل عنها في الأهمية الشرعية والمجتمعية، إذ إن إهمالها يؤدي إلى غياب كثير من المهام الأساسية للأمة، ومنها الدعوة، والتعليم، والإغاثة، والأمر بالمعروف والنهي عن المنكر. واستعرض في سياق حديثه تاريخ الخطاب الدعوي وعلاقته بالفروض الكفائية، مبينًا كيف أن المجتمعات الإسلامية في عصورها الزاهرة كانت تنهض بمؤسساتها وأفرادها للقيام بهذه الفروض، مما عزز من حضورها الحضاري والديني. وقدم الدكتور علي العشي عددًا من التوصيات من أبرزها: إدماج الفروض الكفائية في المناهج التعليمية والدعوية، وتأهيل الدعاة لفهم أبعاد هذه الفريضة وربطها بقضايا العصر، وتبني مشاريع جماعية تنهض بهذه الفروض وفق رؤية تكاملية. واختتم كلمته بالتأكيد على أن إصلاح الخطاب الدعوي لن يتحقق ما لم يتم تصحيح المفاهيم المرتبطة بفروض الكفايات. وتناول الدكتور يحيى بطي النعيمي الإمام والخطيب بوزارة الأوقاف والشؤون الإسلامية مستقبل الدعوة الإسلامية وفاعليتها في المجتمعات المعاصرة وأنه يرتبط ارتباطًا وثيقًا بتبني العمل المؤسسي المنظم وتفعيل الفروض الكفائية. وسلط الدكتور النعيمي الضوء على التحديات التي تواجه الخطاب الدعوي المعاصر، مؤكداً أن تجاوز هذه التحديات يتطلب تجديدًا في آليات العمل الدعوي، وتفعيل فقه الأولويات، مع التركيز على مفاهيم مثل التوازن، والواقعية، والمشاركة الجماعية، باعتبارها عناصر جوهرية لنجاح أي مؤسسة دعوية. وتطرق الدكتور يحيى النعيمي إلى خصائص المؤسسات الدعوية الناجحة، ومن أبرزها: الربانية، والشمول، والتدرج، والواقعية، والضبط والانضباط، والقدرة على التكيف مع الواقع المعاصر، مبيناً أن هذه الخصائص تمكّنها من هداية المجتمعات، وبناء الإنسان الصالح، وتحقيق التكافل والوحدة الإسلامية. مساحة إعلانية


نافذة على العالم
١٠-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- نافذة على العالم
محليات قطر : إدارة البحوث بوزارة الأوقاف تدشن كتاب " قواعد المقاصد.. وتطبيقاتها في العمل التطوعي"
السبت 10 مايو 2025 07:30 مساءً نافذة على العالم - محليات 4 10 مايو 2025 , 08:27م وزارة الأوقاف والشؤون الإسلامية الدوحة - قنا دشنت إدارة البحوث والدراسات الإسلامية، بوزارة الأوقاف والشؤون الإسلامية اليوم السبت، وضمن فعاليات الوزارة في معرض الدوحة الدولي للكتاب في دورته الرابعة والثلاثين، "كتاب الأمة" الأخير (207): "قواعد المقاصد وتطبيقاتها في العمل التطوعي" للدكتور مصطفى بو هبوه، وذلك في الصالون الثقافي بالمعرض. ويعد الكتاب محاولة جادة لتأكيد سَعة ورقيّ علم المقاصد، وقدرته، على استيعاب أبعادٍ جديدة، في مجالات تطبيقاته وتنزيل أحكامه الكلية، كما يؤكد أهمية العمل التطوعي، وإنه خلقٌ إسلامي أصيل، يستمد مشروعيته من القرآن الكريم، والسنة النبوية، وأصول الشريعة الكلية، وإن تأصيله تأصيلا شرعيًّا يعتبر من ضروريات النهوض به وتنميته وتطويره وترشيده. وقد نوه الشيخ الدكتور أحمد بن محمد بن غانم آل ثاني مدير إدارة البحوث والدراسات الإسلامية بالجهد الكبير الذي بذله الدكتورمصطفى بوهبوه في إعداد هذه الدراسة العلمية الاستقرائية التحليلية في علم المقاصد بشكل عام، و"القواعد المقاصدية" بشكل خاص، لافتاً إلى أن العمل التطوعي خلقٌ إسلامي أصيل.. وحسن استثمار "قواعد المقاصد" يعين على الارتقاء به . وأكد أن العمل التطوعي بحاجة دائمة إلى مواكبة شرعية تضبط مسائله وأحكامه المطردة، إذ لا يمكن لهذا العمل أن يرتقي إلى الأفضل إلا في ضمان وثيق من الاجتهاد العصري الذي يحوط مجالاته بضوابط شرعية متينة. وقال: إن الكتاب يدعو إلى توجيه الباحثين للاعتناء بدراسة فقه العمل الخيري التطوعي دراسة شرعية عملية، واستيعاب فقه الأولويات القائم على الموازنة بين المصالح والمفاسد، والاستفادة منه في ترتيب الأعمال التطوعية والإغاثية، تقديماً وتأخيراً، وضرورة تفقه العاملين والقائمين على مؤسسات ومشاريع العمل الخيري التطوعي بفقه الأولويات والموازنات، قصد ترتيب الأولويات والتفاضل في إنفاق الأموال والجهود والأوقات. وأضاف: إن الكتاب يدعو كذلك إلى ضرورة توعية المجتمع بأهمية العمل التطوعي وفضله ونشر ثقافته، من تنظيم مؤتمرات ولقاءات ومحاضرات ودورات تكوينية وتدريبية من أجل إعداد قيادات وأطر جديدة للنهوض بهذا العمل نحو التقدم والارتقاء ومواكبة المستجدات المعاصرة. أخبار ذات صلة


العرب القطرية
١٠-٠٥-٢٠٢٥
- منوعات
- العرب القطرية
إدارة البحوث بوزارة الأوقاف تدشن كتاب قواعد المقاصد.. وتطبيقاتها في العمل التطوعي
قنا دشنت إدارة البحوث والدراسات الإسلامية، بوزارة الأوقاف والشؤون الإسلامية اليوم السبت، وضمن فعاليات الوزارة في معرض الدوحة الدولي للكتاب في دورته الرابعة والثلاثين، «كتاب الأمة» الأخير (207): «قواعد المقاصد وتطبيقاتها في العمل التطوعي» للدكتور مصطفى بو هبوه، وذلك في الصالون الثقافي بالمعرض. ويعد الكتاب محاولة جادة لتأكيد سَعة ورقيّ علم المقاصد، وقدرته، على استيعاب أبعادٍ جديدة، في مجالات تطبيقاته وتنزيل أحكامه الكلية، كما يؤكد أهمية العمل التطوعي، وإنه خلقٌ إسلامي أصيل، يستمد مشروعيته من القرآن الكريم، والسنة النبوية، وأصول الشريعة الكلية، وإن تأصيله تأصيلا شرعيًّا يعتبر من ضروريات النهوض به وتنميته وتطويره وترشيده. وقد نوه الشيخ الدكتور أحمد بن محمد بن غانم آل ثاني مدير إدارة البحوث والدراسات الإسلامية بالجهد الكبير الذي بذله الدكتورمصطفى بوهبوه في إعداد هذه الدراسة العلمية الاستقرائية التحليلية في علم المقاصد بشكل عام، و«القواعد المقاصدية» بشكل خاص، لافتاً إلى أن العمل التطوعي خلقٌ إسلامي أصيل.. وحسن استثمار «قواعد المقاصد» يعين على الارتقاء به . وأكد أن العمل التطوعي بحاجة دائمة إلى مواكبة شرعية تضبط مسائله وأحكامه المطردة، إذ لا يمكن لهذا العمل أن يرتقي إلى الأفضل إلا في ضمان وثيق من الاجتهاد العصري الذي يحوط مجالاته بضوابط شرعية متينة. وقال: إن الكتاب يدعو إلى توجيه الباحثين للاعتناء بدراسة فقه العمل الخيري التطوعي دراسة شرعية عملية، واستيعاب فقه الأولويات القائم على الموازنة بين المصالح والمفاسد، والاستفادة منه في ترتيب الأعمال التطوعية والإغاثية، تقديماً وتأخيراً، وضرورة تفقه العاملين والقائمين على مؤسسات ومشاريع العمل الخيري التطوعي بفقه الأولويات والموازنات، قصد ترتيب الأولويات والتفاضل في إنفاق الأموال والجهود والأوقات. وأضاف: إن الكتاب يدعو كذلك إلى ضرورة توعية المجتمع بأهمية العمل التطوعي وفضله ونشر ثقافته، من تنظيم مؤتمرات ولقاءات ومحاضرات ودورات تكوينية وتدريبية من أجل إعداد قيادات وأطر جديدة للنهوض بهذا العمل نحو التقدم والارتقاء ومواكبة المستجدات المعاصرة.