أحدث الأخبار مع #أوكيدياريو


كش 24
١٥-٠٥-٢٠٢٥
- كش 24
بسبب مذكرات اعتقال أوروبية.. الأمن الإسباني يُطيح بمهاجر مغربي
ألقت الشرطة الوطنية الإسبانية القبض على مهاجر مغربي يبلغ من العمر 28 عامًا في بالما مايوركا، وهو مطلوب من قبل السلطات القضائية البلجيكية، بسبب اتهامات بالابتزاز والخطف والسطو المسلح. وكان عملاء من مجموعة الجريمة المنظمة والجريمة الدولية التابعة للشرطة الوطنية الإسبانية يتتبعون أثر هذا المهاجر لبعض الوقت، بسبب مذكرتي اعتقال أوروبية صادرة بحقه . وكان المحققون على علم بوجود المهاجر المغربي في مايوركا، وكانوا يبذلون جهودا عديدة لتحديد مكانه. وتم اعتقاله بتاريخ 8 ماي الحالي، حوالي الساعة الثامنة مساء. وبحسب ما ذكر موقع "أوكي دياريو" ، لم يتم الكشف عن المدة التي قضاها هذا الرجل المغربي في الاختلاط بسكان مايوركا، قبل الإطاحة به وتوقيفه.


أريفينو.نت
٠١-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- أريفينو.نت
اسبانيا تكشف كيف سيتحول المغرب الى بلد نفطي و غازي؟
تشير تقارير متخصصة إلى وجود ما يمكن وصفه بـ 'الثروة غير المكتشفة' التي يزخر بها المغرب، والذي يعد إحدى أبرز المناطق الواعدة في القارة الإفريقية من حيث الموارد المعدنية. يتربع المغرب فوق كنوز طبيعية هائلة تشمل، بشكل خاص، الغاز الطبيعي، النحاس، الذهب، الفضة، إضافة إلى معادن نادرة قد تحمل إمكانات اقتصادية مهولة. بحسب مجلة 'دايلي غالاكسي'، يتوزع الاحتياطي المعدني المدفون تحت الأرض من منطقة كلميم مرورًا بالمنطقة الشرقية ووصولًا إلى الصحراء المغربية. وتتم عمليات التنقيب والإنتاج تحت إشراف المكتب الوطني للهيدروكربونات والمعادن، بالتعاون مع دول كبيرة مثل اليابان وكوريا الجنوبية وألمانيا والولايات المتحدة. تشير البيانات إلى وجود نحو 70 نوعًا استراتيجيًا من المعادن بالمغرب، من بينها الهيليوم في جرسيف، ومعادن نادرة في جبل تروبيك، وكذلك رواسب كبيرة للذهب والنحاس في الأطلس الصغير. هذه الموارد المعدنية الضخمة عززت الاستثمار الأجنبي المباشر في قطاع التعدين بالمغرب، ما أدى إلى ارتفاعه بنسبة تصل إلى 61% خلال عام 2024، مع أكثر من 100 مشروع تعدين في مراحل مختلفة من التطوير. أما بالنسبة لاكتشافات النفط والغاز، فقد أشارت تقديرات إلى أن الحقول المكتشفة قد تقدر قيمتها الإجمالية بنحو 586.4 مليار دولار، وهو ما يوازي خمسة أضعاف الناتج المحلي الإجمالي الحالي للمغرب. تحقيق هذا السيناريو سيشكل نقلة نوعية للاقتصاد المغربي وسيدعم جهود المملكة لتصبح واحدة من القوى المصدرة للطاقة على الصعيد الإقليمي والدولي. إقرأ ايضاً وفي هذا السياق، كانت صحيفة 'أوكي دياريو' الإسبانية قد أثارت الجدل بتقريرها الذي يُبرز احتمال تحول المغرب إلى قوة نفطية تُشبه المملكة العربية السعودية. هذا التفاؤل جاء على إثر الكشف عن حقل نفط ضخم قرب سواحل أكادير تقدّر احتياطاته بحوالي مليار طن. هذا الاكتشاف لم يقتصر تأثيره على المغرب فقط، بل شد اهتمام الإعلام الإسباني نظرًا لقربه الجغرافي من الأراضي الإسبانية. فنقطة الحقل النفطية لا تبعد سوى 100 كيلومتر عن السواحل الإسبانية، و200 كيلومتر فقط عن جزيرة 'لا غراسيوزا' التابعة لجزر الكناري. هذا القرب الجغرافي يجعل الاكتشاف ذا أبعاد اقتصادية وجيوسياسية قد تسهم في إعادة تشكيل العلاقة بين المغرب وإسبانيا في إطار المصالح المشتركة.


الأيام
٠١-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- الأيام
خطوات المغرب للتحول إلى دولة 'الغاز والنفط'
ط.غ ترصد تقارير متخصصة ما تصفه ب'ثروة المغرب غير المكتشفة'، معتبرة أن المملكة تقع فوق ثروة معدنية هائلة في القارة الأفريقية، خاصة ما يرتبط بالغاز والنحاس والذهب والفضة ومعادن نادرة. و تقع الثروة المعدنية المخزنة تحت الأرض بالمغرب ما بين كلميم، المنطقة الشرقية، و الصحراء، وفق ما كشفته مجلة 'دايلي غالاكسي'، معتبرة أن عمليات التنقيب التي بإشراف المكتب الوطني للهيدروكربونات والمعادن، تتم بشراكة مع اليابان وكوريا وألمانيا والولايات المتحدة. وترصد التقارير حوالي 70 معدنًا استراتيجيًا تحت الأرض بالمغرب، مثل الهيليوم في جرسيف، و معادن نادرة في جبل تروبيك، و رواسب الذهب والنحاس في الأطلس الصغير. ويستحوذ المغرب على ثروات معدنية التي رفعت الاستثمار الأجنبي المباشر في قطاع التعدين بنسبة 61٪ عام 2024 (أكثر من 100 مشروع تعدين قيد التنفيذ). في المقابل، تشكف التقديرات المتعلقة بحجم الحقل النفطي، أن القيمة الإجمالية قد تصل إلى حوالي 586.4 مليار دولار، وهو ما يعادل خمسة أضعاف الناتج المحلي الإجمالي للمغرب. هذا السيناريو، إذا تحقق، سيتيح للمغرب تعزيز اقتصاده بشكل غير مسبوق، مما يعزز مكانته كواحد من أبرز الدول المصدرة للنفط في المنطقة. وسبق لصحيفة 'أوكي دياريو' الإسبانية أن أشارت إلى إمكانية تحول المغرب إلى قوة نفطية شبيهة بالمملكة العربية السعودية، بعد تقارير تفيد باكتشاف حقل نفطي ضخم بسواحل أكادير يقدر احتياطه بنحو مليار طن. هذا الاكتشاف، الذي قد يشكل نقطة تحول في الاقتصاد المغربي، أثار اهتمامًا واسعًا لدى الإعلام الإسباني نظرًا لقربه من السواحل الإسبانية، حيث يقع على بعد 100 كيلومتر فقط من الأراضي الإسبانية و200 كيلومتر من جزيرة 'لا غراسيوزا' في جزر الكناري.


صوت لبنان
١٣-٠٣-٢٠٢٥
- أعمال
- صوت لبنان
المغرب يصدر بنادق ومسدسات إلى إسبانيا والأخيرة تزيد مبيعات الأسلحة إلى مراكش 13 مرة
موقع الدفاع العربي أظهرت بيانات صادرة عن وزارة الاقتصاد والتجارة الإسبانية بشأن صادرات وواردات الأسلحة بين إسبانيا والمغرب، ارتفاعًا ملحوظًا في الصادرات الإسبانية إلى المملكة المغربية خلال عام 2024، حيث زادت بمقدار 13 ضعفًا مقارنة بعام 2023. في المقابل، استوردت إسبانيا ما يفوق مليون أورو من البنادق والمسدسات والأسلحة البيضاء من المغرب. ووفقًا لما نقلته صحيفة 'أوكيدياريو', فقد بلغت قيمة الصادرات الإسبانية من الأسلحة إلى المغرب في عام 2024 نحو 21 مليون أورو، محققة زيادة بأكثر من 1200% مقارنة بعام 2023، الذي لم تتجاوز فيه القيمة 1.5 مليون أورو. أما بخصوص طبيعة الأسلحة المصدرة، فقد تصدرت القنابل والقذائف والطوربيدات قائمة الصادرات الإسبانية إلى المغرب خلال العام الماضي، بقيمة تقدر بحوالي 13 مليون أورو. وجاءت في المرتبة الثانية أجزاء وإكسسوارات الأسلحة بقيمة 8 ملايين أورو، بينما احتلت البنادق والمسدسات المرتبة الثالثة بقيمة 206 آلاف أورو، نظرًا لامتلاك المغرب قدرة تصنيعية محلية لهذا النوع من الأسلحة. على صعيد الواردات، كشفت البيانات أن إسبانيا استوردت من المغرب أسلحة بقيمة مليون و277 ألف أورو، شملت البنادق والمسدسات، بالإضافة إلى السيوف والسكاكين والحراب، والتي تُستخدم غالبًا في الاستعراضات العسكرية ومناسبات أخرى. وسجلت المبادلات التجارية بين البلدين بشكل عام ارتفاعًا ملموسًا خلال العام الماضي، حيث بلغت قيمة الصادرات الإسبانية إلى المغرب 10.84 مليار أورو، بزيادة 6.8% مقارنة بعام 2023. في المقابل، ارتفعت الصادرات المغربية إلى إسبانيا لتصل إلى 8.22 مليار أورو، مسجلة نموًا بنسبة 9.1%. من جانبه، أشاد وزير الخارجية الإسباني، خوسي مانويل ألباريس، مؤخرًا بقوة العلاقات التجارية بين البلدين، مشيرًا إلى أن حجم التبادل التجاري بلغ 25 مليار أورو خلال العام الماضي. ويعكس هذا النمو في المبادلات التجارية تحسن العلاقات الثنائية على مختلف المستويات، لا سيما السياسية، بعد تجاوز البلدين أزمة دبلوماسية حادة بين عامي 2021 و2022. وقد نشأت هذه الأزمة إثر استقبال إسبانيا لزعيم جبهة البوليساريو لتلقي العلاج سرًا، ما أثار غضب الرباط. غير أن العلاقات تحسنت لاحقًا بعد إعلان مدريد دعمها لمقترح الحكم الذاتي كحل لنزاع الصحراء تحت السيادة المغربية.