logo
#

أحدث الأخبار مع #أيوا

ابتكار يعمل داخل الخلايا
ابتكار يعمل داخل الخلايا

البيان

timeمنذ 3 أيام

  • صحة
  • البيان

ابتكار يعمل داخل الخلايا

توصل باحثون من جامعة شيكاغو وجامعة أيوا، إلى ابتكار مستشعر كمومي جديد، يمكنه العمل داخل الخلايا الحية، ما يمهد الطريق لتشخيص مبكر لأمراض مثل السرطان، وتتبع مراحل تطورها بدقة. ويرتكز الابتكار على استخدام جزيئات نانوية من الألماس، لكن التحدي كان في ضعف أدائها عند تصغيرها لدرجة تناسب البيئة الخلوية.

تخفيضات التوظيف في أميركا... أبواب مخاطر الطقس مشرّعة
تخفيضات التوظيف في أميركا... أبواب مخاطر الطقس مشرّعة

العربي الجديد

time١٨-٠٥-٢٠٢٥

  • علوم
  • العربي الجديد

تخفيضات التوظيف في أميركا... أبواب مخاطر الطقس مشرّعة

قد تهدد تخفيضات التوظيف التي نفذتها إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب حياة المواطنين مباشرة بعدما طاولت خبراء وباحثين في الأرصاد الجوية ، وبعضهم عملوا خلال عقود لتحسين نماذج التوقعات من الطقس المتطرف، ومن ثَمّ أبواب المخاطر مشرّعة على الأسوأ تضرب تخفيضات التوظيف التي شهدتها كوادر الإدارة الوطنية الأميركية للمحيطات والغلاف الجوي (NOAA) منذ تسلّم إدارة الرئيس دونالد ترامب السلطة في 20 يناير/ كانون الثاني الماضي، موثوقية توقعات الطقس في الولايات المتحدة ، في حين يحذر باحثون في الأرصاد الجوية من أن "العواقب ستكون وخيمة وواسعة على الشعب الأميركي الذي سيزداد تعرضه للطقس الخطر، وأيضاً على العالم باعتبار أن الإدارة الوطنية للمحيطات والغلاف الجوي توفر جزءاً كبيراً من بيانات الطقس ونماذجه في الكرة الأرضية". وفصلت إدارة ترامب أكثر من 880 موظفاً في الإدارة الوطنية للمحيطات والغلاف الجوي، من بينهم باحثون يعملون لتحسين توقعات الأعاصير وبناء الجيل التالي من نماذج الطقس المسؤولة عن التحقق من صحة البيانات وإدماجها في أخرى تُشكل أساس كل التنبؤات الجوية تقريباً. كما جرى فصل أكثر من 200 موظف في هيئة الأرصاد الجوية الوطنية، وهي جزء من الإدارة الوطنية للمحيطات والغلاف الجوي. وسبق ذلك موافقة 500 موظف إضافي على عروض استقالة، ما فرّغ الوكالة التي كانت تعاني بالفعل نقصاً في أعداد الموظفين. ورفضت الإدارة الوطنية للمحيطات والغلاف الجوي مناقشة عمليات الفصل، وقالت إنها "ستستمر في تقديم معلومات الطقس والتنبؤات والتحذيرات تنفيذاً لمهمات السلامة العامة". لكن باحثين خارجيين وموظفين سابقين في هذه الإدارة يقولون إن "التخفيضات قد تُقلّل من دقة تقارير الطقس، حتى تلك التي يراها الناس على هواتفهم الخليوية عبر طرف ثالث، ومن ثم على التنبيهات الخاصة بالأحوال الجوية المتطرفة، مثل الأعاصير والزوابع، علماً أن تطبيقات تجارية للطقس تعتمد على بيانات ونماذج الإدارة الوطنية للمحيطات والغلاف الجوي". صحة التحديثات الحية إدارة ترامب تدرس اقتطاع 40 مليار دولار من ميزانية وزارة الصحة ويقول ويليام غالوس من جامعة "أيوا" لموقع "نيو سايانتيس" إن "16 من أصل 122 مكتباً للتنبؤ بالطقس تديرها الهيئة الوطنية للأرصاد الجوية في أنحاء الولايات المتحدة، وتوجد في الجزء الأوسط من البلاد المعرض لأعاصير كثيرة، تعاني الآن نقصاً في الموظفين. وقد استقال رؤساء 12 مكتباً في المنطقة الوسطى، ما يعني أن تأخيرات في التنبيهات وأخطاء ستحدث مع حلول موسم الأحوال الجوية المتطرفة في المنطقة قريباً. واللافت أن هذه التأخيرات المكلفة على صعيد الخسائر حصلت العام الماضي حين أجبر إعصار موظفي مكتب تنبؤات جوية محلي في أيوا على الإخلاء، فتدخلت محطة مجاورة للمساعدة في تتبع العاصفة. لكن في خضمّ هذه الفوضى لم يتلقَّ بعض السكان سوى تحذيرٍ قبل 5 دقائق من اقتراب الإعصار بدلاً من الحد الأدنى المحدد بـ15 دقيقة. وفي حالات الطوارئ، قد تُحدث هذه الدقائق الضائعة فرقاً في الوصول إلى بر الأمان. بعد 6 أشهر من إعصار "هيلين" في نورث كارولينا، 24 مارس 2025 (Getty) إلى ذلك اهتم بعض الموظفين المُسرّحين من الإدارة الوطنية للمحيطات والغلاف الجوي بتحسين تنبؤات الأعاصير لتحديد توقيت اشتدادها ومنح الناس وقتاً أكبر للاستعداد. ويقول برايان تانغ من جامعة ألباني في نيويورك إن "مُصممي نماذج الأعاصير في الإدارة الوطنية للمحيطات والغلاف الجوي ومؤسسات أخرى حققوا تقدماً كبيراً في التنبؤ بالتكثيف السريع للأعاصير في السنوات الأخيرة بفضل تحسين النماذج وآليات جمع البيانات وإدماجها، لكن تخفيضات التوظيف الأخيرة تُزعزع استقرار هذه العملية". ويقول إندي هازلتون الذي فُصل من مركز النماذج البيئية التابع للإدارة الوطنية للمحيطات والغلاف الجوي: "سيكون تنفيذ التحسينات في توقعات الأعاصير التي عملنا عليها نحو ثلاثين عاماً أبطأ، علماً أنه جرى فصل أشخاص، من بينهم مديرون، ضمن فرق صائدي الأعاصير التي تُسيّر طائرات إلى الأعاصير لجمع البيانات". طلاب وشباب التحديثات الحية جامعة هارفارد تتحدى ترامب وتمويلاته وتستنهض خريجيها للتبرع وعموماً يؤثر خفض عدد الموظفين على جهود جمع البيانات الحيوية لتوفير تنبؤات جوية دقيقة تعتمد على التدفق المستمر للمعلومات حول الظروف الجوية في الأوقات الفعلية حول العالم، والتي تُجمع من عوامات المحيطات وأقمار اصطناعية ورادارات وأجهزة استشعار أخرى. وتقول إيميلي بيكر من جامعة ميامي في فلوريدا: "يدير أشخاص كل شبكات الرصد ويتولون صيانتها، وقد فقدنا العديد منهم ما سيؤثر على العمليات". وفي الخلاصة يقول غالوس: "نتجت كل التحسينات في تنبؤات الأحوال الجوية خلال العقود الماضية من التحسينات في النماذج، وفقدان عدد كبير من الباحثين الذين يعملون عليها اليوم يعني أن التوقعات لن تتحسّن أبداً".

الولايات المتحدة تدعم أسطولها بغواصة نووية جديدة
الولايات المتحدة تدعم أسطولها بغواصة نووية جديدة

خبرني

time١٢-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • خبرني

الولايات المتحدة تدعم أسطولها بغواصة نووية جديدة

خبرني - ذكر موقع Naval News أن سلاح البحرية الأمريكي حصل على غواصة نووية جديدة من نوع "فرجينيا". وجاء في منشور على الموقع:"تسلّم سلاح البحرية الأمريكي غواصة أيوا النووية الجديدة، وهي الغواصة رقم 24 من نوع فرجينيا التي يتم تطويرها للجيش الأمريكي، جرى تسليم الغواصة في قاعدة نيو لندن البحرية بولاية كونيتيكت". بدأت الولايات المتحدة بتصنيع هذه الغواصة في أغسطس 2019، وأنزلتها إلى المياه أول مرة في يونيو 2023، وتعتبر هذه الغواصة هي سادس غواصة من غواصات فرجينا المعدلة من فئة Block IV، وتختلف عن غواصات فرجينيا Block III بأنها أقل حاجة لعمليات الإصلاح والصيانة، كما حصلت غواصة "آيوا" على حجرات خاصة للنساء اللواتي في طاقمها. وتبعا لموقع Naval News فإن الولايات المتحدة تخطط لزويد جيشها بعشر غواصات "فرجينيا" من الفئة Block IV المطوّرة. يبلغ طول كل غواصة من غواصات "فرجينيا" 115 مترا، ومقدار إزاحتها للمياه يعادل 7800 طن، ويمكن لهذه الغواصات الحركة بسرعة 34 عقدة بحرية تحت الماء، وتحمل كل غواصة طاقما مكونا من 134 شخصا، من بينهم 14 ضابطا. ويمكن لهذه الغواصات النزول لعمق يزيد عن 250 م تحت سطح الماء، كما تتسلح بصواريخ "توماهوك" المجنحة، وطوربيدات من عيار 533 ملم.

بين غضب الشارع الأمريكي واستنكار العالم: هل تنهار غطرسة ترامب؟
بين غضب الشارع الأمريكي واستنكار العالم: هل تنهار غطرسة ترامب؟

صدى مصر

time٠٩-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • صدى مصر

بين غضب الشارع الأمريكي واستنكار العالم: هل تنهار غطرسة ترامب؟

بين غضب الشارع الأمريكي واستنكار العالم: هل تنهار غطرسة ترامب؟ في شوارع واشنطن ونيويورك، تُهزُّ الأرض تحت أقدام ترامب، وآلاف المتظاهرين يصرخون: 'كفى أكاذيبَ!'، بينما تُعلِّق أوروبا لافتة الاستنكار على سياساته، والرئيس الذي وعدَ بـ 'أمريكا عظيمة' يُحَوِّلُ الحلم إلى كابوس: مِن حرب غزة إلى الانهيار الاقتصادي، ومن دعم الإبادة إلى تدمير الديمقراطية، والسؤال الذي يلاحق الجميع: هل تُطيحُ انتفاضة الشعب والغضب العالمي بغطرسة الرجل الذي خان وعوده؟. •وعد بإيقاف الحرب.. لكنه شارك في الإبادة! قبل انتخابات 2024، وعد ترامب ناخبيه بـ 'إنهاء الحروب الخارجية'، لكن وثائق سرية تكشف تورط إدارته في تمويل عمليات عسكرية 'أسفرت عن مقتل آلاف المدنيين في غزة'، بل والأكثر صدمة: تصريحه العلني الأخير مع نتنياهو عن 'خطة تهجير فلسطينيين' كحل 'نهائي'!، والناشطون الحقوقيون وغيرهم يهتفون:ترامب لم يوقف الحرب.. بل اغتال العدالة!. •الأمم المتحدة في قيود الهيمنة الأمريكية والمجازر المرخّصة… لماذا يصمت العالم؟ صرخة الأمين العام للأمم المتحدة تعلو فوق ضجيج العالم: «المنظمة مكبَّلة بقيود الهيمنة الأمريكية، وعاجزة عن وقف نزيف الدم في غزة!»، وكلماته لم تكن مجرد اعترافٍ بالفشل، بل صفعةٌ قاسية لواقعٍ دولي يُشجِّع إسرائيل على ارتكاب المجازر تحت سمعِ أمريكا وبصرها، والسؤال الذي يلاحق الضمير الإنساني: كم جثةً أخرى تحتاجها الأمم المتحدة لتتحرَّك؟، بينما ترامب، المُدافع الأكبر عن «الجرائم المرخصة»، يُسرِّع بغطرسته نحو الهاوية… فهل ينهار نظامه قبل أن تنهار إنسانية العالم؟. •حماية المصادر أم تدميرها؟… أرقام تكشف زيف وعود ترامب! رغم أن أنصار ترامب يدافعون عن سياساته بحجة «حماية المصالح الأمريكية»، إلا أن الواقع 'يفتقر لأدلة تدعم هذه الادعاءات'!، فهل تُحمى المصالح الأمريكية بتهجير الفلسطينيين وانهيار الاقتصاد؟، السؤال الذي يُطارِد أنصاره:أين «العَظَمة» التي وَعَدَ بها؟. •إثراء الأغنياء.. وإفقار الشعب! بينما كانت الطبقة الوسطى تُذرف دموعها على فواتير المستشفيات، منح ترامب 'تخفيضات ضريبية بقيمة 2 تريليون دولار للأثرياء'، وتقارير الكونغرس تؤكد: 83‎%‎ من الثروة الجديدة ذهبت لـ 1‎%‎ من الأمريكيين!، وأحد عمال أوهايو يصرخ: وعدنا بالوظائف.. لكنه سرق أحلامنا!. •انهيار البورصة.. والعبث باقتصاد الوطن! بعد وعود 'أعظم اقتصاد في التاريخ'، شهدت أمريكا أسوأ تراجع في سوق الأسهم منذ 2008، بسبب حربه التجارية مع الصين، ومزارعو أيوا يرفعون لافتات: 'رسوم ترامب الجمركية أفقرتنا!'، بينما خسرت البلاد 300 ألف وظيفة في قطاع الصناعة. •هجمات على الديمقراطية.. أمريكا لم تعد حرة! من محاولات إسكات الصحافة إلى مهاجمة القضاة، حوَّل ترامب البيت الأبيض إلى منصة لـ تدمير المؤسسات الديمقراطية، والمتظاهرون في شيكاغو يرددون: 'هذا ليس حُكمًا.. هذا استبداد!'. •الديمقراطيون ينتفضون: سنحاسبه على جرائمه! مع تصاعد الاحتجاجات، يتحرك الديمقراطيون في الكونغرس 'لـ' محاسبة ترامب بتهمة إساءة استخدام السلطة والتورط في انتهاكات دولية، والنائبة ألكساندريا أوكاسيو كورتيز تُطلق تحذيرًا: 'تاريخ أمريكا لن يسامح مَن خان شعبه!'. وفي ختام مقالي: إن ترامب يقف الآن على حافة الهاوية: غطرسته أضاعت الشرعية، شعبه يثور، وحلفاؤه السابقون يهربون من السفينة، والسؤال : ليس 'هل' سيسقط، بل 'متى'؟ العالم يشهد لحظة مصيرية: إما أن تنتصر إرادة الشعب، أو تُدفن أمريكا تحت أنقاض عهدٍ من الأكاذيب والدمار.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store