logo
#

أحدث الأخبار مع #إنترلوكين

التهاب المفاصل الروماتويدي: علاجات حديثة لتخفيف الألم
التهاب المفاصل الروماتويدي: علاجات حديثة لتخفيف الألم

الإمارات نيوز

time٢١-٠٤-٢٠٢٥

  • صحة
  • الإمارات نيوز

التهاب المفاصل الروماتويدي: علاجات حديثة لتخفيف الألم

مقدمة حول التهاب المفاصل الروماتويدي التهاب المفاصل الروماتويدي هو مرض مزمن يسبب التهابًا في مفاصل الجسم، مما يؤدي إلى ألم شديد، تورم، وتصلب. يؤثر هذا المرض على جودة الحياة بسبب التحديات التي يسببها في الحركة والأداء اليومي. مع تقدم الطب، ظهرت العديد من العلاجات الحديثة التي تساعد على تخفيف الألم وتحسين وظيفة المفاصل. العلاجات الحديثة لتخفيف الألم المرتبط بالتهاب المفاصل الروماتويدي 1. العلاجات البيولوجية تُعد العلاجات البيولوجية من أحدث الطرق المستخدمة في علاج التهاب المفاصل الروماتويدي، حيث تستهدف هذه الأدوية عوامل محددة في الجهاز المناعي تسبب الالتهاب. من بين هذه الأدوية: مضادات عامل نخر الورم (TNF inhibitors) مثبطات إنترلوكين-6 (IL-6 inhibitors) مضادات الخلايا البائية (B-cell therapy) تساعد هذه العلاجات على تقليل الالتهاب، تخفيف الألم، وإبطاء تقدم المرض. 2. الأدوية المعدلة لسير المرض (DMARDs) الحديثة تعمل هذه الأدوية على تعديل مسار المرض وإبطاء تطوره، ومن أمثلتها: الميثوتركسات (Methotrexate) السلفاسالازين (Sulfasalazine) الهيدروكسي كلوروكوين (Hydroxychloroquine) مثبطات الكيناز (JAK inhibitors) هذه الأدوية تساهم في تقليل الأعراض وتحسين جودة الحياة بشكل ملحوظ. 3. العلاج الطبيعي وتأهيل المفاصل إلى جانب الأدوية، يلعب العلاج الطبيعي دورًا هامًا في تخفيف الألم وتحسين حركة المفاصل. تشمل تقنيات العلاج: تمارين التمدد والتقوية العلاج بالحرارة أو البرودة العلاج الوظيفي لتعديل الأنشطة اليومية 4. العلاجات التكميلية تُستخدم بعض العلاجات التكميلية لمساعدة المرضى على التحكم في الألم، مثل: الوخز بالإبر المكملات الغذائية مثل أوميغا-3 التدليك والعلاج بالتنويم المغناطيسي في بعض الحالات نصائح للمرضى للتحكم بالمرض اتباع نظام غذائي صحي يقلل من الالتهاب الحفاظ على وزن مناسب لتخفيف الضغط على المفاصل الالتزام بالأدوية والعلاجات الموصوفة من قبل الطبيب مراقبة الحالة الصحية بانتظام لتعديل العلاج عند الحاجة الخلاصة التطورات الحديثة في علاج التهاب المفاصل الروماتويدي توفر الأمل للمرضى في تخفيف الألم وتحسين جودة حياتهم. من خلال العلاج الدوائي المتقدم، الدعم الطبي المتكامل، والالتزام بالتوجيهات الصحية، يمكن السيطرة على الأعراض والتمتع بحياة أكثر نشاطًا. من الضروري استشارة الطبيب المختص لوضع خطة علاجية تناسب كل حالة بشكل فردي.

الرمان.. سلاحك السري ضد أمراض خطيرة مرتبطة بالتقدم في العمر
الرمان.. سلاحك السري ضد أمراض خطيرة مرتبطة بالتقدم في العمر

سيريا ستار تايمز

time٠٨-٠٤-٢٠٢٥

  • صحة
  • سيريا ستار تايمز

الرمان.. سلاحك السري ضد أمراض خطيرة مرتبطة بالتقدم في العمر

كشفت دراسة حديثة النقاب عن دور فعال لمستخلص الرمان في مكافحة الالتهابات المصاحبة للتقدم في العمر، حيث أظهرت النتائج انخفاضا ملحوظا في ضغط الدم والعلامات الالتهابية لدى كبار السن. وأجريت الدراسة التي نشرت في مجلة Nutrients المتخصصة على 86 مشاركا تتراوح أعمارهم بين 55 و70 عاما، معظمهم من النساء ذوات الوزن الطبيعي أو الزائد. وتم تتبع تأثير تناول مستخلص الرمان على مدى عدة أسابيع. وأبرزت النتائج انخفاضا في ضغط الدم الانقباضي بمعدل 5.2 ملم زئبقي، والانبساطي بمعدل 3 ملم زئبقي، وهو ما يعد أمرا مهما للغاية بالنظر إلى أن كل 5% انخفاض في ضغط الدم تقلل من خطر الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية بنسبة 10%. كما سجلت الدراسة تحسنا في المؤشرات الالتهابية التي تعد عاملا رئيسيا وراء العديد من أمراض الشيخوخة، حيث انخفضت مستويات إنترلوكين-6 (IL-6) -أحد أهم مؤشرات الالتهاب- بمعدل 5.47 بيكوغرام/مل. وهذا ما قد يفتح آفاقا جديدة في الوقاية من الأمراض المرتبطة بالالتهاب المزمن مثل تصلب الشرايين والتهابات المفاصل، وحتى بعض الاضطرابات العصبية كألزهايمر. وفسر الباحثون هذه النتائج باحتواء الرمان على مركبات "البونيكالاجين" (Punicalagin) القوية، التي تعزز إنتاج أكسيد النتريك في الجسم، ما يحسن من صحة الأوعية الدموية ويساعد على خفض ضغط الدم. كما تظهر الأبحاث الأولية إمكانات واعدة للرمان في تحسين حساسية الإنسولين والوقاية من السكري، رغم الحاجة لمزيد من الدراسات لتأكيد هذه النتائج. وأوضح فريق البحث البريطاني أن هذه النتائج تفتح الباب أمام إمكانية استخدام مستخلص الرمان كاستراتيجية طبيعية وآمنة للوقاية من بعض أمراض الشيخوخة، دون الحاجة إلى الأدوية التقليدية. لكنهم حذروا من أن هذه النتائج ما تزال أولية، وتحتاج إلى مزيد من الدراسات على عينات أكبر وأكثر تنوعا، مشيرين إلى أن الدراسة الحالية لم تظهر تأثيرا للمستخلص على الوزن أو مستويات الكوليسترول. وينصح الخبراء بإمكانية إدراج الرمان في النظام الغذائي اليومي لكبار السن، سواء بتناوله كفاكهة طازجة أو كعصير طبيعي، مع التأكيد على ضرورة استشارة الطبيب خاصة للأشخاص الذين يعانون من مشاكل في ضغط الدم أو يتناولون أدوية معينة. ولتحقيق أقصى استفادة، يوصي الباحثون بتناول كوب من بذور الرمان الطازج (ما يعادل 174 غراما) 3-4 مرات أسبوعيا، أو 100-200 مل من عصير الرمان الطبيعي غير المحلى يوميا. مع التأكيد على أن هذه التوصيات تندرج في إطار الوقاية، وليس كبديل عن العلاج الدوائي للحالات المرضية المزمنة.

الرمان.. سلاحك السري ضد أمراض خطيرة مرتبطة بالتقدم في العمر
الرمان.. سلاحك السري ضد أمراض خطيرة مرتبطة بالتقدم في العمر

الغد

time٠٥-٠٤-٢٠٢٥

  • صحة
  • الغد

الرمان.. سلاحك السري ضد أمراض خطيرة مرتبطة بالتقدم في العمر

كشفت دراسة حديثة النقاب عن دور فعال لمستخلص الرمان في مكافحة الالتهابات المصاحبة للتقدم في العمر، حيث أظهرت النتائج انخفاضا ملحوظا في ضغط الدم والعلامات الالتهابية لدى كبار السن. اضافة اعلان وأجريت الدراسة التي نشرت في مجلة Nutrients المتخصصة على 86 مشاركا تتراوح أعمارهم بين 55 و70 عاما، معظمهم من النساء ذوات الوزن الطبيعي أو الزائد. وتم تتبع تأثير تناول مستخلص الرمان على مدى عدة أسابيع. وأبرزت النتائج انخفاضا في ضغط الدم الانقباضي بمعدل 5.2 ملم زئبقي، والانبساطي بمعدل 3 ملم زئبقي، وهو ما يعد أمرا مهما للغاية بالنظر إلى أن كل 5% انخفاض في ضغط الدم تقلل من خطر الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية بنسبة 10%. كما سجلت الدراسة تحسنا في المؤشرات الالتهابية التي تعد عاملا رئيسيا وراء العديد من أمراض الشيخوخة، حيث انخفضت مستويات إنترلوكين-6 (IL-6) -أحد أهم مؤشرات الالتهاب- بمعدل 5.47 بيكوغرام/مل. وهذا ما قد يفتح آفاقا جديدة في الوقاية من الأمراض المرتبطة بالالتهاب المزمن مثل تصلب الشرايين والتهابات المفاصل، وحتى بعض الاضطرابات العصبية كألزهايمر. وفسر الباحثون هذه النتائج باحتواء الرمان على مركبات "البونيكالاجين" (Punicalagin) القوية، التي تعزز إنتاج أكسيد النتريك في الجسم، ما يحسن من صحة الأوعية الدموية ويساعد على خفض ضغط الدم. كما تظهر الأبحاث الأولية إمكانات واعدة للرمان في تحسين حساسية الإنسولين والوقاية من السكري، رغم الحاجة لمزيد من الدراسات لتأكيد هذه النتائج. إقرأ المزيد من محاربة الشيخوخة إلى خفض ضغط الدم.. توابل "خارقة" ذات فوائد مذهلة! وأوضح فريق البحث البريطاني أن هذه النتائج تفتح الباب أمام إمكانية استخدام مستخلص الرمان كاستراتيجية طبيعية وآمنة للوقاية من بعض أمراض الشيخوخة، دون الحاجة إلى الأدوية التقليدية. لكنهم حذروا من أن هذه النتائج ما تزال أولية، وتحتاج إلى مزيد من الدراسات على عينات أكبر وأكثر تنوعا، مشيرين إلى أن الدراسة الحالية لم تظهر تأثيرا للمستخلص على الوزن أو مستويات الكوليسترول. وينصح الخبراء بإمكانية إدراج الرمان في النظام الغذائي اليومي لكبار السن، سواء بتناوله كفاكهة طازجة أو كعصير طبيعي، مع التأكيد على ضرورة استشارة الطبيب خاصة للأشخاص الذين يعانون من مشاكل في ضغط الدم أو يتناولون أدوية معينة. ولتحقيق أقصى استفادة، يوصي الباحثون بتناول كوب من بذور الرمان الطازج (ما يعادل 174 غراما) 3-4 مرات أسبوعيا، أو 100-200 مل من عصير الرمان الطبيعي غير المحلى يوميا. مع التأكيد على أن هذه التوصيات تندرج في إطار الوقاية، وليس كبديل عن العلاج الدوائي للحالات المرضية المزمنة. نيوز ميديكال

الرمان.. سلاحك السري ضد أمراض خطيرة مرتبطة بالتقدم في العمر
الرمان.. سلاحك السري ضد أمراض خطيرة مرتبطة بالتقدم في العمر

أخبار ليبيا

time٠٤-٠٤-٢٠٢٥

  • صحة
  • أخبار ليبيا

الرمان.. سلاحك السري ضد أمراض خطيرة مرتبطة بالتقدم في العمر

وأجريت الدراسة التي نشرت في مجلة Nutrients المتخصصة على 86 مشاركا تتراوح أعمارهم بين 55 و70 عاما، معظمهم من النساء ذوات الوزن الطبيعي أو الزائد. وتم تتبع تأثير تناول مستخلص الرمان على مدى عدة أسابيع. وأبرزت النتائج انخفاضا في ضغط الدم الانقباضي بمعدل 5.2 ملم زئبقي، والانبساطي بمعدل 3 ملم زئبقي، وهو ما يعد أمرا مهما للغاية بالنظر إلى أن كل 5% انخفاض في ضغط الدم تقلل من خطر الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية بنسبة 10%. كما سجلت الدراسة تحسنا في المؤشرات الالتهابية التي تعد عاملا رئيسيا وراء العديد من أمراض الشيخوخة، حيث انخفضت مستويات إنترلوكين-6 (IL-6) -أحد أهم مؤشرات الالتهاب- بمعدل 5.47 بيكوغرام/مل. وهذا ما قد يفتح آفاقا جديدة في الوقاية من الأمراض المرتبطة بالالتهاب المزمن مثل تصلب الشرايين والتهابات المفاصل، وحتى بعض الاضطرابات العصبية كألزهايمر. وفسر الباحثون هذه النتائج باحتواء الرمان على مركبات 'البونيكالاجين' (Punicalagin) القوية، التي تعزز إنتاج أكسيد النتريك في الجسم، ما يحسن من صحة الأوعية الدموية ويساعد على خفض ضغط الدم. كما تظهر الأبحاث الأولية إمكانات واعدة للرمان في تحسين حساسية الإنسولين والوقاية من السكري، رغم الحاجة لمزيد من الدراسات لتأكيد هذه النتائج. وأوضح فريق البحث البريطاني أن هذه النتائج تفتح الباب أمام إمكانية استخدام مستخلص الرمان كاستراتيجية طبيعية وآمنة للوقاية من بعض أمراض الشيخوخة، دون الحاجة إلى الأدوية التقليدية. لكنهم حذروا من أن هذه النتائج ما تزال أولية، وتحتاج إلى مزيد من الدراسات على عينات أكبر وأكثر تنوعا، مشيرين إلى أن الدراسة الحالية لم تظهر تأثيرا للمستخلص على الوزن أو مستويات الكوليسترول. وينصح الخبراء بإمكانية إدراج الرمان في النظام الغذائي اليومي لكبار السن، سواء بتناوله كفاكهة طازجة أو كعصير طبيعي، مع التأكيد على ضرورة استشارة الطبيب خاصة للأشخاص الذين يعانون من مشاكل في ضغط الدم أو يتناولون أدوية معينة. ولتحقيق أقصى استفادة، يوصي الباحثون بتناول كوب من بذور الرمان الطازج (ما يعادل 174 غراما) 3-4 مرات أسبوعيا، أو 100-200 مل من عصير الرمان الطبيعي غير المحلى يوميا. مع التأكيد على أن هذه التوصيات تندرج في إطار الوقاية، وليس كبديل عن العلاج الدوائي للحالات المرضية المزمنة. المصدر: نيوز ميديكال

الرمان.. سلاحك السري ضد أمراض خطيرة مرتبطة بالتقدم في العمر
الرمان.. سلاحك السري ضد أمراض خطيرة مرتبطة بالتقدم في العمر

أخبار مصر

time٠٤-٠٤-٢٠٢٥

  • صحة
  • أخبار مصر

الرمان.. سلاحك السري ضد أمراض خطيرة مرتبطة بالتقدم في العمر

الرمان.. سلاحك السري ضد أمراض خطيرة مرتبطة بالتقدم في العمر كشفت دراسة حديثة النقاب عن دور فعال لمستخلص الرمان في مكافحة الالتهابات المصاحبة للتقدم في العمر، حيث أظهرت النتائج انخفاضا ملحوظا في ضغط الدم والعلامات الالتهابية لدى كبار السن.وأجريت الدراسة التي نشرت في مجلة Nutrients المتخصصة على 86 مشاركا تتراوح أعمارهم بين 55 و70 عاما، معظمهم من النساء ذوات الوزن الطبيعي أو الزائد. وتم تتبع تأثير تناول مستخلص الرمان على مدى عدة أسابيع. وأبرزت النتائج انخفاضا في ضغط الدم الانقباضي بمعدل 5.2 ملم زئبقي، والانبساطي بمعدل 3 ملم زئبقي، وهو ما يعد أمرا مهما للغاية بالنظر إلى أن كل 5% انخفاض في ضغط الدم تقلل من خطر الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية بنسبة 10%.كما سجلت الدراسة تحسنا في المؤشرات الالتهابية التي تعد عاملا رئيسيا وراء العديد من أمراض الشيخوخة، حيث انخفضت مستويات إنترلوكين-6 (IL-6) -أحد أهم مؤشرات الالتهاب- بمعدل 5.47 بيكوغرام/مل. وهذا ما قد يفتح آفاقا جديدة في الوقاية من الأمراض المرتبطة بالالتهاب المزمن مثل تصلب الشرايين والتهابات المفاصل، وحتى بعض الاضطرابات العصبية كألزهايمر.وفسر الباحثون هذه النتائج باحتواء الرمان على مركبات 'البونيكالاجين' (Punicalagin) القوية، التي تعزز إنتاج أكسيد النتريك في الجسم، ما يحسن من…..لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر 'إقرأ على الموقع الرسمي' أدناه

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store