أحدث الأخبار مع #إيزابيل_شنابل


أرقام
منذ 13 ساعات
- أعمال
- أرقام
عضوة بالمركزي الأوروبي: منطقة اليورو أصبحت ملاذًا آمنًا للمستثمرين
ترى عضوة مجلس إدارة البنك المركزي الأوروبي "إيزابيل شنابل"، أن منطقة اليورو أصبحت ملاذًا آمنًا للمستثمرين في أعقاب السياسات الجمركية المتشددة التي تتبعها الإدارة الأمريكية. وقالت "شنابل" في منشور عبر منصة "إكس"، الثلاثاء، إن هناك فرصة تاريخية لتعزيز قيمة اليورو كعملة دولية، في ظل ارتفاع العملة الموحدة أمام الدولار بسبب تباين السياسات. وأضافت أن عملية خفض التضخم في منطقة اليورو لا تزال على المسار الصحيح، إلا أن الصدمات الجديدة التي تتعلق بالتوترات التجارية تُشكل مخاطر للوصول إلى المستهدف. وشددت عضوة البنك المركزي الأوروبي، على أهمية عدم إغفال الصدمات فيما يتعلق بجانب العرض، لأن ذلك قد يهدد بزعزعة استقرار توقعات التضخم. وتابعت بأن تخفيف قيود الديون الألمانية وزيادة الإنفاق الدفاعي وتعزيز البنية التحتية قد يُساعد منطقة اليورو على تعزيز النمو، داعيةً إلى اقتران حزمة الإنفاق هذه مع إصلاحات هيكلية شاملة.

bnok24
منذ 3 أيام
- أعمال
- bnok24
المركزي الأوروبي: سياسات ترامب عززت مكانة اليورو بدل الدولار
قالت كريستين لاجارد، رئيسة البنك المركزي الأوروبي، إن تعزيز اليورو مقابل الدولار هو نتيجة للسياسات المتقلبة للرئيس الأمريكي دونالد ترامب، مؤكدة أنه يمثل فرصة لأوروبا. وفي مقابلة صحيفية، قالت لاجارد: 'من المثير للإعجاب أنه خلال فترة عدم اليقين، حيث من الطبيعي أن نشهد تعزيزاً واضحاً للدولار، حدث العكس، وتعزز اليورو مقابل الدولار'. وتابعت: 'إنه أمر متناقض، ولكن دافعه هو حالة عدم اليقين وفقدان الثقة التي شهدناها في السياسة الأمريكية في أجزاء معينة من السوق المالية'. وأكدت لاجارد أن هذا المنحى ينبغي رؤيته على أنه فرصة، وليس تهديداً، موضحة أنه 'عندما نرى كيف يتم التشكيك في النظام القانوني وقواعد التجارة في الولايات المتحدة، مع حالة عدم اليقين الدائمة والمتكررة يومياً، فمن الصواب أن يُنظر إلى أوروبا على أنها مستقرة اقتصادياً وسياسياً، مع عملة قوية وبنك مركزي مستقل'. وأيد كثيرون رأي لاجارد أيضاً، ومنهم نائب رئيس البنك المركزي الأوروبي لويس دي جويندوس وعضوة المجلس التنفيذي إيزابيل شنابل، حيث قالت شنابل: 'لدينا الآن فرصة تاريخية لتعزيز مكانة اليورو الدولية بشكل أكبر'.


الشرق الأوسط
منذ 5 أيام
- أعمال
- الشرق الأوسط
كازاك من «المركزي الأوروبي»: الضبابية الاقتصادية قد تدفع لمراجعة سياسات الفائدة
قال مارتينز كازاك، عضو مجلس محافظي البنك المركزي الأوروبي، يوم الجمعة، إن أسعار الفائدة قد تقترب من أدنى مستوياتها، لكنه حذر من أن حالة عدم اليقين لا تزال مرتفعة، في ظل بيئة اقتصادية معرضة لتغيرات مفاجئة قد تدفع صناع السياسات إلى مراجعة توجهاتهم. وأوضح كازاك، الذي يشغل منصب محافظ البنك المركزي اللاتفي، في مقابلة مع شبكة «سي إن بي سي»: «نحن، بشكل عام، ضمن السيناريو الأساسي»، في إشارة إلى التقديرات الحالية التي تشير إلى استقرار التضخم حول هدف البنك البالغ 2 في المائة. وأضاف: «إذا صمد هذا السيناريو، فأعتقد أننا قريبون نسبياً من سعر الفائدة النهائي. قد تكون هناك إمكانية لمزيد من الخفض، لكن الأهم أن نراقب تطورات التجارة العالمية، ثم نتحرك بناءً على ذلك»، وفق «رويترز». وكان البنك المركزي الأوروبي قد بدأ في خفض أسعار الفائدة بوتيرة سريعة خلال العام الماضي، مما أثار نقاشاً داخلياً حول موعد نهاية دورة التيسير النقدي. وبينما دعت إيزابيل شنابل، عضو المجلس التنفيذي في البنك، إلى التريث وتثبيت الفائدة، اعتبر فرنسوا فيليروي دي غالهاو، محافظ بنك فرنسا، أن هناك مجالاً لمزيد من التيسير. وتُسعّر الأسواق حالياً احتمالية بنسبة 90 في المائة لخفض الفائدة في اجتماع البنك المركزي الأوروبي المقبل في 5 يونيو (حزيران)، لكنها لا تتوقع سوى خفض إضافي واحد فقط لبقية العام، مما يشير إلى أن سعر فائدة الودائع لدى «المركزي الأوروبي» قد يصل إلى أدنى مستوياته عند 1.75 في المائة. في سياق آخر، شدد فيليروي على أن البنك المركزي الأوروبي لن يستخدم أدوات السياسة النقدية للتأثير على سعر صرف اليورو، في ظل تصاعد المخاوف من تحوّل التوترات التجارية العالمية إلى حرب عملات. وقال في مقابلة مع صحف إقليمية فرنسية نُشرت الجمعة: «للأسف، هناك خطر نشوب حرب تجارية، لكن حرب العملات تعني أن كل دولة تستخدم أسعار الفائدة بشكل نشط لتحقيق مكاسب تنافسية، ولسنا في هذا الوضع حالياً». وأضاف فيليروي أن «تحركات أسعار الصرف الحالية تعكس مراجعات في التوقعات الاقتصادية»، وليس استهدافاً مباشراً للعملة من جانب البنوك المركزية.


الشرق الأوسط
منذ 7 أيام
- أعمال
- الشرق الأوسط
عائدات السندات الأوروبية ترتفع إلى أعلى مستوياتها في أسابيع
ارتفعت عائدات السندات الحكومية في منطقة اليورو بشكل طفيف يوم الأربعاء، لتسجل أعلى مستوياتها في عدة أسابيع، مدفوعة بانحسار التوترات التجارية العالمية، مما خفّف من المخاوف المرتبطة بتباطؤ النمو الاقتصادي. وعلى الرغم من محدودية البيانات الاقتصادية الصادرة خلال اليوم، يترقّب المستثمرون تقارير اقتصادية أميركية مرتقبة يوم الخميس، قد تُسلط الضوء بشكل أوسع على تداعيات المرحلة الأولى من الرسوم الجمركية، وفق «رويترز». وكانت تكاليف الاقتراض في منطقة اليورو قد شهدت قفزة يوم الاثنين، في أعقاب إعلان اتفاق تجاري مبدئي بين الولايات المتحدة والصين، إلى جانب تصريحات أدلت بها عضوة مجلس إدارة البنك المركزي الأوروبي، إيزابيل شنابل، دعت خلالها إلى وقف سياسة خفض أسعار الفائدة. وصعد العائد على السندات الألمانية لأجل 10 سنوات، وهو المعيار الرئيسي في منطقة اليورو، بمقدار 1.5 نقطة أساس ليبلغ 2.691 في المائة، وهو أعلى مستوى له منذ 10 أبريل (نيسان). وفي السياق ذاته، ارتفعت توقعات أسواق المال بشأن سعر فائدة تسهيلات الودائع لدى البنك المركزي الأوروبي إلى 1.80 في المائة بنهاية العام، مقارنة بـ1.67 في المائة يوم الجمعة، وأقل من 1.55 في المائة بعد إشارات «المركزي الأوروبي» منتصف أبريل باحتمال خفض الفائدة استجابة لمخاطر التباطؤ الاقتصادي الناتجة عن التوترات التجارية. كما ترجّح الأسواق بنسبة تقارب 95 في المائة خفضاً للفائدة في يونيو، مع احتمال ضعيف (10 في المائة) لتحرك تيسيري إضافي في يوليو (تموز). وارتفع العائد على السندات الألمانية لأجل عامَيْن، الأكثر تأثراً بتغيّرات السياسة النقدية، نقطة أساس واحدة ليصل إلى 1.95 في المائة. في المقابل، تراجعت عوائد سندات الخزانة الأميركية في التعاملات الأوروبية المبكرة، حيث انخفض العائد على سندات السنوات العشر بمقدار 3 نقاط أساس إلى 4.47 في المائة، بعد مكاسب سجلها في الجلسة السابقة بفعل مخاوف التضخم المرتقب. أما العائد على السندات الإيطالية لأجل 10 سنوات فقد ارتفع نقطة أساس واحدة، ليصل إلى 3.71 في المائة، بعدما بلغ ذروته عند 3.756 في المائة، وهو أعلى مستوى منذ 14 أبريل. وارتفع الفارق بين العائدَيْن الإيطالي والألماني -بوصفه مؤشراً لمخاطر الائتمان السيادي- إلى 99.5 نقطة أساس، مقارنة بـ93.80 في الجلسة السابقة، وهو أدنى مستوى منذ أوائل أبريل 2021.


الشرق الأوسط
١٢-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- الشرق الأوسط
الأسواق تقلص رهانات خفض الفائدة الأوروبية مع صعود العوائد الألمانية
ارتفعت عوائد السندات الألمانية القياسية في منطقة اليورو إلى أعلى مستوياتها منذ شهر، في حين خفّضت الأسواق توقعاتها لخفض أسعار الفائدة من قِبل البنك المركزي الأوروبي، وذلك في أعقاب انحسار التوترات التجارية والجيوسياسية، مما بدّد بعض المخاوف المرتبطة بالنمو الاقتصادي. وساهمت تصريحات إيزابيل شنابل، عضوة مجلس إدارة «المركزي الأوروبي»، في تعزيز هذا التوجه؛ إذ دعت إلى التوقف عن خفض تكاليف الاقتراض، مشيرة إلى أن الاضطرابات العالمية تواصل تغذية ضغوط الأسعار، وأن خطر تجاوز التضخم لهدف البنك البالغ 2 في المائة لا يزال قائماً على المدى المتوسط. ووافقت الولايات المتحدة على خفض معدل الرسوم الجمركية البالغ 145 في المائة على السلع الصينية بنسبة 115 نقطة مئوية ليصل إلى 30 في المائة، في حين وافقت الصين على خفض معدلها على السلع الأميركية بنفس النسبة ليصل إلى 10 في المائة. وعلى صعيد السياسة العالمية، أعلن الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي استعداده للقاء نظيره الروسي فلاديمير بوتين في تركيا يوم الخميس، في حين صمد وقف إطلاق النار بين الهند وباكستان بعد اشتباكات سابقة. وقد ارتفع العائد على السندات الألمانية لأجل 10 سنوات - المعيار المرجعي في منطقة اليورو - بمقدار 6.5 نقطة أساس ليصل إلى 2.62 في المائة، وهو أعلى مستوى له منذ 11 أبريل (نيسان). وقالت لين سونغ، كبيرة الاقتصاديين في بنك «آي إن جي» لمنطقة الصين الكبرى: «رغم أن تهدئة التوتر التجاري بين واشنطن وبكين مفيدة للطرفين، فإن خفض الرسوم دون تقديم تنازلات يُنظر إليه على أنه انتصار دبلوماسي واضح للصين». وتُعد الصين ثاني أكبر شريك تجاري لمنطقة اليورو، في حين تعتبر ألمانيا الأكثر انكشافاً على الاقتصاد الصيني. وقد أعادت الأسواق تسعير سعر فائدة تسهيلات الودائع إلى 1.75 في المائة بنهاية العام؛ أي أعلى بعدة نقاط أساس من مستويات منتصف أبريل، وذلك قبل أن يلمّح «المركزي الأوروبي» إلى احتمالية التيسير. وكان التقدير السابق للفائدة يبلغ 1.55 في المائة في 25 أبريل، و1.67 في المائة أواخر الأسبوع الماضي، في حين يبلغ السعر الحالي 2.25 في المائة. ويُتوقّع أن يمهّد الاتفاق الأميركي - الصيني الطريق لمزيد من الاتفاقيات التجارية، بما فيها مع الاتحاد الأوروبي. وتوقّع هولغر شميدينغ، كبير الاقتصاديين في بنك «بيرينبرغ»، في مذكرة بحثية، أن يُبرم الرئيس الأميركي دونالد ترمب صفقات جديدة خلال الشهرين المقبلين، إلا أن الرسوم الجمركية ستظل على الأرجح مرتفعة مقارنة بفترة ما قبل ولايته الثانية. وأضاف أن حالة عدم اليقين الناجمة عن السياسات التجارية الأميركية ستضر بالولايات المتحدة أكثر من غيرها. كما أشار شميدينغ إلى أن منطقة اليورو ستشهد نمواً ضعيفاً للغاية في الربع الثاني وبداية الثالث من هذا العام. وارتفع العائد على السندات الألمانية لأجل عامين - الأكثر تأثراً بتوقعات أسعار الفائدة - بمقدار 9.5 نقطة أساس إلى 1.84 في المائة، في حين ارتفع عائد السندات الإيطالية لأجل 10 سنوات بمقدار 5.5 نقطة أساس إلى 3.67 في المائة. وبقي الفارق بين العائدين الألماني والإيطالي - وهو مقياس لمخاطر الدين - عند 100 نقطة أساس. ويترقّب المستثمرون هذا الأسبوع صدور بيانات مؤشر أسعار المستهلك الأميركي ومبيعات التجزئة، لقياس التأثير الأولي للرسوم الجمركية الجديدة. وقال راينر غونترمان، استراتيجي أسعار الفائدة في «كومرتس بنك»: «رغم أهمية بيانات التضخم المقبلة، فمن غير المرجّح أن تدفع (الاحتياطي الفيدرالي) إلى تعديل موقفه، في ظل إدراك أعضائه للمخاطر المحيطة بتوقعات التضخم».