logo
#

أحدث الأخبار مع #إندرميتجيل،

البنك الدولي: أسعار السلع تتجه إلى مستويات ما قبل الجائحة
البنك الدولي: أسعار السلع تتجه إلى مستويات ما قبل الجائحة

سكاي نيوز عربية

time٣٠-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • سكاي نيوز عربية

البنك الدولي: أسعار السلع تتجه إلى مستويات ما قبل الجائحة

نهاية طفرة الأسعار بعد الجائحة والحرب في أحدث تقرير له حول آفاق أسواق السلع الأولية ، رجّح البنك الدولي أن تنخفض أسعار السلع بنسبة 12 بالمئة في عام 2025، وخمسة بالمئة إضافية في 2026، لتعود إلى متوسط مستوياتها بين عامي 2015 و2019، وهو ما يمثل نهاية طفرة الأسعار التي غذّاها تعافي الاقتصاد العالمي من تداعيات جائحة كوفيد-19، إلى جانب تداعيات حرب أوكرانيا في 2022. وبحسب التقرير، فإن التراجع في الأسعار سيكون ملموسًا في معظم فئات السلع، من الطاقة إلى المعادن والمنتجات الغذائية، ما يعكس تأثيرات تراجع الطلب العالمي وزيادة الحواجز التجارية. هبوط أسعار الطاقة والغذاء.. والذهب مستثنى يتوقع التقرير أن تهبط أسعار الطاقة بنسبة 17 بالمئة في 2025، ثم ستتراجع ستة بالمئة أخرى في 2026، لتصل إلى أدنى مستوى لها في خمس سنوات. أما خام برنت ، فمن المتوقع أن يبلغ متوسط سعره 64 دولارًا للبرميل في 2025، و60 دولارًا فقط في 2026، وذلك بفعل وفرة المعروض وتراجع الطلب، لا سيما بسبب التحول السريع نحو السيارات الكهربائية في الصين ، أكبر سوق للسيارات في العالم. أما الفحم ، فتشير التوقعات إلى انخفاض أسعاره بنسبة 27 بالمئة في 2025، وخمسة بالمئة إضافية في 2026، نتيجة لتباطؤ نمو استهلاكه في توليد الطاقة داخل الأسواق النامية. وفيما يخص المواد الغذائية، يتوقع التقرير تراجع أسعارها سبعة بالمئة العام المقبل، ثم بنسبة إضافية قدرها واحد بالمئة في 2026، غير أن هذا التراجع لن ينعكس إيجابًا على الدول التي تعاني من انعدام الأمن الغذائي، في ظل تقليص المساعدات الإنسانية واستمرار النزاعات المسلحة. في المقابل، يتوقع البنك الدولي أن يسجّل الذهب مستوى قياسيًا جديدًا في 2025، مع استمرار إقبال المستثمرين على الأصول الآمنة في ظل تصاعد التوترات الجيوسياسية، لكنه يرجح استقرار الأسعار في العام الذي يليه. تحذير من تقلبات تهدد الاقتصادات النامية إندرميت جيل، كبير الخبراء الاقتصاديين في مجموعة البنك الدولي، شدد على أن تراجع أسعار السلع بعد فترة من الارتفاعات يشكل تحديًا حقيقيًا للدول النامية المصدّرة لها، خاصة أن ثلثي هذه الدول تعتمد على هذه العائدات بشكل كبير. وأشار إلى أن العالم يشهد حاليًا أعلى تقلبات في أسعار السلع منذ أكثر من نصف قرن، محذرًا من أن مزيج التقلب الحاد والانخفاض في الأسعار "ينذر بالمتاعب". ودعا جيل الدول النامية إلى تبنّي إصلاحات هيكلية من خلال تحرير التجارة، واستعادة الانضباط المالي، وتوفير بيئة مواتية للاستثمار الخاص، بما يساهم في تقوية صمود اقتصاداتها أمام التحديات المتصاعدة.

البنك الدولي: أسعار السلع تتجه إلى مستويات ما قبل جائحة كورونا
البنك الدولي: أسعار السلع تتجه إلى مستويات ما قبل جائحة كورونا

الديار

time٣٠-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • الديار

البنك الدولي: أسعار السلع تتجه إلى مستويات ما قبل جائحة كورونا

اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب توقع البنك الدولي أن تتراجع أسعار السلع الأولية العالمية إلى أدنى مستوياتها الحقيقية منذ سنوات، بفعل تباطؤ النمو العالمي وتصاعد الاضطرابات التجارية، ما قد يخفف من ضغوط التضخم على المدى القصير، لكنه يهدد اقتصادات الدول النامية المعتمدة على تصدير هذه السلع. في أحدث تقرير له حول آفاق أسواق السلع الأولية، رجّح البنك الدولي أن تنخفض أسعار السلع بنسبة 12 بالمئة في عام 2025، وخمسة بالمئة إضافية في 2026، لتعود إلى متوسط مستوياتها بين عامي 2015 و2019، وهو ما يمثل نهاية طفرة الأسعار التي غذّاها تعافي الاقتصاد العالمي من تداعيات جائحة كوفيد-19، إلى جانب تداعيات حرب أوكرانيا في 2022. وبحسب التقرير، فإن التراجع في الأسعار سيكون ملموسًا في معظم فئات السلع، من الطاقة إلى المعادن والمنتجات الغذائية، ما يعكس تأثيرات تراجع الطلب العالمي وزيادة الحواجز التجارية. يتوقع التقرير أن تهبط أسعار الطاقة بنسبة 17 بالمئة في 2025، ثم ستتراجع ستة بالمئة أخرى في 2026، لتصل إلى أدنى مستوى لها في خمس سنوات. أما خام برنت، فمن المتوقع أن يبلغ متوسط سعره 64 دولارًا للبرميل في 2025، و60 دولارًا فقط في 2026، وذلك بفعل وفرة المعروض وتراجع الطلب، لا سيما بسبب التحول السريع نحو السيارات الكهربائية في الصين، أكبر سوق للسيارات في العالم. أما الفحم، فتشير التوقعات إلى انخفاض أسعاره بنسبة 27 بالمئة في 2025، وخمسة بالمئة إضافية في 2026، نتيجة لتباطؤ نمو استهلاكه في توليد الطاقة داخل الأسواق النامية. وفيما يخص المواد الغذائية، يتوقع التقرير تراجع أسعارها سبعة بالمئة العام المقبل، ثم بنسبة إضافية قدرها واحد بالمئة في 2026، غير أن هذا التراجع لن ينعكس إيجابًا على الدول التي تعاني من انعدام الأمن الغذائي، في ظل تقليص المساعدات الإنسانية واستمرار النزاعات المسلحة. في المقابل، يتوقع البنك الدولي أن يسجّل الذهب مستوى قياسيًا جديدًا في 2025، مع استمرار إقبال المستثمرين على الأصول الآمنة في ظل تصاعد التوترات الجيوسياسية، لكنه يرجح استقرار الأسعار في العام الذي يليه. إندرميت جيل، كبير الخبراء الاقتصاديين في مجموعة البنك الدولي، شدد على أن تراجع أسعار السلع بعد فترة من الارتفاعات يشكل تحديًا حقيقيًا للدول النامية المصدّرة لها، خاصة أن ثلثي هذه الدول تعتمد على هذه العائدات بشكل كبير. وأشار إلى أن العالم يشهد حاليًا أعلى تقلبات في أسعار السلع منذ أكثر من نصف قرن، محذرًا من أن مزيج التقلب الحاد والانخفاض في الأسعار "ينذر بالمتاعب". ودعا جيل الدول النامية إلى تبنّي إصلاحات هيكلية من خلال تحرير التجارة، واستعادة الانضباط المالي، وتوفير بيئة مواتية للاستثمار الخاص، بما يساهم في تقوية صمود اقتصاداتها أمام التحديات المتصاعدة.

البنك الدولي: أسعار السلع الأساسية تتجه لأدنى مستوياتها خلال عقد العشرينيات
البنك الدولي: أسعار السلع الأساسية تتجه لأدنى مستوياتها خلال عقد العشرينيات

Amman Xchange

time٣٠-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • Amman Xchange

البنك الدولي: أسعار السلع الأساسية تتجه لأدنى مستوياتها خلال عقد العشرينيات

واشنطن: «الشرق الأوسط» توقّع البنك الدولي، يوم الثلاثاء، أن يؤدي تباطؤ النمو العالمي - وهو ناجم جزئياً عن اضطرابات في التجارة - إلى انخفاض أسعار السلع الأساسية بنسبة 12 في المائة في عام 2025، وبنسبة إضافية قدرها 5 في المائة في عام 2026، لتسجّل أدنى مستوياتها بالقيمة الحقيقية خلال عقد العشرينيات. وبحسب أحدث تقرير للبنك الدولي حول توقعات أسواق السلع الأساسية، فإن أسعار هذه السلع، بعد تعديلها حسب التضخم، ستتراجع إلى متوسط مستوياتها المسجّلة خلال الفترة 2015-2019 على مدار العامين المقبلين، مما يُشير إلى نهاية دورة الارتفاع السعري التي غذّاها التعافي من جائحة كوفيد-19 والحرب الروسية الأوكرانية في عام 2022، وفق «رويترز». ورغم أن هذا التراجع قد يُخفف من الضغوط التضخمية على المدى القريب - خاصة في ظل الرسوم الجمركية الأميركية المرتفعة وتصاعد الحواجز التجارية - فإن أثره قد يكون سلبياً على الدول النامية المصدّرة للسلع الأساسية. وقال إندرميت جيل، كبير الخبراء الاقتصاديين في البنك الدولي، في بيان: «لقد شكّل ارتفاع أسعار السلع الأساسية مكسباً لكثير من الاقتصادات النامية؛ إذ إن نحو ثلثي هذه الدول تعتمد على تصدير السلع. لكننا نشهد اليوم تقلبات سعرية غير مسبوقة منذ أكثر من 50 عاماً. هذا المزيج من تراجع الأسعار واشتداد التقلب يُنذر بمخاطر اقتصادية حقيقية». وأضاف جيل أن على تلك الدول أن تسعى، حيثما أمكن، إلى تحرير التجارة، واستعادة الانضباط المالي، وتهيئة بيئة جاذبة لرأس المال الخاص. وأشار التقرير إلى أن ارتفاع أسعار الطاقة ساهم في إضافة أكثر من نقطتين مئويتين إلى التضخم العالمي في عام 2022، لكن التراجع اللاحق في الأسعار خلال 2023 و2024 ساعد في احتواء التضخم. وتوقع التقرير أن تنخفض أسعار الطاقة بنسبة 17 في المائة في عام 2025 لتصل إلى أدنى مستوياتها خلال خمس سنوات، على أن تُسجّل انخفاضاً إضافياً بنسبة 6 في المائة في عام 2026. ومن المرتقب أن يبلغ متوسط سعر خام برنت نحو 64 دولاراً للبرميل في 2025 - بانخفاض قدره 17 دولاراً مقارنة بعام 2024 - ليتراجع إلى 60 دولاراً فقط في 2026، بفعل وفرة المعروض وتراجع الطلب، ويرجع ذلك جزئياً إلى التوسع السريع في استخدام السيارات الكهربائية في الصين، أكبر سوق للسيارات عالمياً. وقد تم تداول خام برنت عند 64.80 دولار للبرميل، صباح الثلاثاء. أما أسعار الفحم، فمن المتوقع أن تتراجع بنسبة 27 في المائة في عام 2025 و5 في المائة أخرى في عام 2026، في ظل تباطؤ استهلاك الفحم لتوليد الكهرباء في الاقتصادات الناشئة. وفيما يخص أسعار المواد الغذائية، أشار البنك إلى أنها ستنخفض بنسبة 7 في المائة في عام 2025، و1 في المائة إضافية في 2026. إلا أن هذا التراجع لن يكون كافياً للتخفيف من وطأة انعدام الأمن الغذائي في بعض الدول الهشّة، خصوصاً مع تقلص المساعدات الإنسانية وتصاعد النزاعات المسلحة التي تؤجج الجوع الحاد. أما الذهب، فمن المتوقع أن يسجل مستوى قياسياً جديداً في عام 2025، مع توجّه المستثمرين إلى الأصول الآمنة وسط تصاعد حالة عدم اليقين، لكنه سيتراجع بعض الشيء في عام 2026 مع استقرار الأسواق.

البنك الدولي يتوقع انخفاض أسعار السلع الأولية في 2025
البنك الدولي يتوقع انخفاض أسعار السلع الأولية في 2025

اليمن الآن

time٢٩-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • اليمن الآن

البنك الدولي يتوقع انخفاض أسعار السلع الأولية في 2025

توقع البنك الدولي أن يشهد العالم انخفاضًا كبيرًا في أسعار السلع الأولية بنسبة تصل إلى 12% في العام 2025، وذلك نتيجة ضعف النمو العالمي الذي تعود أسبابه إلى اضطرابات التجارة. كما توقعت المؤسسة المالية أن تستمر الأسعار في الانخفاض بنسبة 5% إضافية في عام 2026، لتصل إلى مستويات لم يُشهد لها مثيل منذ بداية عشرينيات القرن الحالي. وكشف تقرير "آفاق أسواق السلع الأولية" الصادر عن البنك الدولي أن الأسعار المعدلة وفق التضخم ستتراجع إلى متوسطها في الفترة بين 2015 و2019، مما يعني نهاية الطفرة السعرية التي أعقبت التعافي الاقتصادي من جائحة كورونا والحرب الروسية الأوكرانية. الرئيس السابق للاقتصاديين في مجموعة البنك الدولي، إندرميت جيل، أشار إلى أن الارتفاع السابق في أسعار السلع الأولية شكل دعمًا للعديد من الاقتصادات النامية، لكن التقلبات الشديدة في الأسعار الآن تعني أن هذه الدول تواجه تحديات جديدة. ودعا إلى ضرورة تحرير التجارة واستعادة الانضباط المالي لخلق بيئة جاذبة للاستثمار. تقرير البنك الدولي أشار أيضًا إلى ارتفاع أسعار الطاقة الذي فاقم التضخم عالميًا، لكن التوقعات تشير إلى تراجع هذه الأسعار بنسبة 17% في عام 2025، تليها انخفاض بنسبة 6% في عام 2026. من المتوقع أن يبلغ متوسط سعر خام برنت 64 دولارًا للبرميل في 2025، بانخفاض ملحوظ عن عام 2024، في حين تشير التوقعات إلى انخفاض في أسعار الفحم والمواد الغذائية أيضًا، بالرغم من أن ذلك لن يسهم كثيرًا في تخفيف انعدام الأمن الغذائي في بعض الدول. فيما يتعلق بالذهب، من المتوقع أن يصل سعره إلى مستويات قياسية جديدة في 2025 حيث يبحث المستثمرون عن ملاذات آمنة وسط حالة من عدم اليقين، ولكنه سيستقر في عام 2026.

البنك الدولي يتوقع انخفاض متوسط أسعار الطاقة 17% العام الجاري
البنك الدولي يتوقع انخفاض متوسط أسعار الطاقة 17% العام الجاري

Economy Plus

time٢٩-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • Economy Plus

البنك الدولي يتوقع انخفاض متوسط أسعار الطاقة 17% العام الجاري

توقع البنك الدولي أن ينخفض متوسط أسعار الطاقة بنسبة 17% خلال العام الجاري، ليسجل أدنى مستوى له في خمس سنوات، قبل أن ينخفض مجددا بنسبة 6% في عام 2026. ذكر تقرير البنك الدولي لـ 'أسعار السلع' أنه يتوقع بلوغ متوسط ​​أسعار خام برنت 64 دولارًا للبرميل في عام 2025 – بانخفاض قدره 17 دولارًا عن عام 2024 – و60 دولارًا فقط للبرميل في عام 2026 وسط وفرة العرض وانخفاض الطلب. وأفاد تقرير البنك الدولي أن ارتفاع أسعار الطاقة أضاف أكثر من نقطتين مئويتين إلى التضخم العالمي في عام 2022، لكن انخفاض الأسعار في عامي 2023 و2024 ساعد في اعتدال التضخم. كما توقع البنك الدولي أن يؤدي ضعف النمو العالمي، الناجم جزئيًا عن الاضطرابات التجارية، إلى انخفاض أسعار السلع العالمية بنسبة 12% في عام 2025، و5% أخرى في عام 2026. وأكد البنك الدولي أن متوسطات الأسعار ستتراجع إلى مستويات الفترة من 2015-2019 خلال العامين المقبلين، مما يُشير إلى نهاية طفرة الأسعار التي غذّاها التعافي الاقتصادي من جائحة كوفيد-19 وغزو روسيا لأوكرانيا عام 2022. وقد يُخفف هذا الانخفاض من مخاطر التضخم على المدى القريب الناشئة عن التعريفات الجمركية الأمريكية الجديدة الباهظة وتزايد الحواجز التجارية عالميًا، ولكنه قد يكون له أيضًا عواقب سلبية على الاقتصادات النامية المُصدّرة للسلع. وقال إندرميت جيل، كبير الاقتصاديين في البنك الدولي، في بيان: إن الاقتصاد العالمي يشهد الآن أعلى تقلب في الأسعار منذ أكثر من 50 عامًا. إن الجمع بين ارتفاع تقلب الأسعار وانخفاضها يُنذر بالمتاعب. وأضاف إنه ينبغي على هذه الدول تحرير التجارة حيثما أمكن، واستعادة الانضباط المالي، وتهيئة بيئة أكثر ملاءمة للأعمال لجذب رأس المال الخاص. من المتوقع أن تنخفض أسعار الفحم بنسبة 27% في عام 2025، وبنسبة 5% أخرى في عام 2026، مع تباطؤ نمو استهلاك الفحم لتوليد الطاقة في الاقتصادات النامية. وأشار التقرير إلى أنه من المتوقع أيضًا أن تتراجع أسعار المواد الغذائية، بنسبة 7% في عام 2025، وبنسبة 1% إضافية في عام 2026، لكن هذا لن يُخفف من حدة انعدام الأمن الغذائي في بعض الدول الأكثر ضعفًا، مع تقلص المساعدات الإنسانية، وتأجيج الصراعات المسلحة للجوع الحاد. كما توقع تقرير البنك الدولي أن تُسجل أسعار الذهب رقمًا قياسيًا جديدًا في عام 2025، مع بحث المستثمرين عن ملاذات آمنة لرؤوس أموالهم وسط تزايد حالة عدم اليقين، لكن السعر سيستقر في عام 2026. لمتابعة أخر الأخبار والتحليلات من إيكونومي بلس عبر واتس اب اضغط هنا

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store