أحدث الأخبار مع #أرتيس_روزنتالس


الميادين
٠٨-٠٦-٢٠٢٥
- أعمال
- الميادين
دراسة تكشف سر زيادة الإنتاجية في العمل وفق "75/33".. كيف؟
سواء كنت تعمل في المنزل أو في المكتب، قد يكون من الصعب معرفة أفضل طريقة لتنظيم وقتك، ولكن المساعدة في متناول اليد، حيث كشف خبراء عن سر الإنتاجية في العمل. وفقاً لأبحاثهم، فإنّ الموظفين الأكثر إنتاجية يعملون وفق دورة "75/33 من العمل إلى الراحة"، فقد توصّل العلماء في دراسة إلى الصيغة المثالية للإنتاجية: فترات راحة أكثر. وبحسب الدراسة، فإنّ النظام الأكثر فعّالية هو 75 دقيقة من العمل يتبعها 33 دقيقة من الراحة، حيث أثبتت هذه الطريقة فعّاليتها بشكل خاص في بيئة المكتب. وبحسب أرتيس روزنتالس، الرئيس التنفيذي لشركة DeskTime، فإنّ هذه الدورة مناسبة بشكل أفضل للعمل في المكتب، مقارنةً بالعمل عن بعد بالكامل. وقال روزنتالس: "أظهرت أحدث أبحاثنا حول الإنتاجية أننا نعود إلى عادات عمل أكثر توازناً". ولفهم السر وراء يوم عمل منتج، قام الباحثون بتحليل عادات العمل لـ 6000 مستخدم لتطبيق " DeskTime " من كانون الثاني/يناير إلى كانون الأول/ديسمبر 2024. ووجدوا في تحليلهم أنّ المستخدمين الأكثر إنتاجية عملوا لفترات زمنية مدتها 75 دقيقة، وأخذ قسط من الراحة لمدة 33 دقيقة. وكانت الشركة قد أجرت الدراسة نفسها مرتين من قبل في عامي 2014 و2021 - ووجدت نتائج مختلفة تماماً. Do you know that 41 percent of workforce capacity presents an opportunity to optimise how we work? By streamlining processes and aligning daily activities with key business objectives, organisations can enhance productivity and engagement. This approach empowers employees to… عام 2014، وجدت دراسة أنّ الأشخاص الأكثر إنتاجية يعملون في المتوسط لمدة 52 دقيقة، تليها فترة استراحة لمدة 17 دقيقة. وبعد مرور سبع سنوات، في عام 2021، وجدت الدراسة أنّ دورة العمل والراحة 112/26 كانت الأكثر إنتاجية. وفي هذا الإطار أوضح روزنتالس: "عندما أجرت DeskTime دراسة حول نسبة العمل/الاستراحة في عام 2021، رأينا أنّ العمل من المنزل كان له تأثير كبير على قدرة العمّال على رسم خط فاصل بين العمل والحياة". Only 12% of employees are fully productive at work:While just 13% of teams accomplish planned tasks every week. Clearly, there is a pressing need for a productivity boost. Productivity frameworks can provide great help in this regard. صحيفة " dailymail" البريطانية، فإنه بناءً على النتائج، يعتقد روزنتالس أنّ العمال يكونون أكثر إنتاجية في بيئة المكتب. وأضاف روزنتالس: "عندما نعمل من المكتب، فإننا نميل بطبيعة الحال إلى أخذ فترات راحة أكثر - لتناول القهوة، والتحدّث إلى زملاء العمل، وما إلى ذلك، رغم أنّ هذه المقاطعات قد تبدو غير منتجة في البداية، إلّا أنها ضرورية لتجديد النشاط العقلي وتسهم في رفاهية الموظفين، بالإضافة إلى ذلك، فهو يوفّر لنا الديناميكية الاجتماعية الضرورية لمكان العمل". وتأتي الدراسة بعد وقت قصير من كشف الباحثين في جامعة "ماكجيل" الكندية عن شكل اليوم الطبيعي للأشخاص في 58 دولة. ووجدت الدراسة أنّ الناس يقضون 3.4 ساعات في صنع الأشياء وزراعتها والعناية بها كل يوم، في حين يقضون 2.5 ساعة في النظافة. وتابع الرئيس التنفيذي لـDeskTime: "لقد وجدنا أنّ الجزء الأكبر من الوقت مخصص حقاً للبشر أنفسهم، أي ما يزيد قليلاً على تسع ساعات"، ووفق ما أوضح أيضاً مؤلف الدراسة، إريك جالبريث، "معظم هذا الوقت - قرابة 6.5 ساعات - نقضيه في القيام بأشياء نستمتع بها، مثل الخروج ومشاهدة التلفاز والتواصل الاجتماعي وممارسة الرياضة". Every country that tries a 4 day work week declares it leads to no decrease in efficiency and productivity and much higher increase in job satisfaction and overall happiness with lower stress. Hint. Hint.

روسيا اليوم
٠٦-٠٦-٢٠٢٥
- أعمال
- روسيا اليوم
كشف سر زيادة الإنتاجية والنجاح في العمل
وأظهرت الدراسة أن تنظيم وقت العمل بأخذ فترات راحة منتظمة هو المفتاح لتحقيق أفضل النتائج. وأوضح فريق البحث أن الموظفين الأكثر إنتاجية يعتمدون على دورة عمل محددة، 75/33، حيث يعملون لمدة 75 دقيقة متواصلة ثم يستريحون لمدة 33 دقيقة. وتعد هذه الدورة مثالية للعمل في المكتب مقارنة بالعمل عن بعد بشكل كامل، كما أكد أرتيس روزنتالس، الرئيس التنفيذي لـDeskTime. وحلل الباحثون عادات العمل لدى 6000 مستخدم لـDeskTime خلال عام 2024، ووجدوا أن الفترات الزمنية 75 دقيقة عملا و33 دقيقة راحة كانت الأكثر فاعلية من حيث الإنتاجية. بينما كشفت دراسات سابقة أجريت في 2014 و2021 عن نسب مختلفة؛ إذ كان معدل العمل فيها 52 دقيقة تليها استراحة 17 دقيقة في 2014، و112 دقيقة عمل مقابل 26 دقيقة راحة في 2021. وأشار روزنتالس إلى أن العمل من المنزل أثر على قدرة الموظفين على التوازن بين الحياة والعمل، في حين أظهرت الدراسة أن الموظفين أكثر إنتاجية في بيئة المكتب، حيث يميلون إلى أخذ استراحات أطول لشرب القهوة والتواصل مع الزملاء، وهي ممارسات تعزز النشاط الذهني والرفاهية الاجتماعية. المصدر: ديلي ميل طورت شركة "مود بيم" سوارا ذكيا يتيح للشركات متابعة الحالة النفسية لموظفيها، وخصوصا على خلفية انتشار جائحة كورونا في العالم. قد تؤثر أساليب العمل إيجاباً أو سلباً على كل من الموظفين وأصحاب العمل، وإذا ما توفرت بيئة عمل مناسبة وإيجابية، فهي تمنح المهنيين الوقت اللازم لتنمية معارفهم وقدراتهم.