logo
#

أحدث الأخبار مع #أشماش

تقارير إسبانية: اكتشاف رواسب القصدير في المغرب بقيمة 6.75 مليارات يورو فرصة اقتصادية مهمة لأوربا
تقارير إسبانية: اكتشاف رواسب القصدير في المغرب بقيمة 6.75 مليارات يورو فرصة اقتصادية مهمة لأوربا

اليوم 24

time٢٩-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • اليوم 24

تقارير إسبانية: اكتشاف رواسب القصدير في المغرب بقيمة 6.75 مليارات يورو فرصة اقتصادية مهمة لأوربا

يمثل اكتشاف رواسب القصدير في المغرب بقيمة 6.75 مليارات يورو فرصة اقتصادية مهمة لإسبانيا وأوربا، بحسب تقارير إعلامية إسبانية ، لاسيما في ظل سعي أوربا لتقليل الاعتماد على المواد الخام الآسيوية؛ إذ يمكن لهذا الاكتشاف أن يعزز مكانة المغرب كمورد استراتيجي. ورغم النظرة السلبية لبعض الإسبان تجاه العلاقات الثنائية بين المغرب وإسبانيا، فإن هذه الاحتياطيات قد تفتح آفاقا جديدة للتجارة والتعاون الاقتصادي بين البلدين، مما يعود بالنفع على الطرفين في نهاية المطاف. وكانت شركة « أتلانتيك تين ليمتد » الكندية قطاع التعدين، أعلنت في شهر نوفمبر عن اكتشاف رواسب معدنية هائلة من القصدير في المغرب، تقدر قيمتها بنحو 6.75 مليارات يورو. يأتي هذا الاكتشاف في مشروع « أشماش » بالقرب من مدينة مكناس، حيث تشير التقديرات إلى وجود 39.1 مليون طن من الخام، بتركيز قصدير يبلغ 0.55%، أي ما يعادل 213 ألف طن من القصدير الخالص. عقب هذا الإعلان، اعتبر خبراء بإسبانيا هذا الاكتشاف بمثابة فرصة ذهبية للمغرب لتعزيز اقتصاده وعلاقاته التجارية، خاصة مع إسبانيا وبقية دول أوربا، التي تسعى جاهدة لتقليل اعتمادها على المواد الخام الآسيوية. ورغم أن الشركة الكندية لن تبدأ عمليات الاستخراج قبل عام 2026، إلا أن هذا الاكتشاف يمثل ميزة استراتيجية للمغرب في الأسواق العالمية، بحسب وسائل إعلام إسبانية. تجدر الإشارة إلى الأهمية البالغة للقصدير في الصناعات الحديثة، حيث يدخل في تصنيع المكونات الإلكترونية، والأجهزة التكنولوجية، والبطاريات، واللحام. لذا، من المتوقع أن يسهم هذا الاكتشاف في تسريع وتيرة التعاون بين المغرب ودول الاتحاد الأوربي، خاصة في ظل البنية التحتية الجيدة التي يمتلكها المغرب. وعلى صعيد آخر، تواصل الأخبار الإيجابية تدفقها على قطاع التعدين المغربي، حيث أعلنت شركة « أتريان » البريطانية عن اكتشاف رواسب نحاس واعدة في منجمها « جبيلات الشرق » بالقرب من مراكش. وقد تم تحديد عروق تحتوي على تركيز عالٍ من النحاس يصل إلى 9.25%، بالإضافة إلى مناطق أخرى ذات نسب جيدة. وبالنظر إلى القيمة السوقية الحالية للنحاس التي تبلغ حوالي 9000 يورو للطن، فإن هذه الاكتشافات تحمل في طياتها إمكانات ربحية هامة.

اكتشاف احتياطي ضخم من القصدير يعزز مكانة المغرب في سوق المعادن
اكتشاف احتياطي ضخم من القصدير يعزز مكانة المغرب في سوق المعادن

أكادير 24

time٠٩-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • أكادير 24

اكتشاف احتياطي ضخم من القصدير يعزز مكانة المغرب في سوق المعادن

أكادير24 | Agadir24 تم الإعلان مؤخرا عن اكتشاف احتياطي ضخم ومؤكد من مادة القصدير الخام، يتجاوز 39 مليون طن، وذلك على مستوى منجم 'أشماش' الواقع بالقرب من مدينة مكناس. ومن المرتقب أن يحدث هذا الاكتشاف نقلة نوعية في قطاع التعدين الوطني في سياق الاهتمام الدولي المتزايد بالمعادن النادرة التي تستخدم في تقنيات المستقبل، كما أنه يمثل خطوة بارزة نحو تعزيز موقع المغرب في سوق المعادن الاستراتيجي. ويكتسي القصدير قيمة صناعية كبيرة، إذ يستخدم بشكل أساسي في الصناعات الإلكترونية والميكانيكية، بالإضافة إلى دخوله في الصناعات الغذائية، وصناعة السبائك عالية الأداء مثل البرونز، فضلا عن دوره في عمليات تصنيع الزجاج المسطح. ورغم الأهمية الجيولوجية الكبيرة لهذا الاكتشاف، إلا أن عوائده الاقتصادية رهينة بجملة من الشروط، من ضمنها الاستثمار في البنية التحتية المعدنية، وتطوير القدرات المحلية، وتأهيل الموارد البشرية، وتبني سياسات عمومية تشجع على الابتكار الصناعي والتحويل المحلي للمواد الخام. تقنيات متقدمة في التنقيب اعتمدت الشركة الأسترالية Atlantic Tin تقنيات متقدمة في التنقيب عن معدن القصدير في منجم 'أشماش'، شملت المسح الجيوكيميائي والحفر الماسي، ما أتاح توسعة نطاق الحفر إلى مناطق جديدة، حيث تم تنفيذ 18 عملية حفر عميق كشفت عن امتدادات واعدة للترسبات المعدنية. ويعتمد نموذج الاستغلال الذي تتبناه الشركة على استخراج تحت أرضي باستخدام تقنية 'الفودروياج الميكانيكي'، وهي طريقة فعالة من حيث التحكم في انهيار الصخور، وتقليل الكلفة التشغيلية، مع تحسين معدلات استخلاص الخام. وتندرج هذه المقاربة ضمن رؤية طويلة المدى لتهيئة المنجم ذي الجدوى الاقتصادية والبيئية المستدامة. فرصة لتعزيز استقلالية المغرب المعدنية يمثل منجم 'أشماش' فرصة حقيقية لتعزيز استقلالية المغرب المعدنية، ورافعة محتملة لتنمية اقتصادية قائمة على القيمة المضافة في قطاع الصناعات الاستخراجية والتقنيات المتقدمة، لجذب المزيد من الاستثمارات الأجنبية في قطاع المعادن. في هذا السياق، صرح الرئيس التنفيذي للشركة الأسترالية Atlantic Tin سيمون ميلروي، بأن اكتشاف الاحتياطي الضخم من القصدير قرب مكناس يتزامن مع ظرفية عالمية تتسم بارتفاع حاد في الطلب على المعادن الحرجة، وفي مقدمتها القصدير، مدفوعا بتوسع أسواق الإلكترونيات الدقيقة، والسيارات الكهربائية، وأنظمة الطاقة الذكية. وأوضح سيمون أن هذا الاكتشاف يضع المغرب أمام فرصة حقيقية للتموقع كفاعل رئيسي في هذا المجال الحيوي، خصوصا في ظل التحولات الجيوسياسية وسعي القوى الصناعية إلى تنويع مصادر توريدها. وأبرز ذات المتحدث أن الرفع من حجم الموارد يرسخ القاعدة الجيولوجية والمالية لدراسة الجدوى الموحدة الخاصة بموقع 'أشماش'، مشيرا إلى أن تقديرا محدثا للاحتياطيات القابلة للاستغلال سيتم نشره فور الانتهاء من النمذجة الجيولوجية والدراسات الهندسية التفصيلية.

اكتشاف ضخم للقصدير يضع المغرب على خريطة المعادن الاستراتيجية عالميًا
اكتشاف ضخم للقصدير يضع المغرب على خريطة المعادن الاستراتيجية عالميًا

عبّر

time٠٨-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • عبّر

اكتشاف ضخم للقصدير يضع المغرب على خريطة المعادن الاستراتيجية عالميًا

في تطور لافت يعزز مكانة المغرب في سوق المعادن الاستراتيجية، أعلنت شركة أسترالية عن اكتشاف احتياطي هائل من القصدير الخام في منجم 'أشماش' قرب مدينة مكناس، يُقدّر بأكثر من 39 مليون طن، ما يجعله من بين أكبر الرواسب غير المستغلة عالميًا. القصدير، الذي يُعد معدنًا أساسيًا في الصناعات الإلكترونية والميكانيكية وصناعة السبائك، يحظى بطلب متزايد عالميًا، خصوصًا في ظل التوسع في السيارات الكهربائية وتقنيات الطاقة الذكية. ويُتوقع أن يمنح هذا الاكتشاف المغرب موقعًا محوريًا في سلسلة التوريد العالمية للمعادن الحرجة. الشركة الأسترالية ' Atlantic Tin ' استخدمت تقنيات تنقيب حديثة شملت الحفر الماسي والمسح الجيوكيميائي، ما سمح بكشف امتدادات واعدة في منطقة سيدي عدي القريبة. ويعتمد المشروع على نموذج استخراج تحت أرضي بتقنية 'الفودروياج الميكانيكي'، التي تقلل من التكاليف التشغيلية وتحسّن كفاءة الإنتاج. يتزامن هذا الكشف مع ظرفية دولية حساسة تدفع القوى الصناعية الكبرى إلى تنويع مصادرها من المعادن، ما يعزز جاذبية المغرب كبديل آمن ومستقر. ورغم الآفاق الواعدة، يُجمع الخبراء على أن العائد الاقتصادي الفعلي مرهون بتطوير البنية التحتية، وتأهيل الكفاءات الوطنية، واعتماد سياسات عمومية تدعم التصنيع المحلي وتحويل المواد الخام. ويمثل منجم 'أشماش' فرصة استراتيجية لتعزيز استقلالية المغرب في مجال المعادن، ودعم التنمية الاقتصادية من خلال جذب استثمارات جديدة وتطوير صناعات ذات قيمة مضافة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store