logo
#

أحدث الأخبار مع #إلديباتي

سقوط مدوٍّ لإمبراطور الصرافات الألمانية في طريق الناظور!
سقوط مدوٍّ لإمبراطور الصرافات الألمانية في طريق الناظور!

أريفينو.نت

time١١-٠٥-٢٠٢٥

  • أريفينو.نت

سقوط مدوٍّ لإمبراطور الصرافات الألمانية في طريق الناظور!

أريفينو.نت/خاص ألقت الشرطة الإسبانية القبض في ميناء ألميريا على مواطن هولندي من أصل مغربي، كان مبحوثاً عنه من قبل القضاء الألماني بتهمة تفجير صراف آلي في برلين والاستيلاء على مبلغ 264,000 يورو نقداً. وتأتي هذه العملية لتضع حداً لمسيرة هروب كانت وجهتها النهائية مدينة الناظور. الوجهة الناظور: حلم الهروب الكبير ينتهي على أبواب الميناء! تم إيقاف المتهم بينما كان يحاول الصعود رفقة شقيقه على متن عبّارة متجهة إلى مدينة الناظور، وذلك على متن شاحنة صغيرة. خلال عملية تفتيش روتينية، قام أفراد وحدة الحدود بالتحقق من هوية المشتبه به، ليكتشفوا بعد مراجعة قاعدة بياناتهم أنه يخضع لأمر اعتقال أوروبي صادر عن السلطات الألمانية. هذه اللحظة الحاسمة بددت آماله في الوصول إلى بر الأمان عبر بوابة المغرب الشمالية. برلين تحت الصدمة: تفاصيل جريمة هزت العاصمة الألمانية! بعد إلقاء القبض عليه، تم نقل الرجل ذي الأصول المغربية إلى مفوضية الشرطة الإقليمية في ألميريا. وبحسب ما نقلته صحيفة 'إل ديباتي' (El Debate)، باشرت وحدة مكافحة شبكات الهجرة غير الشرعية وتزييف الوثائق إجراءات تسليمه. المتهم مطلوب لتورطه في عملية سطو على صراف آلي تابع لبنك 'دويتشه بنك' (Deutshe Bank) في برلين ليلة 17 أبريل 2024، حيث استخدم رمحاً حرارياً يحتوي على متفجرات لتنفيذ جريمته. غنائم وخسائر: ما خلفته ليلة السطو المدوية؟ نجح المتهم، بمساعدة شريك له توفي في نفس الليلة، في الاستيلاء على مبلغ 264,000 يورو نقداً. وقُدرت الأضرار المادية التي لحقت بالصراف الآلي والممتلكات المحيطة بحوالي 30,000 يورو. وعند إلقاء القبض عليه في ألميريا، كان بحوزته ما يزيد قليلاً عن 6,000 يورو نقداً. ويواجه المتهم عقوبة قد تصل إلى 15 عاماً سجناً في حال إدانته بالتهم الموجهة إليه.

إسبانيا تصرخ من 'غزو' مغربي يهدد عرشها الأخضر ؟
إسبانيا تصرخ من 'غزو' مغربي يهدد عرشها الأخضر ؟

أريفينو.نت

time١١-٠٥-٢٠٢٥

  • صحة
  • أريفينو.نت

إسبانيا تصرخ من 'غزو' مغربي يهدد عرشها الأخضر ؟

أريفينو.نت/خاص تتصاعد في إسبانيا حدة الأصوات المحذرة مما تصفه وسائل إعلام محلية بـ'أفوكادو ملوث' قادم من المغرب وبيرو، وسط تزايد ملحوظ في واردات الفاكهة والخضروات من هذين البلدين خلال السنوات الخمس الأخيرة، الأمر الذي أثار قلق المنتجين المحليين وأشعل جدلاً واسعاً. صفارات الإنذار تدوي: الأفوكادو المستورد تحت مجهر الشكوك! على الرغم من كونها المنتج الأوروبي الرائد للأفوكادو، لجأت إسبانيا إلى استيراد كميات كبيرة من هذه الفاكهة من المغرب وبيرو في الآونة الأخيرة. المشكلة، حسبما أوردت صحيفة 'إل ديباتي' (El Debate) الإسبانية، تكمن في تزايد حالات 'التلوث' المزعومة في هذا الأفوكادو المستورد، حيث يُشار إلى عدم مطابقته للحدود القصوى للمخلفات (LMR) التي تحددها اللوائح الأوروبية. ووفقاً لاتحاد نقابات المزارعين ومربي الماشية في إقليم فالنسيا، فقد تفاقم الوضع خلال الأشهر الأربعة الأولى من العام الجاري. وأشارت المنظمة إلى أنه 'من ثلاثة تنبيهات في عام 2024، ارتفعنا إلى سبعة في عام 2025، أي بزيادة قدرها 133%، وكلها بسبب الاستخدام المفرط المزعوم للكادميوم في الأفوكادو القادم من بيرو، المصدر الرئيسي للأفوكادو إلى سوق الاتحاد الأوروبي، يليه المغرب'. ودعت المنظمة الاتحاد الأوروبي إلى اتخاذ تدابير حازمة لوضع حد لهذا الوضع. ضربة قاضية للمنتج المحلي: عندما يغرق السوق بالأسعار المنخفضة! في يناير 2025، شهدت واردات إسبانيا من الأفوكادو زيادة بنسبة 68% بشكل عام، وبنسبة هائلة بلغت 89% بالنسبة للواردات القادمة من المغرب. وفي غضون ذلك، هوت أسعار أفوكادو إقليم فالنسيا، وخاصة من صنف 'لامب هاس' (Lamb Hass) الأكثر زراعة، بنسبة 29%، حيث انخفض متوسط السعر من 2.44 يورو للكيلوغرام في مارس 2024 إلى 1.73 يورو فقط للكيلوغرام في مارس 2025. صرخة المزارعين: منافسة غير شريفة ومخاطر صحية محتملة! تندد المنظمة الزراعية بما تعتبره 'منافسة غير عادلة'، وتشير إلى وجود 'مخاطر على صحة المستهلكين'. وتوصي برفع الحد الأقصى لمعدل مراقبة الفواكه والخضروات على الحدود، الذي يبلغ حالياً 30%، إلى 50% لمدة عام واحد. كما تطالب بوقف واردات الفواكه والخضروات من المغرب وبيرو، بسبب ما تصفه بـ'التواجد المتكرر لمخلفات مبيدات غير مصرح بها في الاتحاد الأوروبي أو تتجاوز الحدود القصوى المسموح بها'.

صحف إسبانيا: زيارة الرئيس السيسي كشفت عن دعم مدريد الواسع لمصر
صحف إسبانيا: زيارة الرئيس السيسي كشفت عن دعم مدريد الواسع لمصر

الدستور

time١٩-٠٢-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الدستور

صحف إسبانيا: زيارة الرئيس السيسي كشفت عن دعم مدريد الواسع لمصر

سلطت الصحف الإسبانية، الضوء على زيارة الرئيس عبد الفتاح السيسي إلى إسبانيا في ظل التطورات الإقليمية الكبرى التي يشهدها الشرق الأوسط، حيث تصدرت العلاقات بين البلدين جدول أعمال الرئيس السيسي، كما أسفرت الزيارة عن رفع مستوى العلاقات بين البلدين إلى شراكة استراتيجية. السيسي يعيد لإسبانيا الزيارات الدبلوماسية بعد انقطاع عام ونصف وبحسب صحيفة "إل ديباتي" الإسبانية، فمن المصرر أن يستضيف العاهل الإسباني الملك فيليب السادس والملكة ليتيثيا، في وقت لاحق اليوم الأربعاء، في مأدبة غداء رسمية على شرف الرئيس عبد الفتاح السيسي، وذلك بمناسبة زيارته الرسمية إلى إسبانيا، وتعد هذه المأدبة الأولى التي يقيمها العاهلان الإسبانيان لرئيس دولة أجنبية منذ عشرة أشهر، حيث كان آخر ضيف رفيع المستوى استضافاه هو الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي خلال زيارته إلى إسبانيا في مايو 2024. وتابعت أن زيارة الرئيس السيسي إلى إسبانيا لها أهمية خاصة، حيث كانت آخر زيارة رسمية هامة في إسبانيا كانت في مايو 2023 من قبل الرئيس الكولومبي جوستافو بيترو أي قبل أكثر من عامين ونصف، وهو أمر غير مألوف في السياسة الخارجية الإسبانية التي لطالما حافظت على وتيرة زيارات دبلوماسية رفيعة المستوى. وأضافت أن هذه هى الزيارة الثانية للرئيس عبد الفتاح السيسي إلى إسبانيا، حيث سبق له أن زار مدريد في عام 2015، وتأتي الزيارة هذه المرة في وقت حساس يشهد توترات متزايدة في منطقة الشرق الأوسط، خاصة بعد أن طرح الرئيس الأمريكي دونالد ترامب مقترحًا مثيرًا للجدل يقضي بترحيل سكان قطاع غزة مع تحويل المنطقة إلى ما وصفه بـ"ريفييرا الشرق الأوسط"، وقد قوبل هذا المقترح برفض قاطع من جانب مصر وإسبانيا، حيث أكدت كلتا الدولتين على موقفهما الثابت الداعم لحل سياسي يحفظ حقوق الشعب الفلسطيني. وتابعت أنه خلال الزيارة من المقرر أن يلتقي الرئيس السيسي برئيس الوزراء الإسباني بيدرو سانشيز، والتوقيع على اتفاقية جديدة تهدف إلى رفع مستوى العلاقات الثنائية بين البلدين إلى مستوى "الشراكة الاستراتيجية"، كما سيشارك الرئيس السيسي في لقاء اقتصادي بحضور عدد من ممثلي كبرى الشركات الإسبانية، حيث سيتم بحث سبل تعزيز الاستثمارات والتعاون الاقتصادي بين البلدين. وأشارت إلى أن هذه الزيارة تعكس أهمية العلاقات المتنامية بين مصر وإسبانيا، حيث يسعى الطرفان إلى تعزيز التعاون في المجالات الاقتصادية والدبلوماسية، إضافة إلى تبادل وجهات النظر حول القضايا الإقليمية والدولية ذات الاهتمام المشترك. إسبانيا تكشف عن دعمها الواسع لمصر خلال زيارة الرئيس السيسي بينما نقلت RTVE - هيئة الإذاعة والتلفزيون الإسبانية، عن مصادر حكومية إسبانية قولها إن قرار مصر وإسبانيا برفع العلاقة إلى شراكة استراتيجية هام للغاية، حيث تعد أعلى تصنيف للعلاقات الثنائية بين الدول. وأشارت مصادر حكومية في قصر "لا مونكلوا"، مقر رئاسة الحكومة الإسبانية، إلى أن العلاقات الثنائية بين مصر وإسبانيا شهدت تطورًا ملحوظًا خلال السنوات الأخيرة، وهو ما تؤكده الزيارات المتكررة لرئيس الوزراء الإسباني إلى مصر، حيث قام بزيارة القاهرة أربع مرات، كان آخرها في نهاية نوفمبر 2023. وتابعت هيئة الإذاعة والتلفزيون الإسبانية، أن زيارة الرئيس السيسي إلى مدريد تأتي بعد أيام قليلة من رفضه عقد لقاء مع نظيره الأمريكي، في إشارة واضحة على الغضب المصري من الولايات المتحدة بشبب القضايا الإقليمية وخصوصًا مستقبل قطاع غزة. وأضافت أن الهدف الهدف الرئيسي من اجتماع السيسي وسانشيز في قصر "لا مونكلوا" كان توقيع اتفاق لرفع مستوى العلاقات بين مصر وإسبانيا إلى مستوى الشراكة الاستراتيجية، وهو أعلى مستوى ممكن للعلاقات الثنائية بين الدول، كما تم تبني إعلان مشترك بين الطرفين، بالإضافة إلى بيان آخر يغطي القضايا الإقليمية ذات الاهتمام المشترك. وعلاوة على ذلك، سيتم التوقيع على عدة مذكرات تفاهم تتعلق بتعزيز التعاون الاقتصادي بين البلدين، بالإضافة إلى اتفاقيات حول الهجرة الدائرية، والتي تهدف إلى تنظيم وتحسين حركة العمالة بين الدولتين. وأشارت هيئة الإذاعة والتلفزيون الإسبانية إلى أن زيارة الرئيس السيسي تأتي في ظل عمل مصر على تقديم مقترح بديل يركز على إعادة إعمار غزة وإنشاء مناطق آمنة داخل القطاع، بدلًا من إجبار سكانه على مغادرته، وتُعتبر هذه الخطة المصرية جزءًا من الجهود الدبلوماسية التي تبذلها القاهرة للحفاظ على استقرار المنطقة وتجنب حدوث تغييرات ديموغرافية قسرية في الأراضي الفلسطينية. وتابعت أن هذه الزيارة تعكس الأهمية المتزايدة للعلاقات بين القاهرة ومدريد، حيث تسعى إسبانيا لتعزيز شراكتها مع مصر ليس فقط على المستوى الاقتصادي، بل أيضًا في القضايا السياسية والاستراتيجية، بما في ذلك القضايا الإقليمية الحساسة مثل الوضع في غزة ومستقبل عملية السلام في الشرق الأوسط. العلاقات الإسبانية المصرية في تطور كبير ونقلت وكالة "يورو برس" الإسبانية، عن مصادر مصادر حكومية في قصر "لا مونكلوا"، مقر رئاسة الحكومة الإسبانية، قولهم إن العلاقات بين مصر وإسبانيا شهدت تطورًا ملحوظًا خلال السنوات الأخيرة، وهو ما يظهر جليًا من خلال الزيارات المتكررة لرئيس الوزراء الإسباني إلى القاهرة، حيث زار سانشيز مصر أربع مرات، كانت آخرها في نوفمبر 2023، بعد أسابيع من اندلاع الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة. وأضافت أن الاجتماع بين سانشيز والرئيس السيسي في قصر "لا مونكلوا" ركز على رفع مستوى العلاقات الثنائية إلى مرتبة الشراكة الاستراتيجية، وهو أعلى تصنيف دبلوماسي يمكن أن تحظى به العلاقة بين دولتين. الزيارة تعكس عمق العلاقات وأكدت صحيفة "ذا دبلومايت إن سبين" الإسبانية، أن زيارة الرئيس السيسي تعكس عمق التعاون بين البلدين في مختلف المجالات. وتابعت أن السيسي وسانشيز أجريا اتصالًا هاتفيًا في 29 يناير الماضي، حيث ناقشا العلاقات الثنائية، مع التركيز على المجالات الاقتصادية والتجارية والاستثمارية، وخلال المكالمة، أعرب رئيس الوزراء الإسباني عن تقديره للدور الذي تلعبه مصر في تحقيق وقف إطلاق النار في قطاع غزة، مؤكدًا أهمية الجهود المصرية في دعم الاستقرار في المنطقة. من جانبه، أشاد الرئيس السيسي بالموقف الإسباني الداعم للقضية الفلسطينية، مؤكدًا التزام مصر بتقديم المساعدات الإنسانية لسكان قطاع غزة، ورفضها القاطع لأي محاولات لفرض حلول غير عادلة على الفلسطينيين، كما جدد موقف مصر الثابت الداعي إلى حل الدولتين وإقامة دولة فلسطينية مستقلة على حدود عام 1967، باعتبارها الحل الوحيد القابل للتطبيق لتحقيق السلام والاستقرار في المنطقة. وتابعت أنه كان من المقرر أن يسافر الرئيس السيسي إلى الولايات المتحدة في 18 فبراير، بدعوة من ترامب، إلا أنه قرر إلغاء الزيارة بعد إعلان ترامب عن خطته المثيرة للجدل، والتي تتضمن تهجير 2.3 مليون فلسطيني من قطاع غزة وتحويل القطاع إلى منطقة سياحية تحت إدارة أمريكية. وفي إطار التحركات الدبلوماسية المصرية لمواجهة هذه التطورات، دعت مصر إلى قمة عربية طارئة في 27 فبراير، تهدف إلى توحيد الموقف العربي إزاء المخططات الأمريكية المتعلقة بمستقبل غزة، وصياغة موقف عربي موحد يؤكد على الحقوق الفلسطينية المشروعة ورفض أي حلول تمس بالسيادة الفلسطينية. تعكس زيارة السيسي إلى إسبانيا أهمية الشراكة بين البلدين، خاصة في ظل الأوضاع المضطربة في منطقة الشرق الأوسط. فإلى جانب التعاون الاقتصادي والتجاري، تسعى كل من مصر وإسبانيا إلى تعزيز التنسيق السياسي بشأن القضايا الإقليمية والدولية ذات الاهتمام المشترك، وعلى رأسها القضية الفلسطينية، والأوضاع في قطاع غزة، وتعزيز الاستقرار في المنطقة.

58 موقوفا مغربيا بإسبانيا بسبب الاحتيال على الضمان الاجتماعي
58 موقوفا مغربيا بإسبانيا بسبب الاحتيال على الضمان الاجتماعي

كش 24

time٠٧-٠٢-٢٠٢٥

  • كش 24

58 موقوفا مغربيا بإسبانيا بسبب الاحتيال على الضمان الاجتماعي

أوقف الأمن الإسباني 58 مهاجرا مغربيا في وضعية غير نظامية بسبب الاستفادة من مساعدات اجتماعية غير مستحقة، حسب ما ذكرته جريدة "إلديباتي" الإسبانية. وجاء توقيف المعنيين في إطار عملية أمنية للشرطة الوطنية الإسبانية ومفتشية العمل بمنطقة غرناطة، وبدأت التحقيقات في نونبر 2021، بسبب إمكانيات التوظيف غير المتناسبة للشركات. وحسب المصدر ذاته، فقد أسفرت العملية عن اعتقال 60 شخصًا، من بينهم 58 مغربي، في وضع غير قانوني. وبلغ إجمالي المبالغ المختلسة أكثر من 211,000 يورو. ووفقا للمعطيات المنشورة، فقد تم استرداد جزء كبير من هذه المبالغ وإعادته إلى الخزينة العامة. وركزت التحريات على زوجين تكلفا بتسوية الوضع الإداري للعديد من المغاربة، عبر عروض عمل مزيفة في القطاع الزراعي. وقد رصدت تحريات الشرطة الوطنية ومفتشية العمل أكثر من مائة طلب تسوية إقامة قُدمت من غرناطة وألميريا وملقة وهويلفا ومورسيا.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store