logo
#

أحدث الأخبار مع #أوراق

"تحولات القصة القصيرة ومستقبلها".. أمسية ثقافية جديدة تستضيفها "الدستور" الخميس
"تحولات القصة القصيرة ومستقبلها".. أمسية ثقافية جديدة تستضيفها "الدستور" الخميس

الدستور

timeمنذ 4 أيام

  • ترفيه
  • الدستور

"تحولات القصة القصيرة ومستقبلها".. أمسية ثقافية جديدة تستضيفها "الدستور" الخميس

يعقد منتدى "أوراق" بمؤسسة الدستور الصحفية، في تمام السابعة من مساء الخميس المقبل، والموافق 22 مايو الجاري، في أمسية جديدة من أمسيات المنتدي، والتي تعقد تحت عنوان "تحولات القصة القصيرة ومستقبلها". "تحولات القصة القصيرة ومستقبلها" في رحاب مؤسسة الدستور الصحفية ويواصل الكاتب الناقد دكتور يسري عبد الله، بحث ومناقشة تحولات القصة القصيرة ومستقبلها، بمشاركة كل من الكتاب والمبدعين، الكاتب الروائي دكتور، محمد إبراهيم طه، الكاتبة الناقدة، دكتورة هويدا صالح، والقاص شريف عبد المجيد. وتمثل الندوة التي تعقد في رحاب مؤسسة الدستور الصحفية وتحت رعايتها، الحلقة الخامسة من محور 'تحولات القصة القصيرة ومستقبلها'، وتطرح للنقاش عددا من القضايا الجمالية، والموضوعية، من أبرزها: مفهوم القصة القصيرة، وهل هو متغير أم مستقر، وخصوصية النوع الأدبي، وتنويعات القصة وتحولاتها، والتجريب قي النص القصصي المعاصر، ومستقبل القصة القصيرة. ويأتي منتدى "أوراق"، تعزيزًا للمعنى، وانحيازًا لقيم الثقافة الوطنية، وللهوية المصرية بجذورها المتعددة، ومحيطها الجيوسياسي، وانتصارا للفكر والإبداع. ويعد منتدى أوراق الذي أطلقته جريدة "حرف" الثقافية، في مقر صحيفة وموقع الدستور الصحفية، تجربة فكرية وجمالية جديدة، تحيي فكرة المبادرات الخلاقة، والتنوع الثقافي الفريد الذي تمتاز به الدولة المصرية، وروافد قوتها الشاملة، وفي لحظة مسكونة بالتحديات المعرفية والثقافية. وتعقد الأمسية في مقر مؤسسة الدستور الصحفية، والكائن في 16 شارع مصدق، الدقي، بالقرب من محطة مترو الدقي.

علاء أبو زيد: في القاهرة ليس هناك متسع للحالمين
علاء أبو زيد: في القاهرة ليس هناك متسع للحالمين

الدستور

time٠٨-٠٥-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • الدستور

علاء أبو زيد: في القاهرة ليس هناك متسع للحالمين

بدأت، منذ قليل، فعاليات منتدى "أوراق" الذي تقيمه جريدة "حرف" الثقافية في مؤسسة الدستور والذي يناقش "تحولات القصة القصيرة ومستقبلها". القصة القصيرة وتحولاتها الندوة يقدمها الناقد الدكتور يسري عبدالله، ويشارك فيها الكتاب والمبدعون علاء أبوزيد، نهى محمود، د. حاتم رضوان. وقال القاص علاء أبو زيد: "المهم في القصة القصيرة هو الصدق ورؤيتي للحياة تأتي من مدخل اعلامي؛ لأنني عملت كثيرًا في التلفزيون المصري، واليوم رأيت النظرة من مدخل إعلامي والقصة هى الحالة المماثلة للإعلام وهى عمود الخيمة للفنون تمامًا مثل الخبر الصحفي الذي يخرج منه التحقيق والحوار وغيرها من الفنون الصحفية. علاء أبو زيد وأضاف أبو زيد: "الفنون كلها تخرج من القصة القصيرة، والحقيقة أنا أصاب بالحيرة في توصيفها؛ لأن القصة القصيرة فن مراوغ وكلما اقتربت منها وحاولت إمساكها اكتشفت انها توغل في المراوغة وكلما اخلصت للقصة كلما تمادت في الغموض والاختباء. واكمل: لا أحد يتوقع مستقبل القصة القصيرة، وهل نحن بعد 20 عامًا، من الآن، نستطيع أن نتخيل شكل القصة القصيرة وما ستكون عليه، والحقيقة أن الحيرة والتوتر عاملان يلازمان كاتب القصة القصيرة وليس هناك خارطة طريق واضحة نكتب على اثرها قصة تناسب هذا المستقبل. وتابع السؤال العادي في المؤسسات الصحفية يكون كم قصة سيكتبها الموقع اليوم وليس كم خبرًا، ومن هذا السؤال ندرك أن هناك تداخل في الأنواع وكيف ان القصة تداخلت مع باقي الفنون. وواصل: حين تخرجت من صحافة سوهاج اعتقدت برومانسية ان المؤسسات الصحفية تنتظرني على أحر من الجمر، ولكن صدمتي كانت أنه ليست هناك في القاهرة متسع للحالمين، وكان حلمي امامي حين جاءت الفرصة للالتحاق بالإذاعة والحقيقة كنت مطالب أن اكون موهوبا شفهيًا، لانني سأعلق بصوتي على الاخبار وغيرها، وكيف اقرأ النشرة واقدم الحفلة وكل فنون القول الشفاهي وهنا جاءت الصدمة في مغادرة فن الكتابة الذي ياخذ شرعيته من الفن الصحفي للفن الشفاهي من خلال العمل الاذاعي. منتدى أوراق تابع "كانت فكرتي لماذا لا أكتب قصة قصيرة، والحقيقة أنني بدأت متاخرًا بسبب اخلاصي للكتابة الصحفية وتعلمي على يد اساطير الصحافة وانجزت 4 مجموعات صحفية وانا راض عن تجربتي وعددها وحين اتحدث عن مستقبل القصة القصيرة لمراهنتنا عليه فان لم يكن هناك مستقبل لشئ فلا جدوى من الحديث عنه. واستطرد: في الحقيقة أنا ادقق في هذا الامر فأرى بمنتهى الصدق ان الناس في ظل هذه الظروف المعقدة لن تذهب الى قراءة القصة القصبرة في ظل تشبع القراء من قراءة الرواية ولم يصادفني أن يبحث القراء عن مجموعة قصصية جيدة، والحقيقة انا كتبت قصة لكني لم اشعر بان هناك من يبحث عنها، فرواج القصة ليس مطروحا وسيحدث لو اقتربت من صناع الدراما والسينما.

تحولات القصة القصيرة.. بدء فعاليات منتدى أوراق بجريدة "الدستور"
تحولات القصة القصيرة.. بدء فعاليات منتدى أوراق بجريدة "الدستور"

الدستور

time٠٨-٠٥-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • الدستور

تحولات القصة القصيرة.. بدء فعاليات منتدى أوراق بجريدة "الدستور"

بدأت، منذ قليل، فعاليات منتدى "أوراق" الذي تقيمه جريدة "حرف" الثقافية في مؤسسة الدستور والذي يناقش "تحولات القصة القصيرة ومستقبلها". الندوة يقدمها الكاتب والناقد الدكتور يسري عبدالله، ويشارك فيها الكتاب والمبدعون علاء أبوزيد، نهى محمود، د.حاتم رضوان. تحولات القصة القصيرة وتمثل الندوة الحلقة الرابعة من محور "تحولات القصة القصيرة ومستقبلها" وتطرح للنقاش عددا من القضايا، من أبرزها: مفهوم القصة القصيرة، خصوصية النوع الأدبي، وتنويعات القصة وتحولاتها، والتجريب قي النص القصصي، ومستقبل القصة القصيرة. يأتي منتدى "أوراق" للكاتب والناقد د.يسري عبدالله تعزيزًا للمعنى وانحيازًا لقيم الثقافة الوطنية، وللهوية المصرية بجذورها المتعددة، ومحيطها الجيوسياسي، وانتصارًا للفكر والإبداع. منتدى أوراق بـ"الدستور" يعد منتدى أوراق الذي أطلقته جريدة "حرف" الثقافية، في مقر " الدستور" تجربة فكرية وجمالية جديدة، تحيي فكرة المبادرات الخلاقة، والتنوع الثقافي الفريد الذي تمتاز به الدولة المصرية وروافد قوتها الشاملة، وفي لحظة مسكونة بالتحديات المعرفية والثقافية. وتعقد ندوات منتدى أوراق الثقافي في مقر صحيفة 'الدستور' 16 شارع مصدق، الدقي، بالقرب من محطة مترو الدقي.

الخميس.. منتدى أوراق يناقش "تحولات القصة القصيرة ومستقبلها"
الخميس.. منتدى أوراق يناقش "تحولات القصة القصيرة ومستقبلها"

الدستور

time٠٥-٠٥-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • الدستور

الخميس.. منتدى أوراق يناقش "تحولات القصة القصيرة ومستقبلها"

يعقد منتدى "أوراق" الذي تقيمه جريدة "حرف" الثقافية في مؤسسة الدستور، في تمام السابعة من مساء يوم الخميس الموافق 8 مايو الجاري، ندوة أدبية ونقدية عن "تحولات القصة القصيرة ومستقبلها"، على أن يقدمها الكاتب والناقد الدكتور يسري عبدالله، ويشارك فيها الكتاب والمبدعون علاء أبوزيد، نهى محمود، والدكتور حاتم رضوان. تحولات القصة القصيرة ومستقبلها وتمثل الندوة الحلقة الرابعة من محور "تحولات القصة القصيرة ومستقبلها"، وتطرح للنقاش عددا من القضايا، من أبرزها: مفهوم القصة القصيرة، وخصوصية النوع الأدبي، وتنويعات القصة وتحولاتها، والتجريب قي النص القصصي، ومستقبل القصة القصيرة. منتدى "أوراق" يأتي منتدى "أوراق" للكاتب والناقد الكبير الدكتور يسري عبدالله، تعزيزًا للمعنى، وانحيازًا لقيم الثقافة الوطنية، وللهوية المصرية بجذورها المتعددة، ومحيطها الجيوسياسي، وانتصارا للفكر والإبداع. ويعد منتدى أوراق الذي أطلقته جريدة "حرف" الثقافية، في مقر صحيفة وموقع" الدستور"، تجربة فكرية وجمالية جديدة، تحيي فكرة المبادرات الخلاقة، والتنوع الثقافي الفريد الذي تمتاز به الدولة المصرية، وروافد قوتها الشاملة، وفي لحظة مسكونة بالتحديات المعرفية والثقافية، وتعقد الندوة في مقر صحيفة الدستور 16 شارع مصدق، الدقي، بالقرب من محطة مترو الدقي. ضيوف منتدى "أوراق" يذكر أن الكاتب علاء أبو زيد عمل مراسلًا للتليفزيون، وقام بتغطية عدد كبير من الأحداث المهمة، كما سبق وصدرت له أربع مجموعات قصصية، وحصل على عدد من الجوائز منها جائزة ساويرس للقصة القصيرة. أما نهى محمود؛ فهي كاتبة وصحفية مصرية بجريدة "الجمهورية"، من مواليد القاهرة، تخرجت في كلية الآداب، قسم الإعلام، جامعة عين شمس 2001، وصدرت لها رواية " راكوشا" ورواية " نامت عليك حيطة"، وأخيرا صدرت لها رواية "الحكي فوق مكعبات الرخام" عن دار الشروق للنشر والتوزيع، ولها مدونة أدبية بعنوان "كراكيب نهى". حاتم رضوان؛ عضو اتحاد كتاب مصر وعضو نادي القصة المصري، وحاصل على بكالوريوس الطب والجراحة وماجستير جراحة العظام جامعة عين شمس وزمالة جراحة العظام، ويعمل الآن استشاري جراحة العظام بمستشفى بنها التعليمي. نشرت قصصه بمعظم الصحف والمجلات المصرية والعربية، صدر له مجموعات قصصية ومنها: اللعب تحت المطر- مثل رتينة كلوب قديمة، وكذلك عدة روايات ومن بينها؛ طرح النهر- بقع زرقاء- زاوية الشيخ، إضافة إلى كتاب قصصي للأطفال "زيزو وظاظا في قصر الأسرار"، وحصل على جائزة سعاد الصباح في القصة القصيرة عام 1992، والجائزة الأولى مسابقة أطباء مصر يكتبون في القصة القصيرة عن نقابة الأطباء.

يسري عبدالله عن صاحب القلم الذهبي محمود عبد الشكور: نحن إزاء ناقد مارس الكتابة الأدبية
يسري عبدالله عن صاحب القلم الذهبي محمود عبد الشكور: نحن إزاء ناقد مارس الكتابة الأدبية

الدستور

time٠٦-٠٣-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • الدستور

يسري عبدالله عن صاحب القلم الذهبي محمود عبد الشكور: نحن إزاء ناقد مارس الكتابة الأدبية

قال الدكتور يسري عبدالله÷ أستاذ الأدب والنقد بجامعة حلوان، إن استخدام تكنيكات نقد النقد ربما يصبح مدخلاً مركزيا وموائمًا في قراءة المشروع النقدي لأي ناقد، وهذا ما سنسعى لصنعه حال قراءة المشروع النقدي للناقد السينمائي والأدبي محمود عبد الشكور، لكن قبل البدء في هذا، فإن ثمة ملاحظات أولية، تعد بمثابة محددات أساسية في الغوص بعيدا في الحالة الثقافية التي يمثلها صاحب جائزة القلم الذهبي محمود عبدالشكور. منتدى أوراق وأضاف عبدالله، خلال فعالية ندوة تكريمية خاصة بالناقد الفني محمود عبد الشكور، ضمن فعاليات منتدى "أوراق" التي تستضيفها مؤسسة 'الدستور':"نحن إزاء ناقد مارس الكتابة الأدبية، وتجلى هذا في روايته الفائزة بجائزة القلم الذهبي (أشباح مرجانة)، وبما يعزز من نزعة إبداعية في الممارسة النقدية، وهذا أول ما يمكن الوقوف أمامه، وهذه النزعة تجلت على نحو بارز في كتابيه المتجادلين "كنت صبيا في السبعينيات.. سيرة ثقافية واجتماعية"، و"كنت شابا في الثمانينيات". وواصل: "من (كنت صبيا في السبعينيات) يمكننا أن نبدأ قراءة المشروع الفكري للناقد محمود عبدالشكور، حيث لا يكتفي بمعاينة النصوص او الخطابات الجمالية (السينمائية والغنائية تحديدا)، لكنه يقدم تأويلاً للواقع الثقافي والاجتماعي ذاته، من هنا كان العنوان الفرعي (سيرة ثقافية واجتماعية)، ويتكئ الكتاب على ثنائية الخاص والعام، حيث يجدل بينهما على نحو سلس، وبلا افتعال. محمود عبد الشكور صورة من الفعالية ويواصل: "بين جنازتين يكون المفتتح والختام، جنازة عبد الناصر وموت السادات وبينهما ملامح التحولات المفصلية في عقد السبعينيات المفتون به ذاكرة الصبي، والمدجج بالتفاصيل، وللدقة نثار التفاصيل الصغيرة في الكرة والسينما والفن والغناء والثقافة والفضاء العام.. ويستطرد:" ما يلفت الانتباه هنا يتمثل في التدفق الحكائي، حيث النصوص المكتوبة بطريقة السرد السير ذاتي أو سرود السيرة الذاتية، وإعمال عين الكاميرا في رصد وتتبع الأحداث والتفاصيل، والصور والمشاهدات التي يزخر بها الكتاب. ويختتم أستاذ الأدب والنقد بجامعة حلوان شهادته قائلاً: "سنجد في (كنت شابا في الثمانينيات)، فضلا عن تكنيك عين الكاميرا، تفعيلا أكبر للوظيفة التحليلية للسرد، والاختيارات الموضوعة في نهاية الكتاب، من نصوص حوارية إحداهما مع الروائي الأبرز نجيب محفوظ. منتدى أوراق يأتي انعقاد هذه الندوة ضمن فعاليات منتدى "أوراق"، الذي يشرف عليه الدكتور يسري عبد الله، تأكيدًا على أهمية المبادرات الثقافية الداعمة للإبداع والهوية الوطنية. ويعد المنتدى، الذي أطلقته جريدة "حرف" في مقر صحيفة "الدستور"، نموذجًا للتنوع الثقافي الذي تزخر به مصر، ودليلًا على استمرار دورها الريادي في إثراء المشهد الفكري العربي.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store