logo
#

أحدث الأخبار مع #أوليفييهغوفان،

غوفان: ماكرون دعا الأمير لزيارة باريس
غوفان: ماكرون دعا الأمير لزيارة باريس

الجريدة

time١٤-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الجريدة

غوفان: ماكرون دعا الأمير لزيارة باريس

انطلقت، أمس، فعاليات «شهر الفرانكوفونية» التي تتضمن عشرات الأنشطة الثقافية باللغة الفرنسية، وتستمر حتى نهاية أبريل الجاري بمشاركة 44 بعثة دبلوماسية في الكويت. وأشاد سفير فرنسا لدى البلاد أوليفييه غوفان، في تصريح له بهذه المناسبة، بالعلاقات الكويتية ــ الفرنسية، التي وصفها بـ«الممتازة»، مشيراً إلى التاريخ والقواسم المشتركة ومجالات التعاون بين البلدين. ولفت إلى اللقاء الذي جمعه بوزير التربية منذ أشهر، إذ تم بحث مسألة تدريس اللغة الفرنسية في المدارس، وأبدى الوزير بدوره رغبته في توسيع نطاق تدريسها. وأعلن غوفان افتتاح قسم دولي للبكالوريا باللغة الفرنسية في الثانوية الفرنسية في سبتمبر المقبل. وعما اذا كانت هناك خطة لترتيب زيارة للرئيس إيمانويل ماكرون الى الكويت، قال غوفان: «أتمنى ذلك أيضاً، ولكن قبل كل شيء، يجب التأكيد على أن الرئيس ماكرون هو الذي دعا سمو أمير البلاد الشيخ مشعل الأحمد لزيارة فرنسا، ونقلت هذه الدعوة إلى السلطات المحلية». وذكر أن «هناك موافقة مبدئية من سمو الأمير لزيارة فرنسا، لكن لم يُحدد التاريخ الدقيق لها، ونحن نعمل لتحديد الموعد عبر القنوات الدبلوماسية»، آملاً أن «تتحقق قبل نهاية هذا العام». عضوية الفرانكوفونية وعن المناسبة، قال: «رغم أن الكويت ليست عضواً في المنظمة الدولية للفرانكوفونية، فإنها تشارك دائماً في المهرجانات وكل ما يتعلق بنشاطات المنظمة، ونأمل أن تنضم الكويت للمنظمة يوماً ما وسيكون لها مكانها هناك». وأشار غوفان إلى وجود نحو 500 ألف شخص يتحدثون اللغة الفرنسية في الكويت كما يوجد 1400 معلم يدرسونها، فضلاً عن وجود مدرسة ثانوية فرنسية تضم أكثر من 1200 طالب، ووجود قسم للغة الفرنسية في الثانوية الكويتية، كما تدرس في الجامعة. تبادل ثقافي بدوره، أشاد سفير مملكة بلجيكا لدى البلاد كريستيان دومز بدور الكويت البارز وإسهاماتها المميزة في نشر الوعي الثقافي، إضافة إلى احتضان مختلف الثقافات والحضارات، مشيراً إلى أن الكويت توفر فرصاً عظيمة للتبادل الثقافي.

السفير الفرنسي لـ «الجريدة•»: كل الدعم لأوكرانيا لمواجهة العدوان الروسي
السفير الفرنسي لـ «الجريدة•»: كل الدعم لأوكرانيا لمواجهة العدوان الروسي

الجريدة

time٠٣-٠٣-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الجريدة

السفير الفرنسي لـ «الجريدة•»: كل الدعم لأوكرانيا لمواجهة العدوان الروسي

أكد سفير فرنسا لدى الكويت، أوليفييه غوفان، أن «فرنسا وشركاءها مصممون على تقديم كل الدعم اللازم لأوكرانيا، لمواجهة العدوان الروسي، لافتاً إلى أن «على موسكو أن تفهم أننا سنظل صامدين ما دام كان ذلك ضرورياً». وقال غوفان لـ «الجريدة»: «في الأيام الأخيرة، ذكّر الرئيس إيمانويل ماكرون بحقائق مفادها بأن هناك معتدياً هو روسيا، وهناك ضحية هي أوكرانيا»، مضيفاً: «لقد كنا نحن، والأميركيون والأوروبيون والكنديون واليابانيون والعديد من الدول الأخرى، على حق عندما دعمنا أوكرانيا، وفرضنا عقوبات على روسيا قبل ثلاث سنوات، وسنواصل القيام بذلك». وأعرب عن امتنان فرنسا لجميع الدول التي قدمت المساعدة لكييف ولاتزال مستمرة في ذلك، مشيداً «بشكل خاص بأولئك الذين يقاتلون منذ البداية، لأنهم يقاتلون من أجل كرامتهم، واستقلالهم، ومستقبل أطفالهم، وأمن أوروبا». واعتبر أنه لا يمكن تحقيق السلام إلا على أساس ميثاق الأمم المتحدة والقانون الدولي، بما في ذلك سيادة الدول وسلامتها الإقليمية؛ «ففي يوم الاثنين، 24 فبراير، عبّرت الجمعية العامة للأمم المتحدة عن موقفها بوضوح من خلال تأكيد دعمها لأوكرانيا، وسيادتها، وسلامتها الإقليمية، وبأغلبية ساحقة، تبنت الجمعية العامة قرارين متتاليين، أحدهما قدمته أوكرانيا، حيث أعادت التأكيد على هذه المبادئ وأولوية ميثاق الأمم المتحدة والقانون الدولي». أوليفييه غوفان: • الطريقة الوحيدة لضمان احترام السلام هي القوة والحفاظ على قدرات الردع • الضمانات الأمنية يجب أن تأتي من الأوروبيين وهي شرط أساسي لأمن دولهم • السلام الذي تسعى إليه فرنسا ليس مجرد وقف لإطلاق النار دون ضمانات ولفت إلى أن «فرنسا بادرت، إلى جانب شركائها الأوروبيين ودول من مناطق أخرى في العالم، لتحقيق هذا الهدف الذي أعربت أوكرانيا عن امتنانها له، ومن خلال القرارين الثامن والتاسع بشأن حرب العدوان الروسية ضد أوكرانيا، أكدت الجمعية العامة مرة أخرى الحاجة إلى تحقيق سلام عادل وشامل ودائم لأوكرانيا والعالم». وأضاف: «يجب أن نتذكر أيضاً أن أغلبية الدعم الذي يُقدم لأوكرانيا اليوم – سواء كان عسكرياً أو اقتصادياً – يأتي من الأوروبيين، حيث تحملت أوروبا مسؤولياتها باستمرار، والتزمت بتقديم 138 مليار يورو من المساعدات الأوروبية لدعم أوكرانيا، وهو ما يمثل حوالي 60 في المئة من إجمالي المساهمات». ورأى أن «الضمانات الأمنية يجب أن تأتي بشكل أساسي من الأوروبيين، حيث إنها شرط أساسي لأمن أوروبا نفسها»، مشدداً على أن «السلام الذي تسعى إليه فرنسا لا يمكن أن يكون مجرد وقف لإطلاق النار دون ضمانات». وأكد أن الأوروبيين ينظرون إلى أن «ضمان الأمن والاستقرار طويل الأمد لأوكرانيا والمنطقة مسألة وجودية»، مشيراً إلى أنه «منذ قمة لندن في 2 مارس 2025، تعمل فرنسا مع شركائها، خصوصاً مع المملكة المتحدة، بشأن مسألة الضمانات الأمنية، موقنة بأن الطريقة الوحيدة لضمان احترام السلام أن نكون أقوياء، وأن نحافظ على قدرات ردع قوية».

مكرم: المركز الفرنسي للأبحاث يتعاون مع دار الآثار
مكرم: المركز الفرنسي للأبحاث يتعاون مع دار الآثار

الجريدة

time٠٦-٠٢-٢٠٢٥

  • علوم
  • الجريدة

مكرم: المركز الفرنسي للأبحاث يتعاون مع دار الآثار

قال مدير المركز الفرنسي للأبحاث في شبه الجزيرة العربية د. مكرم عباس إن المركز اختتم، أخيراً، دورة تدريبية في اللغة العربية استقبل خلالها 11 طالباً جاؤوا من عدة جامعات بفرنسا لتعلم اللغة العربية، وكذلك اللهجة الكويتية. وذكر أن حفل الختام شهد حضور السفير الفرنسي أوليفييه غوفان، حيث التقى الطلبة، وتحدَّث معهم، لافتاً إلى أن الختام تضمَّن محاضرة لسفيان سي مرابط، تحدَّث فيها عن كتاب نشره بعنوان «العربي القلق»، الذي يطرح عدة تساؤلات عن الهوية، والماضي، والحاضر، والحنين إلى أمجاد العرب، والفرق بين القديم والمعاصر، مشيراً إلى أن الكتاب لاقى رواجاً كبيراً في فرنسا. وقال د. مكرم: «سفيان مُحاضر مُبدع، واشتغل بميدان الثقافة، وأيضاً الفن، وشارك في العديد من المعارض في دبي، وأبوظبي، والكويت، وقطر، والسعودية، وقد ارتأيت، بحُكم معرفتي به شخصياً، كونه أحد الطلبة السابقين لديَّ، أن يُقدِّم عرضاً، وأردت أن أُقدمه للطلبة كنموذج لشخص ناجح تعلَّم اللغة العربية في فرنسا بمدينة ليون، وعاش في بلدان عربية، واستقر في دبي». وأوضح أنه فيما يتعلق بدورة اللغة العربية التدريبية، فقد اشتملت على زيارات ميدانية لعدة مؤسسات، منها الفنية والثقافية، وأيضاً إلى الجامعات في الكويت، لتمكين الطلبة من التعرف على الثقافة الكويتية عن كثب، والخليجية بصفة عامة، كما زار الطلبة فيلكا، وتعرَّفوا على ثروة هذه الجزيرة من الناحيتين التاريخية والأيكولوجية. وحول أنشطة المركز، قال د. مكرم إنه في يناير الماضي تم تنظيم دورتين للغة العربية، مستوى متوسط، ومستوى متقدِّم. وذكر أن المركز سيتعاون في نشاط مهم مع دار الآثار الإسلامية في منتصف فبراير الجاري عن حضارة شبه الجزيرة العربية القديمة، بمشاركة مجموعة من الفرنسيين المختصين، بجانب مشاركته أيضاً، للحديث عن تراثها، وكنوزها القديمة. وبيَّن د. مكرم أن المركز سيُصدر كتاباً بالتعاون مع المجلس الوطني للثقافة عن التحف الأثرية الموجودة في جزيرة فيلكا، وكذلك يحضِّر لبرنامج حافل من المؤتمرات المهمة عن المعمار، والهوية الوطنية، سيُقام في أبريل القادم، وأيضاً مؤتمر عن تجديد الفكر المعاصر في مايو القادم، إضافة إلى فعالية عن أمثال كليلة ودمنة، بالتعاون مع مركز الشيخ عبدالله السالم، بالمشاركة مع عدة جهات. وختم بأن المركز سيعاود أنشطته، بإقامة محاضرات متنوعة كل ثلاثاء في السابعة مساءً.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store