أحدث الأخبار مع #إسكيههاينكس


سكاي نيوز عربية
٢٤-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- سكاي نيوز عربية
أرباح إس كيه هاينكس ترتفع بـ 4 أضعاف في الربع الأول
وقالت ثاني أكبر شركة لصناعة شرائح الذاكرة في العالم في تقرير تنظيمي إن صافي دخلها بلغ 8.1 تريليونات وون (حوالي 5.7 مليارات دولار) خلال الفترة من يناير إلى مارس، ارتفاعا من 1.92 تريليون وون في العام السابق. وارتفع الدخل التشغيلي بشكل حاد بنسبة 157.8 بالمئة على أساس سنوي إلى 7.44 تريليونات وون في الربع، مقارنة بـ 2.88 تريليون وون في العام الماضي. وارتفعت الإيرادات بنسبة 41.9 بالمئة إلى 17.63 تريليون وون (12.36 مليار دولار). وسجلت الأرباح التشغيلية والمبيعات ثاني أفضل نتائج فصلية بعد المستويات القياسية المرتفعة التي سجلتها الشركة في الربع الرابع من العام الماضي. وتجاوزت الأرباح توقعات السوق. وبلغ متوسط تقديرات المحللين لصافي الأرباح 5.48 تريليونات وون، وفقا لمسح أجرته شركة يونهاب إنفوماكس. وعزت شركة إس كيه هاينكس النتيجة النهائية الأفضل من المتوقع إلى الطلب القوي على منتجات الذاكرة للذكاء الاصطناعي، مما عزز مكانتها كشركة رائدة عالميًا في تكنولوجيا الذاكرة ذات النطاق الترددي العالي. وقالت الشركة: "شهد سوق الذاكرة نموًا أسرع من المتوقع بسبب المنافسة على تطوير أنظمة الذكاء الاصطناعي وارتفاع الطلب على تجميع المخزون".


صحيفة سبق
٠٧-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- صحيفة سبق
"سامسونج" تتوقّع انخفاض أرباحها في الربع الأول لعام 2025 بنسبة 21%
توقّعت شركة "سامسونج" الكورية الجنوبية، انخفاض أرباحها في الربع الأول لعام 2025 بنسبة تصل إلى 21%. وأرجعت الشركة الكورية الجنوبية هذا التراجع، إلى ضعف مبيعات رقائق الذكاء الاصطناعي، واستمرار الخسائر في أعمال تصنيع الرقائق التعاقدية. وتعاني "سامسونج" انخفاض أرباح الرقائق الخاصّة بها منذ منتصف العام الماضي، بعدما تخلفت عن منافستها الرئيسة "إس كيه هاينكس" المسؤولة عن توريد رقائق الذاكرة عالية الأداء الخاصة بشركة "إنفيديا" خاصة تلك المتخصّصة في مجالات الذكاء الاصطناعي. ومن المتوقع أن تعلن "سامسونج" أرباحاً تشغيلية قدرها 3.62 مليار دولار في الربع الأول لعام 2025. ويتوقّع المحللون أن تتفاقم الأزمة مع بدء تطبيق التعريفات الجمركية المتبادلة الشاملة التي فرضها الرئيس الأمريكي دونالد ترامب؛ على شركائه التجاريين، التي ستسهم في رفع تكاليف منتجات سامسونج المختلفة بدءاً من الهواتف الذكية وصولاً إلى أجهزة التلفاز والكمبيوتر المحمول والأجهزة المنزلية. وقال جيف كيم، رئيس قسم الأبحاث في شركة "كي بي سيكيوريتيز": "قد تسعى سامسونج إلى تنويع قاعدة إنتاجها، كجزءٍ من إستراتيجيتها متوسطة وطويلة الأجل، ومع ذلك، هذا ليس بالأمر الذي يمكن تحقيقه في غضون عام أو عامين". وأضاف: "إذا استمرت الرسوم الجمركية على الأجهزة الإلكترونية الاستهلاكية، مثل الهواتف الذكية، فستؤثر حتماً في طلب المستهلكين".


جريدة المال
١٧-٠٣-٢٠٢٥
- أعمال
- جريدة المال
توقعات بانكماش أرباح «سامسونج» 22.5% خلال الربع الأول
توقع محللون أن تنخفض الأرباح التشغيلية لشركة 'سامسونج' للإلكترونيات في الربع الأول من هذا العام بنسبة 22.5% بسبب المصاعب التى تواجهها شركة التكنولوجيا العملاقة، بحسب وكالة يونهاب. وتواجه سامسونج صعوبات في قطاع أشباه الموصلات في مجال الذكاء الاصطناعي، خاصة في مجال الذاكرة ذات النطاق الترددي العالي (HBM)، حيث تتخلف عن منافستها شركة 'إس كيه هاينكس'. وشهدت أعمالها الرئيسية، بما في ذلك أجهزة التلفاز والهواتف الذكية ومنتجات ذاكرة الوصول العشوائي الديناميكية (DRAM)، انخفاضا في حصصها السوقية في العام الماضي. ووفقا لأحدث تقرير عن أعمالها، انخفضت حصة السوق العالمية لأجهزة تلفاز 'سامسونج' للإلكترونيات من 30.1% في عام 2023 إلى 28.3% العام الماضي. وخلال الفترة نفسها، انخفضت حصة هواتفها الذكية من 19.7% إلى 18.3%.


أرقام
٢١-٠٢-٢٠٢٥
- أعمال
- أرقام
تراجع صادرات كوريا الجنوبية في فبراير قبيل إقرار رسوم ترمب
تراجعت صادرات كوريا الجنوبية هذا الشهر، مما يضعف التوقعات لعام 2025 للاقتصاد الذي يواجه أزمات سياسية وتأثيرات محتملة لخطط التعريفات الجمركية التي يعتزم دونالد ترمب فرضها. وفقاً للبيانات الصادرة يوم الجمعة عن مكتب الجمارك، انخفضت قيمة الشحنات، المعدلة لاختلافات أيام العمل، بنسبة 2.7% مقارنة بالعام السابق في فبراير، وهو ما يتناقض مع الزيادة التي تم الإبلاغ عنها في يناير بنسبة 7.7%. في الأرقام العامة، المتأثرة بزيادة أيام العمل، ومقارنة بالعام الماضي، ارتفعت الصادرات بنسبة 16% بينما زادت الواردات العامة بنسبة 7.7%، مما أسفر عن فائض تجاري قدره 804 مليون دولار. وقد صادفت عطلات رأس السنة القمرية في يناير من هذا العام، بينما كانت في فبراير من العام الماضي. وارتفعت الصادرات إلى الولايات المتحدة بنسبة 16%، وإلى الصين بنسبة 13.6%، وفقاً للبيانات الجمركية غير المعدلة لاختلافات التقويم. وزادت شحنات أشباه الموصلات بنسبة 22.1%، بينما ارتفعت صادرات السيارات بنسبة 40.3%. تمثل الصادرات أكبر مكون في اقتصاد كوريا الجنوبية، بقيادة شحنات أشباه الموصلات. وقد كان الاندفاع العالمي نحو تطوير تكنولوجيا الذكاء الاصطناعي بمثابة فرصة لشركات مثل "إس كيه هاينكس" (SK Hynix Inc)، و "سامسونغ"، التي تنتج رقائق الذاكرة المتطورة. لكن التوقعات أصبحت أكثر تشاؤماً بعد أن كشف ترمب عن سلسلة من المبادرات الضريبية بعد تنصيبه في يناير. وأصبح خطر اندلاع حرب تجارية عالمية واقعياً بشكل خطير بعد إعلان الرئيس عن فرض رسوم بنسبة 25% على واردات الصلب والألومنيوم، التي ستدخل حيز التنفيذ في مارس، بالإضافة إلى رسوم متبادلة على العديد من شركاء التجارة المتوقع أن تدخل حيز التنفيذ في أبريل. وقال لي سونغ-سو، الباحث في معهد كوريا للأبحاث الاقتصادية: "الشكوك مرتفعة للغاية، والسبب الرئيسي هو تأثير سياسات ترمب الجمركية على صناعات التصدير في كوريا". وأضاف: "هناك مخاوف كبيرة في قطاعات مثل الصلب والسيارات. ما لم تكن هناك تدابير لتخفيف الرسوم الجمركية، فإن انخفاض الصادرات هذا العام يبدو أمراً لا مفر منه". توترات اقتصادية وسياسية في كوريا الجنوبية تضيف المخاطر التجارية إلى المخاوف بشأن اقتصاد يعاني من الركود في الاستهلاك والاضطرابات السياسية التي أثرت على ثقة المستهلكين. بعد أن فرض الرئيس يون سوك يول الأحكام العرفية لفترة قصيرة في ديسمبر، تم اعتقاله بتهم التمرد، وتدرس المحكمة الدستورية ما إذا كانت ستنتهي بعزله. زار نائب وزير التجارة في كوريا الجنوبية واشنطن هذا الأسبوع، وطلب من الولايات المتحدة استثناء بلاده من خطط التعريفات الجمركية، وفقاً لبيان حكومي. وأشار إلى اتفاقية التجارة الحرة القائمة بين البلدين، وأكد على الاستثمارات التي قامت بها كوريا الجنوبية في الولايات المتحدة، كما ذكر البيان. مع تزايد التحديات أمام الاقتصاد، خفض البنك المركزي الشهر الماضي توقعاته للنمو هذا العام. ومن المقرر أن يعقد مجلس بنك كوريا اجتماعاً لقرار سعر الفائدة الأسبوع المقبل. وقد انتقل بنك كوريا إلى دورة تخفيف السياسة النقدية من خلال خفض سعر الفائدة في أكتوبر، وتبعه خفض آخر في نوفمبر. يعتبر النمو الضعيف في الصادرات مصدر قلق للبنك المركزي، نظراً للاعتماد الكبير للاقتصاد على التجارة. إذ أن الشركات الكورية الجنوبية منتشرة على نطاق واسع عبر سلاسل الإمداد العالمية، بما في ذلك السيارات، والبطاريات القابلة لإعادة الشحن، وبناء السفن، والمنتجات النفطية المكررة.