أحدث الأخبار مع #إيكاو


منذ 3 أيام
- سياسة
بالفيديو هبوط خطير لطائرة (اليمنية) في مطار صنعاء.. يكشف عدم جاهزية المطار
أخبار وتقارير صنعاء (الأول) خاص: شهد مطار صنعاء الدولي، هبوطًا محفوفًا بالمخاطر لطائرة تابعة للخطوط الجوية اليمنية، وسط حالة من القلق الواسع أثارها مقطع فيديو تم تداوله على نطاق واسع عبر منصات التواصل الاجتماعي، يُظهر الهبوط الكارثي للطائرة نتيجة رداءة صيانة المدرج. ووفقا لمقطع المصور لحظة هبوط الطائرة على مدرج مطار صنعاء الذي أُعيد تأهيله مؤخرًا من قبل جماعة الحوثي، في عملية صيانة وُصفت بالـ"رديئة" وغير مطابقة للمواصفات الفنية والمعايير الدولية. ويُظهر الفيديو تطاير مادة الأسفلت أثناء الهبوط، في مشهد يعكس ضعف البنية التحتية للمدرج، حيث بدا أن أعمال التأهيل تمت باستخدام مواد غير مناسبة، ما أدى إلى انهيار جزئي في أرضية المدرج تحت ثقل الطائرة، وكاد أن يتسبب بكارثة جوية كادت تودي بحياة الركاب. وتُشدد منظمات الطيران المدني الدولية، مثل "إيكاو" (ICAO)، على أن مدارج المطارات يجب أن تُبنى باستخدام طبقات متعددة من مواد عالية التحمل، تتضمن الإسفلت أو الخرسانة المسلحة، ومصممة لتحمّل أوزان تصل إلى مئات الأطنان، خاصة للطائرات التجارية. كما يجب أن يتم فحصها بانتظام للتأكد من متانتها وعدم تعرضها للتشقق أو الانهيار تحت الضغط. وأكدت مصادر فنية أن إعادة سفلتة المدرج في مطار صنعاء تمت بطريقة أشبه برصف طريق عادي، دون مراعاة المعايير الهندسية الخاصة بمهابط الطائرات، من حيث نوعية المواد المستخدمة وقدرتها على تحمل أوزان الطائرات الكبيرة. وتجدر الإشارة إلى أن طائرات الأمم المتحدة الصغيرة الحجم هبطت سابقًا في المطار ذاته دون تسجيل حوادث مماثلة، نظرًا لخفة وزنها وقدرتها على التعامل مع مدارج غير مهيأة بشكل كامل. الواقعة أثارت موجة من التساؤلات حول مدى سلامة البنية التحتية في المطار، وأعادت إلى الواجهة أهمية التزام الجهات المشغلة للمطارات بالمعايير الدولية لضمان سلامة المسافرين والطواقم الجوية. هذا وكانت قد هبطت السبت، الطائرة الناجية الوحيدة من القصف الإسرائيلي على مطار صنعاء قبل أيام، بعد استهداف المطار وتدمير خمس طائرات، ثلاث منها تتبع طيران اليمنية. وقال منتحل صفة مدير مطار صنعاء، خالد الشايف إن الرحلة الواصلة من مطار عمان على متنها 138 راكبا وستغادر الى نفس الوجهة وعلى متنها 160 راكبا. جاء ذلك بعد أيام من تعرض مطار صنعاء لغارات جوية إسرائيلية أدت إلى تدميره، وإخراجه عن الخدمة. وتسببت الغارات في احتراق خمس طائرات، بينها ثلاث تابعة للخطوط الجوية اليمنية، ضمن أربع طائرات كانت مليشيا الحوثي قد احتجزتها خلال تفويج الحجاج، العام الماضي، فيما نجت الطائرة الرابعة، والتي كانت في العاصمة الأردنية عمّان. وثّق مقطع مصور لحظة هبوط طائرة للخطوط الجوية اليمنية على مدرج مطار صنعاء الذي أُعيد تأهيله مؤخرًا من قبل جماعة الحوثي، في عملية صيانة وُصفت بالـ"رديئة" وغير مطابقة للمواصفات الفنية والمعايير الدولية. ويُظهر الفيديو تطاير مادة الأسفلت أثناء الهبوط، في مشهد يعكس ضعف البنية التحتية… May 17, 2025


منذ 3 أيام
- سياسة
إهمال يُهدد الأرواح .. شاهد هبوط خطير لطائرة في مطار صنعاء يكشف سوء جودة الصيانة
شهد مطار صنعاء الدولي، هبوطًا محفوفًا بالمخاطر لطائرة تابعة للخطوط الجوية اليمنية، وسط حالة من القلق الواسع أثارها مقطع فيديو تم تداوله على نطاق واسع عبر منصات التواصل الاجتماعي، يُظهر الهبوط الكارثي للطائرة نتيجة رداءة صيانة المدرج. وبحسب ما رصده "المشهد اليمني" اليوم السبت، فقد وثّق المقطع المصور لحظة هبوط الطائرة على مدرج مطار صنعاء الذي أُعيد تأهيله مؤخرًا من قبل جماعة الحوثي، في عملية صيانة وُصفت بالـ"رديئة" وغير مطابقة للمواصفات الفنية والمعايير الدولية. ويُظهر الفيديو تطاير مادة الأسفلت أثناء الهبوط، في مشهد يعكس ضعف البنية التحتية للمدرج، حيث بدا أن أعمال التأهيل تمت باستخدام مواد غير مناسبة، ما أدى إلى انهيار جزئي في أرضية المدرج تحت ثقل الطائرة، وكاد أن يتسبب بكارثة جوية كادت تودي بحياة الركاب. وتُشدد منظمات الطيران المدني الدولية، مثل "إيكاو" (ICAO)، على أن مدارج المطارات يجب أن تُبنى باستخدام طبقات متعددة من مواد عالية التحمل، تتضمن الإسفلت أو الخرسانة المسلحة، ومصممة لتحمّل أوزان تصل إلى مئات الأطنان، خاصة للطائرات التجارية. كما يجب أن يتم فحصها بانتظام للتأكد من متانتها وعدم تعرضها للتشقق أو الانهيار تحت الضغط. وأكدت مصادر فنية أن إعادة سفلتة المدرج في مطار صنعاء تمت بطريقة أشبه برصف طريق عادي، دون مراعاة المعايير الهندسية الخاصة بمهابط الطائرات، من حيث نوعية المواد المستخدمة وقدرتها على تحمل أوزان الطائرات الكبيرة. وتجدر الإشارة إلى أن طائرات الأمم المتحدة الصغيرة الحجم هبطت سابقًا في المطار ذاته دون تسجيل حوادث مماثلة، نظرًا لخفة وزنها وقدرتها على التعامل مع مدارج غير مهيأة بشكل كامل. الواقعة أثارت موجة من التساؤلات حول مدى سلامة البنية التحتية في المطار، وأعادت إلى الواجهة أهمية التزام الجهات المشغلة للمطارات بالمعايير الدولية لضمان سلامة المسافرين والطواقم الجوية. هذا وكانت قد هبطت السبت، الطائرة الناجية الوحيدة من القصف الإسرائيلي على مطار صنعاء قبل أيام، بعد استهداف المطار وتدمير خمس طائرات، ثلاث منها تتبع طيران اليمنية. وقال منتحل صفة مدير مطار صنعاء، خالد الشايف إن الرحلة الواصلة من مطار عمان على متنها 138 راكبا وستغادر الى نفس الوجهة وعلى متنها 160 راكبا. جاء ذلك بعد أيام من تعرض مطار صنعاء لغارات جوية إسرائيلية أدت إلى تدميره، وإخراجه عن الخدمة. وتسببت الغارات في احتراق خمس طائرات، بينها ثلاث تابعة للخطوط الجوية اليمنية، ضمن أربع طائرات كانت مليشيا الحوثي قد احتجزتها خلال تفويج الحجاج، العام الماضي، فيما نجت الطائرة الرابعة، والتي كانت في العاصمة الأردنية عمّان. الكلمات المفتاحية: هبوط خطير - مطار صنعاء - الخطوط الجوية اليمنية - صيانة رديئة - مدرج متهالك - فيديو - سلامة الطيران - معايير دولية - الحوثي - المشهد اليمني


الشرق الأوسط
١٣-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- الشرق الأوسط
«الطيران المدني الدولي» تحمّل روسيا مسؤولية إسقاط الطائرة الماليزية في 2014
أعلنت منظمة الطيران المدني الدولي (إيكاو) الاثنين، أنّ روسيا مسؤولة عن تحطم طائرة الرحلة «إم إتش 17» التي أسقطت فوق أوكرانيا قبل 10 سنوات، ما أسفر عن مقتل جميع من كانوا على متنها وعددهم 298 شخصاً. وخلص مجلس المنظمة التابعة للأمم المتحدة والتي يقع مقرّها في مونتريال بكندا، إلى أنّ الشكاوى التي قدّمتها أستراليا وهولندا بشأن رحلة الخطوط الجوية الماليزية «كانت قائمة على الواقع والقانون»، في أول قرار يتّخذه مجلس المنظمة «بشأن جوهر النزاع بين دول أعضاء». وأوضحت المنظمة في بيان أنّ «روسيا الاتحادية لم تحترم التزاماتها بموجب القانون الجوي الدولي خلال تدمير طائرة الرحلة (إم إتش 17) التابعة للخطوط الجوية الماليزية في 2014». ولفت البيان إلى أنّ هذا أول قرار يتّخذه مجلس المنظمة «بشأن أساس نزاع بين دول أعضاء»، وفقاً لما ذكرته «وكالة الصحافة الفرنسية». حطام طائرة الرحلة «إم إتش 17» المنكوبة (أرشيفية - أ.ف.ب) والطائرة وهي من طراز «بوينغ 777» أُسقطت في 17 يوليو (تموز) 2014، أثناء توجّهها من أمستردام إلى كوالالمبور بعدما أصابها صاروخ أرض-جو روسي الصنع من طراز «BUK» أثناء تحليقها في سماء منطقة يسيطر عليها انفصاليون موالون لروسيا. وقُتل جميع ركاب الطائرة وأفراد طاقمها وعددهم 298 شخصاً، بينهم 196 هولندياً و43 ماليزياً و38 أسترالياً. وفي 2022، حكم القضاء الهولندي على 3 رجال، بينهم روسيان، بالسجن مدى الحياة لدورهم في هذه المأساة، لكنّ موسكو رفضت باستمرار تسليم أيّ مشتبه بهم. قُتل جميع ركاب الطائرة وأفراد طاقمها وعددهم 298 شخصاً وبينهم 196 هولندياً و43 ماليزياً و38 أسترالياً (رويترز) ونفت روسيا باستمرار أيّ ضلوع لها في الواقعة. وتعليقاً على قرار منظمة الطيران المدني الدولي، قالت الحكومة الأسترالية في بيان، إنّ «هذه لحظة تاريخية في السعي إلى الحقيقة والعدالة والمساءلة لضحايا تحطم الطائرة (MH17) وعائلاتهم وأحبائهم». وأضاف البيان أنّ الحكومة الأسترالية تدعو لاتخاذ إجراءات سريعة لمعالجة هذا الخرق. الطائرة كانت من طراز «بوينغ 777» أُسقطت في 17 يوليو (تموز) 2014 أثناء توجّهها من أمستردام إلى كوالالمبور (رويترز) وتابعت الحكومة الأسترالية في بيانها: «ندعو روسيا إلى تحمّل مسؤوليتها النهائية عن هذا العمل المروّع من العنف وتصحيح سلوكها الفظيع، كما يقتضي القانون الدولي». بدوره، رحّب وزير الخارجية الهولندي كاسبار فيلدكامب بالقرار الذي لن «يمحو حزن ومعاناة» أقارب الضحايا، لكنّه «خطوة مهمة نحو الحقيقة والعدالة».


الجزيرة
١٣-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- الجزيرة
منظمة الطيران المدني تحمّل روسيا مسؤولية إسقاط الطائرة الماليزية عام 2014
حمّلت منظمة الطيران المدني الدولي (إيكاو) روسيا مسؤولية إسقاط طائرة الرحلة "إم إتش 17" التي أسقطت فوق أوكرانيا قبل 10 سنوات، مما أدى إلى مقتل جميع ركابها البالغ عددهم 298 شخصا. وخلص مجلس منظمة الطيران المدني الدولي التابعة للأمم المتحدة -ومقرها مونتريال في كندا- إلى أن الشكاوى التي قدمتها أستراليا وهولندا بشأن إسقاط طائرة الخطوط الجوية الماليزية "تستند إلى وقائع وأسس قانونية". وأوضحت المنظمة في بيان أن الاتحاد الروسي لم يلتزم بتعهداته بموجب القانون الجوي الدولي خلال إسقاط الطائرة عام 2014. ولفت البيان إلى أن هذا أول قرار يتخذه مجلس المنظمة "بشأن نزاع بين دول أعضاء". وتعليقا على القرار اعتبرت الحكومة الأسترالية في بيان أن هذه لحظة تاريخية في السعي إلى تحقيق الحقيقة والعدالة والمساءلة لضحايا تحطم الطائرة وعائلاتهم وأحبائهم. وأضاف البيان أن الحكومة الأسترالية تدعو إلى اتخاذ إجراءات سريعة لمعالجة هذا الخرق، داعية موسكو إلى "تحمّل مسؤوليتها النهائية عن هذا العمل المروع". بدوره، رحب وزير الخارجية الهولندي كاسبار فيلدكامب بالقرار الذي لن "يمحو حزن ومعاناة" أقارب الضحايا لكنه "خطوة مهمة نحو الحقيقة والعدالة". وكانت الطائرة من طراز "بوينغ 777" قد أُسقطت في 17 يوليو/تموز 2014 أثناء رحلتها من أمستردام إلى كوالالمبور بعد أن أصابها صاروخ أرض جو فيما كانت تحلّق في سماء منطقة دونيتسك التي تسيطر عليها جماعات موالية لروسيا. وقُتل جميع ركاب الطائرة وأفراد طاقمها وعددهم 298 شخصا، بينهم 196 هولنديا و43 ماليزيا و38 أستراليا. وفي العام 2022 حكم القضاء الهولندي على 3 رجال -بينهم روسيان- بالسجن مدى الحياة لدورهم في هذه المأساة، لكن موسكو رفضت باستمرار تسليم أي مشتبه به، نافية أي ضلوع لها في الواقعة.


الوئام
١٣-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- الوئام
روسيا: مقتل 6 أشخاص في قصف أوكراني خلال هدنة الـ3 أيام
أعلن روديون ميروشنيك، سفير المهمات الخاصة في وزارة الخارجية الروسية، اليوم الثلاثاء، أن القوات الأوكرانية شنت هجمات خلال فترة وقف إطلاق النار الفريدة التي امتدت لثلاثة أيام، ما سبب سقوط 23 مرة في أقل عدد منهم، وتوفي منهم ستة. وأوضح ميروشنيك، في تقريره من 5 إلى 11 مايو الحالي، أن الوحيد استهدفت المناطق السكنية للمدنيين، بما في ذلك سيارات الركاب والمباني، رغم سريان وقف إطلاق النار الذي أعلن بمناسبة قصر الثمانين لا انتصار روسيا في الحرب الوطنية العظمى، والذي بدأ منتصف الليل 7-8 مايو وانتهى منتصف الليل 10-11 من الشهر نفسه، بقرار من الرئيس فلاديمير بوتين. اقرأ أيضًا: 'إيكاو' تحمل روسيا مسؤولية إسقاط الطائرة الماليزية التقرير الذي نقلته وكالة 'سبوتنيك' الروسية، إلى أن مقاطعة كورسك شهدت أعنف الأسلحة، حيث استخدمت القوات الأوكرانية أسلحة ثقيلة. بلدة زفانوي، لقي رجل سيدة له قصف براجمات صواريخ HIMARS، فيما قتلت بعد سقوط غارة جوية على بلدة جلوشكوفو. كما يقوم ميروشنيك بهجوم انتحاري بطائرة إرهابية تستهدف مبنى الحكومة البريطانية في 9 مايو في مقاطعة بيلغورود، ما يصل إلى أدنى حاكم ومسؤول من وكالة حماية البيئة الروسية. مقاطعة خيرسون، ولا أحد السكان في بلدة دنيبرياني، حيث قصف مدفعي. ميروشنيك أن هذه اللحظة، التي تختارها خلال فترة الهدوء الشعورية، لأن الثقة بالتصعيد العسكري رغم المساعي الروسي لخفض التركيز خلال المناسبات الوطنية.