أحدث الأخبار مع #إميليبرونتي


الوسط
١٥-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- الوسط
لوحة «الرياح الشمالية» لإميلي برونتي تعود إلى متحف العائلة
اشترى متحف برونتي لوحة نادرة تعود للكاتبة الشهيرة إميلي برونتي (1818 – 1848) مقابل 32 ألف جنيه إسترليني (37,034 يورو) خلال مزاد علني أقيم مؤخرًا. وطُرحت اللوحة ضمن مزاد فوروم للمزادات بسعر تقديري أولي بلغ 20 ألف جنيه إسترليني (23.152 يورو)، إلا أن المنافسة بين المزايدين أدت إلى ارتفاع السعر، لتُحسم في نهاية المطاف لصالح المتحف بعد «حرب مزايدة»، بحسب وصف المنظمين. ورغم أن مخطوطات الأخوات برونتي: شارلوت، وإميلي، وآن تظهر من حين لآخر في مزادات علنية، فإن الأعمال الفنية المصوّرة لهن تُعد نادرة جدًا، ما أضفى على هذه القطعة قيمة استثنائية، وفقا لـ«يورنيوز». وفي تعليق لها على الحدث، قالت آن دينسديل، الأمينة الرئيسية في متحف برونتي برسوناج، لموقع آرت نت (Artnet): «كان التوتر شديدًا حين ظهرت اللوحة رقم 53، وهي لوحة لإميلي برونتي، لأن هناك احتمالاً كبيرًا أن تختفي في مجموعة خاصة». وأضافت: «بدت المزايدة وكأنها ترتفع بسرعة كبيرة، ثم تبعتها لحظة توقف مشحونة بالتوتر، قبل أن يُعلن فوزنا بها رسميًا. - - عندها فقط أدركت أن اللوحة ستعود إلى منزل عائلة برونتي السابق في هاوورث، وكانت لحظة مؤثرة جدًا بالنسبة لنا جميعًا في المتحف». وتحمل اللوحة، التي نُفّذت بتقنية الألوان المائية، عنوان «الرياح الشمالية»، وتُظهر امرأة شابة ذات شعر بني يتطاير بفعل الرياح، ترتدي فستانًا أبيض وعباءة زرقاء. وتُعد اللوحة نسخة عن نقش للفنان ويليام فيندن، كان قد نُشر العام 1833 في كتابه «رسوم توضيحية لحياة وأعمال اللورد بايرون». ويُعتقد أن إميلي برونتي أنجزت هذه اللوحة الفنية العام 1842، عندما كانت تبلغ من العمر نحو أربعة وعشرين عامًا، أثناء فترة دراستها في بروكسل برفقة شقيقتها شارلوت، مؤلفة الرواية الشهيرة «جين آير». الإرث الفني لإميلي برونتي وتُشير رسائل شارلوت إلى أن إميلي كانت تتلقى دروسًا في الرسم خلال إقامتهما في بلجيكا، ومن المرجّح أنها تركت وراءها بعضًا من أعمالها الفنية عند عودتها إلى إنجلترا. وبحسب ما ورد في كتالوغ المزاد، يُعتقد أن لوحة «الرياح الشمالية» كانت ضمن ممتلكات كونستانتين هيجيه، مدير المدرسة الداخلية التي درست فيها الأختان برونتي، ويُحتمل أن تكون قد انتقلت بالوراثة إلى أحفاده. وعلى الرغم من شهرتها العالمية برواية «مرتفعات ويذرينغ»، فإن ما تبقى من الإرث الفني لإميلي برونتي لا يزال محدودًا للغاية. كما أن أعمالها التصويرية نادرة وغير معروفة نسبيًا. وفي هذا السياق، كتبَت كل من جين سيلارز وكريستين ألكسندر في كتابهما «فن آل برونتي» الصادر العام 1995: «على عكس شارلوت وبرانويل، لم تترك إميلي سوى عدد قليل من المسودات والتمارين التي تعكس تدريبها الفني في الرسم». ومن بين أشقاء آل برونتي، يُعد برانويل برونتي الأكثر شهرة في مجال الرسم، حيث أنتج عددًا من الصور الفنية الخالدة لشقيقاته. ومن المقرر أن تخضع لوحة إميلي برونتي المائية لعملية تقييم دقيقة على يد خبير ترميم متخصص، على أن يجري عرضها بشكل دائم في متحف برونتي برسوناج الواقع في ويست يوركشاير بالمملكة المتحدة.


يورو نيوز
١٤-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- يورو نيوز
"الرياح الشمالية": لوحة نادرة لإميلي برونتي تعود إلى متحفها بعد قرن ونصف من الغياب
اعلان وقد طُرحت اللوحة ضمن مزاد فوروم للمزادات بسعر تقديري أولي بلغ 20 ألف جنيه إسترليني (23,152 يورو)، إلا أن المنافسة بين المزايدين أدت إلى ارتفاع السعر، لتُحسم في نهاية المطاف لصالح المتحف بعد "حرب مزايدة"، بحسب وصف المنظمين. ورغم أن مخطوطات الأخوات برونتي -شارلوت، إميلي، وآن- تظهر من حين لآخر في مزادات علنية ، فإن الأعمال الفنية المصوّرة لهن تُعد نادرة جدًا، ما أضفى على هذه القطعة قيمة استثنائية. وفي تعليق لها على الحدث، قالت آن دينسديل، الأمينة الرئيسية في متحف برونتي برسوناج، لموقع آرت نت ( Artnet) : "كان التوتر شديدًا حين ظهرت اللوحة رقم 53، وهي لوحة لإميلي برونتي، لأن هناك احتمالاً كبيرًا أن تختفي في مجموعة خاصة". وأضافت: "بدت المزايدة وكأنها ترتفع بسرعة كبيرة، ثم تبعتها لحظة توقف مشحونة بالتوتر، قبل أن يُعلن فوزنا بها رسميًا. عندها فقط أدركت أن اللوحة ستعود إلى منزل عائلة برونتي السابق في هاوورث، وكانت لحظة مؤثرة جدًا بالنسبة لنا جميعًا في المتحف". وتحمل اللوحة، التي نُفّذت بتقنية الألوان المائية، عنوان "الرياح الشمالية"، وتُظهر امرأة شابة ذات شعر بني يتطاير بفعل الرياح، ترتدي فستانًا أبيض وعباءة زرقاء. وتُعد اللوحة نسخة عن نقش للفنان ويليام فيندن، كان قد نُشر عام 1833 في كتابه "رسوم توضيحية لحياة وأعمال اللورد بايرون". رسمت إميلي برونتي لوحة "الرياح الشمالية" عام 1842 أثناء دراستها في بروكسل. Forum Auctions ويُعتقد أن إميلي برونتي أنجزت هذه اللوحة الفنية عام 1842، عندما كانت تبلغ من العمر نحو أربعة وعشرين عامًا، أثناء فترة دراستها في بروكسل برفقة شقيقتها شارلوت، مؤلفة الرواية الشهيرة "جين آير". وتُشير رسائل شارلوت إلى أن إميلي كانت تتلقى دروسًا في الرسم خلال إقامتهما في بلجيكا، ومن المرجّح أنها تركت وراءها بعضًا من أعمالها الفنية عند عودتها إلى إنجلترا. وبحسب ما ورد في كتالوغ المزاد، يُعتقد أن لوحة "الرياح الشمالية" كانت ضمن ممتلكات كونستانتين هيجيه، مدير المدرسة الداخلية التي درست فيها الأختان برونتي، ويُحتمل أن تكون قد انتقلت بالوراثة إلى أحفاده. وعلى الرغم من شهرتها العالمية برواية "مرتفعات ويذرينغ"، فإن ما تبقى من الإرث الفني لإميلي برونتي لا يزال محدودًا للغاية. كما أن أعمالها التصويرية نادرة وغير معروفة نسبيًا. وفي هذا السياق، كتبَت كل من جين سيلارز وكريستين ألكسندر في كتابهما "فن آل برونتي" الصادر عام 1995: "على عكس شارلوت وبرانويل، لم تترك إميلي سوى عدد قليل من المسودات والتمارين التي تعكس تدريبها الفني في الرسم". Related لوحة بانكسي "فيتريانو" تُباع بمبلغ 5.2 مليون يورو في مزاد سوذبيز بلندن جدل حول مزاد للوحات الفنية بواسطة الذكاء الاصطناعي ومخاوف من انتهاك حقوق الملكية وأضافتا: "إن رسوماتها وتخطيطاتها المبدئية مجزأة وغامضة التفسير، تمامًا مثل قصائدها التي بقيت. ومن خلال الأعمال المتوفرة، يتضح أنها كانت تنسخ النقوش بدرجة أقل من أشقائها". ومن بين أشقاء آل برونتي، يُعد برانويل برونتي الأكثر شهرة في مجال الرسم ، حيث أنتج عددًا من الصور الفنية الخالدة لشقيقاته. ومن المقرر أن تخضع لوحة إميلي برونتي المائية لعملية تقييم دقيقة على يد خبير ترميم متخصص، على أن يتم عرضها بشكل دائم في متحف برونتي برسوناج الواقع في ويست يوركشاير بالمملكة المتحدة.


نافذة على العالم
١٣-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- نافذة على العالم
ثقافة : بيع عمل فني نادر للكاتبة إميلي برونتي في مزاد علني.. اعرف ثمنه
الأحد 13 أبريل 2025 09:01 مساءً نافذة على العالم - بيعت لوحة نادرة للغاية للكاتبة الإنجليزية إميلي برونتي في مزاد علني من قِبل متحف برونتي بارسوناج، أثارت هذه اللوحة، التي تُصوّر امرأة ذات شعر داكن مُنسدل، مُحاطة بعباءة زرقاء زاهية فضفاضة، حربًا في المزايدة عندما عرضتها دار فوروم للمزادات، وفقا لما نشره موقع" بيعت اللوحة للمتحف بسعر 32,000 جنيه إسترليني (42,000 دولار أمريكي)، متجاوزةً بذلك أعلى سعر متوقع لها قبل المزاد، وهو 20,000 جنيه إسترليني (26,000 دولار أمريكي). رغم أنها اتجهت للرسم أحيانًا، إلا أن إميلي برونتي اشتهرت ككاتبة، واحتُفي بروايتها الوحيدة " مرتفعات ويذرينج"، وكانت شقيقتاها آن وشارلوت كاتبتين أيضًا، حيث كتبت الأخيرة رواية "جين آير"، وهي تحفة أخرى من روائع الأدب الفيكتوري.د قالت آن دينسديل، كبيرة أمناء متحف برونتي بارسوناج: " توفيت إميلي عن عمر يناهز الثلاثين، ولم يبقَ منها سوى القليل من المخطوطات أو الرسائل، من النادر جدًا أن يُطرح أي عمل فني مرتبط بإميلي للبيع، مما يجعل هذه اللوحة ذات أهمية بالغة". رُسمت لوحة "ريح الشمال " (1842) عندما كانت إميلي لا تزال في أوائل العشرينيات من عمرها، وكانت تدرس مع شارلوت في مدرسة "بينسينات هيغر" الداخلية للبنات في بروكسل. أُنتجت اللوحة بناءً على نقش "يانثي" (السيدة شارلوت هارلي) في المجلد الثاني من كتاب "رسوم فيندن التوضيحية لحياة وأعمال اللورد بايرون" الصادر عام 1842. يشير كتالوج المزاد إلى أن رسائل شارلوت تُشير إلى أن إميلي تلقت دروسًا في الرسم أثناء وجودها في بروكسل، ويبدو أنها تركت هذا العمل الفني تحديدًا عند عودتها إلى إنجلترا، كان قسطنطين جورج رومان هيجر يُدير دار بنسيون هيجر، وتعتقد دار مزادات فورم أن العمل كان على الأرجح بحوزته، وانتقل إلى أحد أحفاده، ثم بقي في مجموعات خاصة منذ ذلك الحين. لوحة للكاتبة إميلى برونتى


العربية
٢٨-٠٢-٢٠٢٥
- ترفيه
- العربية
رحلة إلى عالم "إميلي برونتي" في عرض "ماكس مارا" بميلانو
قدّمت دار Max Mara الإيطاليّة مجموعتها من الأزياء الجاهزة لخريف وشتاء 2025-2026 خلال عرض أقيم ضمن فعاليات أسبوع ميلانو للموضة. وقد استحضرت أجواء رواية "مُرتفعات ويذرينغ" للكاتبة البريطانيّة الشهيرة إميلي برونتي في تصاميم عصريّة عكست الأجواء الدراميّة والرومانسيّة التي تميّزت بها قصتها. تُعتبر Max Mara الدار الثانية التي تُقدّم مجموعة أزياء مُستوحاة من رواية Wuthering Heights التي صدرت في العام 1847، وتُصنّف كإحدى أبرز الأعمال الأدبيّة الإنكليزيّة. فقد سبقتها قبل أسبوعين دار Altuzarra الفرنسيّة التي قدّمت في نيويورك عرضاً مُستوحى من هذه الرواية التي تتحدّث عن الحب المفرط، الانتقام، والصراع مع الطبيعة البشريّة. استحضر جوزف ألتازارا في تصاميمه شخصيّة بطلة عصريّة تعيش حياة المدينة بكل تفاصيلها أما المُصمم البريطاني إيان غريفيث الذي يشغل منصب المدير الإبداعي لدار Max Maraمنذ عام 2015، ففضّل أن يُقدّم تصاميمه لامرأة قويّة بحضورها وبساطة إطلالتها الدافئة التي تُعبّر عن ثقة لا تتزعزع. من الأدب إلى الموضة: وصفت الكاتبة إميلي برونتي في روايتها المشهد القاتم والطبيعة الوعرة للريف الإنكليزي، وقد جسّد إيان غريفيث عبر تصاميمه الظلال المظلمة، والرياح القاسية، والمناظر الطبيعيّة التي تقدّمها الرواية. وهذا ما يُفسّر اختياره للإطلالات المونوكروميّة وللوحة ألوان اعتمدت على تدرجات البني، والبيج، والبرغندي، والزيتي، والرصاصي بالإضافة إلى حضور درامي للأسود في نهاية العرض. أما الخامات المُستعملة فكانت ثقيلة ودافئة لتعكس جو الرواية الشتوي والبارد، وأبرزها الصوف، والجوخ، والمخمل، والجلد. قدّمت Max Mara مجموعة تميّزت بأسلوب الطبقات المُتعدّدة، وتضمّنت معاطف طويلة، سترات مُبطّنة، كنزات وتنانير صوفيّة...وعلى الرغم من الأجواء القاسية في الرواية، إلا أن العرض تضمّن لمسات من الرومانسيّة التي تحملها القصة. وهو مزج بين التقاليد الإنكليزيّة الكلاسيكيّة والأسلوب العصري عبر الأوشحة، والقفازات الطويلة، والأحزمة الجلديّة التي أضافت تأثيراً درامياً على الإطلالات. وقد ترافقت التصاميم بمجموعة من الحقائب والأحذية الكلاسيكيّة بلوني البني والأسود أضافت مزيداً من الأناقة على إطلالة امرأة Max Mara الخاصة بالخريف والشتاء المقبلين.