أحدث الأخبار مع #أديب

عكاظ
منذ 2 أيام
- ترفيه
- عكاظ
في مرآة حمزة شحاتة: كيف أضعنا حياتنا التي نحب.. لإرضاء الآخرين ؟
في كل مرة أعود إلى قراءة مقالات الراحل حمزة شحاتة، أشعر وكأنني ألتقيه فعلاً. لا أملّ من الغوص في عباراته، ولا أكفّ عن ملاحقة تفاصيلنا في مقالاته ونصوصه. ليس لأنه أديب أو مفكر عميق وحسب، بل لأنه كان إنساناً صادقاً يرى الحياة بعمق، ويكتب عنها بصدق عارٍ من التزييف والخوف والتبعية المجتمعية. حمزة شحاتة، الذي رحل عن هذا العالم قبل أن أولد بأعوام، لا يزال يتحدث عن أعماقنا كأنه جالس على طرف هذا الزمن، يتأمل ما آلت إليه أحوالنا، ويسأل نيابة عنا: هل نحن حقاً نعيش حياتنا كما هي تخصنا.. أم نعيشها كيفما يعجب الآخرين؟! حين كتب حمزة شحاتة، مقاله «من أنا؟» لم يكن يخطّ معاناة شخصية بقدر ما كان يُفكك هندسة الوعي في مجتمعاتٍ تُرهق الشخصية الفردية الصافية، وتفرض الرتابة والالتزامات عليها، بحكم الحاجة والمستقبل والعادات ونظرات المجتمع على حساب جوهر الحرية الإنسانية. لقد أدرك حمزة شحاته، في لحظة متأخرة أن حياته لم تكن «حياته»، بل سيرة تمّت كتابتها بفعل الآخرين من أسرة، مجتمع، منظومة، وظيفة، شهرة، تصورات عن النجاح والخير والشر.. فهل ندرك نحن ذلك مبكراً؟! كم من موظف يعمل في غير تخصصه الذي درسه، ومُبدع قضى مسيرة دراسية طويلة من حياته في مجال لا يحبه، وكاتب لا يعبر عن قناعته، وأزواج اختاروا مصائرهم على حسابهم مشاعرهم وارتياحهم! هل كسرنا ذلك القيد الذي رآه حمزة يلفّ العقل والخلق، ويحول السلوك إلى قيد أخلاقي مستحيل الفكاك؟ أم أن كل ما تغير منذ نصف قرن هو أن أدوات التقييد أصبحت رقمية؟ اليوم، نحن نعيش في زمن يمنحك ألف طريقة لتختار؛ وظيفتك، ملابسك، نوع قهوتك، زوجتك، بل وحتى اسمك. لكن الحقيقة المرة: أن ما نسميه «حرية اختيار» عند غالبيتنا مرهون بالخوف من النتيجة، وليس سوى نسخة حديثة من الوهم ذاته الذي سخر منه شحاتة قبل عقود، وقدّم لنا وصفاً لحالنا نحن الذين تأخرنا في لقاء أنفسنا، أو ربما لم نلقها قط. فالقلق الذي سكن كلماته، هو القلق ذاته الذي يعتصر أبناء هذا العصر: شعور دائم بأننا نُجبر بقناعة على مصائر لا تشبهنا من وظائف وحياة وقرارات وغيرها، وتدفعنا لتقمّص أدوار لا نؤمن بها، والركض في سباق لم نختر خط بدايته، ولا نعرف غايته. نحن اليوم نُقيد أنفسنا طواعية، نخشى الصدق مع الذات، نخاف من المستقبل، نهرب إلى الضجيج، ونستمع للآراء أكثر من التفكير فيها. فهل نحن نعيش أم نُستهلك؟ وهل نملك مصائرنا أم نمثلها في مسرح الآخرين؟ أسئلة بحاجة إلى أن نجيب عنها بوعي وصدق. أخبار ذات صلة

مصرس
منذ 3 أيام
- ترفيه
- مصرس
«وارد ترامب يكون بيفشر».. عمرو أديب يعلق على تمويل أمريكا ل سد النهضة (فيديو)
علق الإعلامي عمرو أديب، على تصريحات الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بشأن تمويل الولايات المتحدة الأمريكية ل سد النهضة الإثيوبي «بغباء». وقال أديب في تعليق خلال برنامجه «الحكاية» عبر قناة «MBC مصر»، مساء السبت، إن ترامب أول رئيس يطالب بالحصول على جائزة نوبل للسلام، مشيرًا إلى أن من ضمن أسبابه أنه منع حربًا بين مصر وإثيوبيا، بسبب سد النهضة.وأشار إلى تصريحات ترامب بأن الولايات المتحدة الأمريكية مولت سد النهضة الإثيوبي «بغباء»، لافتًا إلى أن هذا التمويل -إن صح- كان في عهده خلال فترته رئاسته الأولى.وأضاف أديب: «هل وارد إن ترامب يكون بيفشر؟! طبعًا، هل دي الحقيقة؟! ممكن، من اللي موّل فعلًا؟ وإذا كنت موجود وقتها، ليه ما منعتش هذا الأمر!».وتابع: «في الفترة الأولى لحكم ترامب، أنا كنت في أمريكا مع الوزير سامح شكري، وكان هيحصل اتفاق بين مصر وإثيوبيا بشأن سد النهضة، والموضوع باظ قبلها بساعة». عمرو أديب: ترامب اول رئيس يطالب بالحصول على نوبل للسلام .. ومن ضمن اسبابه انه منع حرب بين مصر وإثيوبيا بسبب سد النهضة (تفاصيل هامة) برنامج #الحكاية يعرض الآن على #MBCMASR الجمعة - الأثنين الساعة 10:00 مساءً بتوقيت القاهرة مجاناً على شاهد — الحكاية (@Elhekayashow) June 21, 2025 عمرو أديب: انا كنت في امريكا مع الوزير سامح شكري وكان هيحصل اتفاق بين مصر وإثيوبيا والموضوع باظ قبلها بساعة برنامج #الحكاية يعرض الآن على #MBCMASR الجمعة - الأثنين الساعة 10:00 مساءً بتوقيت القاهرة مجاناً على شاهد — الحكاية (@Elhekayashow) June 21, 2025


صقر الجديان
منذ 4 أيام
- صقر الجديان
مصر.. رجل أعمال شهير يتبرع بمبلغ ضخم لأسر ضحايا حادث المنوفية المروع
وقال أديب خلال تقديمه حلقة الاثنين من برنامجه 'الحكاية' أن أحد رجال الأعمال أخبره أنه تبرع بمبلغ 38 مليون جنيه لأسر شهداء حادث الدائري الإقليمي بالمنوفية، بواقع مليوني جنيه لكل أسرة، بخلاف التعويضات التي أقرتها الدولة المصرية لأسر الضحايا. وأضاف أديب: 'بكرة وبعده ستجد طابورا من الخير، وهي دي مصر التي نعرفها، ولا نعرف أي حد شرير أو خائن في الـ120 مليون مصري'، مستكملا: 'لا أشك في أحد، وجميع الأشخاص والمسؤولين وطنيون ويعملون في صالح الوطن'. وشهد الطريق الدائري الإقليمي بمحافظة المنوفية في نطاق مركز أشمون، الجمعة الماضية، حادثًا مروريا مروعا أسفر عن مصرع 18 فتاة وسائق ميكروباص، وإصابة ثلاثة آخرين. ووقع الحادث نتيجة تصادم سيارة ميكروباص كانت تقل الفتيات مع سيارة نقل ثقيل (تريلا)، أثناء توجه الضحايا من قرية كفر السنابسة التابعة لمركز منوف إلى أماكن عملهن في المنطقة الصناعية بمدينة السادات، حيث كن يعملن بنظام اليومية. وتتراوح أعمار الفتيات بين 14 و22 عاما، وكثير منهن كن المعيلات الوحيدات لأسرهن، مما زاد من عمق المأساة التي هزت المجتمع المصري. وفي وقت سابق وجه الرئيس عبد الفتاح السيسي بزيادة التعويضات المقررة لأسر الضحايا، حيث تقرر صرف 100 ألف جنيه إضافية لكل حالة وفاة، و25 ألف جنيه لكل حالة إصابة، تضاف إلى التعويضات التي أقرتها وزارتا التضامن الاجتماعي والعمل. وأعلن وزير العمل محمد جبران عن تخصيص 500 ألف جنيه لكل أسرة متوفى، و70 ألف جنيه لكل مصاب، لدعم الأسر المتضررة، وذلك بعد توجيهات الرئيس السيسي بزيادة مبلغ التعويض لأسر الضحايا.

مصرس
منذ 4 أيام
- سياسة
- مصرس
عمرو أديب: «وزير النقل قال أنا مقاتل وهذا أمر عظيم.. مقاتل يبقى قاتِل واشتغل وحاسب»
قال الإعلامي عمرو أديب، إن أعمال الصيانة والإصلاح تُجرى على الطريق الإقليمي، وذلك في أعقاب الحادث المأساوي الذي أودى بحياة 18 فتاة في حادث تصادم مروع. وأضاف خلال برنامجه «الحكاية» عبر شاشة «mbc مصر»، مساء الاثنين: «ما يظهر على الأرض يؤكد أن الطريق توجد به مشكلة ونحن لم نفترِ على اسم بعينه.. ولا نقبل مقولة أن تأتي متأخرًا أفضل من ألا تأتي.. هذا أمر خاطئ.. أن تأتي متأخرًا في هذه الحالة يجب أن يثير علامات استفهام».وشدد أديب على أنه لا يتعامل مع الأمر من منطلق شخصي، قائلا: «أقسم بالله لا تجمعني مشكلة ب(وزير النقل) لكن علينا أن نواجه ما حدث.. أنا عندي شك يصل إلى درجة اليقين إننا هنشوف مثل هذا الحادث قريبا».ونوه بأن أعمال الصيانة التي تجرى الآن للطريق بعد الحادث أمر شديد الأهمية، لكن السؤال هو أين كانت تلك الأعمال بهذا الشكل منذ البداية.وشدد على أن دم فتيات حادث الطريق الإقليمي يجب أن يُترجم لأنْ يتم العمل على المحافظة على حياة الآخرين، مشددا على ضرورة أن تؤخذ الأزمة بمحمل الجد وعدم المكابرة والإنكار.ونوه بأن الرئيس عبدالفتاح السيسي وضع النقاط فوق الحروف وتحتها إزاء الحادث منذ اللحظة الأولى، حيث بدأ بيانه بتوجيه التعازي كما أصدر توجيهات لمعالجة مشكلات الطريق.وشدد على أن كل المصريين يدافعون عن مكتسباتهم بما في ذلك الطرق والكباري التي تمت بأموال الشعب، مؤكدا أن تصريح الرئيس السيسي اليوم في كلمته بمناسبة ذكرى ثورة 30 يونيو بأن هناك ضائقة اقتصادية تحدث من أجل أن تنمو الدولة وتتوسع.ولفت إلى أنه بناء على ذلك يجب أن يجد المواطنون جدوى لهذه الأعمال وفي مقدمتها ضرورة الاهتمام بصيانة الطرق، متابعا: «لو كلنا جبنا طبق الفضة نغسل إيدينا من اللي بيحصل مفيش حاجة هتبقى في من البلد».واستكمل: «وزير النقل قال أنا مقاتل.. هذا أمر عظيم.. مقاتل يبقى قاتِل واشتغل وحاسب.. يجب إجراء تحقيق حول الحادث والمحاسبة عليه».


أهل مصر
منذ 5 أيام
- ترفيه
- أهل مصر
عمرو أديب: رجل أعمال يتبرع بـ 38 مليون جنيه لأسر شهداء حادث الطريق الإقليمي بالمنوفية
أعلن الإعلامي عمرو أديب عن تبرع رجل أعمال مصري بـ 38 مليون جنيه لأسر شهداء حادث الدائري الإقليمي بالمنوفية. وأوضح أديب خلال برنامج "الحكاية"، أن أحد رجال الأعمال أخبره أنه تبرع بـ 38 مليون جنيه لأسر شهداء حادث الدائري الإقليمي بالمنوفية، بواقع 2 مليون جنيه لكل أسرة. وأضاف: "بكرة وبعده ستجد طابورا من الخير، وهي دي مصر التي نعرفها، ولا نعرف أي حد شرير أو خائن في الـ120 مليون مصري". واختتم: "لا أشك في أحد، وجميع الأشخاص والمسؤولين وطنيين ويعملون في صالح الوطن".