أحدث الأخبار مع #أمناء_المكتبات


الإمارات اليوم
١٠-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- الإمارات اليوم
«الإمارات للآداب» تحتفي بأمناء مكتبات ملهمين رسخوا «القراءة للمتعة»
أكد سمو الشيخ أحمد بن سعيد آل مكتوم، رئيس هيئة دبي للطيران المدني الرئيس الأعلى لمجموعة طيران الإمارات رئيس مجلس إدارة مؤسسة الإمارات للآداب، أن «دعم أمناء مكتبات المدارس يمثل استثماراً استراتيجياً في ازدهار المعرفة والثقافة في الدولة». وأضاف سموه «بصفتي رئيس مجلس أمناء مؤسسة الإمارات للآداب، أعتز برؤية مبادرات رائدة، مثل (جائزة أمناء مكتبات المدارس) و(مؤتمر القراءة للمتعة)، تسهم في ترسيخ جيل يؤمن بأهمية العلم، ويقدّر الإبداع، ويعزز روح الانتماء المجتمعي. إن الدور الذي يؤديه هؤلاء المعلمون أساسي في بناء مستقبل يرتكز على ترسيخ ثقافة القراءة والتعلم المستدام». جاء ذلك خلال حضور سموه، أمس، يصاحبه الأمين العام للمجلس التنفيذي لإمارة دبي، عبدالله محمد البسطي، والمدير التنفيذي لـ«دبي الصحية» الدكتور عامر أحمد شريف، ونائب المدير التنفيذي لدبي الصحية الدكتور علوي الشيخ علي، ومديرون من وزارة التربية والتعليم، ومديرو مدارس حكومية وخاصة، وعدد موسع من كبار الشخصيات والمسؤولين في قطاع التعليم والثقافة، تكريم مؤسسة الإمارات للآداب، أمناء مكتبات المدارس المتميزين من مختلف إمارات الدولة لعام 2025، تقديراً لإسهاماتهم البارزة في تعزيز الثقافة والقراءة في المدارس. وكرم سمو الشيخ أحمد بن سعيد آل مكتوم الفائزين بجوائز «أمناء مكتبات المدارس» لعام 2025، في الحفل الذي أقيم في جامعة محمد بن راشد للطب والعلوم الصحية، وشهدت الجائزة هذا العام عدداً بارزاً من الترشيحات التي بلغت 106 ترشيحات من الإمارات السبع، 26 مرشحاً من المدارس الحكومية، و80 مرشحاً من المدارس الخاصة. وفاز بجوائز «أمناء مكتبات المدارس» لعام 2025، عن فئة المدارس الحكومية، عزة محمد، مدرسة قطر الندى، أبوظبي، وعن فئة المدارس الخاصة، ماريا كونيوتو، مدرسة أميتي الدولية بأبوظبي، فيما فاز بجوائز فئة «الأفضل في استخدام الموارد» عن فئة المدارس الحكومية، موزة الحساني، مدرسة عاتكة بنت زيد، حلقة أولى، الشارقة، وعن فئة المدارس الخاصة، ماتيلدا سيرهان دوبون، المدرسة الفرنسية الدولية بدبي. أما الفائزون بجوائز «الأفضل في الابتكار»، ففاز عن فئة المدارس الحكومية، عائشة الأحبابي، مدرسة القمة، أبوظبي، وعن فئة المدارس الخاصة: لويس ماكلو، مدرسة جيمس الدولية - الخيل بدبي، فيما فاز في «الأفضل في المشاركة المجتمعية» عن فئة المدارس الحكومية خلود الكعبي، مدرسة العطاء، أبوظبي، وعن فئة المدارس الخاصة، لاكمي سيناديهيرا، أكاديمية العين البريطانية، أبوظبي. تغيير واضح وحول تأثير مبادرة «القراءة للمتعة»، ضمن فعاليات الدورة الثانية من مؤتمرها، في تحول المدارس إلى بيئات حاضنة للثقافة والمعرفة، خارج إطار المقررات الدراسية، أكدت مؤسسة ومستشارة وعضو مجلس أمناء مؤسسة الإمارات للآداب، لـ«الإمارات اليوم» إيزابيل أبوالهول: «لقد بدأنا في عامنا الثاني من مبادرة (القراءة للمتعة)، نلمس نتائج مشجعة، إذ يوجد حالياً عدد من الجامعات المرموقة التي تجري أبحاثاً علمية مستقلة لقياس أثر التغييرات التي نصنعها داخل المدارس، فعلى سبيل المثال، زودنا أكثر من 250 فصلاً دراسياً بمكتبات داخلية، يُضاف إليها المزيد من الكتب في كل فصل دراسي، ما مكننا من رؤية التأثير بوضوح عندما نلاحظ الأطفال يُمسكون الكتب ويبدؤون بقراءتها خلال اليوم، دون الحاجة إلى انتظار زيارة المكتبة المدرسية»، وأضافت «لقد أحدث هذا التغيير نقلة نوعية، إذ بدأ الأطفال يكوّنون ذوقاً خاصاً تجاه أنواع الكتب التي يفضلونها، فيما نحرص من جانبنا، على توزيع الكتب بالتساوي بين العربية والإنجليزية، وعلى أن تكون جميع الكتب الموجودة ممتعة وجذابة للأطفال، ومختارة بناء على هذه القيمة الأساسية». نموذج رائد قالت الرئيسة التنفيذية لمؤسسة الإمارات للآداب مديرة مهرجان طيران الإمارات للآداب المديرة الإدارية لدار «ELF» للنشر، أحلام بلوكي: «يمثل الفائزون هذا العام نموذجاً رائداً للتحول التعليمي، فقد أعادوا تعريف دور المكتبات المدرسية، لتصبح مراكز نابضة بالحياة تجمع بين التعليم والتكنولوجيا وبناء المجتمع. هذا التحوّل يتماشى مع رؤية دولة الإمارات في إعداد أجيال تمتلك الأدوات اللازمة للمستقبل»، وأضافت «نحتفل هذا العام بمرور تسعة أعوام على إطلاق جائزة (أمناء مكتبات المدارس)، وهي مناسبة نستحضر من خلالها أثر هذه المبادرة في بناء مجتمع متماسك يدعم ثقافة القراءة، ويعزز دور المكتبة في المنظومة التعليمية. وقد جاءت الجائزة هذا العام ضمن فعاليات الدورة الثانية من مؤتمر (القراءة للمتعة»، بهدف تسليط الضوء على أهمية القراءة الطوعية في تنمية التعلم الذاتي، وتوسيع المدارك الفكرية لدى الطلبة. ونحن بدورنا نتوجه بجزيل الشكر إلى المجلس التنفيذي لإمارة دبي على دعمه المستمر». 16 عاماً في لقائها مع «الإمارات اليوم»، قالت المصرية عزة محمد، الفائزة بجائزة «أمناء مكتبات المدارس لعام 2025» عن فئة المدارس الحكومية: «أعتز بهذا الفوز الذي أعتبره تقديراً لجهود دامت 16 عاماً، في مجال العمل أمينة مكتبة في الإمارات، وحافزاً لي لتقديم الأفضل تجاه الطالبات، وتشجيعهن على القراءة والمواصلة في التعلم عن طريق مكتبة المدرسة»، وتابعت «يحتاج أمين المكتبة إلى حب داخلي لفعل القراءة، كي يحبب الطلاب بهذا الفعل، سواء ورقياً أو رقمياً، في الوقت الذي مازال للكلمة المقروءة سحرها وحضورها مقارنة بالوسائل التكنولوجية». القراءة للمتعة يأتي الحفل هذا العام ضمن فعاليات الدورة الثانية من مؤتمر «القراءة للمتعة»، المبادرة الرامية إلى تعزيز ثقافة القراءة في البيئة التعليمية، وجعلها عادة مستدامة مدى الحياة. وقد جمع المؤتمر مجموعة من المعنيين بالقطاع التعليمي من معلمين وكتاب وصناع قرار وخبراء في مجال محو الأمية، ليكون منصة لتبادل الخبرات واستعراض تجارب ناجحة مدعومة بالدراسات، تسلط الضوء على الأثر العميق للمكتبات في تنمية الطلبة وصقل مهاراتهم. وسلط المؤتمر والجوائز معاً، الضوء على توجّه وطني متصاعد يضع القراءة في صميم تطلعات التعليم في دولة الإمارات. أحمد بن سعيد: . جائزة أمناء مكتبات المدارس، ومؤتمر القراءة للمتعة، يسهمان في ترسيخ جيل يؤمن بأهمية العلم، ويقدّر الإبداع، ويعزز روح الانتماء المجتمعي. . الدور الذي يؤديه هؤلاء المعلمون أساسي في بناء مستقبل يرتكز على ترسيخ ثقافة القراءة والتعلم. إيزابيل بالهول: . نحرص على توزيع الكتب بالتساوي بين العربية والإنجليزية، وأن تكون ممتعة وجذابة للأطفال، ومختارة بناء على هذه القيمة الأساسية. أحلام بلوكي: . يمثل الفائزون هذا العام نموذجاً رائداً للتحول التعليمي، فقد أعادوا تعريف دور المكتبات المدرسية، لتصبح مراكز نابضة بالحياة.


صحيفة الخليج
٠٩-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- صحيفة الخليج
أحمد بن سعيد: نستثمر في المعرفة والثقافة
كرّمت مؤسسة الإمارات للآداب، خلال حفل توزيع جوائز «أمناء مكتبات المدارس» لعام 2025، الجمعة،، أمناء مكتبات المدارس المتميزين من مختلف إمارات الدولة، تقديراً لإسهاماتهم البارزة في تعزيز الثقافة والقراءة في المدارس. أقيم الحفل في جامعة محمد بن راشد للطب والعلوم الصحية؛ حيث سلّم الجوائز سمو الشيخ أحمد بن سعيد آل مكتوم، رئيس مجلس أمناء المؤسسة، بحضور عدد من كبار الشخصيات والمسؤولين في قطاع التعليم والثقافة. شهدت الجائزة هذا العام عدداً بارزاً من الترشيحات، والذي بلغ 106 ترشيحات من مختلف الإمارات، 26 مرشحاً من المدارس الحكومية و80 مرشحاً من المدارس الخاصة، مما يسلط الضوء على التقدير المتواصل للدور الحيوي الذي يلعبه أمناء المكتبات في تشكيل عقول الشباب. وتزامن الحفل مع الإطلاق الرسمي لـ«ملتقى أمناء مكتبات المدارس»، وهي مبادرة تهدف إلى دعم مجتمع أمناء المكتبات، وتشجيع تبادل أفضل الممارسات بين أمناء المكتبات في مدارس الدولة. وقال سمو الشيخ أحمد بن سعيد آل مكتوم: «يمثل دعم أمناء مكتبات المدارس استثماراً استراتيجياً في ازدهار المعرفة والثقافة في الدولة. وبصفتي رئيس مجلس أمناء مؤسسة الإمارات للآداب، أعتز برؤية مبادرات رائدة مثل «جائزة أمناء مكتبات المدارس» و«مؤتمر القراءة للمتعة» تُسهم في ترسيخ جيل يؤمن بأهمية العلم، ويقدّر الإبداع، ويعزز روح الانتماء المجتمعي. إن الدور الذي يؤديه هؤلاء المعلمون أساسي في بناء مستقبل يرتكز على ترسيخ ثقافة القراءة والتعلم المستدام». قالت أحلام بلوكي، الرئيسة التنفيذية للمؤسسة: «يمثل الفائزون هذا العام نموذجاً رائداً للتحول التعليمي؛ فقد أعادوا تعريف دور المكتبات المدرسية، لتصبح مراكز نابضة بالحياة تجمع بين التعليم والتكنولوجيا وبناء المجتمع. هذا التحوّل يتماشى مع رؤية دولة الإمارات في إعداد أجيال تمتلك الأدوات اللازمة للمستقبل». وأضافت: «نحتفل هذا العام بمرور تسعة أعوام على إطلاق جائزة «أمناء مكتبات المدارس»، وهي مناسبة نستحضر من خلالها أثر هذه المبادرة في بناء مجتمع متماسك يدعم ثقافة القراءة، ويعزز دور المكتبة في المنظومة التعليمية. وقد جاءت الجائزة هذا العام ضمن فعاليات الدورة الثانية من مؤتمر «القراءة للمتعة»، بهدف تسليط الضوء على أهمية القراءة الطوعية في تنمية التعلم الذاتي، وتوسيع المدارك الفكرية لدى الطلبة. ونحن بدورنا نتوجه بجزيل الشكر إلى المجلس التنفيذي لإمارة دبي على دعمه المستمر. نتُوّج جهودنا هذا العام بإطلاق ملتقى أمناء مكتبات المدارس، لترسيخ هذه الجهود، وتحويلها إلى منظومة مستدامة، تكون القاعدة لا الاستثناء». وكرّم سمو الشيخ أحمد بن سعيد آل مكتوم الفائزين خلال الحفل، وذلك بحضور عبدالله محمد البسطي، الأمين العام للمجلس التنفيذي لإمارة دبي، و د. عامر أحمد شريف، ود. علوي الشيخ علي، ومديرين من وزارة التربية والتعليم، ومديري مدارس حكومية وخاصة.


البيان
٠٩-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- البيان
«الإمارات للآداب» تُكرّم أمناء مكتبات المدارس الأكثر إلهاماً لعام 2025
كرّمت مؤسسة الإمارات للآداب، خلال حفل توزيع جوائز "أمناء مكتبات المدارس" لعام 2025، أمناء مكتبات المدارس المتميزين من مختلف إمارات الدولة، تقديراً لإسهاماتهم البارزة في تعزيز الثقافة والقراءة في المدارس. أقيم الحفل في جامعة محمد بن راشد للطب والعلوم الصحية، حيث سلّم الجوائز سمو الشيخ أحمد بن سعيد آل مكتوم، رئيس مجلس أمناء مؤسسة الإمارات للآداب، بحضور عدد من كبار الشخصيات والمسؤولين في قطاع التعليم والثقافة. شهدت الجائزة هذا العام عدداً بارزاً من الترشيحات والذي بلغ 106 ترشيح من حول الإمارات السبع، 26 مرشحاً من المدارس الحكومية و80 مرشحاً من المدارس الخاصة، مما يسلط الضوء على التقدير المتواصل لدور الحيوي الذي يلعبه أمناء المكتبات في تشكيل عقول الشباب. وتزامن الحفل مع الإطلاق الرسمي لـ"ملتقى أمناء مكتبات المدارس"، مُرخصة من هيئة تنمية المجتمع، وهي مبادرة تهدف إلى دعم مجتمع أمناء المكتبات وتشجيع تبادل أفضل الممارسات بين أمناء المكتبات في مدارس الدولة. قال سمو الشيخ أحمد بن سعيد آل مكتوم، رئيس مجلس أمناء مؤسسة الإمارات للآداب: "يمثل دعم أمناء مكتبات المدارس استثماراً استراتيجياً في ازدهار المعرفة والثقافة في الدولة. وبصفتي رئيس مجلس أمناء مؤسسة الإمارات للآداب، أعتز برؤية مبادرات رائدة مثل "جائزة أمناء مكتبات المدارس" و"مؤتمر القراءة للمتعة" تسهم في ترسيخ جيل يؤمن بأهمية العلم، ويقدّر الإبداع، ويعزز روح الانتماء المجتمعي. إن الدور الذي يؤديه هؤلاء المعلمون أساسي في بناء مستقبل يرتكز على ترسيخ ثقافة القراءة والتعلم المستدام." قالت أحلام بلوكي، الرئيسة التنفيذية لمؤسسة الإمارات للآداب، ومديرة مهرجان طيران الإمارات للآداب، والمديرة الإدارية لدار "ELF" للنشر: "يمثل الفائزون هذا العام نموذجاً رائداً للتحول التعليمي؛ فقد أعادوا تعريف دور المكتبات المدرسية، لتصبح مراكز نابضة بالحياة تجمع بين التعليم والتكنولوجيا وبناء المجتمع. هذا التحوّل يتماشى مع رؤية دولة الإمارات في إعداد أجيال تمتلك الأدوات اللازمة للمستقبل". وأضافت: "نحتفل هذا العام بمرور تسعة أعوام على إطلاق جائزة "أمناء مكتبات المدارس"، وهي مناسبة نستحضر من خلالها أثر هذه المبادرة في بناء مجتمع متماسك يدعم ثقافة القراءة ويعزز دور المكتبة في المنظومة التعليمية. وقد جاءت الجائزة هذا العام ضمن فعاليات الدورة الثانية من مؤتمر "القراءة للمتعة"، بهدف تسليط الضوء على أهمية القراءة الطوعية في تنمية التعلم الذاتي وتوسيع المدارك الفكرية لدى الطلبة. ونحن بدورنا نتوجه بجزيل الشكر إلى المجلس التنفيذي لإمارة دبي على دعمه المستمر. نتُوّج جهودنا هذا العام بإطلاق ملتقى أمناء مكتبات المدارس، لترسيخ هذه الجهود وتحويلها إلى منظومة مستدامة، تكون القاعدة لا الاستثناء". وقد قام سمو الشيخ أحمد بن سعيد آل مكتوم، بصفته رئيس مجلس أمناء مؤسسة الإمارات للآداب، بتكريم الفائزين شخصياً خلال الحفل. حضر الحفل عدد من الشخصيات البارزة مثل معالي عبدالله محمد البسطي، الأمين العام للمجلس التنفيذي لإمارة دبي، وسعادة د. عامر أحمد شريف، ود. علوي الشيخ علي ومديرون من وزارة التربية والتعليم، ومديرو مدارس حكومية وخاصة، في دلالة واضحة على حجم الدعم الذي يحظى به قطاع المكتبات المدرسية. الفائزون بجوائز "أمناء مكتبات المدارس" لعام 2025: الفائزون بالجائزة: -tفئة المدارس الحكومية: عزة محمد، مدرسة قطر الندى، أبوظبي -tفئة المدارس الخاصة: ماريا كونيوتو، مدرسة أميتي الدولية – أبوظبي، أبوظبي الفائزون في فئة "الأفضل في استخدام الموارد": -tفئة المدارس الحكومية: موزة الحساني، مدرسة عاتكة بنت زيد، حلقة أولى، الشارقة -tفئة المدارس الخاصة: ماتيلدا سيرهان دوبون، المدرسة الفرنسية الدولية – دبي، دبي الفائزون في فئة "الأفضل في الابتكار": -tفئة المدارس الحكومية: عائشة الأحبابي، مدرسة القمة، أبوظبي -tفئة المدارس الخاصة: لويس ماكلو، مدرسة جيمس الدولية – الخيل، دبي الفائزون في فئة "الأفضل في المشاركة المجتمعية": -tفئة المدارس الحكومية: خلود الكعبي، مدرسة العطاء، أبوظبي -tفئة المدارس الخاصة: لاكمي سيناديهيرا، أكاديمية العين البريطانية، أبوظبي جاء الحفل هذا العام ضمن فعاليات الدورة الثانية من مؤتمر "القراءة للمتعة"، المبادرة الرامية إلى تعزيز ثقافة القراءة في البيئة التعليمية وجعلها عادة مستدامة مدى الحياة. وقد جمع المؤتمر مجموعة من المعنيين بالقطاع التعليمي من معلمين وكتّاب وصناع قرار وخبراء في مجال محو الأمية، ليكون منصة لتبادل الخبرات واستعراض تجارب ناجحة مدعومة بالدراسات، تسلط الضوء على الأثر العميق للمكتبات في تنمية الطلبة وصقل مهاراته. وسلط المؤتمر والجوائز معاً الضوء على توجّهاً وطنياً متصاعداً يضع القراءة في صميم تطلعات التعليم في دولة الإمارات. تأسست جائزة "أمناء مكتبات المدارس" في عام 2017 بالتعاون بين مؤسسة الإمارات للآداب والمجلس التنفيذي لإمارة دبي، بهدف تكريم أمناء المكتبات الذين يظهرون التزاماً ملحوظاً في تعزيز ثقافة القراءة وتحسين مستويات التحصيل الأكاديمي واللغوي بين الطلبة. منذ انطلاقها، كرّمت جائزة "أمناء مكتبات المدارس" العديد من أمناء المكتبات الذين استخدموا أساليب مبتكرة لغرس حب القراءة والتعلم في مجتمعاتهم المدرسية، وتُعدّ اليوم من أبرز الجوائز التي تحتفي بدور أمناء المكتبات الأساس في المشهد التعليمي والثقافي في دولة الإمارات.