logo
#

أحدث الأخبار مع #إنإن

الرسوم الجمركية لا تحظى بشعبية كبيرة
الرسوم الجمركية لا تحظى بشعبية كبيرة

العربية

time٢٨-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • العربية

الرسوم الجمركية لا تحظى بشعبية كبيرة

يبدو أن الغضب بين الناخبين إزاء السياسات الاقتصادية التي يتبناها الرئيس الأميركي دونالد ترامب يؤدي لتراجع شعبيته، مع اقتراب انتهاء 100 يوم على بداية فترة رئاسته الثانية، مما يزيد الضغط على النواب الجمهوريين لتمرير خطته الضريبية. وأظهرت استطلاعات لعدة شبكات من بينها "إن بي سي" و"سي إن إن" و"إيه بي سي نيوز" أن الناخبين يرون أن ترامب يتخلف عن وعده الانتخابي الرئيسي بتعزيز قوة الاقتصاد الأميركي. وأظهر استطلاع شبكة "سي إن إن"، أمس الأحد، أن 39% من الأميركيين فقط راضون عن طريقة إدارة ترامب لاقتصاد البلاد، وهى أدنى نسبة يتم تسجيلها خلال فترتي رئاسته، وفق وكالة الأنباء الألمانية "د ب أ". كما أظهر استطلاع لشبكة "إن بي سي نيوز" أن الرسوم الجمركية لا تحظى بشعبية كبيرة، حيث وافق 39% فقط من المشاركين في الاستطلاع على الرسوم التي فرضها ترامب. وقال ترامب، إن إيرادات الرسوم الجمركية التي فرضها قد تساهم في خفض ضرائب الدخل للأشخاص الذين يكسبون أقل من 200 ألف دولار سنويًا.

بالفيديو .. مقاتلة صينية جديدة من الجيل السادس بقدرات متقدمة
بالفيديو .. مقاتلة صينية جديدة من الجيل السادس بقدرات متقدمة

أرقام

time١٦-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • أرقام

بالفيديو .. مقاتلة صينية جديدة من الجيل السادس بقدرات متقدمة

ظهر فيديو لإحدى الطائرات المقاتلة الصينية المستقبلية المزودة بثلاثة محركات أطلق عليها المحللون الغربيون "جيه-36"، وهي مقاتلة من الجيل السادس تجمع بين أحدث إلكترونيات الطيران وهندسة المحركات وهيكل الطائرة. وفي مقطع الفيديو الذي التقطه سائق سيارة تظهر المقاتلة – التي تتميز بقدرات حوسبة واستشعار متقدمة- وهي تحلق فوق طريق سريع بالقرب من مدرج مجموعة تشنغدو -لصناعة الطائرات، وهو المصنع الواقع بمقاطعة سيتشوان حيث يُعتقد أن الطائرة الجديدة صنعت به. وانتشرت صور طائرة "جيه-36" للمرة الأولى على مواقع التواصل الاجتماعي الصينية أواخر العام الماضي، وجذبت انتباه المهتمين بالطائرات والمحللين العسكريين. وصرح خبير الطيران العسكري "ديفيد سينسيوتي" الضابط السابق في القوات الجوية الإيطالية على موقعه الإلكتروني أن الفيديو الذي تبلغ مدته ست ثوان يُلقي نظرة فاحصة على تصميم "جيه-36"، الذي يٌمكنها من حمل صواريخ هجومية بعيدة المدى، حسبما نقلت"سي إن إن". وتقدم جهود التحديث العسكري الصينية قدرات تضاهي تقريبًا بل وتتفوق في بعض الأحيان على قدرات منافستها الجيوسياسية الولايات المتحدة، وحدد الرئيس الصيني "شي جين بينغ" عام 2049 موعدًا مستهدفًا لبناء ما يسميه جيشًا من الطراز العالمي. وأعلن الرئيس الأمريكي "دونالد ترامب" في مارس أنه منح "بوينج" عقدًا لمقاتلة من الجيل السادس تابعة لسلاح الجو الأمريكي تعرف باسم "إف-47".

ما علاقة فلسطين؟.. سر وشم كلمة "كافر" والصليب على جسد وزير الدفاع الأمريكي
ما علاقة فلسطين؟.. سر وشم كلمة "كافر" والصليب على جسد وزير الدفاع الأمريكي

المصريون

time٢٧-٠٣-٢٠٢٥

  • سياسة
  • المصريون

ما علاقة فلسطين؟.. سر وشم كلمة "كافر" والصليب على جسد وزير الدفاع الأمريكي

نشر وزير الدفاع الأمريكي "بيت هيغسيث" صورة له على حسابه الرسمي بمنصة "إكس"، أثناء ممارسة الرياضة وعلى ذراعه الأيمن رسومات للصليب بالوشم وكلمة "كافر" باللغة العربية . رأس الحربة وعلق قائلا:"انطلق اليوم برفقة محاربي فرقة SDVT-1 في قاعدة بيرل هاربر-هيكام"، مشيرا: هؤلاء الجنود هم رأس الحربة، وخبراء في التخفي والتحمل والفتك، ويخشاهم أعداء أمريكا، بينما يثق بهم حلفاؤنا فخورون بقضاء الوقت مع أفضل ما في أمريكا ". وأظهرت الصور «هيجسيث» وهو يؤدي تمارين رياضية وعلى ذراعه وشم كلمة «كافر» بالعربية، بالإضافة إلى وشوم أخرى، أثارت تساؤلات الكثيرين. كما شارك حساب وزارة الدفاع الأمريكية التغريدة . إليكم قصة وشوم «new lines magazone» و«سي إن إن ». عندما قرر الرئيس الأمريكي دونالد ترامب تعيين بيت هيجسيث وزيرا للدفاع، كان الأخير يحمل أكثر من 12 وشما على ذراعيه وصدره وباقي جسده . تعود الوشوم إلى فترة الثلاثينيات من عمره، بعد أن خالف رغبة والده الذي نهاه عن رسم هذه الرموز التي جعلت من ابنه حديث الساعة في كثير من الفترات . « صليب القدس صليب القدس الكبير هو الوشم الأكثر شهرة، وهو مرسوم على صدر «هيجسيث ». يعود تاريخ الرمز المكون من صليب واحد كبير مع أربعة صلبان صغيرة حوله إلى الحروب Kicked off the day alongside the warriors of SDVT-1 at — Secretary of Defense Pete Hegseth (@SecDef)

لمدة 75 دقيقة.. كيف تحدث "ترامب" عن نفسه وسَخِرَ من أعدائه؟
لمدة 75 دقيقة.. كيف تحدث "ترامب" عن نفسه وسَخِرَ من أعدائه؟

صحيفة سبق

time٢٣-٠٢-٢٠٢٥

  • سياسة
  • صحيفة سبق

لمدة 75 دقيقة.. كيف تحدث "ترامب" عن نفسه وسَخِرَ من أعدائه؟

في مشهدٍ يشبه العروض المسرحية، صعد الرئيس دونالد ترامب؛ إلى منصة مؤتمر العمل السياسي المحافظ في ميناء ناشيونال بولاية ماريلاند، وسط هتافات صاخبة وأنغام "بارك الله في أمريكا"، ولمدة 75 دقيقة، لم يكن ترامب مجرد رئيس، بل كان نجماً يستعرض قوته وثقته المفرطة، ويَسخر من أعدائه بلا هوادة. في هذا الخطاب، الذي يمكن وصفه بالمتطرف حتى بالنسبة لمعايير ترامب، رسم صورة لنفسه كقائد مطلق، وكسر كل الحواجز التقليدية للسياسة الأمريكية. الثقة المفرطة ترامب، الذي يبلغ من العمر 78 عاماً، وصف رئاسته بلعبة غولف لا يمكنه فيها الخطأ. "عندما تدخل الكرة الأولى في الحفرة، تشعر بالثقة، ثم في الحفرة التالية، وهكذا، حتى تصبح لا تخطئ أبداً"، قال مبتسماً، وكأنه يتحدث عن مسيرته السياسية. هذه الثقة المفرطة لم تكن مجرد كلمات، بل كانت محسوسة في كل جملة، في كل إشارة إلى انتصاره "الكبير جداً للتزوير" في الانتخابات ضدّ كامالا هاريس. ولم يكتفِ بذلك، بل تفاخر بالعفو عن مئات المدانين في هجوم 6 يناير، واصفاً إياهم بـ"السجناء السياسيين"، مما أثار هتافات "J6! J6!" من الجمهور. هذا التفاخر عكس قناعة ترامب بأنه ليس مجرد رئيس، بل قائد مطلق يملك الحق في كل شيء، وفقاً لصحيفة "الجارديان" البريطانية. السخرية اللاذعة ولم يترك ترامب فرصة للسخرية من خصومه. بدأ بكامالا هاريس، قائلاً: "لم أسمع هذا الاسم منذ فترة. لا أحد يعرف اسمها الأخير"، مما أثار ضحكات الجمهور. ثم انتقل إلى جو بايدن، واصفاً إياه بـ"أسوأ رئيس في تاريخ بلدنا"، وسَخِرَ من إعاقته في لعبة الغولف وبدلته. ولم تسلم السناتور الديمقراطي إليزابيث وارن؛ من هجومه، حيث أعاد استخدام لقب "بوكاهونتاس" الساخر، واصفاً إياها بـ"المجنونة". حتى وسائل الإعلام لم تنجُ، حيث هاجم شبكتَي "إم إن إن بي سي"، و"سي إن إن" متهماً إياهما بالكذب والتضليل. هذه السخرية اللاذعة أظهرت جانباً آخر من شخصية ترامب، حيث يستخدم الفكاهة كسلاح سياسي. خطط مثيرة لم يكتفِ ترامب بالكلام، بل أعلن خططاً مثيرة للجدل. من بينها، إلغاء برامج التنوع والإنصاف والإدماج، وإنكار هوية الأشخاص المتحولين جنسياً، والانسحاب من اتفاقية باريس للمناخ، وإرسال المهاجرين غير الموثقين إلى خليج غوانتانامو. كما مدح إيلون ماسك، على "تمزيق الحكومة الفيدرالية"، مما أثار استحسان الجمهور. هذه الخطط، التي تعكس رؤيته المتطرفة، أظهرت أن ترامب لم يعد يشعر بأيّ قيود، بل يسعى لفرض إرادته دون مراعاة للتوازنات الديمقراطية. واستقبل الجمهور في المؤتمر، الذي ضمّ متمردي 6 يناير وأنصار ترامب المخلصين، يستقبل كل كلمة بهتافات وتصفيق. حتى عندما وصف ترامب خصومه بـ"الماركسيين اليساريين المتطرفين"، أو عندما ادعى أن انتصاره كان "كبيراً جداً للتزوير"، كان الجمهور يردّد هتافات الدعم. هذا الجو من الابتهاج والتأييد الأعمى يعكس مدى سيطرة ترامب على الحركة المحافظة، وكيف أصبحت قاعدته الجماهيرية تتبنى رؤيته دون نقاش. تصفيق الجمهور كان بمكانة تأكيد على قبولهم أسلوبه المتطرف. وفي نهاية الخطاب، وقف ترامب بين علميْن أمريكييْن، يرفع قبضتيه ويتمايل على أنغام "بارك الله في أمريكا"، وكأنه يحتفل بانتصاره الشخصي. لكن السؤال الذي يطرح نفسه: هل سيستمر ترامب في هذا الأسلوب في رئاسته الثانية، أم أن الواقع السياسي سيفرض عليه تعديلاً في مساره؟ الإجابة عن هذا السؤال قد تحدّد مستقبل السياسة الأمريكية في السنوات المقبلة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store