أحدث الأخبار مع #أكرم_إمام_أوغلو


الميادين
منذ 12 ساعات
- سياسة
- الميادين
الشرطة التركية تعتقل 18 موظفاً في بلدية إسطنبول بتهم "فساد"
أفادت قناة "تي.آر.تي" التابعة للدولة في تركيا، اليوم الثلاثاء، بأن الشرطة اعتقلت 18 موظفاً في بلدية إسطنبول بتهم "فساد". وأشارت القناة إلى أن أحدث موجة من الاعتقالات كانت في إطار تحقيق بشأن مناقصات طرحتها البلدية شملت موظفين في مؤسسات الإعلام والثقافة فيها. 19 أيار 17 أيار وأوضحت أن إجمالي أوامر الاعتقال الصادرة بلغ 22 تم تنفيذ 18 منها حتى الآن. وكان رئيس بلدة إسطنبول أكرم إمام أوغلو قد سجن في 23 آذار/مارس الماضي بتهمة "الفساد"، ولكنه ينفي هذه التهم، ويعتبر أنها ذات "دوافع سياسية". وقد أثار اعتقاله موجة من الاحتجاجات الواسعة واضطرابات اقتصادية واتهامات بتسييس القضاء، وهو ما ترفضه الحكومة، قائلة إن القضاة مستقلون. وبحسب استطلاعات الرأي، فإن الدعم الشعبي الذي لاقاه إمام أوغلو منذ سجنه ازداد على حساب الرئيس رجب طيب إردوغان.


الشرق الأوسط
منذ 6 أيام
- أعمال
- الشرق الأوسط
وزير المالية التركي: التحول الاقتصادي يسير بشكل جيد
قال وزير المالية التركي محمد شيمشك إن التحول الاقتصادي في البلاد يسير بشكل جيد، وإن تركيا مستعدة للتعامل مع تباطؤ النمو الاقتصادي. وأضاف شيمشك أن تشديد الأوضاع المالية، وانخفاض أسعار النفط، وضعف الدولار من المحتمل أن تسهم في تقليص التضخم، مما يدعم الاقتصاد، وفق «رويترز». وقال خلال جلسة نقاشية في الاجتماع السنوي للبنك الأوروبي لإعادة الإعمار والتنمية: «النمو أبطأ، لكننا قادرون على التعايش مع ذلك». ومنذ تعيينه في عام 2023، ساعد شيمشك، بالتعاون مع البنك المركزي، البلاد في جذب المزيد من الاستثمارات، وتعزيز الاحتياطيات، وضبط التضخم من خلال العودة إلى السياسات الاقتصادية التقليدية. لكن اعتقال رئيس بلدية إسطنبول وزعيم المعارضة الرئيسي، أكرم إمام أوغلو، في 19 مارس (آذار)، أثار اضطرابات في السوق، مما أدى إلى ضعف الليرة واستنزاف احتياطيات البنك المركزي، مما دفعه إلى رفع أسعار الفائدة بشكل مفاجئ في أبريل (نيسان). وقال شيمشك إن برنامج التحول الاقتصادي «يسير على المسار الصحيح، وهو ناجح ويحقق نتائج ملموسة». وأضاف أنه رغم أن الإيرادات قد تسجل أداء ضعيفاً، فإن استمرار ضبط الأوضاع المالية العامة قد يُبقي عجز الحساب الجاري دون المستوى المتوقع حالياً والبالغ 2 في المائة. كما أضاف أن الاضطرابات الجيوسياسية كانت عبئاً على الاقتصاد التركي في السنوات الأخيرة، إلا أن هذا الوضع بدأ يتغير. وقال: «هناك دلائل قوية على أن الجغرافيا السياسية قد تتحول إلى عامل دعم، وهو ما يُحتمل أن يساعد تركيا»، مشيراً إلى التطورات في سوريا، والجهود المبذولة للتوصل إلى سلام بين روسيا وأوكرانيا، وقرار حزب العمال الكردستاني بحل نفسه. من جانبه، قال نائب محافظ البنك المركزي، عثمان جودت أكجاي، في الجلسة نفسها، إن صانعي السياسات ملتزمون بالحفاظ على سياسة نقدية مشددة، ولكن بإمكان البلاد تجنب هبوط اقتصادي حاد. وأضاف أكجاي: «سيتغير سلوك التسعير بشكل جذري إذا كان الأتراك يخشون هبوطاً اقتصادياً حاداً، مما سيسرع من عملية التوحيد، وهو ما سيساعدنا». وأردف قائلاً: «لذلك، ما نسعى إلى تحقيقه هو من خلال سياسة نقدية مشددة لتخفيض التضخم»، مشيراً إلى أنه «كلما أخذوا ذلك في الاعتبار، قل احتمال حدوث هبوط اقتصادي حاد».


Asharq Business
منذ 6 أيام
- أعمال
- Asharq Business
الأكبر منذ 2023.. تركيا تستنزف 15 مليار دولار من الاحتياطي الأجنبي
انخفض احتياطي النقد الأجنبي الرسمي في تركيا بمقدار 15 مليار دولار خلال مارس، مسجلاً أكبر تراجع منذ الانتخابات الرئاسية عام 2023، ما يعكس مدى القلق الذي انتاب المستثمرين عقب سجن معارض سياسي بارز في البلاد. أظهرت بيانات ميزان المدفوعات، وهو أكبر مقياس لتدفقات التجارة في السلع والخدمات، عجزاً بقيمة 4.1 مليار دولار في مارس، مقارنة مع عجز معدل قدره 4.3 مليار دولار في الشهر السابق، بحسب ما أفاد به البنك المركزي التركي. أنفق صانعو السياسة النقدية مليارات الدولارات من الاحتياطي الأجنبي في محاولة للحد من التدهور الحاد في الليرة التركية خلال مارس، والذي نجم عن توقيف وسجن رئيس بلدية إسطنبول أكرم إمام أوغلو، الذي يُعد أبرز منافسي الرئيس رجب طيب أردوغان في الانتخابات الرئاسية المقبلة. تخلى المستثمرون عن الأصول المقومة بالليرة وسط مخاوف من حدوث اضطرابات واسعة النطاق وتبعاتها على السياسات الاقتصادية في البلاد. رفع أسعار الفائدة لكبح الدولار في المقابل، رفع البنك المركزي التركي أسعار الفائدة مرتين لتصل إلى 49%، واتخذ مزيداً من تدابير التشديد النقدي الإضافية للحد من الطلب على الدولار. ورغم هدوء الأسواق التركية إلى حد ما منذ منتصف أبريل، فقد أبقى البنك المركزي على نهجه الحذر. واستحدث هذا الشهر تدابير إضافية تهدف إلى كبح الطلب على العملات الأجنبية، من بينها زيادة تكلفة حيازة البنوك للأصول غير المقومة بالليرة. وقال محافظ البنك المركزي، فاتح قرة خان، الأسبوع الماضي، إن "البنك المركزي سيحاول إعادة بناء الاحتياطيات قدر الإمكان".


العربية
منذ 6 أيام
- أعمال
- العربية
شيمشك: التحول الاقتصادي في تركيا يسير على الطريق الصحيح رغم تباطؤ النمو
قال وزير المالية التركي محمد شيمشك إن برنامج التحول الاقتصادي في البلاد يمضي على الطريق الصحيح مضيفا أن تركيا مستعدة للتعامل مع تباطؤ النمو. وأضاف الوزير أن تشديد السياسة النقدية وانخفاض أسعار النفط وتراجع الدولار كلها عوامل من المرجح أن تسهم في انكماش التضخم، مما يُعزز الاقتصاد. وقال خلال جلسة نقاش في الاجتماع السنوي للبنك الأوروبي لإعادة الإعمار والتنمية "النمو أبطأ، لكننا نستطيع التعايش مع ذلك"، وفقًا لـ "رويترز". ومنذ تعيينه عام 2023، ساعد شيمشك إلى جانب البنك المركزي تركيا على جذب المزيد من المستثمرين وتعزيز الاحتياطيات وكبح التضخم من خلال العودة إلى السياسات الاقتصادية التقليدية. لكن اعتقال رئيس بلدية إسطنبول وزعيم المعارضة أكرم إمام أوغلو في 19 مارس/آذار أثار اضطرابا في السوق أضعف الليرة واستنزف احتياطيات البنك المركزي، مما دفعه إلى رفع أسعار الفائدة بشكل مفاجئ في أبريل/نيسان. وقال شيمشك إن برنامج التحول الاقتصادي "يسير على الطريق الصحيح، إنه ناجح، ويُحقق نتائج". وأضاف أن الإيرادات قد تكون ضعيفة لكن الاستمرار في تصحيح أوضاع المالية العامة ربما يُبقي العجز في ميزان المعاملات الجارية دون التوقع الحالي البالغ 2%. وأضاف أن الاضطراب الجيوسياسي لم يعد تشكل عبئا على الاقتصاد التركي كما كان الوضع في السنوات القليلة الماضية. وقال "هناك دلائل قوية على أن العوامل الجيوسياسية قد تتحول إلى عامل دعم، أي عامل من المرجح أن يساعد تركيا"، مشيرا إلى التطورات في سوريا وجهود التوسط في السلام بين روسيا وأوكرانيا وقرار حزب العمال الكردستاني بحل نفسه. وقال عثمان جودت أكجاي نائب محافظ البنك المركزي متحدثا في الجلسة نفسها، إن صانعي السياسات ملتزمون بالحفاظ على تشديد السياسة النقدية، لكن البلاد قادرة على تفادي أي هبوط اقتصادي حاد. وأضاف "سيتغير مسار التسعير بشكل جذري إذا كان الأتراك يخشون هبوطا اقتصاديا حادا، مما سيوفر عملية اندماج أسرع، وهو ما سيساعدنا". وقال "لذلك، فإن ما نسعى إلى تحقيقه... سيكون من خلال تشديد السياسة (النقدية) من أجل انخفاض معدل التضخم"، مضيفا أنه "كلما أخذوا ذلك في الاعتبار، قل احتمال الهبوط الاقتصادي الحاد".


الغد
١٣-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- الغد
تركيا تسجن 18 موظفًا آخر من بلدية إسطنبول في إطار حملة قمع متصاعدة
أمرت محكمة تركية بسجن 18 موظفًا من بلدية إسطنبول على ذمة المحاكمة بتهم فساد، بحسب ما أفادت وكالة الأناضول الرسمية ووسائل إعلام محلية يوم الأربعاء، وذلك في إطار حملة قمع تستهدف المعارضة وعمدة المدينة المسجون أكرم إمام أوغلو. اضافة اعلان إمام أوغلو، الذي يُعد المنافس السياسي الأبرز للرئيس رجب طيب أردوغان ويتفوق عليه في استطلاعات الرأي، كان قد سُجن في شهر مارس بانتظار محاكمته في قضايا فساد. كما يواجه تهمًا إضافية تتعلق بمساعدة جماعة إرهابية. رئيس البلدية نفى جميع التهم الموجهة إليه، وقد أثار اعتقاله أكبر موجة احتجاجات في البلاد منذ عقد من الزمن، إلى جانب اضطرابات اقتصادية واتهامات بتسييس القضاء. الحكومة التركية تنفي هذه المزاعم وتؤكد على استقلال السلطة القضائية. ذكرت قناة إن تي في أن 34 شخصًا من أصل 52 تم توقيفهم خلال عطلة نهاية الأسبوع في إطار التحقيق، قد أُفرج عنهم بشروط وقيود قضائية. وسائل إعلام تركية أفادت السبت بأن السلطات احتجزت العشرات من موظفي بلدية إسطنبول في إطار تحقيقات قانونية تتركز حول إمام أوغلو، في توسع لحملة القمع ضد المعارضة التي بدأت أواخر العام الماضي. ومن بين المعتقلين الأمين العام للبلدية ومدير مكتب إمام أوغلو ورئيس ونائب رئيس إدارة المياه والصرف الصحي (ISKI) بالإضافة إلى أحد رؤساء الأقسام في الإدارة نفسها. - رويترز