logo
#

أحدث الأخبار مع #إيزادوراريبيرو،

رفع الأثقال يقلل خطر الإصابة بالخرف
رفع الأثقال يقلل خطر الإصابة بالخرف

الوئام

time١٣-٠٤-٢٠٢٥

  • صحة
  • الوئام

رفع الأثقال يقلل خطر الإصابة بالخرف

كشفت دراسة جديدة أن تمارين المقاومة ورفع الأثقال قد تُساهم في حماية الدماغ من التدهور المعرفي المرتبط بمرض ألزهايمر، حتى لدى الأشخاص الذين يعانون بالفعل من ضعف إدراكي طفيف. وأشرف على الدراسة فريق بحثي من جامعة ولاية كامبيناس 'UNICAMP' في البرازيل، بقيادة الدكتورة إيزادورا ريبيرو، ونُشرت النتائج في مجلة 'GeroScience' المتخصصة. وتأتي هذه النتائج في ظل تقديرات تشير إلى أن أكثر من 57 مليون شخص حول العالم يعانون من الخرف، وهو اضطراب عصبي يؤثر في الذاكرة والوظائف المعرفية الأساسية، ما يُشكل عبئاً كبيراً على الأفراد وعائلاتهم وأنظمة الرعاية الصحية. شملت الدراسة 44 شخصاً فوق سن 55 عاماً ممن شُخِّصوا بضعف إدراكي طفيف، وقُسم المشاركون إلى مجموعتين: الأولى مارست تمارين مقاومة متوسطة إلى عالية الشدة مرتين أسبوعياً، والثانية لم تشارك في أي نشاط رياضي خلال فترة الدراسة. بعد ستة أشهر من التدريب المنتظم، لاحظ الباحثون تحسناً ملحوظاً لدى المجموعة التي مارست رفع الأثقال في مؤشرات الذاكرة اللفظية ووظائف الدماغ، وخاصة في المناطق المرتبطة بمرض ألزهايمر، في المقابل، أظهرت المجموعة غير النشطة تراجعاً في القدرات الإدراكية. وقالت ريبيرو: 'هذه النتائج مشجعة للغاية، إذ تُشير إلى أن تدريب الأثقال لا يحسن فقط الأداء الإدراكي، بل قد يُبطئ أو يمنع التدهور في مناطق الدماغ المعرضة للخرف.' أوضحت ريبيرو أن أهمية هذه الدراسة تكمن في تقديمها مساراً عملياً وواعداً للوقاية من الخرف، بعيداً عن الحلول الدوائية التقليدية، فزيادة قوة العضلات، بحسب أبحاث سابقة، ترتبط بانخفاض خطر الإصابة بالخرف وتحسين الأداء العقلي. وتُسلط هذه الدراسة الضوء على أهمية تبني أنماط حياة نشطة بدنية، وخاصة بين كبار السن، كوسيلة فعّالة لتعزيز الصحة الذهنية والوقاية من أمراض الشيخوخة العصبية.

هذا ما يفعله "رفع الأثقال".. أمرٌ مهم جداً
هذا ما يفعله "رفع الأثقال".. أمرٌ مهم جداً

الوكيل

time١٣-٠٤-٢٠٢٥

  • صحة
  • الوكيل

هذا ما يفعله "رفع الأثقال".. أمرٌ مهم جداً

الوكيل الإخباري- كشفت دراسة حديثة أجرتها جامعة ولاية كامبيناس في البرازيل أن تدريبات المقاومة (رفع الأثقال) قد تساهم في حماية أدمغة كبار السن من التدهور المعرفي، بل وقد تؤخر ظهور مرض الزهايمر. اضافة اعلان وقالت الدكتورة إيزادورا ريبيرو، المشرفة على الدراسة: "زيادة قوة العضلات أمر حاسم لكبار السن، وقد لاحظنا أن هذه الزيادة مرتبطة بانخفاض خطر الإصابة بالخرف وتحسن في الأداء الإدراكي." تفاصيل الدراسة: شملت الدراسة 44 شخصاً فوق سن 55 يعانون من ضعف إدراكي خفيف. تم تقسيمهم إلى مجموعتين: المجموعة الأولى مارست تدريب الأثقال مرتين أسبوعياً لمدة 6 أشهر، باستخدام أوزان تدريجية. المجموعة الثانية لم تمارس أي نشاط رياضي. النتائج: ✅ المجموعة التي مارست التمارين أظهرت: تحسناً في الذاكرة اللفظية. نشاطاً أفضل في مناطق الدماغ المرتبطة بالزهايمر. ❌ أما المجموعة غير النشطة فأظهرت: علامات تدهور دماغي واضحة. وفي ختام الدراسة، أكدت ريبيرو: "النتائج تشير إلى أن تمارين الأثقال لا تحسّن الإدراك فقط، بل قد تؤخر أو تمنع تطوّر الزهايمر." 📌 خلاصة: رفع الأثقال ليس فقط لبناء العضلات، بل قد يكون أداة فعالة في حماية الدماغ وتأخير أمراض الشيخوخة.

هذا ما يفعله "رفع الأثقال".. أمرٌ مهم جداً
هذا ما يفعله "رفع الأثقال".. أمرٌ مهم جداً

الوكيل

time١٣-٠٤-٢٠٢٥

  • صحة
  • الوكيل

هذا ما يفعله "رفع الأثقال".. أمرٌ مهم جداً

الوكيل الإخباري- كشفت دراسة حديثة أجرتها جامعة ولاية كامبيناس في البرازيل أن تدريبات المقاومة (رفع الأثقال) قد تساهم في حماية أدمغة كبار السن من التدهور المعرفي، بل وقد تؤخر ظهور مرض الزهايمر. اضافة اعلان وقالت الدكتورة إيزادورا ريبيرو، المشرفة على الدراسة: "زيادة قوة العضلات أمر حاسم لكبار السن، وقد لاحظنا أن هذه الزيادة مرتبطة بانخفاض خطر الإصابة بالخرف وتحسن في الأداء الإدراكي." تفاصيل الدراسة: شملت الدراسة 44 شخصاً فوق سن 55 يعانون من ضعف إدراكي خفيف. تم تقسيمهم إلى مجموعتين: المجموعة الأولى مارست تدريب الأثقال مرتين أسبوعياً لمدة 6 أشهر، باستخدام أوزان تدريجية. المجموعة الثانية لم تمارس أي نشاط رياضي. النتائج: ✅ المجموعة التي مارست التمارين أظهرت: تحسناً في الذاكرة اللفظية. نشاطاً أفضل في مناطق الدماغ المرتبطة بالزهايمر. ❌ أما المجموعة غير النشطة فأظهرت: علامات تدهور دماغي واضحة. وفي ختام الدراسة، أكدت ريبيرو: "النتائج تشير إلى أن تمارين الأثقال لا تحسّن الإدراك فقط، بل قد تؤخر أو تمنع تطوّر الزهايمر." 📌 خلاصة: رفع الأثقال ليس فقط لبناء العضلات، بل قد يكون أداة فعالة في حماية الدماغ وتأخير أمراض الشيخوخة.

هل يمكن لرفع الأثقال حمايتك من الخرف؟
هل يمكن لرفع الأثقال حمايتك من الخرف؟

الصحراء

time١١-٠٤-٢٠٢٥

  • صحة
  • الصحراء

هل يمكن لرفع الأثقال حمايتك من الخرف؟

اعتباراً من عام 2021، قدَّر الباحثون أن نحو 57 مليون شخص حول العالم يُعانون من الخرف، وهي حالة عصبية تؤثر في ذاكرة الشخص ومهاراته في التفكير. تُظهر الدراسات السابقة وجود عدد من العوامل في نمط الحياة القابلة للتعديل، والتي قد تُساعد على تقليل خطر إصابة الشخص بالخرف، مثل ممارسة التمارين الرياضية بانتظام في المراحل المبكرة من الحياة وفي سن متقدمة. صرَّحت الدكتورة إيزادورا ريبيرو، من كلية العلوم الطبية بجامعة ولاية كامبيناس (UNICAMP) في البرازيل، لموقع «مديكال نيوز توداي»: «يُصيب الخرف ملايين الأشخاص حول العالم، وله تأثير كبير ليس فقط على الأفراد، ولكن أيضاً على الأسر وأنظمة الرعاية الصحية». وريبيرو هي مؤلفة دراسة جديدة نُشرت مؤخراً في مجلة «GeroScience» تشير إلى أن تدريب الأثقال قد يساعد على حماية أدمغة كبار السن من الخرف، بمَن في ذلك أولئك الذين يظهرون بالفعل علامات ضعف الإدراك الخفيف. لماذا التركيز على رفع الأثقال؟ في هذه الدراسة، تطوَّع 44 بالغاً تبلغ أعمارهم 55 عاماً وأكثر، ممن شُخِّصوا بضعف إدراكي خفيف. قُسِّم المشاركون في الدراسة إلى مجموعتين. شاركت مجموعة تمارين الأثقال في برنامج تمارين مقاومة بجلسات متوسطة إلى عالية الشدة مرتين أسبوعياً، بأحمال تدريجية، مما يعني زيادة الأوزان أو المجموعات مع تقوية عضلات المشاركين. أما المجموعة الضابطة، فلم تمارس التمارين الرياضية طوال مدة الدراسة. وأوضحت ريبيرو: «اخترنا دراسة تمارين المقاومة؛ لأن هدفها الأساسي هو زيادة قوة العضلات، وهو أمر مهم بشكل خاص لكبار السن». وأضافت: «أظهرت الأبحاث أن زيادة قوة العضلات ترتبط بانخفاض خطر الإصابة بالخرف، وتحسين الوظيفة الإدراكية. لذلك، فإن دراسة تأثير تمارين المقاومة على تشريح الدماغ لدى كبار السن المعرضين لخطر الإصابة بالخرف تُعدّ نهجاً واعداً وذا صلة». حماية مناطق معينة من الدماغ في ختام الدراسة، وجدت ريبيرو وفريقها أنه بعد 6 أشهر، أظهر المشاركون في مجموعة تدريب الأثقال تحسناً في الذاكرة اللفظية العرضيةـ وقوة الخلايا العصبية، ومناطق الدماغ المرتبطة بمرض ألزهايمر. في المقابل، أظهر المشاركون في المجموعة الضابطة علامات تدهور في مؤشرات الدماغ. وتُوضح ريبيرو: «هذه نتيجة مثيرة للاهتمام لأنها تُشير إلى أن تدريب الأثقال قد لا يُساعد فقط على زيادة الإدراك، بل يمنع أيضاً تطور الضمور في المناطق المرتبطة بمرض ألزهايم؛ مما قد يُؤخر تطور المرض، أو حتى يمنع ظهور الخرف». نقلا عن الشرق الأوسط

هل يمكن لرفع الأثقال حمايتك من الخرف؟
هل يمكن لرفع الأثقال حمايتك من الخرف؟

الشرق الأوسط

time١١-٠٤-٢٠٢٥

  • صحة
  • الشرق الأوسط

هل يمكن لرفع الأثقال حمايتك من الخرف؟

اعتباراً من عام 2021، قدَّر الباحثون أن نحو 57 مليون شخص حول العالم يُعانون من الخرف، وهي حالة عصبية تؤثر في ذاكرة الشخص ومهاراته في التفكير. تُظهر الدراسات السابقة وجود عدد من العوامل في نمط الحياة القابلة للتعديل، والتي قد تُساعد على تقليل خطر إصابة الشخص بالخرف، مثل ممارسة التمارين الرياضية بانتظام في المراحل المبكرة من الحياة وفي سن متقدمة. صرَّحت الدكتورة إيزادورا ريبيرو، من كلية العلوم الطبية بجامعة ولاية كامبيناس (UNICAMP) في البرازيل، لموقع «مديكال نيوز توداي»: «يُصيب الخرف ملايين الأشخاص حول العالم، وله تأثير كبير ليس فقط على الأفراد، ولكن أيضاً على الأسر وأنظمة الرعاية الصحية». وريبيرو هي مؤلفة دراسة جديدة نُشرت مؤخراً في مجلة «GeroScience» تشير إلى أن تدريب الأثقال قد يساعد على حماية أدمغة كبار السن من الخرف، بمَن في ذلك أولئك الذين يظهرون بالفعل علامات ضعف الإدراك الخفيف. في هذه الدراسة، تطوَّع 44 بالغاً تبلغ أعمارهم 55 عاماً وأكثر، ممن شُخِّصوا بضعف إدراكي خفيف. قُسِّم المشاركون في الدراسة إلى مجموعتين. شاركت مجموعة تمارين الأثقال في برنامج تمارين مقاومة بجلسات متوسطة إلى عالية الشدة مرتين أسبوعياً، بأحمال تدريجية، مما يعني زيادة الأوزان أو المجموعات مع تقوية عضلات المشاركين. أما المجموعة الضابطة، فلم تمارس التمارين الرياضية طوال مدة الدراسة. وأوضحت ريبيرو: «اخترنا دراسة تمارين المقاومة؛ لأن هدفها الأساسي هو زيادة قوة العضلات، وهو أمر مهم بشكل خاص لكبار السن». وأضافت: «أظهرت الأبحاث أن زيادة قوة العضلات ترتبط بانخفاض خطر الإصابة بالخرف، وتحسين الوظيفة الإدراكية. لذلك، فإن دراسة تأثير تمارين المقاومة على تشريح الدماغ لدى كبار السن المعرضين لخطر الإصابة بالخرف تُعدّ نهجاً واعداً وذا صلة». في ختام الدراسة، وجدت ريبيرو وفريقها أنه بعد 6 أشهر، أظهر المشاركون في مجموعة تدريب الأثقال تحسناً في الذاكرة اللفظية العرضيةـ وقوة الخلايا العصبية، ومناطق الدماغ المرتبطة بمرض ألزهايمر. في المقابل، أظهر المشاركون في المجموعة الضابطة علامات تدهور في مؤشرات الدماغ. وتُوضح ريبيرو: «هذه نتيجة مثيرة للاهتمام لأنها تُشير إلى أن تدريب الأثقال قد لا يُساعد فقط على زيادة الإدراك، بل يمنع أيضاً تطور الضمور في المناطق المرتبطة بمرض ألزهايم؛ مما قد يُؤخر تطور المرض، أو حتى يمنع ظهور الخرف».

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store