logo
#

أحدث الأخبار مع #إنفيستنج

الأسواق الأمريكية تتراجع بعد تقارير حول تباطؤ الاقتصاد الأمريكي
الأسواق الأمريكية تتراجع بعد تقارير حول تباطؤ الاقتصاد الأمريكي

بوابة ماسبيرو

time٣٠-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • بوابة ماسبيرو

الأسواق الأمريكية تتراجع بعد تقارير حول تباطؤ الاقتصاد الأمريكي

واصلت العقود الآجلة للأسهم الأمريكية تراجعها في افتتاح تعاملات /الأربعاء/، مع ظهور بيانات اقتصادية تشير إلى تباطؤ الاقتصاد الأمريكي، بينما واصل المستثمرون التعامل مع سيل من تقارير أرباح الشركات. وانخفضت عقود "داو جونز" الآجلة بمقدار 370 نقطة، أي بنسبة 0.9%، وهبطت عقود "إس آند بي 500" الآجلة بمقدار 78 نقطة، أي بنسبة 1.4%، في حين تراجعت عقود ناسداك 100 الآجلة بمقدار 366 نقطة، أي بنسبة 1.9%، بحسب منصة "إنفيستنج" الاقتصادية. وكانت مؤشرات الأسهم الرئيسية قد أغلقت مرتفعة في اختتام تعاملات الثلاثاء، حيث سجل مؤشر "داو جونز" الصناعي مكاسب بنسبة 0.8%، في حين أضاف كل من مؤشر "إس آند بي 500" و"ناسداك" 0.6%. وشهدت بورصة "وول ستريت" تقلبات خلال أبريل الجاري، ما أدى إلى عمليات بيع كبيرة، ودخل مؤشر "إس آند بي 500" منحنى هبوطي لفترة قصيرة في بداية أبريل، لكنه الآن منخفض بنسبة 0.9% فقط هذا الشهر، ومن المتوقع أن يخسر مؤشر "داو جونز" الصناعي 3.5% في أبريل، في حين أن مؤشر "ناسداك" مرتفع بنحو 0.9%. وأظهرت أحدث البيانات الاقتصادية، الأربعاء، أن السياسات التجارية لإدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب قد أضرت بالفعل بأكبر اقتصاد في العالم، حيث انكمش الاقتصاد الأمريكي خلال الربع الأول من 2025 بشكل غير متوقع، ليسجل الناتج المحلي الإجمالي الأمريكي انخفاض بنسبة 0.3% على أساس سنوي خلال الفترة من يناير إلى مارس، وذلك عقب نمو بنسبة 2.4% في الربع الرابع من 2024.

الغاز الطبيعي في أوروبا يرتد عن التوجه النزولي محققا ارتفاعا بنسبة 0.9%
الغاز الطبيعي في أوروبا يرتد عن التوجه النزولي محققا ارتفاعا بنسبة 0.9%

بوابة ماسبيرو

time٢٣-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • بوابة ماسبيرو

الغاز الطبيعي في أوروبا يرتد عن التوجه النزولي محققا ارتفاعا بنسبة 0.9%

شهدت أسعار الغاز الطبيعي في أوروبا ارتفاعا ملحوظا خلال تعاملات اليوم الأربعاء لتعوض بعض الخسائر التي تكبدتها في تداولات أمس /الثلاثاء/. وصعدت عقود "تي تي إف" الهولندية القياسية بنسبة 0.9% لتصل إلى 34.56 يورو لكل ميجاوات/ساعة، حيث يأتي هذا الارتفاع بعد انخفاض بنسبة 1.5% في جلسة أمس، مع استمرار ارتفاع مستويات تخزين الغاز في جميع أنحاء القارة الأوروبية، وفقا لمنصة "إنفيستنج" الاقتصادية. وفي سياق جهود خفض الاعتماد على الوقود الأحفوري الروسي، ذكرت تقارير أن الاتحاد الأوروبي يدرس احتمال فرض حظر على مشتريات الغاز الروسي الفورية، حيث أفاد بنك "آي إن جي" بأنه سيتم عرض الإجراءات المحتملة على أعضاء الاتحاد الأوروبي في 6 مايو القادم. وتوقعت شركة "كبلر" المتخصصة في تحليل بيانات الطاقة، الأسبوع الماضي أن تكون أوروبا المحرك الأساسي لنمو الطلب خلال الصيف المقبل، قائلة إن "السباق بدأ الآن لإعادة بناء المخزونات الأوروبية قبل حلول فصل الشتاء المقبل". وأكدت الشركة أن واردات الاتحاد الأوروبي من الغاز المسال ستلعب دورا محوريا خلال الصيف، حيث ستسهم في تعويض نقص الإمدادات القادمة عبر خطوط الأنابيب، وتلبية الحاجة المتزايدة لعمليات ضخ الغاز في مرافق التخزين. وفي ظل هذه التطورات، تبحث دول الاتحاد الأوروبي إمكانية تعديل أهداف التخزين الحالية، وسط مطالبات بإتاحة مزيد من المرونة لتجنب الارتفاع المفرط في الأسعار، مع تحذيرات من أن التشدد في القواعد التنظيمية قد يؤدي إلى ارتفاع كبير في أسعار الغاز خلال الفترة المقبلة.

الولايات المتحدة تنسحب من مفاوضات "نزع الكربون" عن قطاع الشحن البحرى
الولايات المتحدة تنسحب من مفاوضات "نزع الكربون" عن قطاع الشحن البحرى

الدستور

time١٠-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • الدستور

الولايات المتحدة تنسحب من مفاوضات "نزع الكربون" عن قطاع الشحن البحرى

انسحبت الولايات المتحدة من مفاوضات دولية فى لندن كانت تهدف إلى تسريع إجراءات خفض الانبعاثات الكربونية فى قطاع الشحن البحرى، ملوّحة باتخاذ "إجراءات مقابلة" في حال فرض أى رسوم على السفن الأمريكية نتيجة الانبعاثات أو نوع الوقود المستخدم، بحسب مذكرة دبلوماسية أرسلتها واشنطن إلى عدد من السفراء. وجاء في المذكرة الأمريكية التي وُصفت بأنها "مذكرة دبلوماسية رسمية": "ترفض الولايات المتحدة أي جهود تهدف إلى فرض إجراءات اقتصادية على سفنها بناءً على انبعاثات الغازات الدفيئة أو نوع الوقود المستخدم". وأضافت المذكرة: "لذلك، لن تشارك الولايات المتحدة في مفاوضات اللجنة الثالثة لحماية البيئة البحرية التابعة للمنظمة البحرية الدولية، والتى تُعقد خلال أبريل الجارى، ونحث حكوماتكم على إعادة النظر فى دعمها للتدابير المقترحة بشأن الانبعاثات". وهددت واشنطن في المذكرة باتخاذ تدابير مضادة في حال إقرار مثل هذه الرسوم: "إذا تم تمرير مثل هذا الإجراء الجائر، ستنظر حكومتنا في اتخاذ إجراءات مقابلة لتعويض أي رسوم تُفرض على السفن الأمريكية، والتعويض عن أي ضرر اقتصادى يلحق بالشعب الأمريكى نتيجة هذه التدابير". كما عبّرت الولايات المتحدة عن معارضتها لأى مقترحات من شأنها تمويل مشاريع بيئية غير مرتبطة مباشرة بقطاع الشحن. ونوه الموقع الإخبارى إلى أنه لم تصدر بعد أي تصريحات رسمية من المسؤولين الأمريكيين بشأن المذكرة، فيما أفاد متحدث باسم المنظمة البحرية الدولية بأنها لم تتلقَّ أي إخطار رسمي بالانسحاب حتى ظهر الأربعاء. ويجتمع هذا الأسبوع وفود من مختلف دول العالم في مقر المنظمة البحرية الدولية التابعة للأمم المتحدة (IMO) لمواصلة التفاوض حول تدابير لخفض الانبعاثات الكربونية، في إطار خطة تستهدف الوصول بصافي الانبعاثات إلى الصفر بحلول عام 2050 تقريبًا، وفقا لما نقله موقع "إنفيستنج" الأمريكي الاقتصادى. وقدم تحالف دولي تقوده الاتحاد الأوروبي مقترحًا إلى المنظمة يقضى بإقرار أول ضريبة كربونية عالمية على انبعاثات قطاع الشحن، ما أثار اعتراض الولايات المتحدة. ويأتي التصعيد الأمريكى فى سياق انسحاب الولايات المتحدة أيضًا في يناير الماضي من اتفاق باريس للمناخ للمرة الثانية، بقرار من الرئيس الأمريكى دونالد ترامب، ما يعزز موقع واشنطن كأكبر مصدر تاريخي لانبعاثات الكربون، خارج المنظومة الدولية لمكافحة التغير المناخى. ويمثل قطاع الشحن البحرى نحو 3% من إجمالى انبعاثات ثانى أكسيد الكربون عالميًا، ويُنقل عبره حوالي 90% من التجارة الدولية، ما يدفع المنظمات البيئية إلى اتخاذ خطوات أكثر حسما لمعالجة الوضع، من بينها فرض ضريبة كربونية عالمية.

الولايات المتحدة تنسحب من مفاوضات 'نزع الكربون' عن قطاع الشحن البحرى
الولايات المتحدة تنسحب من مفاوضات 'نزع الكربون' عن قطاع الشحن البحرى

الدولة الاخبارية

time١٠-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • الدولة الاخبارية

الولايات المتحدة تنسحب من مفاوضات 'نزع الكربون' عن قطاع الشحن البحرى

الخميس، 10 أبريل 2025 01:05 صـ بتوقيت القاهرة انسحبت الولايات المتحدة من مفاوضات دولية فى لندن كانت تهدف إلى تسريع إجراءات خفض الانبعاثات الكربونية فى قطاع الشحن البحرى، ملوّحة باتخاذ "إجراءات مقابلة" في حال فرض أى رسوم على السفن الأمريكية نتيجة الانبعاثات أو نوع الوقود المستخدم، بحسب مذكرة دبلوماسية أرسلتها واشنطن إلى عدد من السفراء. وجاء في المذكرة الأمريكية التي وُصفت بأنها "مذكرة دبلوماسية رسمية": "ترفض الولايات المتحدة أي جهود تهدف إلى فرض إجراءات اقتصادية على سفنها بناءً على انبعاثات الغازات الدفيئة أو نوع الوقود المستخدم". وأضافت المذكرة: "لذلك، لن تشارك الولايات المتحدة في مفاوضات اللجنة الثالثة لحماية البيئة البحرية التابعة للمنظمة البحرية الدولية، والتى تُعقد خلال أبريل الجارى، ونحث حكوماتكم على إعادة النظر فى دعمها للتدابير المقترحة بشأن الانبعاثات". وهددت واشنطن في المذكرة باتخاذ تدابير مضادة في حال إقرار مثل هذه الرسوم: "إذا تم تمرير مثل هذا الإجراء الجائر، ستنظر حكومتنا في اتخاذ إجراءات مقابلة لتعويض أي رسوم تُفرض على السفن الأمريكية، والتعويض عن أي ضرر اقتصادى يلحق بالشعب الأمريكى نتيجة هذه التدابير". كما عبّرت الولايات المتحدة عن معارضتها لأى مقترحات من شأنها تمويل مشاريع بيئية غير مرتبطة مباشرة بقطاع الشحن. ونوه الموقع الإخبارى إلى أنه لم تصدر بعد أي تصريحات رسمية من المسؤولين الأمريكيين بشأن المذكرة، فيما أفاد متحدث باسم المنظمة البحرية الدولية بأنها لم تتلقَّ أي إخطار رسمي بالانسحاب حتى ظهر الأربعاء. ويجتمع هذا الأسبوع وفود من مختلف دول العالم في مقر المنظمة البحرية الدولية التابعة للأمم المتحدة (IMO) لمواصلة التفاوض حول تدابير لخفض الانبعاثات الكربونية، في إطار خطة تستهدف الوصول بصافي الانبعاثات إلى الصفر بحلول عام 2050 تقريبًا، وفقا لما نقله موقع "إنفيستنج" الأمريكي الاقتصادى. وقدم تحالف دولي تقوده الاتحاد الأوروبي مقترحًا إلى المنظمة يقضى بإقرار أول ضريبة كربونية عالمية على انبعاثات قطاع الشحن، ما أثار اعتراض الولايات المتحدة. ويأتي التصعيد الأمريكى فى سياق انسحاب الولايات المتحدة أيضًا في يناير الماضي من اتفاق باريس للمناخ للمرة الثانية، بقرار من الرئيس الأمريكى دونالد ترامب، ما يعزز موقع واشنطن كأكبر مصدر تاريخي لانبعاثات الكربون، خارج المنظومة الدولية لمكافحة التغير المناخى. ويمثل قطاع الشحن البحرى نحو 3% من إجمالى انبعاثات ثانى أكسيد الكربون عالميًا، ويُنقل عبره حوالي 90% من التجارة الدولية، ما يدفع المنظمات البيئية إلى اتخاذ خطوات أكثر حسما لمعالجة الوضع، من بينها فرض ضريبة كربونية عالمية.

الولايات المتحدة تنسحب من مفاوضات «نزع الكربون» عن قطاع الشحن البحري
الولايات المتحدة تنسحب من مفاوضات «نزع الكربون» عن قطاع الشحن البحري

البوابة

time٠٩-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • البوابة

الولايات المتحدة تنسحب من مفاوضات «نزع الكربون» عن قطاع الشحن البحري

انسحبت الولايات المتحدة من مفاوضات دولية في لندن كانت تهدف إلى تسريع إجراءات خفض الانبعاثات الكربونية في قطاع الشحن البحري، ملوّحة باتخاذ "إجراءات مقابلة" في حال فرض أي رسوم على السفن الأمريكية نتيجة الانبعاثات أو نوع الوقود المستخدم، بحسب مذكرة دبلوماسية أرسلتها واشنطن إلى عدد من السفراء. وجاء في المذكرة الأمريكية التي وُصفت بأنها "مذكرة دبلوماسية رسمية": "ترفض الولايات المتحدة أي جهود تهدف إلى فرض إجراءات اقتصادية على سفنها بناءً على انبعاثات الغازات الدفيئة أو نوع الوقود المستخدم". وأضافت المذكرة: "لذلك، لن تشارك الولايات المتحدة في مفاوضات اللجنة الثالثة لحماية البيئة البحرية التابعة للمنظمة البحرية الدولية، والتي تُعقد خلال أبريل الجاري، ونحث حكوماتكم على إعادة النظر في دعمها للتدابير المقترحة بشأن الانبعاثات". وهددت واشنطن في المذكرة باتخاذ تدابير مضادة في حال إقرار مثل هذه الرسوم: "إذا تم تمرير مثل هذا الإجراء الجائر، ستنظر حكومتنا في اتخاذ إجراءات مقابلة لتعويض أي رسوم تُفرض على السفن الأمريكية، والتعويض عن أي ضرر اقتصادي يلحق بالشعب الأميركي نتيجة هذه التدابير". كما عبّرت الولايات المتحدة عن معارضتها لأي مقترحات من شأنها تمويل مشاريع بيئية غير مرتبطة مباشرة بقطاع الشحن. ونوه الموقع الإخباري إلى أنه لم تصدر بعد أي تصريحات رسمية من المسؤولين الأمريكيين بشأن المذكرة، فيما أفاد متحدث باسم المنظمة البحرية الدولية بأنها لم تتلقَّ أي إخطار رسمي بالانسحاب حتى ظهر الأربعاء. ويجتمع هذا الأسبوع وفود من مختلف دول العالم في مقر المنظمة البحرية الدولية التابعة للأمم المتحدة (IMO) لمواصلة التفاوض حول تدابير لخفض الانبعاثات الكربونية، في إطار خطة تستهدف الوصول بصافي الانبعاثات إلى الصفر بحلول عام 2050 تقريبًا، وفقا لما نقله موقع "إنفيستنج" الأمريكي الاقتصادي. وقدم تحالف دولي تقوده الاتحاد الأوروبي مقترحًا إلى المنظمة يقضي بإقرار أول ضريبة كربونية عالمية على انبعاثات قطاع الشحن، ما أثار اعتراض الولايات المتحدة. ويأتي التصعيد الأمريكي في سياق انسحاب الولايات المتحدة أيضًا في يناير الماضي من اتفاق باريس للمناخ للمرة الثانية، بقرار من الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، ما يعزز موقع واشنطن كأكبر مصدر تاريخي لانبعاثات الكربون، خارج المنظومة الدولية لمكافحة التغير المناخي. ويمثل قطاع الشحن البحري نحو 3% من إجمالي انبعاثات ثاني أكسيد الكربون عالميًا، ويُنقل عبره حوالي 90% من التجارة الدولية، ما يدفع المنظمات البيئية إلى اتخاذ خطوات أكثر حسما لمعالجة الوضع، من بينها فرض ضريبة كربونية عالمية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store