logo
#

أحدث الأخبار مع #أفينيتي

بتعاون مع 'صهر ترامب'.. تحقيق يكشف علاقة 3 دول خليجية بدعم الاستيطان بالضَّفَّة والقدس!
بتعاون مع 'صهر ترامب'.. تحقيق يكشف علاقة 3 دول خليجية بدعم الاستيطان بالضَّفَّة والقدس!

ساحة التحرير

time٠١-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • ساحة التحرير

بتعاون مع 'صهر ترامب'.. تحقيق يكشف علاقة 3 دول خليجية بدعم الاستيطان بالضَّفَّة والقدس!

بتعاون مع 'صهر ترامب'.. تحقيق يكشف علاقة 3 دول خليجية بدعم الاستيطان بالضَّفَّة والقدس! كشف تحقيق نشره موقع 'ميدل ايست آي' البريطاني، أن شركة استثمارية يرأسها جاريد كوشنر صهر الرئيس الأميركي دونالد ترامب وتدعمها ثلاث دول خليجية بارزة هي المساهم الأكبر في شركة 'إسرائيلية' تمتلك أسهمًا في شركات تتهمها الأمم المتحدة بالعمل في مستوطنات غير قانونية في الأراضي الفلسطينية المحتلة. حيث ذكر التحقيق، أن شركة 'أفينيتي بارتنرز' حصلت على عدّة مليارات من الدولارات من التمويل من صناديق الثروة السيادية في السعودية وقطر والإمارات العربية المتحدة منذ أن أطلقها كوشنر، صهر الرئيس الأميركي دونالد ترامب ومستشاره السابق في الشرق الأوسط، في عام 2021. في كانون الثاني/يناير، وبعد أسابيع فقط من تأمين المزيد من التمويل من هيئة الاستثمار القطرية وشركة استثمار مقرها أبو ظبي، أكملت شركة أفينيتي شراء حصة تقترب من 10% في شركة فينيكس المالية. فينيكس، المعروفة سابقًا باسم فينيكس هولدينجز، هي مجموعة خدمات مالية 'إسرائيلية' تقدم خدمات التأمين وإدارة الأصول، وتمتلك أسهمًا في شركات 'إسرائيلية' أخرى باسمها ومن خلال شركة تابعة لها، فينيكس للاستثمار هاوس. وأثبت تحقيق أجراه موقع ميدل إيست آي أن هذه الشركات تشمل 11 شركة عامة وشركة خاصة واحدة مدرجة حاليًّا في قاعدة بيانات للشركات المرتبطة بالمستوطنات 'الإسرائيلية' في الضفّة الغربية والقدس الشرقية ومرتفعات الجولان السورية المحتلة، والتي جمعتها مفوضية الأمم المتحدة السامية لحقوق الإنسان. وتشمل هذه الشركات البنوك والشركات العاملة في مجالات الاتّصالات والنقل والطاقة والهندسة وتجارة التجزئة. وبحسب بيانات بورصة 'تل أبيب' التي اطلع عليها موقع ميدل إيست آي في 12 آذار/مارس، فإن إجمالي ممتلكات فينيكس في الشركات العامة الـ11 تقدر حاليًّا بنحو 4.5 مليار دولار. وفي بيان لموقع ميدل إيست آي، قالت شركة أفينيتي: 'تفخر أفينيتي بأنها أكبر مساهم في فينيكس، إحدى المؤسسات المالية الإسرائيلية الأفضل أداءً والأكثر احترامًا. وفي وقت كتابة هذا التقرير، ارتفع سعر سهم فينيكس بأكثر من أربعة في المائة يوم الخميس، حيث أعلنت الشركة عن نتائجها لعام 2024، بما في ذلك الدخل الشامل البالغ 2.087 مليار شيكل 'إسرائيلي' (0.57 مليار دولار). وفي تعليقه على النتائج، وصف الرئيس التنفيذي لشركة فينيكس، إيال بن سيمون، استحواذ المستثمرين الدوليين على أسهم الشركة بأنه 'تصويت مهم بالثقة في فينيكس والاقتصاد الإسرائيلي'. وقال بن سيمون: 'نحن سعداء بأن نتائج المجموعة ومكانتها الرائدة وفرصة العمل التي تمثلها تدعم الاستثمار المستمر من قبل المستثمرين الدوليين البارزين'. صفقة كوشنر مع 'إسرائيل' وكان كوشنر، الذي يعتبر مقربًا من ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان، مهندسًا رئيسيًا خلال ولاية ترامب الأولى لما يسمّى باتفاقيات إبراهيم التي أسست علاقات دبلوماسية بين 'إسرائيل' والعديد من الدول العربية بما في ذلك الإمارات العربية المتحدة. وتحدث علانية عن دعمه لـ'إسرائيل' ورغبته في الاستثمار فيها، ووصف شركة أفينيتي العام الماضي بأنها 'متفائلة على المدى الطويل' بشأن البلاد، وآماله في التوصل إلى اتفاق تطبيع مستقبلي بين 'إسرائيل' والمملكة العربية السعودية. وافقت شركة أفينيتي على صفقة في يوليو/تموز الماضي لشراء حصة أولية قدرها 4.95% في فينيكس مقابل حوالي 470 مليون شيكل 'إسرائيلي' (130 مليون دولار) مع خيار مضاعفة حصتها بنفس السعر في انتظار موافقة هيئة سوق رأس المال، وهي الجهة التنظيمية للأسواق في 'إسرائيل'. تم الانتهاء من عملية الشراء هذه في 20 يناير، مع زيادة سعر سهم فينيكس منذ الاستثمار الأولي لشركة أفينيتي مما أدى إلى تحقيق الشركة ربح حالي على الورق يبلغ حوالي 700 مليون شيكل 'إسرائيلي' (191 مليون دولار)، وفقًا لبيانات بورصة تل أبيب. وفي تعليقه في يناير/كانون الثاني على استثمار أفينيتي في فينيكس، قال كوشنر إن الصفقة كانت 'قرارًا متجذرًا في إيماني بقدرة 'إسرائيل' على الصمود'، ووصف شركاء أفينيتي بأنهم 'بعض من أكثر المستثمرين تطوّرًا في جميع أنحاء المنطقة'. لكن تحقيق ميدل إيست آي يثير تساؤلات حول ما إذا كانت دول الخليج تسهل الآن بشكل غير مباشر أو تستفيد من الشركات المرتبطة بالمستوطنات حتّى في الوقت الذي يواجه فيه الفلسطينيون في الضفّة الغربية هجوما عسكريًّا متصاعدا أدى إلى نزوح عشرات الآلاف من الناس، وزيادة في هجمات المستوطنين. وفي يوليو/تموز الماضي، قضت محكمة العدل الدولية بأن وجود 'إسرائيل' وإجراءاتها في الضفّة الغربية التي احتلتها منذ عام 1967 غير قانوني ويجب أن ينتهي في أقرب وقت ممكن. لكن في الشهر التالي، هاجمت 'إسرائيل' جنين وطولكرم وطوباس من البر والجو في عملية واسعة النطاق. وفي يناير/كانون الثاني، شنت 'إسرائيل' هجوما كبيرًا جديدا على جنين وطولكرم، وهو الهجوم الذي لا يزال مستمرا حتّى الآن وهو الأطول منذ عقدين من الزمن. مع نزوح نحو 40 ألف شخص خلال الأسابيع السبعة الماضية، حذر مسؤولون في الأمم المتحدة من أن حقائق يتم خلقها على الأرض تتوافق مع رؤية 'إسرائيل' لضم الضفّة الغربية. 01/04/2025

دول الخليج مرتبطة بشركات إسرائيلية تدعم المستوطنات
دول الخليج مرتبطة بشركات إسرائيلية تدعم المستوطنات

الوطن الخليجية

time١٤-٠٣-٢٠٢٥

  • أعمال
  • الوطن الخليجية

دول الخليج مرتبطة بشركات إسرائيلية تدعم المستوطنات

تعد شركة استثمارية يرأسها جاريد كوشنر وتدعمها المملكة العربية السعودية وقطر والإمارات العربية المتحدة المساهم الأكبر في شركة إسرائيلية تمتلك بدورها أسهمًا في شركات تتهمها الأمم المتحدة بالعمل في مستوطنات غير قانونية في الأراضي الفلسطينية المحتلة. وحصلت شركة 'أفينيتي بارتنرز' على عدة مليارات من الدولارات من التمويل من صناديق الثروة السيادية في دول الخليج منذ أن أطلقها كوشنر، صهر الرئيس الأمريكي دونالد ترامب ومستشاره السابق في الشرق الأوسط، في عام 2021. في يناير/كانون الثاني، وبعد أسابيع فقط من تأمين المزيد من التمويل من هيئة الاستثمار القطرية وشركة استثمار مقرها أبو ظبي ، أكملت شركة أفينيتي شراء حصة تقترب من 10% في شركة فينيكس المالية . فينيكس، المعروفة سابقًا باسم فينيكس هولدينجز، هي مجموعة خدمات مالية إسرائيلية تقدم خدمات التأمين وإدارة الأصول، وتمتلك أسهمًا في شركات إسرائيلية أخرى باسمها ومن خلال شركة تابعة لها، فينيكس للاستثمار هاوس. وأثبت تحقيق أجراه موقع ميدل إيست آي البريطاني، أن هذه الشركات تشمل 11 شركة عامة وشركة خاصة واحدة مدرجة حالياً في قاعدة بيانات للشركات المرتبطة بالمستوطنات الإسرائيلية في الضفة الغربية والقدس الشرقية ومرتفعات الجولان السورية المحتلة، والتي جمعتها مفوضية الأمم المتحدة السامية لحقوق الإنسان. وتشمل هذه الشركات البنوك والشركات العاملة في مجالات الاتصالات والنقل والطاقة والهندسة وتجارة التجزئة. وبحسب بيانات بورصة تل أبيب، فإن إجمالي ممتلكات فينيكس في الشركات العامة الـ11 تقدر حاليا بنحو 4.5 مليار دولار. وفي بيان لها، قالت شركة أفينيتي: 'تفخر أفينيتي بأنها أكبر مساهم في فينيكس، إحدى المؤسسات المالية الإسرائيلية الأفضل أداءً والأكثر احتراماً. 'إن مستثمري Affinity سلبيون، وهذا يعني أنهم لا يلعبون أي دور في عمليات Affinity أو Phoenix.' وقد ارتفع سعر سهم فينيكس بأكثر من أربعة في المائة يوم الخميس، حيث أعلنت الشركة عن نتائجها لعام 2024، بما في ذلك الدخل الشامل البالغ 2.087 مليار شيكل إسرائيلي (0.57 مليار دولار). وفي تعليقه على النتائج، وصف الرئيس التنفيذي لشركة فينيكس، إيال بن سيمون، استحواذ المستثمرين الدوليين على أسهم الشركة بأنه 'تصويت مهم بالثقة في فينيكس والاقتصاد الإسرائيلي'. وقال بن سيمون: 'نحن سعداء بأن نتائج المجموعة ومكانتها الرائدة وفرصة العمل التي تمثلها تدعم الاستثمار المستمر من قبل المستثمرين الدوليين البارزين'. وكان كوشنر، الذي يعتبر مقربا من ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان، مهندسا رئيسيا خلال ولاية ترامب الأولى لما يسمى باتفاقيات إبراهيم التي أسست علاقات دبلوماسية بين إسرائيل والعديد من الدول العربية بما في ذلك الإمارات العربية المتحدة. وتحدث علانية عن دعمه لإسرائيل ورغبته في الاستثمار فيها، ووصف شركة أفينيتي العام الماضي بأنها 'متفائلة على المدى الطويل' بشأن البلاد، وآماله في التوصل إلى اتفاق تطبيع مستقبلي بين إسرائيل والمملكة العربية السعودية. وافقت شركة أفينيتي على صفقة في يوليو/تموز الماضي لشراء حصة أولية قدرها 4.95% في فينيكس مقابل حوالي 470 مليون شيكل إسرائيلي (130 مليون دولار) مع خيار مضاعفة حصتها بنفس السعر في انتظار موافقة هيئة سوق رأس المال، وهي الجهة التنظيمية للأسواق في إسرائيل. وتم الانتهاء من عملية الشراء هذه في 20 يناير، مع زيادة سعر سهم فينيكس منذ الاستثمار الأولي لشركة أفينيتي مما أدى إلى تحقيق الشركة ربح حالي على الورق يبلغ حوالي 700 مليون شيكل إسرائيلي (191 مليون دولار)، وفقًا لبيانات بورصة تل أبيب. وفي تعليقه في يناير/كانون الثاني على استثمار أفينيتي في فينيكس، قال كوشنر إن الصفقة كانت 'قرارًا متجذرًا في إيماني بقدرة إسرائيل على الصمود'، ووصف شركاء أفينيتي بأنهم 'بعض من أكثر المستثمرين تطورًا في جميع أنحاء المنطقة'. لكن تحقيق ميدل إيست آي يثير تساؤلات حول ما إذا كانت دول الخليج تسهل الآن بشكل غير مباشر أو تستفيد من الشركات المرتبطة بالمستوطنات حتى في الوقت الذي يواجه فيه الفلسطينيون في الضفة الغربية هجوما عسكريا متصاعدا أدى إلى نزوح عشرات الآلاف من الناس، وزيادة في هجمات المستوطنين. وفي يوليو/تموز الماضي، قضت محكمة العدل الدولية بأن وجود إسرائيل وإجراءاتها في الضفة الغربية التي احتلتها منذ عام 1967 غير قانوني ويجب أن ينتهي في أقرب وقت ممكن. لكن في الشهر التالي، هاجمت إسرائيل جنين وطولكرم وطوباس من البر والجو في عملية واسعة النطاق. وفي يناير/كانون الثاني، شنت إسرائيل هجوما كبيرا جديدا على جنين وطولكرم، وهو الهجوم الذي لا يزال مستمرا حتى الآن وهو الأطول منذ عقدين من الزمن. مع نزوح نحو 40 ألف شخص خلال الأسابيع السبعة الماضية، حذر مسؤولون في الأمم المتحدة من أن حقائق يتم خلقها على الأرض تتوافق مع رؤية إسرائيل لضم الضفة الغربية. وقالت المنظمات التي تراقب الشركات التي تعمل في المستوطنات إنه ليس من المستغرب أن يكون لمستثمر بحجم فينيكس حصص في شركات متهمة بالتواطؤ في توسيع المستوطنات. لكن استثمار دول الخليج في الاحتلال الإسرائيلي، وخاصة تلك التي لم توقع اتفاقيات التطبيع، يشكل عنصرا جديدا ويتناقض مع المواقف العلنية التي اتخذتها كل دولة ضد الأنشطة الإسرائيلية في الضفة الغربية. وفي أكتوبر/تشرين الأول الماضي، قبل أسابيع من استثمار هيئة الاستثمار القطرية في شركة أفينيتي، قال حاكم قطر الشيخ تميم بن حمد آل ثاني إن إسرائيل اختارت عمدا توسيع 'عدوانها' في الضفة الغربية المحتلة لتنفيذ خطط قائمة مسبقا 'لأنها ترى أن المساحة متاحة لذلك'. وأضاف أن إسرائيل 'تستغل فرصة تقاعس المجتمع الدولي… لتنفيذ خطط استيطانية خطيرة في الضفة الغربية'. وبعد شهر، قالت وزارة الخارجية السعودية إن دعوات اليمين المتطرف في إسرائيل لضم الضفة الغربية 'تقوض جهود السلام، بما في ذلك حل الدولتين، وتشجع الحرب، وتغذي التطرف، وتهدد الأمن والاستقرار في المنطقة'. وفي يناير/كانون الثاني، أدانت وزارة الخارجية الإماراتية بشدة 'الهجمات الإسرائيلية على جنين'، مؤكدة على ضرورة وضع حد 'للممارسات غير القانونية التي تقوض حل الدولتين'. وحثت منظمة الحق، وهي منظمة حقوق إنسان فلسطينية مقرها رام الله، الدول على 'الامتناع عن مشاريع التطبيع وممارسة أقصى درجات العناية الواجبة عندما يتعلق الأمر باستثماراتها التجارية لضمان عدم تورطها في الإبادة الجماعية المستمرة للشعب الفلسطيني وتهجيره'. وفي العام الماضي، جذبت علاقات كوشنر التجارية مع دول الخليج من خلال شركة أفينيتي تدقيق أعضاء لجنة المالية في مجلس الشيوخ الأمريكي بسبب المخاوف من أن مدفوعاتهم التي بلغت عشرات الملايين من الدولارات للشركة في رسوم الإدارة كانت محاولة من جانب دول الخليج لشراء النفوذ السياسي والتحايل على قوانين تسجيل الوكلاء الأجانب. ونفى كوشنر، الذي لا يشغل أي منصب في إدارة ترامب الحالية، وجود أي تضارب في المصالح بين شؤونه التجارية وارتباطاته السياسية والعائلية، ووصف دعوات بعض أعضاء اللجنة لإجراء تحقيق بأنها 'حيل سياسية سخيفة'. وفي حديثه إلى بودكاست في ديسمبر/كانون الأول، قال كوشنر إن أفينيتي 'حاولت بشكل استباقي تجنب أي صراعات' من خلال التواصل مع المستثمرين حول إمكانية ضخ المزيد من رأس المال في فبراير/شباط الماضي عندما كانت نتيجة محاولة ترامب للعودة إلى البيت الأبيض غير واضحة. وفي إحاطة قدمت للجنة في يوليو/تموز الماضي، واستشهدت اللجنة بتفاصيلها في رسائل ووثائق ذات صلة، قالت شركة أفينيتي إن صندوق الاستثمارات العامة السعودي تعهد بتزويدها بـ 2 مليار دولار من الأموال بين عامي 2021 و2026. وكانت هيئة الاستثمار القطرية وصندوق الثروة السيادية الإماراتي الذي لم يتم الكشف عن هويته من بين عدد من المستثمرين الآخرين الذين تعهدوا بضخ مليار دولار إضافية، بحسب المعلومات التي نشرتها اللجنة. وفي ديسمبر/كانون الأول، أفادت التقارير أن شركة أفينيتي جمعت 1.5 مليار دولار إضافية من جهاز قطر للاستثمار ولونيت، وهو صندوق استثماري مدعوم من صندوق الثروة السيادية في أبو ظبي، ADQ، ويشرف عليه مستشار الأمن الوطني الإماراتي طحنون بن زايد آل نهيان، شقيق الرئيس الإماراتي محمد بن زايد. وقال أندرياس كريج، الأستاذ المشارك في قسم دراسات الدفاع في كلية كينجز لندن ومستشار المخاطر الاستراتيجية، إن الاستثمار في أفينيتي قدم 'طريقة قانونية لدول الخليج لوضع الأموال في شبكة عائلة ترامب الأوسع' في وقت 'أصبحت فيه السياسة الخارجية والأمنية الأمريكية معروضة للبيع لمن يدفع أعلى سعر'.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store