كشف سر زيادة الإنتاجية والنجاح في العمل
وأظهرت الدراسة أن تنظيم وقت العمل بأخذ فترات راحة منتظمة هو المفتاح لتحقيق أفضل النتائج.
وأوضح فريق البحث أن الموظفين الأكثر إنتاجية يعتمدون على دورة عمل محددة، 75/33، حيث يعملون لمدة 75 دقيقة متواصلة ثم يستريحون لمدة 33 دقيقة. وتعد هذه الدورة مثالية للعمل في المكتب مقارنة بالعمل عن بعد بشكل كامل، كما أكد أرتيس روزنتالس، الرئيس التنفيذي لـDeskTime.
وحلل الباحثون عادات العمل لدى 6000 مستخدم لـDeskTime خلال عام 2024، ووجدوا أن الفترات الزمنية 75 دقيقة عملا و33 دقيقة راحة كانت الأكثر فاعلية من حيث الإنتاجية. بينما كشفت دراسات سابقة أجريت في 2014 و2021 عن نسب مختلفة؛ إذ كان معدل العمل فيها 52 دقيقة تليها استراحة 17 دقيقة في 2014، و112 دقيقة عمل مقابل 26 دقيقة راحة في 2021.
وأشار روزنتالس إلى أن العمل من المنزل أثر على قدرة الموظفين على التوازن بين الحياة والعمل، في حين أظهرت الدراسة أن الموظفين أكثر إنتاجية في بيئة المكتب، حيث يميلون إلى أخذ استراحات أطول لشرب القهوة والتواصل مع الزملاء، وهي ممارسات تعزز النشاط الذهني والرفاهية الاجتماعية.
المصدر: ديلي ميل
طورت شركة "مود بيم" سوارا ذكيا يتيح للشركات متابعة الحالة النفسية لموظفيها، وخصوصا على خلفية انتشار جائحة كورونا في العالم.
قد تؤثر أساليب العمل إيجاباً أو سلباً على كل من الموظفين وأصحاب العمل، وإذا ما توفرت بيئة عمل مناسبة وإيجابية، فهي تمنح المهنيين الوقت اللازم لتنمية معارفهم وقدراتهم.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


روسيا اليوم
منذ 6 أيام
- روسيا اليوم
خبير: انتقال فيروسات الميربيكو إلى البشر مسألة وقت
ووفقا له، يمكن لفيروسات الميربيكو التي لم تنتقل بعد بين الأنواع إلى البشر أن تتغلب على هذا الحاجز بعد فترة زمنية معينة. مشيرا إلى ضرورة الاستعداد لذلك. ويذكر أنه في وقت سابق، علق مصدر في هيئة حماية حقوق المستهلك الروسية على مقال علمي نشرته مجلة "Nature Communications"، الذي ناقش نتائج البحوث عن فيروسات من سلالة فيروس الميربيكو الفرعية 1 HKU5. ووفقا له فإن احتمال انتقال الفيروس بين الأنواع إلى البشر وارد نظريا، ولكن استنادا إلى المعلومات المتوفرة، يبدو أن الانتشار الوبائي من شخص لآخر غير مرجح. إن الفيروس المسبب لمتلازمة الشرق الأوسط التنفسية (MERS-CoV)، الذي اكتشف لأول مرة عام 2012، هو الممثل الوحيد المعروف لفيروسات الميربيكو القادرة على إصابة البشر. ويقول: سيميونوف: "عموما الناس عرضة للإصابة بفيروس كورونا، ومسألة انتقاله من حيوان ثديي إلى آخر هي ببساطة مسألة وقت وتكرار المخالطة. فما مدى خطورته؟. من غير المرجح أن يكون بنفس خطورة العامل المسبب لمتلازمة الشرق الأوسط التنفسية (MERS). لكن انتشار فيروسات كورونا يمكن أن يتكرر وهذه ببساطة مسألة وقت فقط. لذلك يجب أن نكون مستعدين لهذا وألا نخاف". ويشير العالم، إلى أن 15 بالمئة من حالات نزلات البرد في موسم الالتهابات الفيروسية التنفسية الحادة والإنفلونزا هي فيروسات كورونا بالفعل. "لذلك علينا فقط أن نفهم ونعمل وندير الجانب الآخر من العملية، أي القوة الحامية للسكان - المناعة. لأنه عندما تكون الصحة جيدة يكون كل شيء على ما يرام". المصدر: تاس تشهد الساحة العالمية تطورا جديدا في مسار جائحة "كوفيد-19" مع ظهور المتحور NB.1.8.1، الذي بدأ يثير اهتمام الأوساط العلمية منذ رصده لأول مرة في يناير 2025. اكتشف العلماء أن البروتين الشوكي لفيروس "HKU5" يكاد يتطابق مع الخلايا البشرية. وهو على بعد خطوة واحدة من التكيف مع البشر، ويكرر ما فعله كوفيد-19. أكد العالم الروسي نيكولاي نيكيتين أن تطوير فيروسات الزومبي التي يزعم أنها تسبب تدمير الجهاز العصبي أمر مستحيل لأن الفيروسات لا يمكنها العيش في جسم الإنسان بسبب الاستجابة المناعية. تم رصد سلالة جديدة شديدة العدوى من فيروس كوفيد-19 في عدد من الولايات الأمريكية بينها نيويورك.


روسيا اليوم
٠٦-٠٦-٢٠٢٥
- روسيا اليوم
ظاهرة غير مألوفة تلقى رواجا.. نساء في الصين يدفعن المال للغرباء مقابل هذا الأمر!
وتشير الصحيفة، إلى أن هذه الظاهرة غير المألوفة تلقى روجا متزايدا في الصين، حيث تبين أن النساء الوحيدات على استعداد لدفع المال للرجال مقابل العناق. ووفقا للنساء أنفسهن، تساعد بضع دقائق من العناق على التخلص من التوتر والشعور بالدعم، حتى لو كان من شخص غريب، وتبلغ تكلفة هذه الخدمة 7 دولارات لخمس دقائق. وتقول إحدى النساء إنها تدفع للرجال مقابل العناق لتخفيف التوتر الناتج عن كتابة أطروحة. أما إحدى الفتيات فتقول: "أشعر بالأمان عندما أعانق". وتشير امرأة أخرى إلى أنها تستخدم هذه الخدمة بعد يوم عمل شاق. وأن رجلا غريبا عندما عانقها ربت على كتفها بلطف بينما كانت تشتكي من رئيسها. وكقاعدة تجري هذه اللقاءات في أماكن عامة، حيث يمكن لقاء "خبراء العناق"، مثلا في محطة ميترو أو مركز تجاري. وتنصح الدكتورة ماريا كيسيليوفا، أخصائية علم النفس، الأشخاص الذين يعانون من التوتر بتعلم تقييم ما يحدث بعقلانية. مشيرة إلى أهمية تقييم مدى التهديد الحقيقي الذي يشكله الحدث على الشخص، وما إذا كان قد واجهه من قبل، وكيف تعامل معه في المرة الأخيرة. وتشير كيسيليوفا، إلى أن تناول الكحول والأكل غير الصحي وتناول الأدوية هي أساليب سيئة للتعامل مع التوتر. المصدر: أثار مطار دنيدن الدولي في نيوزيلندا جدلا واسعا بعدما وضع لافتة جديدة تفرض حدا أقصى يبلغ 3 دقائق على العناق للركاب في منطقة الإنزال الخاصة به. أظهرت دراسة جديدة، أجريت على مجموعة من الأشخاص، أن العناق يمكن أن يساهم في تخفيف التوتر والإجهاد عند النساء. تمنحنا المعانقة دفعة نفسية معروفة بأهميتها للرفاهية العاطفية والنمو الصحي. لكن حتى الآن، لم يتضح سبب استمتاعنا بهذا النوع من الإحساس. افتقد الكثيرون للمعانقة خلال جائحة كورونا، حيث لم يدركوا مدى أهمية هذه الممارسة في العديد من جوانب صحتنا، إلا بعد أن فقدنا قدرتنا على معانقة الأصدقاء والعائلة.

روسيا اليوم
٠٦-٠٦-٢٠٢٥
- روسيا اليوم
كشف سر زيادة الإنتاجية والنجاح في العمل
وأظهرت الدراسة أن تنظيم وقت العمل بأخذ فترات راحة منتظمة هو المفتاح لتحقيق أفضل النتائج. وأوضح فريق البحث أن الموظفين الأكثر إنتاجية يعتمدون على دورة عمل محددة، 75/33، حيث يعملون لمدة 75 دقيقة متواصلة ثم يستريحون لمدة 33 دقيقة. وتعد هذه الدورة مثالية للعمل في المكتب مقارنة بالعمل عن بعد بشكل كامل، كما أكد أرتيس روزنتالس، الرئيس التنفيذي لـDeskTime. وحلل الباحثون عادات العمل لدى 6000 مستخدم لـDeskTime خلال عام 2024، ووجدوا أن الفترات الزمنية 75 دقيقة عملا و33 دقيقة راحة كانت الأكثر فاعلية من حيث الإنتاجية. بينما كشفت دراسات سابقة أجريت في 2014 و2021 عن نسب مختلفة؛ إذ كان معدل العمل فيها 52 دقيقة تليها استراحة 17 دقيقة في 2014، و112 دقيقة عمل مقابل 26 دقيقة راحة في 2021. وأشار روزنتالس إلى أن العمل من المنزل أثر على قدرة الموظفين على التوازن بين الحياة والعمل، في حين أظهرت الدراسة أن الموظفين أكثر إنتاجية في بيئة المكتب، حيث يميلون إلى أخذ استراحات أطول لشرب القهوة والتواصل مع الزملاء، وهي ممارسات تعزز النشاط الذهني والرفاهية الاجتماعية. المصدر: ديلي ميل طورت شركة "مود بيم" سوارا ذكيا يتيح للشركات متابعة الحالة النفسية لموظفيها، وخصوصا على خلفية انتشار جائحة كورونا في العالم. قد تؤثر أساليب العمل إيجاباً أو سلباً على كل من الموظفين وأصحاب العمل، وإذا ما توفرت بيئة عمل مناسبة وإيجابية، فهي تمنح المهنيين الوقت اللازم لتنمية معارفهم وقدراتهم.