أحدث الأخبار مع #أمجرس

سودارس
منذ 3 أيام
- سياسة
- سودارس
العطا ينفي مفاوضات سرية مع المتمردين ويؤكد استمرار العمليات العسكرية
وكشف العطا عن ترتيبات عسكرية جارية لمواجهة الطائرات المسيّرة التي تستهدف البلاد، معتبراً أن المقاومة الشعبية قدمت أدواراً بطولية في جبهات القتال، وأن المعارك القادمة ستكون "مفصلية" وستشكل – بحسب وصفه – "صدمة لعيال زايد". كما اتهم دولة الإمارات بتزويد المتمردين بطائرات مسيّرة صينية الصنع ذات تقنيات متطورة، مؤكداً أن هذه الطائرات كانت وراء الهجمات الأخيرة. وأضاف العطا أن العمليات العسكرية تتواصل في كردفان مع تقدم نحو دارفور والحدود الدولية، مشيراً إلى أن خطوط إمداد المليشيا تمر عبر مطار "أم جرس" في تشاد ، بدعم من الجنرال الليبي خليفة حفتر والإمارات عبر طرق برية. وأوضح أن المعارك الكبرى انتقلت من العاصمة ومناطق الوسط إلى إقليم كردفان، حيث خاضت القوات المسلحة وقواتها المساندة معارك شرسة، مؤكداً أن إعلان كردفان منطقة آمنة وخارجة عن سيطرة التمرد بات "قريباً جداً".

سودارس
٠٦-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- سودارس
عادل الباز يكتب: المسيّرات… حرب السعودية ومصر!!
2 المسيّرات التي اعتدت على بورتسودان أمس حين ضربت قاعدة "فلامنغو" في بورتسودان ومستودعات الجيش، ثم عاودت صباح اليوم استهداف مستودعات البترول في بورتسودان ، تقول أحدث المعلومات إنها انطلقت من الشرق، أي من البحر، من قاعدة بوصاصو الإماراتية في دولة "صوماليلاند" (المنطقة المنشقة عن الصومال). وكانت تقارير دولية أكدت أن هذه القاعدة يتم فيها تشوين الأسلحة للمليشيات، عوضًا عن "أم جرس" في تشاد ، بعد أن انكشف أمرها وأصبحت تحت المراقبة الدولية. وبالأمس، انتشرت فيديوهات من قاعدة بوصاصو أوضحت وصول طائرة "يوشن" كينية تحمل مرتزقة كولومبيين إلى قاعدة "بونتلاند" العسكرية للالتحاق بقوات الدعم السريع! 3 كشف الفريق ركن بحري محجوب بشرى، قائد منطقة البحر الأحمر العسكرية، خلال تنوير رسمي للبعثات الدبلوماسية بمدينة بورتسودان أمس، عن تفاصيل خطيرة تتعلق بالهجوم الإرهابي الذي استهدف المدينة بطائرات مسيّرة انتحارية، متهمًا دولة الإمارات بتنفيذه انطلاقًا من قواعد عسكرية خارج الحدود. وقال الفريق بشرى: "إن المعطيات الفنية والاستخباراتية التي تم تحليلها بعد إسقاط الطائرات تشير بوضوح إلى أن المسيّرات جاءت من الشرق، أي من اتجاه البحر الأحمر ، وليس من اليابسة غربًا"، موضحًا أن ذلك "يفتح الباب واسعًا لاحتمال انطلاق الهجوم من إحدى القواعد العسكرية الإماراتية في مناطق الانفصال بالصومال ، مثل بونتلاند أو أرض الصومال". 4 قبل هذه الاستنتاجات التي توصل إليها الجيش السوداني على لسان قائد منطقة البحر الفريق ركن بشرى، كانت هناك تكهنات تشير إلى أن تلك المسيّرات التي هاجمت بورتسودان أمس واليوم قدمت من منطقة "العطرون" قرب الحدود الليبية السودانية، وكان هجومها منسقًا بين طائرات انتحارية تُطلق من مناطق قريبة لا يتعدى بعدها من بورتسودان 300 كيلومتر، وطائرة مسيّرة استراتيجية مداها يصل إلى 2000 كيلومتر. وبالطبع، لن يبقى السودان مكتوف اليدين أو يصبر على اعتداء الإمارات طويلًا، ومتى ما أقدم السودان على الرد، فإن البحر الأحمر سيشتعل تمامًا. تصاعد استخدام الطائرات المُسيّرة (الدرونز) الاستراتيجية كعامل جديد في الحرب، ينذر بتوسّع رقعة النزاع، ويُحيل البحر الأحمر من ممر تجاري آمن إلى ساحة حرب تكنولوجية غير تقليدية، وهو تصعيد عسكري منخفض التكلفة. استخدام المسيّرات يسمح لأطراف مثل الحوثيين أو السودان بتنفيذ هجمات مؤثرة دون الحاجة إلى موارد ضخمة أو تدخل مباشر بقوات بشرية. سواء انطلقت تلك المسيّرات من قوارب في البحر الأحمر أو من قاعدة "بونتلاند"، فإن هذا يعني أن نقلة نوعية شديدة الخطورة قد حدثت في مسار الحرب السودانية الإماراتية ، وهذا تهديد خطير للملاحة الدولية في البحر الأحمر ، ذلك الممر الحيوي الذي تمر عبره 13% من التجارة العالمية، والمهدد الآن من الحوثيين ومن الإمارات. 5 السعودية الآن أصبحت معنية بالحرب مباشرة، من زاوية أمن البحر الأحمر. البحر الأحمر بالنسبة للسعودية موضوع ذو أهمية قصوى لا يمكن التساهل أو التفريط فيه، ف70% من تجارة السعودية تمر عبر البحر الأحمر ، إضافة إلى 13% من التجارة العالمية. ولذا، كان لافتًا في البيان الذي أصدرته وزارة الخارجية السعودية عقب الهجمات التي طالت بورتسودان بالأمس، أن تضمن إشارة مهمة لأول مرة، حين نص البيان قائلًا: "إن مثل هذه الأعمال تمثل تهديدًا للاستقرار الإقليمي والأمن القومي العربي والإفريقي". وأمام السعودية خياران الآن للتعامل مع هذا التهديد الأمني والتجاري الخطير: الأول: أن توقف الإمارات ، بضغوط متنوعة تعرفها وتجيدها وتقدر عليها السعودية، عن أي ممارسات تهدد أمن البحر الأحمر ، بوقف المسيّرات التي تستهدف أي منطقة في سواحله، بما في ذلك كل كل المناطق على السواحل السودانية. السعودية مطالبة باتخاذ هذا الموقف لأن ما يجري يمثل تهديدًا مباشرًا لأمنها واقتصادها. الثاني: أن تساعد السودان في هزيمة التمرد والدفاع عن نفسه، بتمكينه من الوسائل الفعالة لحماية أمنه وحدوده وأجوائه. 6 السودان لن يكون أكبر الخاسرين حال اشتعال البحر الأحمر ، إذ إن تجارة السودان، صادراته ووارداته، لا تتعدى 6 مليار دولار عندما كان في قمة عافيته، والآن لا يتجاوز الرقم 2 مليار دولار. بينما صادرات السعودية النفطية وغير النفطية يُقدّر إجمالي إيراداتها بحوالي مليار دولار أمريكي يوميًا. ستكون مصر هي أيضًا من أكبر الخاسرين إذا اشتعل البحر الأحمر ، كما سنرى في الحلقة القادمة من هذا المقال.


روسيا اليوم
٢٧-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- روسيا اليوم
صحيفة: السودان يستدعي القائم بأعمال السفارة الصينية بشأن مسيرات الدعم السريع
ونقلت صحيفة "السوداني" عن مصادر سيادية أن الاستدعاء جاء بعد رصد مسيرات FH-95 في مطار نيالا بجنوب دارفور الخاضع لسيطرة قوات الدعم السريع، إلى جانب تقارير تفيد بإطلاق مسيرات من مطار "أم جرس" في تشاد لمراقبة تحركات الجيش. وأكد القائم بأعمال السفارة الصينية أن المسيرات لا تتبع بلاده، نافيا أي علاقة لبكين بالدعم السريع، ومشيرا إلى دعم الصين لوحدة السودان واستقراره، مع التأكيد على تطور العلاقات الثنائية لمصلحة البلدين. يأتي هذا التطور وسط تصاعد التوترات في الحرب الأهلية السودانية، حيث يتهم الجيش الدعم السريع بتلقي دعم خارجي، بما في ذلك أسلحة متطورة مثل المسيّرات، في خرق للحظر الأممي على توريد الأسلحة إلى دارفور. وتثير هذه الواقعة تساؤلات حول مصادر تسليح الدعم السريع ودور الأطراف الإقليمية في تأجيج الصراع. وبرز استخدام المسيرات كعامل حاسم في العمليات العسكرية في سياق الحرب الأهلية السودانية المستمرة منذ أبريل 2023 بين القوات المسلحة السودانية وقوات الدعم السريع، ورصدت صور الأقمار الصناعية مسيّرات من طراز FH-95 في مطار نيالا بجنوب دارفور، الخاضع لسيطرة الدعم السريع. وتستخدم المسيرات من طراز FH-95 التي تُصنعها شركة "Aerospace Times Feihong Technology" الصينية للاستطلاع الإلكتروني والحرب الإلكترونية والهجمات بعيدة المدى (حتى 200 كم). وأثارت هذه التطورات قلق الحكومة السودانية التي تتهم جهات خارجية خاصة الإمارات العربية المتحدة بتزويد الدعم السريع بأسلحة متطورة عبر تشاد وهو ما تنفيه أبوظبي، ويُعد استدعاء القائم بأعمال السفارة الصينية خطوة دبلوماسية تهدف إلى توضيح مصدر هذه المسيّرات، خاصة أن الصين تُعتبر شريكًا اقتصاديًا وعسكريًا رئيسيًا للسودان، مع استثمارات كبيرة في النفط والبنية التحتية. وأدت الحرب بين الجيش السوداني وقوات الدعم السريع إلى مقتل عشرات الآلاف وتشريد أكثر من 10 ملايين شخص، مع تفاقم الأزمات الإنسانية مثل الجوع والأمراض. المصدر: RT وموقع السوداني


فيتو
٢٧-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- فيتو
الخارجية السودانية تستدعى القائم بأعمال سفارة بكين بسبب ظهور مسيرات صينية استراتيجية بحوزة الدعم السريع
استدعت وزارة الخارجية السودانية، القائم بأعمال سفارة بكين في الخرطوم، على خلفية امتلاك مليشيا الدعم السريع مسيرات صينية استراتيجية. الخارجية السودانية تستدعي القائم بأعمال السفارة الصينية ونقلت صحيفة "السوداني" المحلية، عن مصادر وصفتها بالسيادية، أن الخارجية السودانية استدعت، مؤخرًا، القائم بأعمال السفارة الصينية في السودان، لاستيضاحه، حول كيفية امتلاك مليشيا الدعم السريع ميرات صينية استراتيجية من طراز (FH-95)، استخدمتها المليشيا المتمردة في عمليات استطلاع استخباراتية، وشنت بها هجمات حربية مستهدفة بها عددًا من المدن ومقرات تابعة للجيش السوداني. ظهور مسيرات صينية استراتيجية لدى الدعم السريع وقالت المصادر، إن القائم بأعمال السفارة الصينية في السودان، أكد أن المسيرات التي تمتلكها مليشيا الدعم السريع، لا تتبع بلاده، وأن بكين ليس لديها أي علاقة مع الدعم السريع. وشدد الدبلوماسي الصينى، على دعم بلاده لوحدة واستقرار السودان. منوها، أن العلاقات بين البلدين تشهد تطورًا وتقدمًا يصب في مصلحة شعبي البلدين. وأشارت مصادر، إلى أن العديد من المسيرت الصينية الاستراتيجية، تنطلق من مطار "أم جرس" في تشاد لمراقبة تحركات الجيش السوداني، لصالح الدعم السريع، كما أفاد خبراء نهاية الأسبوع الماضي، أن الأقمار الصناعية رصدت خمس مسيرات من طراز (FH-9)، تربض في مطار نيالا بدارفور، الخاضع لسيطرة مليشيا الدعم السريع. ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.


صقر الجديان
٢٨-٠٢-٢٠٢٥
- سياسة
- صقر الجديان
الجيش والمشتركة يدمران إمدادًا عسكريًا ضخمًا للدعم السريع جنوب شرق الفاشر
الجيش والمشتركة يدمران إمدادًا عسكريًا ضخمًا للدعم السريع جنوب شرق الفاشر الفاشر – صقر الجديان دمّر الجيش السُّوداني وحلفائه في القوة المشتركة، ليل الخميس، قافلة إمداد عسكري ضخمة تابعة لقوات الدّعم السريع كانت في طريقها لمدينة الفاشر عاصمة ولاية شمال دارفور. وتتصاعد العمليات العسكرية بين الجيش وحلفائه من الحركات المسلحة ضد قوات الدّعم السريع بشكل كبير داخل مدينة الفاشر عاصمة ولاية شمال دارفور في ظل اصرار قوات الدّعم السريع للسيطرة على آخر معاقل السلطة المركزية في إقليم دارفور. وقال بيان أصدرته قيادة الفرقة السادسة مشاه الفاشر إطلع عليه 'صقر الجديان' إن 'قواتنا المسلحة والمشتركة دمرت ليل الخميس 12 شاحنة نقل محملة بدانات هاوزر ومدافع 40 دليل علاوة على مجموعة كبيرة من المستنفرين تابعين لقوات الدعم السريع قادمين من ولايات جنوب وشرق دارفور نواياهم الهجوم على مدينة الفاشر'. الى ذلك، قال بيان أصدره المتحدث بإسم القوة المشتركة أحمد حسين مصطفى أن تدمير القافلة جاء بعد رصد إستخباراتي دقيق إستمر لعدة أيام منذ دخول القافلة للأراضي السُّودانية. وكشف بأن القافلة كانت تضم نحو 10 الف دانة مدفع عيار 40 دليل و12 الف دانة هاوتزر واعداد كبيرة من الصواريخ والذخائر المتنوعة. وأوضح أنه تم تحييد عدد كبير من العناصر من بينهم مرتزقة أجانب كانوا يرافقون القافلة، وأفاد ان الامدادات التي تم ضبطها كانت تستخدم بشكل مكثف في القصف العشوائي الذي يستهدف أحياء الفاشر وأمدرمان ومعسكرات النازحين. ونقلت مصادر عسكرية أن قافلة إمدادات قوات الدّعم السريع التي تم تدميرها تحركت من مدينة نيالا منتصف الاسبوع الجاري وعبرت مناطق خزان جديد وودعة وغيرها من المناطق الواقعة في الجزء الجنوبي الشرقي من مدينة الفاشر قبل أن يتم تدميرها في بلدة 'عد البيض'. وأفادت بأن العملية شارك فيها بفاعلية الطيران الحربي التابع للجيش فضلاً عن وحدات للمشاه من اقوات المشتركة والجيش. وبتّث منصات تابعة للقوة المشتركة مقاطع فيديو أظهرت إشتعال النيران في عدد من الشاحنات الكبيرة. وفي 21 نوفمبر الماضي، استولت القوة المشتركة على شحنة أسلحة ثقيلة، وقضت على مرتزقة من دولة كولومبيا كانوا يخططون للوصول إلى الفاشر، عاصمة ولاية شمال دارفور، وفي ديسمبر المنصرم، دمرت ذات القوة مركبات قتالية وشاحنات نقل كانت تحمل طائرات مسيّرة في منطقة الحدود الثلاثية بين السودان وتشاد وليبيا. وتواجه دولة الإمارات العربية المتحدة اتهامات بتقديم الإمداد العسكري لقوات الدعم السريع، حيث يُنقل هذا الدعم عبر مطار 'أم جرس' في تشاد، ومنه يتم تهريبه إلى داخل الأراضي السودانية.