أحدث الأخبار مع #أحمدمعلمفقي،


روسيا اليوم
٢٦-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- روسيا اليوم
بينها مصر وإثيوبيا.. 5 دول إفريقية تتعهد بنشر 8 آلاف جندي إضافيين في الصومال
واستضافت العاصمة الأوغندية عنتيبي، أمس قمة للدول المساهمة بقوات في بعثة الاتحاد الإفريقي للدعم والاستقرار في الصومال، بمشاركة مصر وأوغندا والصومال وكينيا وجيبوتي وإثيوبيا. وأشار بيان صادر عن القمة، إلى الحاجة الملحة لنشر 8000 جندي إضافي ضمن قوات الاتحاد الإفريقي في الصومال لمعالجة الوضع الأمني الراهن والحفاظ على المكاسب التي تحققت، وعدم ترك الفرصة لحركة الشباب للعودة. وأكد بيان الدول المشاركة، ضرورة النظر في نشر قوات أخرى ثنائية لتعزيز بعثة الاتحاد الإفريقي في الصومال وقوات الأمن الخاصة، كما أشار إلى استكمال الاتحاد الأفريقي والأمم المتحدة إجراءاتهما لتسريع نشر القوات المصرية. ودعا البيان إلى دعم الأصول الجوية والخدمات الضرورية لتحرك القوات في الصومال، كما طالبت مفوضية الاتحاد الإفريقي وشركاءها بتوفير تمويل كاف ومستدام لمعالجة أوجه القصور وتشكيل القوات سريعا لسد الفجوات الحالية وضمان فعالية المهمة. وقرر المشاركون في القمة، إنشاء لجنة مشتركة بين الدول المساهمة بقوات، وآلية مراجعة ووضع خارطة طريق للرقابة والمساءلة والتنسيق والرصد والتقييم لبعثة الاتحاد الأفريقي لحفظ السلام في الصومال (AUSSOM). وأشار البيان إلى ضرورة النظر في توفير موارد إضافية من صندوق السلام التابع للاتحاد الإفريقي لمعالجة العجز المالي الذي تعاني منه قوة حفظ السلام التابعة للاتحاد الأفريقي حاليًا. ودعت القمة كذلك إلى إنشاء آليات لمواجهة الخطاب المتطرف وتوفير خطاب بديل، والعمل على تحقيق التنمية وإعادة الإعمار وبناء القدرات المؤسسية للحكومة الفيدرالية الصومالية. وكانت مصر وإثيوبيا وأوغندا وكينيا وجيبوتي، قد تعهدت بالمشاركة في بعثة الاتحاد الإفريقي للدعم والاستقرار في الصومال "AUSSOM" والتي خلفت البعثة التي انتهت مهمتها بنهاية العام الماضي، كما ارتبطت بعض الدول من بينها مصر باتفاقيات ثنائية مع الصومال لنشر قوات إضافية في إطار ثنائي. المصدر: RT أكد رئيس الوزراء المصري مصطفى مدبولي، التزام مصر الراسخ تجاه الصومال وبعثة الاتحاد الإفريقي AUSSOM لمساندة الشعب الصومالي وقيادته في بناء الدولة ومحاربة الإرهاب. أعلن الصومال تلقيه شحنة مساعدات عسكرية كبيرة من الاتحاد الإفريقي، لدعم جهوده الرامية لتعزيز الأمن في البلاد. أعلن وزير خارجية الصومال أحمد معلم فقي، اليوم الخميس، حل الصراع بين بلاده وإثيوبيا، مشيرا إلى "النضج الدبلوماسي المتزايد" لدى الصومال والذي مكنه من تحقيق هذا الاختراق. اتفق الصومال وإثيوبيا على إمكانية استفادة الأخيرة من السواحل الصومالية، إضافة إلى اتفاق على محاربة الإرهاب بشكل مشترك.


وضوح
٢٢-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- وضوح
وزير خارجية الصومال: المليشيات الإرهابية في أضعف حالاتها بعد عامين من العمليات العسكرية
كتبت: د. هيام الإبس أكد وزير الخارجية والتعاون الدولي الصومالي أحمد معلم فقي، أن المليشيات الإرهابية، وعلى رأسها حركة الشباب، باتت في أضعف حالاتها بعد عامين متتاليين من العمليات العسكرية التي شنتها الحكومة. وشملت هذه العمليات هجمات مباشرة وتجفيف منابع التمويل ومحاربة الأيديولوجيا المتطرفة. وجاء ذلك خلال كلمة ألقاها الوزير في فعالية لدعم الجيش الوطني، أقيمت بمقر الوزارة في العاصمة مقديشو، حيث أعلنت الوزارة عن تبرعها بشاحنة من الحصص الغذائية الجافة دعماً للقوات المسلحة. إشادة بصمود الشعب ودعوة لدعم الجيش وشدد الوزير على أن الإرهاب لن يتمكن من السيطرة على البلاد، مشيداً بصمود الشعب الصومالي وجرأته في مواجهة ميليشيات الشباب الإرهابية. كما دعا السياسيين إلى دعم الجيش الوطني، مشيراً إلى أن القوات المسلحة تمثل خط الدفاع الأول عن الوطن، سواء في جبهات القتال أو في معاقلها، مطالباً بدعمها مادياً ومعنوياً من مختلف فئات المجتمع. انتشار قوات تركية في مقديشو لدعم الأمن وفي تطور لافت، نشرت تركيا 500 جندي في العاصمة الصومالية مقديشو، ضمن المرحلة الأولى من قوة أكبر قوامها 2500 جندي، تهدف إلى تعزيز دفاعات الحكومة الصومالية، وسط تصاعد تهديدات حركة الشباب الإرهابية، وفقاً لموقع 'كاسيمادا أونلاين'. وهبطت طائرتان عسكريتان تركيتان تحملان جنودًا ومعدات في مقديشو، حيث كان في استقبالهما كبار مسؤولي الدفاع الصوماليين. ويأتي الانتشار في إطار تعزيز التعاون الأمني بين أنقرة ومقديشو، بناءً على طلب رسمي من الحكومة الصومالية. مخاوف بعد سقوط أدان يابال يأتي التحرك التركي عقب انتكاسة كبيرة للقوات الصومالية، تمثلت في سقوط قاعدة القيادة المركزية في أدان يابال بمنطقة شبيلي الوسطى بأيدي عناصر حركة الشباب. وقد أثار هذا السقوط، الذي سبقه تقدم للجماعة المسلحة في عشرات القرى والمدن، قلقاً متزايداً من اتساع نفوذها. ويتوقع محللون أن تركز القوات التركية على تأمين المواقع الاستراتيجية في مقديشو، مع توخي الحذر من الانزلاق في صراع طويل، في ظل التزام أنقرة بدعم جهود الاستقرار دون الانخراط في المواجهة المباشرة. ضربة أمريكية موجعة لحركة الشباب وفي سياق موازٍ، أعلنت وزارة الإعلام الصومالية أن غارة جوية أمريكية دقيقة استهدفت قوارب محملة بالأسلحة كانت في طريقها إلى حركة الشباب، يوم الأحد 20 أبريل الجاري. وجاء في البيان الصحفي الصادر عن الوزارة، أن العملية نُفذت بالتنسيق بين القوات الأمريكية والحكومة الاتحادية، حيث تم تدمير القوارب بالكامل، ومقتل جميع العناصر الإرهابية التي كانت على متنها، دون تسجيل أي خسائر في صفوف المدنيين. وأوضحت أن القوارب كانت محملة بأسلحة وذخائر متطورة، تمثل تهديدًا مباشرًا لأمن الصومال وشركائه الدوليين. الجيش الصومالي يقتل 35 إرهابياً جنوب غرب البلاد كما أعلن الجيش الوطني الصومالي مقتل أكثر من 35 عنصرًا من حركة الشباب في عملية عسكرية جنوب غرب البلاد. وذكرت قيادة 'الفرقة 60' أن العملية نُفذت قرب مدينة دينوناى في إقليم باي، وأسفرت أيضاً عن إصابة أكثر من 60 إرهابيًا. وقال العقيد حسن علي سنويني، قائد الكتيبة الثامنة في الفرقة، إن قوات الجيش شنت هجوماً مباغتاً على تجمع لعناصر الحركة، ما أسفر عن سقوط عدد كبير من القتلى والجرحى، مشيراً إلى أن الجيش يواصل مطاردة فلول الميليشيات الفارة من المنطقة. استراتيجيات متعددة لردع الإرهاب تؤكد الحكومة الصومالية أن هذه العمليات العسكرية تأتي في إطار استراتيجيتها الوطنية لمكافحة الإرهاب، وبالتعاون الوثيق مع الشركاء الدوليين، لردع محاولات الجماعات المتطرفة زعزعة أمن البلاد واستقرارها.


العين الإخبارية
١٤-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- العين الإخبارية
أول تعقيب على مقترح إعادة توطين فلسطينيي غزة بأفريقيا
قال وزيرا خارجية الصومال، وأرض الصومال، الجمعة، إنهما لم يتلقيا أي اقتراح من أمريكا أو إسرائيل لإعادة توطين الفلسطينيين من غزة. وأكدت مقديشو رفضها القاطع لأي خطوة من هذا القبيل. وفي وقت سابق، نقلت وكالة "أسوشيتد برس" للأنباء عن مسؤولين أمريكيين وإسرائيليين قولهم، إن الولايات المتحدة وإسرائيل تواصلتا مع مسؤولين من السودان والصومال ومنطقة أرض الصومال الانفصالية لإعادة توطين فلسطينيين من قطاع غزة المدمر. وأضافت الوكالة أن مسؤولين سودانيين قالوا إنهم رفضوا المقترح الأمريكي، بينما قال مسؤولون من الصومال وأرض الصومال إنه لا علم لديهم بأي اتصالات في هذا الشأن. وردا على ذلك، قال وزير الخارجية الصومالي أحمد معلم فقي، إن بلاده ترفض رفضا قاطعا "أي مقترح أو مبادرة من أي طرف من شأنها أن تقوض حق الشعب الفلسطيني في العيش بسلام على أرض أجداده"، وفق ما نقلته رويترز. وصرح بأن الحكومة الصومالية لم تتلق أي مقترح من هذا القبيل، مضيفا أن مقديشو تعارض أي خطة تتضمن استخدام الأراضي الصومالية لإعادة توطين سكان آخرين. فيما قال وزير خارجية أرض الصومال عبد الرحمن ظاهر أدان، لـ"رويترز": "لا محادثات مع أي شخص بشأن الفلسطينيين". وعلى النقيض من الصومال الذي يخوض معركة ضد حركة الشباب منذ أكثر من 17 عاما، تنعم أرض الصومال بسلام نسبي منذ إعلان استقلالها عن الصومال في 1991. لكنها لم تنل الاعتراف من أي دولة. وعبرت حكومتها عن أملها في أن يدعم الرئيس الأمريكي دونالد ترامب قضيتها. 3 وجهات ونقلت وكالة "أسوشيتد برس"، عن مسؤولين أمريكيين وإسرائيليين، 3 وجهات أفريقية على رادار أمريكا وإسرائيل، لاستخدام أراضيها كوجهات محتملة لإعادة توطين فلسطينيي قطاع غزة ووفق ما أوردته الوكالة، جرت تلك الاتصالات مع كل من مع مسؤولين في السودان والصومال وأرض الصومال، دون أن تسمهم. ولأن المناطق الثلاثة فقيرة، وفي بعض الحالات مزقها العنف، فإن الاقتراح يلقي بظلال من الشك على هدف ترامب المعلن المتمثل في إعادة توطين فلسطينيي غزة في "منطقة جميلة". بحسب المصدر نفسه. وذكرت الوكالة، أن مسؤولين (لم تسمهم) من السودان رفضوا مبادرات من الولايات المتحدة، بينما قال مسؤولون من الصومال وأرض الصومال إنهم ليسوا على علم بأية اتصالات. وبدأت جهود تواصل منفصلة من الولايات المتحدة وإسرائيل مع الوجهات الثلاث المحتملة الشهر الماضي، بعد أيام من طرح الرئيس الأمريكي دونالد ترامب لخطة غزة إلى جانب رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو، وفقا لمسؤولين أمريكيين، قالوا إن تل أبيب كانت تقود المناقشات. aXA6IDIzLjI2LjYzLjc4IA== جزيرة ام اند امز NL


وطنا نيوز
١٤-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- وطنا نيوز
الصومال: نرفض أي خطة لتوطين آخرين في أراضينا
وطنا اليوم:علّق وزير الخارجية الصومالي السفير أحمد معلم فقي، الجمعة، على تقارير قالت إن الولايات المتحدة وإسرائيل تواصلتا مع مسؤولين في 3 دول بشرق إفريقيا لمناقشة استخدام أراضيها لإعادة توطين الفلسطينيين من قطاع غزة. وكشف تقرير لوكالة أسوشيتد برس أن الولايات المتحدة وإسرائيل تواصلتا مع مسؤولين في السودان والصومال وإقليم أرض الصومال غير المعترف به دوليا لمناقشة استخدام أراضيها كوجهات محتملة لإعادة توطين الفلسطينيين الذين شُرّدوا من قطاع غزة، بموجب الخطة المقترحة لما بعد الحرب التي وضعها الرئيس الأميركي دونالد ترامب، وفقا لمسؤولين أميركيين وإسرائيليين. وأضافت الوكالة أن مسؤولين في السودان أكدوا رفضهم لهذه المقترحات. من جهته، قال وزير الخارجية الصومالي: 'نرفض أي خطة تتضمن استخدام الأراضي الصومالية لإعادة توطين سكان آخرين'. وأضاف أحمد معلم فقي: 'نرفض أي مقترح من أي طرف لتقويض حق الشعب الفلسطيني في العيش بسلام على أرضه التاريخية'. من جهته، ذكر وزير خارجية أرض الصومال أن المنطقة لم تتلق أي مقترح بشأن إعادة توطين فلسطينيين من قطاع غزة. وأوضح لرويترز 'لم أتلق أي مقترح بهذا الشأن، ولا محادثات مع أي شخص بشأن الفلسطينيين'. ووافق الزعماء العرب في وقت سابق من هذا الشهر على خطة لإعادة إعمار غزة بقيمة 53 مليار دولار قد تؤدي إلى تفادي تهجير الفلسطينيين من القطاع على خلاف رؤية الرئيس الأميركي دونالد ترامب لتحويل قطاع غزة إلى 'ريفييرا الشرق الأوسط'.


الخبر
١٤-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- الخبر
الصومال ترد على مقترح استقبال سكان غزة
علق وزير الخارجية الصومالي، أحمد معلم فقي، الجمعة، على تقارير قالت إن الولايات المتحدة والكيان الصهيوني تواصلا مع مسؤولين في 3 دول بشرق إفريقيا، من بينها الصومال، لمناقشة استخدام أراضيها لإعادة توطين الفلسطينيين من قطاع غزة. وقال وزير الخارجية الصومالي: "نرفض أي خطة تتضمن استخدام الأراضي الصومالية لإعادة توطين سكان آخرين" وأضاف أحمد معلم فقي: "نرفض أي مقترح من أي طرف لتقويض حق الشعب الفلسطيني في العيش بسلام على أرضه التاريخية". من جهته، ذكر وزير خارجية إقليم أرض الصومال أن المنطقة لم تتلق أي مقترح بشأن إعادة توطين فلسطينيين من قطاع غزة. وأوضح لـ "رويترز": "لم أتلق أي مقترح بهذا الشأن، ولا محادثات مع أي شخص بشأن الفلسطينيين". وكان تقرير لوكالة "أسوشيتد برس" قد كشف أن الولايات المتحدة والكيان الصهيوني تواصلا مع مسؤولين في السودان والصومال وإقليم أرض الصومال غير المعترف به دوليا لمناقشة استخدام أراضيها كوجهات محتملة لإعادة توطين الفلسطينيين الذين شردوا من قطاع غزة، بموجب الخطة المقترحة لما بعد الحرب التي وضعها الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، وأضافت الوكالة أن مسؤولين في السودان أكدوا رفضهم لهذه المقترحات. ووافق الزعماء العرب في وقت سابق من هذا الشهر على خطة لإعادة إعمار غزة بقيمة 53 مليار دولار قد تؤدي إلى تفادي تهجير الفلسطينيين من القطاع على خلاف رؤية ترامب لتحويل قطاع غزة إلى "ريفييرا الشرق الأوسط".