أحدث الأخبار مع #أدريانسيمانكاس،

مصرس
١٦-٠٢-٢٠٢٥
- مصرس
«ابتلعه حوت ثم لفظه».. ناجِ من الموت يحكي كواليس مرعبة
في واقعة غريبة من نوعها، ابتلع حوت أحدب أحد ممارسي رياضة الكاياك يبلغ من العمر 24 عامًا، أثناء التجديف مع الدلافين والحيتان في مضيق ماجلان جنوب أمريكا الجنوبية، والذي يعد وجهة سياحية شهيرة نظرًا لأنشطته الخارجية ونباتاته وحيواناته. وكان أدريان سيمانكاس، صاحب ال24 عامًا، ووالده ديل في المياه الجليدية حول منطقة باتاغونيا في أقصى جنوب تشيلي يمارسان رياضة الكاياك.وأظهرت اللحظة المرعبة، التي التقطها والد سيمانكاس، الحوت وهو يظهر على السطح في مضيق ماجلان ويبتلع أدريان لبضع لحظات قبل أن يبصقه.ويمكن الاطّلاع على لحظة ابتلاع الحوت لأحد ممارسي رياضة الكاياك، وبصقه مرة أخرى، ومعرفة التفاصيل كاملة، من خلال القراءة في أيقونة، عبر الرابط، اضغط هنا.اقرأ أيضًا: بعد طائر تويتر الأزرق.. وداعًا البومة الخضراء الأشهر في تعليم اللغات

مصرس
١٥-٠٢-٢٠٢٥
- علوم
- مصرس
لحظات من الرعب.. سر في فم الحوت جعله يلفظ شابًا بعد ثوان في حلقه
دقائق من الرعب رأى فيها لاعب الكياك شريط حياته يمر أمام عينيه، كان الموت أقرب إليه من النجاة عندما دخل إلى فم حوت ضخم ثم لفظه الحوت بسرعة، وكانت لحظة النجاة غير متوقعة، وعلى الرغم من التقارير التي تشير إلى قيام الحيتان بأخذ الناس إلى أفواهها، إلا أن هذا نادر جدًا، بالنسبة لجميع الأنواع، لكن هناك نوعًا وهو الحوت الأحدب يعتبر الأمر بالنسبة له مستحيلًا، فما السر؟. بعد أن لفظ الحوت رجلًا.. هذا النوع من الحيتان لا يبتلع البشرفي الساعات الماضية حكي الشاب أدريان سيمانكاس، أنه وجد نفسه داخل فم الحوت الأحدب محاطًا بفكيه، قبل أن يلفظه مرة أخرى، وينجو بحياته بأعجوبة، موضحا: «شعرت بملمس لزج، واعتقدت أنني سأموت، رأيت شيئا أزرق وأبيض يمر بالقرب من وجهي، على جانب واحد ومن الأعلى، لكنني لم أفهم ما كان يحدث».وقبل الحادثة تعرض آلاف الناس إلى مثل هذه الحوادث مع الحوت الأحدب ويلفظهم مرة أخرى، موقع «nationalgeographic» عرض السر الذي يجعل الحوت الأحدب من المستحيل أن يبتلع البشر، من خلال قصة أحد الغواصين لجراد البحر الذي وصف نجاته بأعجوبة من «ابتلاع» حوت أحدب قبالة كيب كود بولاية ماساتشوستس.وقال الغواص ويدعى مايكل باكارد لصحيفة كيب كود تايمز، إنه شعر بدفعة، وبعد ذلك، أدرك أن الظلام دامس، وتذكر أنه كافح داخل فم الحوت لمدة 30 ثانية تقريبًا قبل أن يخرج إلى السطح ويبصقه.ورغم أن الحوت الأحدب يمكنه بسهولة استيعاب إنسان داخل فمه الضخم -الذي يمكن أن يصل طوله إلى حوالي 10 أقدام، إلا أنه من المستحيل علميًا أن يبتلع الحوت إنسانًا بمجرد دخوله، وفقًا لنيكولا هودجينز من مؤسسة الحفاظ على الحيتان والدلافين، وهي منظمة غير ربحية في المملكة المتحدة.لماذا لا يستطيع الابتلاع؟يبلغ حجم حلق الحوت الأحدب حجم قبضة الإنسان تقريبًا، ويمكن أن يمتد إلى حوالي 15 بوصة فقط في القطر لاستيعاب وجبة أكبر، لذلك لا يستطيع أن يبتلع بشرًا.وهذه ليست المرة الأولى التي ينتهي فيها الأمر ببشر في فم حوت، ففي عام 2020، وقع راكبو قوارب الكاياك في فم حوت أحدب يتغذى في كاليفورنيا ونجوا، وحدث الأمر نفسه مع شاب يدعي يونان ابتلعه حوت لإنقاذه من الغرق.


الأنباء
١٥-٠٢-٢٠٢٥
- ترفيه
- الأنباء
شاب يصف لبي بي سي كيف ابتلعه حوت ولفظه بعد ثوانٍ
BBC أول شيء لاحظه، لاعب الكاياك (التجديف)، أدريان سيمانكاس، بعد أن ابتلعه حوت هو المخاط. وقال الشاب البالغ 23 عاماً، لبي بي سي، "مرّت لحظة لأدرك فيها أنني كنت داخل فم كائن ما، أو ربما أكلني، وأنه ربما كان حوتاً قاتلاً أو وحشاً بحرياً". وبدأ أدريان التفكير في كيفية بقائه حياً داخل الحوت الأحدب "مثل بينوكيو (إحدى الشخصيات الكرتونية)" - لكن المخلوق سرعان ما لفظه إلى الخارج. كان الرياضي الفنزويلي يجدف بقارب الكاياك عبر مضيق ماجلان، قبالة ساحل باتاغونيا في تشيلي، مع والده عندما شعر بشيء قال عنه: "ضربني من الخلف، وأطبق علي وأغرقني". واستطاع والده، دال، تصوير فيديو لهذه المحنة القصيرة على بعد أمتار فقط. أدريان قال لبي بي سي: "أغمضت عيني ثم فتحتهما مجدداً، وأدركت أنني داخل فم الحوت". ويتذكر "شعرت بنسيج لزج يلامس وجهي"، ويضيف أن كل ما استطاع رؤيته كان اللونين الأزرق الداكن والأبيض. ويقول "تساءلت عمّا يمكنني فعله إذا كان قد ابتلعني، إذ لم أعد أستطيع المقاومة لإيقافه". ويضيف "كان علي أن أفكر فيما سأفعله بعد ذلك". لكن خلال ثوانٍ، بدأ أدريان يشعر كأنه يرتفع نحو السطح. ويتابع أدريان "كنت خائفاً قليلاً إزاء ما إذا كنت سأتمكن من حبس أنفاسي، لأنني لم أكن أعرف مدى العمق الذي أنا فيه، وشعرت أن الأمر استغرق وقتاً طويلاً حتى أتمكن من النهوض". ويضيف "صعدت إلى الأعلى لمدة ثانيتين، وأخيراً وصلت إلى السطح وأدركت أنه لم يأكلني". وعلى متن قارب كاياك قريب، كان والد أدريان، دال سيمانكاس، مندهشاً وهو يشاهد الحدث. وكان الثنائي قد عبرا للتو خليج إيجل، قرب ساحل بونتا أريناس، المدينة الواقعة في أقصى جنوب تشيلي، عندما سمع صوت اصطدام خلفه "عندما التفت، لم أرَ أدريان". وقال دال، البالغ 49 عاماً، "شعرت بقلق للحظة حتى شاهدته يخرج من البحر". وأضاف "شاهدت شيئاً ما ميّزت أنه جسم ما، أدركت على الفور بأنه على الأرجح حوت بسبب حجمه". وثبت، دال، كاميرا على الجزء الخلفي من قاربه لتصوير الأمواج المرتفعة، التي التقطت تجربة ابنه المذهلة. وأثناء مشاهدة الفيديو، كان أدريان، الذي انتقل مع والده إلى تشيلي قادماً من فنزويلا منذ 7 سنوات بحثاً عن حياة أفضل، مصدوماً من رؤيته ضخامة الحوت. وقال أدريان "لم أرَ اللحظة التي ظهر فيها ظهر الحوت، وزعانفه، بل سمعتها. هذا جعلني متوتراً". وأضاف "لكن لاحقاً، مع الفيديو، أدركت أنه ظهر أمامي بحجم ضخم لدرجة أنه ربما لو رأيته، لكان قد أخافني أكثر". "يستحيل ابتلاعه" وبالنسبة لأدريان فإن تجربته لا تتعلق بالنجاة فحسب، لكنه قال إنه شعر بأنه حصل على "فرصة ثانية" بعدما لفظه الحوت. ووصف التجربة "الفريدة" في أحد أكثر الأماكن قسوةً على وجه الأرض بأنها "دعته للتأمل فيما كان يمكنه القيام به بشكل أفضل حتى تلك اللحظة، وكذلك في الطرق التي يمكنه من خلالها استثمار التجربة وتقديرها بشكل كبير"، على حد قوله. لكن هناك سبب بسيط وراء قدرته على الهروب من الحوت بهذه السرعة، بحسب خبير في الحياة البرية. وقال المختص في مجال الحفاظ على البيئة، البرازيلي روشيد جاكوبسون سيبا، لبي بي سي، إنه للحيتان الحدباء حناجر ضيقة "بحجم أنبوب منزلي تقريباً" مصممة لابتلاع أسماك صغيرة والروبيان. وأضاف "جسدياً لا يمكنها ابتلاع أشياء كبيرة مثل قوارب الكاياك والإطارات وحتى الأسماك الكبيرة مثل التونة". وفي نهاية المطاف، لفظ الحوت القارب لأنه جسدياً من المستحيل ابتلاعه، وفق سيبا. ورجح سيبا أن الحوت ابتلع أدريان عن طريق الخطأ. وأوضح "من المرجح أن الحوت كان يتغذى على مجموعة أسماك عندما جرف عن غير قصد القارب مع وجبته". وقال "عندما تطفو الحيتان على السطح بسرعة أثناء التغذية، فقد تصطدم عن طريق الخطأ بالأشياء الموجودة في طريقها أو تبتلعها". وحذر من أن المواجهة بمثابة "تذكير مهم" لتجنب استخدام ألواح التجديف أو ألواح ركوب الأمواج أو غيرها من القوارب الصامتة في مناطق تسبح فيها الحيتان عادة.


أخبار مصر
١٥-٠٢-٢٠٢٥
- ترفيه
- أخبار مصر
شاب يصف لبي بي سي كيف ابتلعه حوت ولفظه بعد ثوانٍ
شاب يصف لبي بي سي كيف ابتلعه حوت ولفظه بعد ثوانٍ أول شيء لاحظه، لاعب الكاياك (التجديف)، أدريان سيمانكاس، بعد أن ابتلعه حوت هو المخاط.وقال الشاب البالغ 23 عاماً، لبي بي سي، 'لقد أمضيت لحظة لأدرك فيها أنني كنت داخل فم شيء ما، أو ربما أكلني، وأنه ربما كان حوتاً قاتلاً أو وحشاً بحرياً'. To view this video please enable JavaScript, and consider upgrading to a web browser that supports HTML5 video وبدأ أدريان في التفكير في كيفية بقائه حياً داخل الحوت الأحدب 'مثل بينوكيو(أحد الشخصيات الكرتونية)' – ثم لفظه هذا المخلوق.كان الرياضي الفنزويلي يجدف بقارب الكاياك عبر مضيق ماجلان، قبالة ساحل باتاغونيا في تشيلي، مع والده عندما شعر بشيء 'ضربني من الخلف، واقترب مني وأغرقني'.واستطاع والده، دال، تصوير فيديو لهذه المحنة القصيرة على بعد أمتار فقط.أدريان قال لبي بي سي 'أغمضت عيني ثم فتحتهما مجدداً، وأدركت أنني داخل فم الحوت'.ويتذكر 'شعرت بنسيج لزج يلامس وجهي'، ويضيف أن كل ما استطاع رؤيته كان اللونين الأزرق الداكن والأبيض.ويقول 'تساءلت عمّا يمكنني فعله إذا كان قد ابتلعني، إذ لم أعد أستطيع المقاومة لإيقافه'. ويضيف 'كان علي أن أفكر فيما سأفعله بعد ذلك'.لكن خلال ثوانٍ، بدأ أدريان يشعر كأنه يرتفع نحو السطح.تحذير: بي بي سي غير مسؤولة عن محتوى المواقع الخارجية المحتوى في موقع YouTube قد يتضمن إعلانات المحتوى غير متاحYouTube اطلع على المزيد في بي بي سي ليست مسؤولة عن محتوى المواقع الخارجية. ويتابع أدريان 'كنت خائفاً قليلاً إزاء إذا كنت سأتمكن من حبس أنفاسي، لأنني لم أكن أعرف مدى العمق الذي أنا فيه، وشعرت أن الأمر استغرق وقتاً طويلاً حتى أتمكن من النهوض'. ويضيف 'صعدت إلى الأعلى لمدة ثانيتين، وأخيراً وصلت إلى السطح وأدركت أنه لم يأكلني'.وعلى متن قارب كاياك قريب، كان والد أدريان، دال سيمانكاس، مندهشاً، وهو يشاهد الحدث.وكان الثنائي قد عبرا للتو خليج إيجل، قرب ساحل بونتا أريناس، المدينة الواقعة في أقصى جنوب تشيلي، عندما سمع صوت اصطدام خلفه 'عندما استدرت، لم أرَ أدريان'.وقال دال، البالغ 49 عاماً، 'شعر بقلق للحظة حتى شاهدته يخرج من البحر'.وأضاف 'شاهدت شيئاً ما ميّزت أنه جسم ما، فسرت على الفور بأنه على الأرجح حوت بسبب حجمه'.وثبت، دال، كاميرا…..لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر 'إقرأ على الموقع الرسمي' أدناه


شفق نيوز
١٥-٠٢-٢٠٢٥
- ترفيه
- شفق نيوز
شاب يصف لبي بي سي كيف ابتلعه حوت ولفظه بعد ثوانٍ
أول شيء لاحظه، لاعب الكاياك (التجديف)، أدريان سيمانكاس، بعد أن ابتلعه حوت هو المخاط. وقال الشاب البالغ 23 عاماً، لبي بي سي، "لقد أمضيت لحظة لأدرك فيها أنني كنت داخل فم شيء ما، أو ربما أكلني، وأنه ربما كان حوتاً قاتلاً أو وحشاً بحرياً". وبدأ أدريان في التفكير في كيفية بقائه حياً داخل الحوت الأحدب "مثل بينوكيو(أحد الشخصيات الكرتونية)" - ثم لفظه هذا المخلوق. كان الرياضي الفنزويلي يجدف بقارب الكاياك عبر مضيق ماجلان، قبالة ساحل باتاغونيا في تشيلي، مع والده عندما شعر بشيء "ضربني من الخلف، واقترب مني وأغرقني". واستطاع والده، دال، تصوير فيديو لهذه المحنة القصيرة على بعد أمتار فقط. أدريان قال لبي بي سي "أغمضت عيني ثم فتحتهما مجدداً، وأدركت أنني داخل فم الحوت". ويتذكر "شعرت بنسيج لزج يلامس وجهي"، ويضيف أن كل ما استطاع رؤيته كان اللونين الأزرق الداكن والأبيض. ويقول "تساءلت عمّا يمكنني فعله إذا كان قد ابتلعني، إذ لم أعد أستطيع المقاومة لإيقافه". ويضيف "كان علي أن أفكر فيما سأفعله بعد ذلك". لكن خلال ثوانٍ، بدأ أدريان يشعر كأنه يرتفع نحو السطح. ويتابع أدريان "كنت خائفاً قليلاً إزاء إذا كنت سأتمكن من حبس أنفاسي، لأنني لم أكن أعرف مدى العمق الذي أنا فيه، وشعرت أن الأمر استغرق وقتاً طويلاً حتى أتمكن من النهوض". ويضيف "صعدت إلى الأعلى لمدة ثانيتين، وأخيراً وصلت إلى السطح وأدركت أنه لم يأكلني". وعلى متن قارب كاياك قريب، كان والد أدريان، دال سيمانكاس، مندهشاً، وهو يشاهد الحدث. وكان الثنائي قد عبرا للتو خليج إيجل، قرب ساحل بونتا أريناس، المدينة الواقعة في أقصى جنوب تشيلي، عندما سمع صوت اصطدام خلفه "عندما استدرت، لم أرَ أدريان". وقال دال، البالغ 49 عاماً، "شعر بقلق للحظة حتى شاهدته يخرج من البحر". وأضاف "شاهدت شيئاً ما ميّزت أنه جسم ما، فسرت على الفور بأنه على الأرجح حوت بسبب حجمه". وثبت، دال، كاميرا في الجزء الخلفي من قاربه لتصوير الأمواج المرتفعة، والتي التقطت تجربة ابنه المذهلة. وأثناء مشاهدة الفيديو، كان أدريان، الذي انتقل مع والده إلى تشيلي قادماً من فنزويلا منذ 7 سنوات بحثاً عن حياة أفضل، مصدوماً من رؤيته ضخامة الحوت. وقال أدريان "لم أرَ اللحظة التي ظهر فيها ظهر الحوت، وزعانفه، بل سمعتها. هذا جعلني متوتراً". وأضاف "لكن لاحقاً، مع الفيديو، أدركت أنه ظهر أمامي بحجم ضخم لدرجة أنه ربما لو رأيته، لكان قد أخافني أكثر". "يستحيل ابتلاعه" وبالنسبة لأدريان فإن تجربته لا تتعلق بالنجاة فحسب، لكنه قال إنه شعر بأنه حصل على "فرصة ثانية" بعدما لفظه الحوت. ووصف التجربة "الفريدة" في أحد أكثر الأماكن قسوةً على وجه الأرض بأنها "دعته للتأمل فيما كان يمكنه القيام به بشكل أفضل حتى تلك اللحظة، وكذلك في الطرق التي يمكنه من خلالها استثمار التجربة وتقديرها بشكل كبير"، على حد قوله. لكن هناك سبب بسيط وراء قدرته على الهروب من الحوت بهذه السرعة، بحسب خبير في الحياة البرية. وقال المختص في مجال الحفاظ على البيئة، البرازيلي روشيد جاكوبسون سيبا، لبي بي سي، إنه للحيتان الحدباء حناجر ضيقة "بحجم أنبوب منزلي تقريباً" مصممة لابتلاع أسماك صغيرة والروبيان. وأضاف "جسدياً لا يمكنها ابتلاع أشياء كبيرة مثل قوارب الكاياك والإطارات وحتى الأسماك الكبيرة مثل التونة". وفي نهاية المطاف، لفظ الحوت القارب لأنه جسدياً من المستحيل ابتلاعه، وفق سيبا. ورجح سيبا أن الحوت ابتلع أدريان عن طريق الخطأ. وأوضح "من المرجح أن الحوت كان يتغذى على مجموعة أسماك عندما جرف عن غير قصد القارب مع وجبته". وقال "عندما تطفو الحيتان على السطح بسرعة أثناء التغذية، فقد تصطدم عن طريق الخطأ بالأشياء الموجودة في طريقها أو تبتلعها". وحذر من أن المواجهة بمثابة "تذكير مهم" لتجنب استخدام ألواح التجديف أو ألواح ركوب الأمواج أو غيرها من القوارب الصامتة في مناطق تسبح فيها الحيتان عادة. وأضاف أن القوارب المستخدمة لمشاهدة الحيتان وإجراء الأبحاث يجب أن تبقي محركاتها قيد التشغيل، لأن الضوضاء تساعد الحيتان على ملاحظة وجودها.