أحدث الأخبار مع #أزمة_مياه


الجزيرة
منذ 15 ساعات
- صحة
- الجزيرة
إنفوغراف.. أولويات إنسانية عاجلة في قطاع غزة
يشهد قطاع غزة أزمة نقص حادة في مياه الشرب جراء انخفاض إنتاج آبار المياه بنسبة 70% بسبب منع الاحتلال تزويد سلطة المياه بالسولار منذ مارس/آذار الماضي، وفقا لتقرير "الأولويات الإنسانية في قطاع غزة" الذي أعده مؤسسة البستان ميديا بالتعاون مع المكتب الإعلامي الحكومي في قطاع غزة. وكشف التقرير الصادر في 13 يوليو/تموز الجاري عن ارتفاع وفيات الرضع تحت عمر الشهر في قطاع غزة 6 أضعاف مقارنة بما كانت عليه قبل بداية الحرب الإسرائيلية على غزة يوم 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023، وذلك نتيجة سوء تغذية حاد بين الرضع بسبب نفاد الحليب والمكملات الغذائية. ورصد التقرير مجموعة المخاطر التي يعاني منها سكان القطاع من أبرزها. %96 من سكان غزة (نحو 1.25 مليون) يعيشون حالة جوع كارثي. أكثر من 800 ألف طفل فلسطيني يعانون من سوء تغذية. نقص خطير في وحدات الدم ومكوناتها في بنوك الدم، مع زيادة في الحالات الحرجة. أزمة وقود تهدد بانهيار كامل للقطاعين الصحي والإنساني. مستشفيات غزة، خاصة "الشفاء"، مهددة بالتوقف. توقف وحدة غسيل الكلى للحفاظ على الكهرباء. 13 مريضا في العناية المركزة على أجهزة التنفس الصناعي. حوالي 100 طفل في الحاضنات و350 رضيعا في خطر. توقف غرف العمليات ومحطات الأكسجين عن العمل. كما رصد التقرير أبرز الاحتياجات الإنسانية، وفي مقدمتها دعم القطاع الصحي بالوقود والأدوية والمستلزمات طبية والمستشفيات الميدانية، بالإضافة لتوفير خيام وملابس للنازحين وتقديم الحصص الغذائية والمأكولات المعلبة والمساعدات نقدية لسكان القطاع الذين حولتهم الحرب والنزوح المستمر وتدمير كافة مناحي الحياة إلى جائعين وعاطلين عن العمل. ومنذ السابع من أكتوبر/تشرين الأول 2023، تشن إسرائيل حرب إبادة جماعية على قطاع غزة -بدعم أميركي- أسفرت عن استشهاد وإصابة أكثر من 196 ألف فلسطيني، معظمهم من الأطفال والنساء، إضافة إلى أكثر من 11 ألف مفقود تحت الأنقاض، وسط دمار شامل للبنية التحتية ومجاعة حصدت أرواح العديد من المدنيين.


سكاي نيوز عربية
منذ يوم واحد
- منوعات
- سكاي نيوز عربية
لبنان يواجه أسوأ جفاف وتراجعا حادا بمنسوب أكبر خزان مائي
وقالت المصلحة الوطنية لنهر الليطاني إن التدفقات على بحيرة القرعون خلال موسم الأمطار هذا العام لم تتجاوز 45 مليون متر مكعب، وهو جزء بسيط من المتوسط السنوي البالغ 350 مليونا. وبلغت تدفقات العام الماضي 230 مليون متر مكعب. وقالت المصلحة إن المياه الموجودة حاليا في البحيرة تبلغ حوالي 61 مليون متر مكعب وهي غير صالحة للاستخدام بسبب التلوث الشديد. وقال سامي علوية رئيس المصلحة "مرت سنوات جافة (بأعوام) 1989 و1990 و1991، ولكن هذه السنة هي الأكثر جفافا". وتظهر لقطات مصورة من طائرة مسيرة لبحيرة القرعون تراجعا كبيرا للشاطئ وتشقق الأرض وموت النباتات. وذكر علوية أن محطات توليد الطاقة الكهرومائية المرتبطة بحوض نهر الليطاني في لبنان توقفت عن العمل، مما تسبب في خسائر مالية ودفع مؤسسة كهرباء لبنان إلى ترشيد الكهرباء. وأضاف "صار في عندنا عاملين: عامل انخفاض المتساقطات، وعامل الضغط على المياه الجوفية". وخلصت دراسة أجرتها المصلحة إلى أن الاحترار المناخي وتغير أنماط الطقس ساهما في زيادة تواتر مواسم الجفاف وارتفاع درجات الحرارة، مما أدى إلى زيادة فقدان رطوبة التربة وتقليل إعادة تغذية الخزانات بالمياه الجوفية. وخفضت المرافق الحكومية إمدادات المياه في بعض المناطق من 20 ساعة في اليوم إلى أقل من عشر ساعات في اليوم. ويشعر المزارعون في المنطقة الخصبة المحيطة بقرية القرعون في سهل البقاع بتأثير ذلك بالفعل. وقال المزارع صفا عيسى "مش شايف نشفان وقلة شح مطر مثل هاي السنة، وإحنا كان يجي عندنا ثلج بارتفاع 60-70 سنتيمترا، إلنا عشر سنين ما شفناش الثلج". وزاد الضغط بسبب عدم انتظام إمدادات الكهرباء اللازمة لتشغيل أنظمة الري. وقال مزارع آخر اسمه فايز عميص "أنت بتروي ثلاث ساعات وبتوقف ثلاثة". وقالت سوزي حويك، وهي مستشارة لوزارة الطاقة والمياه، إنه سيتم إطلاق حملة توعية على مستوى البلاد في غضون عشرة أيام للحد من الاستهلاك. وأضافت "أهم شيء هو إدارة الطلب".


رؤيا نيوز
منذ 2 أيام
- سياسة
- رؤيا نيوز
الإعلام الحكومي في غزة: الاحتلال الإسرائيلي يرتكب 'جريمة تعطيش ممنهجة' ضد سكان القطاع
– اتهم مكتب الإعلام الحكومي في قطاع غزة الاحتلال الإسرائيلي بارتكاب 'جريمة تعطيش ممنهجة' ضد سكان القطاع، بعد استهدافه أكثر من 112 نقطة لتعبئة المياه وتدمير 720 بئرا، ما حرم أكثر من 1.25 مليون شخص من المياه النظيفة. وأشار المكتب، في بيان اليوم الاثنين، إلى أن الاحتلال تعمد استهداف مدنيين في طوابير المياه، كان آخرها مجزرة شمال غرب مخيم النصيرات التي راح ضحيتها 12 شخصا، بينهم 8 أطفال، كما أدى منع إدخال الوقود اللازم لتشغيل آبار المياه والصرف الصحي إلى تفاقم الأزمات الصحية والبيئية. وأكد أن هذه الممارسات تشكل انتهاكا صارخا للقانون الدولي وحقوق الإنسان، مطالبا المجتمع الدولي بالتحرك الفوري لإيقاف ما وصفه بـ'حرب التعطيش' وضمان وصول المياه والوقود إلى السكان، وفتح تحقيق دولي لمحاسبة المسؤولين عن هذه الانتهاكات.


الشرق الأوسط
منذ 2 أيام
- سياسة
- الشرق الأوسط
«حماس» تتهم إسرائيل بانتهاج «سياسة تعطيش ممنهجة» ضد سكان غزة
اتهمت «حركة حماس» الفلسطينية، اليوم الاثنين، إسرائيل باتباع «سياسة تعطيش ممنهجة» ضد السكان بقطاع غزة، محذرة من تدهور متسارع في الوضع الإنساني نتيجة أزمة مياه خانقة ناجمة عن القصف المتواصل، ومنع إدخال الوقود اللازم لتشغيل الآبار ومحطات معالجة المياه. وقال «المكتب الإعلامي الحكومي» الذي تديره «حماس» في غزة، في بيان صحافي، إن أكثر من 1.25 مليون فلسطيني في قطاع غزة باتوا محرومين من الوصول إلى مياه نظيفة، مشيراً إلى خروج مئات الآبار من الخدمة، جراء القصف الإسرائيلي، ونفاد الموارد التشغيلية. صهريج لتوزيع المياه في مخيم النصيرات بقطاع غزة (أ.ف.ب) وأوضح البيان أن الهجمات الإسرائيلية أوقعت، منذ بدء الحرب في السابع من أكتوبر (تشرين الأول) الماضي، أكثر من 700 قتيل من المدنيين أثناء محاولتهم الوصول إلى مصادر مياه، بينهم عدد كبير من الأطفال، كان آخرهم 12 شخصاً قتلوا إثر قصف طال منطقة شمال غربي مخيم النصيرات وسط القطاع، وفقاً لـ«وكالة الأنباء الألمانية». واتهم المكتب الجيش الإسرائيلي بتعطيل تزويد الوقود للقطاع منذ أشهر، ما أدى إلى «شلل شبه كامل» في قطاعي المياه والصرف الصحي، إلى جانب توقف الإمدادات من مصادر خارجية جزئية، مثل شركة المياه الإسرائيلية «ميكوروت»، وخطوط الكهرباء المغذية لمحطة تحلية المياه في جنوب مدينة دير البلح. وطالب المجتمع الدولي، خصوصاً الولايات المتحدة والدول الأوروبية، بالتدخل العاجل والضغط على إسرائيل من أجل استئناف دخول الوقود، وضمان تزويد السكان بالمياه، كما دعا إلى فتح تحقيق دولي فيما وصفه بـ«الانتهاكات الممنهجة» التي تمس حقوق المدنيين الأساسية في الحياة والصحة. ويعاني قطاع غزة منذ سنوات من أزمة حادة في المياه، تفاقمت بشكل كبير مع اندلاع العملية العسكرية الإسرائيلية الواسعة ضد القطاع، بحسب بيانات الأمم المتحدة التي تشير إلى أن أكثر من 95 في المائة من مياه القطاع غير صالحة للشرب، في حين يعتمد معظم السكان على مياه محلاة من محطات صغيرة أو مياه تنقل عبر صهاريج. فلسطيني يملأ وعاءً بلاستيكياً بالمياه من صهريج في دير البلح بقطاع غزة (أ.ب) وتحذر منظمات حقوقية دولية، من بينها «هيومن رايتس ووتش» و«العفو الدولية» (أمنستي)، من تداعيات القيود المفروضة على إدخال الوقود ومواد الصيانة، لافتة النظر إلى أن هذه الإجراءات تسببت في انهيار الخدمات الأساسية، وسط مخاوف كثيرة من تفشي الأمراض، نتيجة سوء الأوضاع الصحية وانعدام المياه النظيفة. ولم يصدر، حتى الآن، أي تعليق رسمي من الحكومة الإسرائيلية بشأن هذه الاتهامات، غير أن تل أبيب تكرر في بياناتها الرسمية أن عملياتها العسكرية تستهدف ما تصفه بـ«البنية التحتية العسكرية لـ(حماس)»، متهمة الحركة باستخدام المرافق المدنية غطاء للأنشطة المسلحة. وتتزامن أزمة المياه المتفاقمة مع استمرار الجهود الدولية الرامية إلى التوصل لاتفاق لوقف إطلاق النار، في وقت تحذر فيه الأمم المتحدة من «كارثة إنسانية غير مسبوقة» في حال استمرار انقطاع الخدمات الأساسية عن سكان غزة.


عكاظ
منذ 5 أيام
- منوعات
- عكاظ
بريطانيا تواجه الجفاف.. حظر خراطيم المياه وغرامات للمخالفين
بدأت السلطات في إنجلترا، اليوم الجمعة، تطبيق حظر مؤقت على استخدام خراطيم المياه في مناطق متعددة، بما في ذلك مقاطعتي كينت وساسكس، لمواجهة أزمة جفاف غير مسبوقة تشهدها البلاد، مما يؤثر على أكثر من مليون منزل في هاتين المقاطعتين وحوالى 5.7 مليون عميل في مناطق أخرى مثل يوركشاير، ويأتي ذلك استجابة لظروف مناخية قاسية وانخفاض حاد في إمدادات المياه بسبب أشد موجات الجفاف في الربيع منذ العصر الفيكتوري (1893). وأعلنت شركتا «ساوث إيست ووتر» و«يوركشاير ووتر» عن فرض قيود صارمة على استخدام خراطيم المياه لأغراض مثل ري الحدائق، غسل السيارات، تنظيف النوافذ، وملء أحواض السباحة، وهو الإجراء الذي يهدف إلى الحفاظ على إمدادات مياه الشرب في ظل ارتفاع الطلب القياسي وانخفاض مستويات المياه في الخزانات والأنهار، حيث تشهد المناطق المتضررة، خاصة كينت وساسكس، نقصًا حادًا في المياه بعد موسم ربيع جاف بشكل استثنائي. وتفرض السلطات غرامات تصل إلى 1000 جنيه إسترليني على المخالفين، لكن الشركات تأمل أن يلتزم السكان طوعًا بهذه القيود لتجنب تفاقم الأزمة، وأشارت وكالة الأمن الصحي البريطانية إلى إصدار تنبيه صحي باللون الأصفر حتى 15 يوليو، محذرة من مخاطر ارتفاع درجات الحرارة، التي قد تصل إلى 33 درجة مئوية في وسط وجنوب إنجلترا، خاصة على كبار السن والمصابين بأمراض مزمنة. وتعاني بريطانيا منذ سنوات من ضغوط متزايدة على مواردها المائية، رغم سمعتها كدولة غزيرة الأمطار، وفي السنوات الأخيرة، شهدت إنجلترا موجات جفاف متكررة، كان آخرها في صيف 2022، حيث تم تسجيل أعلى درجة حرارة في تاريخ البلاد (40.3 درجة مئوية)، ووفقًا لوكالة البيئة البريطانية، كانت 11 من أصل 14 منطقة في إنجلترا في حالة جفاف العام الماضي، وهذا العام، أدى انخفاض هطول الأمطار إلى تدني منسوب المياه في الأنهار والخزانات، مما دفع شركات المياه إلى اتخاذ إجراءات عاجلة. وتُعد مشكلة التسربات في شبكات المياه أحد التحديات الرئيسية، حيث تعاني شركات مثل «ساوث إيست ووتر» من هدر كبير للمياه بسبب بنية تحتية قديمة، بالإضافة إلى ذلك، تسعى شركات المياه إلى ابتكار حلول طويلة الأمد، مثل إعادة تدوير مياه الصرف الصحي لتصبح صالحة للشرب، وهو نظام يُستخدم بالفعل في ولاية كاليفورنيا الأمريكية. أخبار ذات صلة